عبد من أنت ؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عبد من أنت ؟
Ora Ora
تمجيد الرب اليوم -عبد من أنت ؟-حقائق عن الاسلام-هل هناك زواج في السماء؟ -وليبارك الرب كلمته لنا.
Ora Ora
أنا لستُ عبداً ﻷحد !! إيماني يجعلُني حراً ..
نعم. هذا حق كتابي .. بطريقة ما نستطيع أن نقول إن المؤمن الحقيفي حُر من عقوبة الخطية. وفي الواقع لم يعد لَهُ مُشكلة بعد مع الخطية .
(وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا) (يوحنا ٣٦،٣٢:٨) .
نعم هذا صحيح. وكان للقديس الرسول بولس هذا الإختِبار نفسهُ. لقد كتب الرسول القديس بولس بالأصحاح السادس من الرسالة إلى أهل رومية عن الخطية في الحياة اليومية للمؤمن الحقيقي. لقد شرح فعلاً "التبرير باﻹيمان". ويتقدم هُنا إلى الموضوع الذي يفصل المؤمن الحقيقي عن المؤمن الُمتدين الهالك وهذا على عكس المؤمن الحقيقي الواثق الخطوات السائر بإتجاة الملكوت السماوي. ألا وهو أمر التقديس. ويبدوا أنها هكذا أبداع وروعة. لكن ماذا تعني ؟
لقد أستمر الرسول القديس بولس في الصفحات التالية من رسالته إلى أهل رومية يُصارع مع حقيقة أن الشخص لا يستطيع أن يكون مؤمناً حقيقياً بكونهِ مُتديناً. لأن المُتدين لا يُرضي الله أي لا يكفي على الأطلاق .
(رومية ١:٦ــــ٢٣) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
١_ أنتماؤك هو ﻷختيارك:
حسناً. لا يُمكنني أن أكون كاملاً بأي حال. فماذا يحدُث إذا أخطأت؟ هل يغفر الله لي ؟
هذهِ حقيقة واقعية لكُل مؤمن حقيقي ذلك لأنهُ يعلم كونهُ "مُخلصاً" لا يحل كُل مشاكله مع الخطية. لقد خلصت من عقاب الخطية وذنبها "بالتبرير باﻹيمان" كما شرح الرسول القديس بولس في أصحاحي (٤،٣) من الرسالة إلى أهل رومية "راجع الاهوت التأملي الجزء (٤،٣). لكن قوة الخطية لا تزال موجودة وتعمل فيك ﻹغرائك. والنتيجة الطبيعية هي السقطات. وهُناك دائماً:
(إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ) (١يوحنا ٩:١) .
حيثُ الأعتراف بالخطية من ناحيتك وأمانة الله وهو الذي يغفر ويُطهر. لكن سرعان ما يصبح ذلك نوعاً من الُمباراة لا تكسبها أبداً ولا تشعر بالصواب نحوها .
يتعامل الرسول القديس بولس بإختصار مع هذهِ الفكرة:
(فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَنَبْقَى فِي الْخَطِيَّةِ لِكَيْ تَكْثُرَ النِّعْمَةُ؟) (رومية ١:٦) .
لكنهُ يقول:
(حَاشَا! نَحْنُ الَّذِينَ مُتْنَا عَنِ الْخَطِيَّةِ، كَيْفَ نَعِيشُ بَعْدُ فِيهَا؟) (رومية ٢:٦) .
نعم. هذا حق كتابي .. بطريقة ما نستطيع أن نقول إن المؤمن الحقيفي حُر من عقوبة الخطية. وفي الواقع لم يعد لَهُ مُشكلة بعد مع الخطية .
(وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا) (يوحنا ٣٦،٣٢:٨) .
نعم هذا صحيح. وكان للقديس الرسول بولس هذا الإختِبار نفسهُ. لقد كتب الرسول القديس بولس بالأصحاح السادس من الرسالة إلى أهل رومية عن الخطية في الحياة اليومية للمؤمن الحقيقي. لقد شرح فعلاً "التبرير باﻹيمان". ويتقدم هُنا إلى الموضوع الذي يفصل المؤمن الحقيقي عن المؤمن الُمتدين الهالك وهذا على عكس المؤمن الحقيقي الواثق الخطوات السائر بإتجاة الملكوت السماوي. ألا وهو أمر التقديس. ويبدوا أنها هكذا أبداع وروعة. لكن ماذا تعني ؟
لقد أستمر الرسول القديس بولس في الصفحات التالية من رسالته إلى أهل رومية يُصارع مع حقيقة أن الشخص لا يستطيع أن يكون مؤمناً حقيقياً بكونهِ مُتديناً. لأن المُتدين لا يُرضي الله أي لا يكفي على الأطلاق .
(رومية ١:٦ــــ٢٣) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
١_ أنتماؤك هو ﻷختيارك:
حسناً. لا يُمكنني أن أكون كاملاً بأي حال. فماذا يحدُث إذا أخطأت؟ هل يغفر الله لي ؟
هذهِ حقيقة واقعية لكُل مؤمن حقيقي ذلك لأنهُ يعلم كونهُ "مُخلصاً" لا يحل كُل مشاكله مع الخطية. لقد خلصت من عقاب الخطية وذنبها "بالتبرير باﻹيمان" كما شرح الرسول القديس بولس في أصحاحي (٤،٣) من الرسالة إلى أهل رومية "راجع الاهوت التأملي الجزء (٤،٣). لكن قوة الخطية لا تزال موجودة وتعمل فيك ﻹغرائك. والنتيجة الطبيعية هي السقطات. وهُناك دائماً:
(إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ) (١يوحنا ٩:١) .
حيثُ الأعتراف بالخطية من ناحيتك وأمانة الله وهو الذي يغفر ويُطهر. لكن سرعان ما يصبح ذلك نوعاً من الُمباراة لا تكسبها أبداً ولا تشعر بالصواب نحوها .
يتعامل الرسول القديس بولس بإختصار مع هذهِ الفكرة:
(فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَنَبْقَى فِي الْخَطِيَّةِ لِكَيْ تَكْثُرَ النِّعْمَةُ؟) (رومية ١:٦) .
لكنهُ يقول:
(حَاشَا! نَحْنُ الَّذِينَ مُتْنَا عَنِ الْخَطِيَّةِ، كَيْفَ نَعِيشُ بَعْدُ فِيهَا؟) (رومية ٢:٦) .
Ora Ora
ثم يتقدم نحو أختبِار أفضل حول الإنجيل. الإ وهو لا يجب أن نستمر في الخطية. ذلك لأن قوة الخطية علينا قد أنكسرت عندما صرنا مؤمنين حقيقيين .
لا يبدو أن قوة الخطية قد أنكسرت بشكل نهائي! والإ لماذا يتعرض المؤمنون الحقيقيون لتجارب عديدة؟ ولماذا يخطئون ؟؟
إن القديس الرسول بولس يُبحر في مياه عميقة في الأصحاح السادس من الرسالة إلى أهل رومية ويرسم صوراً في كلمات مُعطياً أمثلة لما يحدُث عندما يصبح الشخص مؤمناً .
إن المؤمن يصبح جزُءاً من المسيح. هكذا فإنهُ "يموت" رمزياً روحياً أو مجازياً روحياً مع المسيح عندما مات على الصليب. كما أنهُ يقوم أيضاً مع المسيح كما قام المسيح هو من القبر بقوة قيامتهِ .
(فَإِنَّنِي سَلَّمْتُ إِلَيْكُمْ فِي الأَوَّلِ مَا قَبِلْتُهُ أَنَا أَيْضًا: أَنَّ الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ، وَأَنَّهُ دُفِنَ، وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ) (١كورنثوس ٤،٣:١٥) .
(وَلكِنِ الآنَ قَدْ قَامَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَصَارَ بَاكُورَةَ الرَّاقِدِينَ) (١كورنثوس ٢٠:١٥) .
رُبما يُصعب فهم ذلك. وهذا شيئ وارد أن لم يكشفهُ لك بالروح القدس يصبح الأمر عليك صعب للغاية. ولكنهُ في نفس الوقت المُفتاح الحيوي آخر للفرق بين "الدين" والمسيحية. إن المؤمن الحقيقي ليس مُجرد شخص يتبع ببساطة التعاليم العظيمة للمسيح فحسب! لكنهُ ذلك الذي صار واحداً مع المسيح في علاقة "شخصية". لذلك يقول الرسول القديس بولس في:
(عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ) (رومية ٦:٦) .
المعنى الحقيقي للإية (٦):
"إن رغباتكُم القديمة الشريرة قد سُمرت على الصليب معهُ، ذلك الجُزء منكُم الذي يجب أن يُخطئ قد تم سحقهُ وجرحهُ جرحاً مُميتاً، حتى أن جسدكُم المُحب للخطية ليس بعد تحت سيطرة الخطية ولا حاجة لَهُ أن يكون عبداً للخطية" .
هل سمرت رغباتي الشريرة على الصليب؟ وهل ذلك الجُزء من كياني الذي يهوى أن يُخطئ قد أصابهُ جُرح مُميت؟ لا يبدو هكذا معي !!
إن مُفتاح هذا الجُزء هو أن نتذكر أن الرسول القديس بولس يرسم صورة وأن طريقة نظرتك بمنظار الروح القدس لهذهِ الصورة هي إلتي تصنع فرقاً .
لذلك لتكُن لك نظرة الروح القدس. يقول الرسول القديس بولس إن صيرورتك مؤمناً حقيقياً لا يعني فقط أنك بدأت تتبع المسيح فحسب. بل أيضاً أن "تتوحد" أي "تتحد" معهُ وتصبح جُزءاً مِنْهُ. وكما هزم المسيح قوة الخطية بموتهِ على الصليب وقيامتهِ، فالمسيح أطلق أيضاً ضربة قاسمة ضد الطبيعة القديمة الخاطئة وإلتي هي جُزء من كُل واحد فينا .
لا يبدو أن قوة الخطية قد أنكسرت بشكل نهائي! والإ لماذا يتعرض المؤمنون الحقيقيون لتجارب عديدة؟ ولماذا يخطئون ؟؟
إن القديس الرسول بولس يُبحر في مياه عميقة في الأصحاح السادس من الرسالة إلى أهل رومية ويرسم صوراً في كلمات مُعطياً أمثلة لما يحدُث عندما يصبح الشخص مؤمناً .
إن المؤمن يصبح جزُءاً من المسيح. هكذا فإنهُ "يموت" رمزياً روحياً أو مجازياً روحياً مع المسيح عندما مات على الصليب. كما أنهُ يقوم أيضاً مع المسيح كما قام المسيح هو من القبر بقوة قيامتهِ .
(فَإِنَّنِي سَلَّمْتُ إِلَيْكُمْ فِي الأَوَّلِ مَا قَبِلْتُهُ أَنَا أَيْضًا: أَنَّ الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ، وَأَنَّهُ دُفِنَ، وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ) (١كورنثوس ٤،٣:١٥) .
(وَلكِنِ الآنَ قَدْ قَامَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَصَارَ بَاكُورَةَ الرَّاقِدِينَ) (١كورنثوس ٢٠:١٥) .
رُبما يُصعب فهم ذلك. وهذا شيئ وارد أن لم يكشفهُ لك بالروح القدس يصبح الأمر عليك صعب للغاية. ولكنهُ في نفس الوقت المُفتاح الحيوي آخر للفرق بين "الدين" والمسيحية. إن المؤمن الحقيقي ليس مُجرد شخص يتبع ببساطة التعاليم العظيمة للمسيح فحسب! لكنهُ ذلك الذي صار واحداً مع المسيح في علاقة "شخصية". لذلك يقول الرسول القديس بولس في:
(عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ) (رومية ٦:٦) .
المعنى الحقيقي للإية (٦):
"إن رغباتكُم القديمة الشريرة قد سُمرت على الصليب معهُ، ذلك الجُزء منكُم الذي يجب أن يُخطئ قد تم سحقهُ وجرحهُ جرحاً مُميتاً، حتى أن جسدكُم المُحب للخطية ليس بعد تحت سيطرة الخطية ولا حاجة لَهُ أن يكون عبداً للخطية" .
هل سمرت رغباتي الشريرة على الصليب؟ وهل ذلك الجُزء من كياني الذي يهوى أن يُخطئ قد أصابهُ جُرح مُميت؟ لا يبدو هكذا معي !!
إن مُفتاح هذا الجُزء هو أن نتذكر أن الرسول القديس بولس يرسم صورة وأن طريقة نظرتك بمنظار الروح القدس لهذهِ الصورة هي إلتي تصنع فرقاً .
لذلك لتكُن لك نظرة الروح القدس. يقول الرسول القديس بولس إن صيرورتك مؤمناً حقيقياً لا يعني فقط أنك بدأت تتبع المسيح فحسب. بل أيضاً أن "تتوحد" أي "تتحد" معهُ وتصبح جُزءاً مِنْهُ. وكما هزم المسيح قوة الخطية بموتهِ على الصليب وقيامتهِ، فالمسيح أطلق أيضاً ضربة قاسمة ضد الطبيعة القديمة الخاطئة وإلتي هي جُزء من كُل واحد فينا .
Ora Ora
(وَأَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً أَجْنَبِيِّينَ وَأَعْدَاءً فِي الْفِكْرِ، فِي الأَعْمَالِ الشِّرِّيرَةِ، قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ. فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ) (كولوسي ٢٢،٢١:١) .
(فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ. مَتَى أُظْهِرَ الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا، فَحِينَئِذٍ تُظْهَرُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ فِي الْمَجْدِ) (كولوسي ١:٣ــــ٤) .
(وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ) (غلاطية ١٤:٦) .
(لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِدًا، وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ. أَيِ الْعَدَاوَةَ. مُبْطِلاً بِجَسَدِهِ نَامُوسَ الْوَصَايَا فِي فَرَائِضَ، لِكَيْ يَخْلُقَ الاثْنَيْنِ فِي نَفْسِهِ إِنْسَانًا وَاحِدًا جَدِيدًا، صَانِعًا سَلاَمًا، وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. فَجَاءَ وَبَشَّرَكُمْ بِسَلاَمٍ، أَنْتُمُ الْبَعِيدِينَ وَالْقَرِيبِينَ) (أفسس ١٤:٢ــــ١٧) .
والسؤال إذن:
هل تُريد أن تدع هذهِ الضربة تعمل لصالحك، أم أنك تُريد أن تستمر تُحارب معركتك الشخصية؟ وهذا هو التناقُض الظاهري، فالمسيح لا يفرض أسلوبه بالقوة في حياتك ولا يقول:
"أنا سوف أتولى الأمر، ومن الآن عليك أن تتصرف بطريقتي وإلا!!". كلا لأنك بالدرجة الأولى "أنت مُخير ولست مُسير"، والدرجة الثانية إنهُ يُقدم لك حُرية الإختيار:
(أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ) (تثنية ١٩:٣٠) .
لذلك يُقدم لك في نفس الوقت أختباراً إنك لم تعُد بعد تحت السُلطان التام للخطية، كما أنك لست إنساناً آلياً "الإنسان الآلي لا يُمكن تجربتهُ، ولا يختبر الحُب أو الفرح أو السلام أو الرجاء أو الرضا" .
لذلك يقول الرسول القديس بولس إنهُ علينا أن "نُحسب" أن طبيعتنا القديمة الخاطئة قد ماتت، بمعنى أن نؤمن حقاً بأن "أشواك" الخطية قد تم نزعها، وأننا نحيا لله، وصالحون لَهُ بواسطة يسوع المسيح ربنا .
لا يدعي الرسول القديس بولس أبداً أن المؤمن الحقيقي غير مُمتحن، أو أنهُ مُحصن ضد الخطية أو أنهُ مُغلق عليهِ في حلة بلاستيكية تُسمى "الخلاص". كلا لأن سقطات الخطية لا تزال تأتي. لكن ما يُقودنا إليه الرسول القديس بولس هو أنك لا تُخطئ الآن كبديل أوحد لك. بل هُناك طريق آخر مفتوح ألا وهو طاعتُك للمسيح يسوع الرب. وعليك أنت الإختيار:
(أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ) (تثنية ١٩:٣٠) .
الأختيار هو جُزء دائم في الحياة. وفي كُل أختيار تتخذهُ أنت تتحول فعلاً نحو الخطية. تصح المُعادلة الآتية:
الأختيار خارج أطار الروح القدس = خطية .
الأختيار نحو المسيح ينتُج المُعادلة الآتية:
الأختيار ضمن أطار الروح القدس = الله .
(فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ. مَتَى أُظْهِرَ الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا، فَحِينَئِذٍ تُظْهَرُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ فِي الْمَجْدِ) (كولوسي ١:٣ــــ٤) .
(وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ) (غلاطية ١٤:٦) .
(لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِدًا، وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ. أَيِ الْعَدَاوَةَ. مُبْطِلاً بِجَسَدِهِ نَامُوسَ الْوَصَايَا فِي فَرَائِضَ، لِكَيْ يَخْلُقَ الاثْنَيْنِ فِي نَفْسِهِ إِنْسَانًا وَاحِدًا جَدِيدًا، صَانِعًا سَلاَمًا، وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. فَجَاءَ وَبَشَّرَكُمْ بِسَلاَمٍ، أَنْتُمُ الْبَعِيدِينَ وَالْقَرِيبِينَ) (أفسس ١٤:٢ــــ١٧) .
والسؤال إذن:
هل تُريد أن تدع هذهِ الضربة تعمل لصالحك، أم أنك تُريد أن تستمر تُحارب معركتك الشخصية؟ وهذا هو التناقُض الظاهري، فالمسيح لا يفرض أسلوبه بالقوة في حياتك ولا يقول:
"أنا سوف أتولى الأمر، ومن الآن عليك أن تتصرف بطريقتي وإلا!!". كلا لأنك بالدرجة الأولى "أنت مُخير ولست مُسير"، والدرجة الثانية إنهُ يُقدم لك حُرية الإختيار:
(أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ) (تثنية ١٩:٣٠) .
لذلك يُقدم لك في نفس الوقت أختباراً إنك لم تعُد بعد تحت السُلطان التام للخطية، كما أنك لست إنساناً آلياً "الإنسان الآلي لا يُمكن تجربتهُ، ولا يختبر الحُب أو الفرح أو السلام أو الرجاء أو الرضا" .
لذلك يقول الرسول القديس بولس إنهُ علينا أن "نُحسب" أن طبيعتنا القديمة الخاطئة قد ماتت، بمعنى أن نؤمن حقاً بأن "أشواك" الخطية قد تم نزعها، وأننا نحيا لله، وصالحون لَهُ بواسطة يسوع المسيح ربنا .
لا يدعي الرسول القديس بولس أبداً أن المؤمن الحقيقي غير مُمتحن، أو أنهُ مُحصن ضد الخطية أو أنهُ مُغلق عليهِ في حلة بلاستيكية تُسمى "الخلاص". كلا لأن سقطات الخطية لا تزال تأتي. لكن ما يُقودنا إليه الرسول القديس بولس هو أنك لا تُخطئ الآن كبديل أوحد لك. بل هُناك طريق آخر مفتوح ألا وهو طاعتُك للمسيح يسوع الرب. وعليك أنت الإختيار:
(أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ) (تثنية ١٩:٣٠) .
الأختيار هو جُزء دائم في الحياة. وفي كُل أختيار تتخذهُ أنت تتحول فعلاً نحو الخطية. تصح المُعادلة الآتية:
الأختيار خارج أطار الروح القدس = خطية .
الأختيار نحو المسيح ينتُج المُعادلة الآتية:
الأختيار ضمن أطار الروح القدس = الله .
Ora Ora
أستدلال روحي:
لا يوجد موقف متوسط أو متعادل، كما أنك لن تبقى دون تغيير مُستمر. لذلك يجب عليك الإختيار .
""فقرة الاهوت التصاعدي. باب الله يعمل في الانسان"" .
(وَقَالَ أَيْضًا: «بِمَاذَا أُشَبِّهُ مَلَكُوتَ اللهِ؟ يُشْبِهُ خَمِيرَةً أَخَذَتْهَا امْرَأَةٌ وَخَبَّأَتْهَا فِي ثَلاَثَةِ أَكْيَالِ دَقِيق حَتَّى اخْتَمَرَ الْجَمِيعُ») (لوقا ٢١،٢٠:١٣) .
أعلم كُل اليقين بأنك سوف تصبح مُشابها لِمن تُطيعه. فإذا كُنت تخدُم الخطية. فسوف تحصُد الخطية:
(لاَ تَضِلُّوا! اَللهُ لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا. لأَنَّ مَنْ يَزْرَعُ لِجَسَدِهِ فَمِنَ الْجَسَدِ يَحْصُدُ فَسَادًا، وَمَنْ يَزْرَعُ لِلرُّوحِ فَمِنَ الرُّوحِ يَحْصُدُ حَيَاةً أَبَدِيَّةً) (غلاطية ٨،٧:٦) .
(أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَالْعَبْدُ لاَ يَبْقَى فِي الْبَيْتِ إِلَى الأَبَدِ، أَمَّا الابْنُ فَيَبْقَى إِلَى الأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا) (يوحنا ٣٤:٨ــــ٣٦) .
ولكن إذا كُنت تخدُم المسيح فإنهُ سوف يُشكل حياتك ويعتقك من الخطية وإبليس:
(فَأَيُّ ثَمَرٍ كَانَ لَكُمْ حِينَئِذٍ مِنَ الأُمُورِ الَّتِي تَسْتَحُونَ بِهَا الآنَ؟ لأَنَّ نِهَايَةَ تِلْكَ الأُمُورِ هِيَ الْمَوْتُ. وَأَمَّا الآنَ إِذْ أُعْتِقْتُمْ مِنَ الْخَطِيَّةِ، وَصِرْتُمْ عَبِيدًا للهِ، فَلَكُمْ ثَمَرُكُمْ لِلْقَدَاسَةِ، وَالنِّهَايَةُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ. لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ٢١:٦ــــ٢٣) .
إن الذي تُقدم لَهُ نفسك، هو الذي سوف يجعلُك أما أن يستعبدُك الشيطان للخطية فتحصد موت أبدي في الجحيم، أم يُحررك ويطلُقك حراً لا عبداً للمسيح يسوع الرب فتحصد حياة أبدية في السماء للحياة الأبدية .
""فقرة الاهوت النظامي _ الخلاصي. باب الله يعمل على خلاص العالم"" .
وبالتالي سوف تصير مُشابهاً لِذاك الذي تنتمي إليه !
لا يوجد موقف متوسط أو متعادل، كما أنك لن تبقى دون تغيير مُستمر. لذلك يجب عليك الإختيار .
""فقرة الاهوت التصاعدي. باب الله يعمل في الانسان"" .
(وَقَالَ أَيْضًا: «بِمَاذَا أُشَبِّهُ مَلَكُوتَ اللهِ؟ يُشْبِهُ خَمِيرَةً أَخَذَتْهَا امْرَأَةٌ وَخَبَّأَتْهَا فِي ثَلاَثَةِ أَكْيَالِ دَقِيق حَتَّى اخْتَمَرَ الْجَمِيعُ») (لوقا ٢١،٢٠:١٣) .
أعلم كُل اليقين بأنك سوف تصبح مُشابها لِمن تُطيعه. فإذا كُنت تخدُم الخطية. فسوف تحصُد الخطية:
(لاَ تَضِلُّوا! اَللهُ لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا. لأَنَّ مَنْ يَزْرَعُ لِجَسَدِهِ فَمِنَ الْجَسَدِ يَحْصُدُ فَسَادًا، وَمَنْ يَزْرَعُ لِلرُّوحِ فَمِنَ الرُّوحِ يَحْصُدُ حَيَاةً أَبَدِيَّةً) (غلاطية ٨،٧:٦) .
(أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَالْعَبْدُ لاَ يَبْقَى فِي الْبَيْتِ إِلَى الأَبَدِ، أَمَّا الابْنُ فَيَبْقَى إِلَى الأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا) (يوحنا ٣٤:٨ــــ٣٦) .
ولكن إذا كُنت تخدُم المسيح فإنهُ سوف يُشكل حياتك ويعتقك من الخطية وإبليس:
(فَأَيُّ ثَمَرٍ كَانَ لَكُمْ حِينَئِذٍ مِنَ الأُمُورِ الَّتِي تَسْتَحُونَ بِهَا الآنَ؟ لأَنَّ نِهَايَةَ تِلْكَ الأُمُورِ هِيَ الْمَوْتُ. وَأَمَّا الآنَ إِذْ أُعْتِقْتُمْ مِنَ الْخَطِيَّةِ، وَصِرْتُمْ عَبِيدًا للهِ، فَلَكُمْ ثَمَرُكُمْ لِلْقَدَاسَةِ، وَالنِّهَايَةُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ. لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ٢١:٦ــــ٢٣) .
إن الذي تُقدم لَهُ نفسك، هو الذي سوف يجعلُك أما أن يستعبدُك الشيطان للخطية فتحصد موت أبدي في الجحيم، أم يُحررك ويطلُقك حراً لا عبداً للمسيح يسوع الرب فتحصد حياة أبدية في السماء للحياة الأبدية .
""فقرة الاهوت النظامي _ الخلاصي. باب الله يعمل على خلاص العالم"" .
وبالتالي سوف تصير مُشابهاً لِذاك الذي تنتمي إليه !
Ora Ora
وهكذا فإننا نختار واحداً من سُيدين، إما أن نخدُم الله أو الخطية. لا يوجد شيئ على الحياد:
(لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللهَ وَالْمَالَ) (متى ٢٤:٦) .
يعتقد وللأسف الشديد البعض أنهُم حينما "يُخطئون قليلاً" فإنُهم لا يزالون مُسيطرين لعادة مُعينة أو مُمارسة خاصة. لكن الأمر ليس كذلك، لأنك لا تُسيطر على الخطية بل الخطية هي من تُسيطر عليك لأنك أنت تتبع القوة إلتي تختار أن تُطيعها .
أنت تقبل المسيح بالإيمان، لكن ما لم يكُن إيمانك به مُستمراً وحقيقياً، فإن الخطية سوف تستمُر في السيادة على حياتك .
هُناك ثلاثة مظاهر للتقديس إلا وهي كل الأتي:
١_ التقديس الوضعي "الشرعي":
ويُقصد بهِ أن كُل مؤمن هو "مُقدس" بأعتبار وضعهُ مُتحداً مع المسيح. قال الرسول القديس بولس إن أولئك الذين عاشوا في خطية الجسد في كنيسة كورنثوس كانوا مُقدسين:
(وَهكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لكِنِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلهِنَا) (١كورنثوس ١١:٦) .
٢_ التقديس النهائي "نحو الملكوت":
يُشير إلى السماء للحياة الأبدية، ويُمكن تسميته بالتمجيد بمعنى التشبهُ بالمسيح في مجيئهِ الثاني:
(اُنْظُرُوا أَيَّةَ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ! مِنْ أَجْلِ هذَا لاَ يَعْرِفُنَا الْعَالَمُ، لأَنَّهُ لاَ يَعْرِفُهُ. أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، الآنَ نَحْنُ أَوْلاَدُ اللهِ، وَلَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ مَاذَا سَنَكُونُ. وَلكِنْ نَعْلَمُ أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ نَكُونُ مِثْلَهُ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ. وَكُلُّ مَنْ عِنْدَهُ هذَا الرَّجَاءُ بِهِ، يُطَهِّرُ نَفْسَهُ كَمَا هُوَ طَاهِرٌ) (١يوحنا ١:٣ــــ٣) .
(فَإِنَّ سِيرَتَنَا نَحْنُ هِيَ فِي السَّمَاوَاتِ، الَّتِي مِنْهَا أَيْضًا نَنْتَظِرُ مُخَلِّصًا هُوَ الرَّبُّ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي سَيُغَيِّرُ شَكْلَ جَسَدِ تَوَاضُعِنَا لِيَكُونَ عَلَى صُورَةِ جَسَدِ مَجْدِهِ، بِحَسَبِ عَمَلِ اسْتِطَاعَتِهِ أَنْ يُخْضِعَ لِنَفْسِهِ كُلَّ شَيْءٍ) (فيلبي ٢١،٢٠:٣) .
٣_ التقديس الأختباري "الإختبار ليسوع":
راجع ما ورد في رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل رومية في: (رومية ٦). فهو التقديس الأختباري أي أختبار الإنتصار الواقعي على الخطية في حياتك اليومية .
(لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللهَ وَالْمَالَ) (متى ٢٤:٦) .
يعتقد وللأسف الشديد البعض أنهُم حينما "يُخطئون قليلاً" فإنُهم لا يزالون مُسيطرين لعادة مُعينة أو مُمارسة خاصة. لكن الأمر ليس كذلك، لأنك لا تُسيطر على الخطية بل الخطية هي من تُسيطر عليك لأنك أنت تتبع القوة إلتي تختار أن تُطيعها .
أنت تقبل المسيح بالإيمان، لكن ما لم يكُن إيمانك به مُستمراً وحقيقياً، فإن الخطية سوف تستمُر في السيادة على حياتك .
هُناك ثلاثة مظاهر للتقديس إلا وهي كل الأتي:
١_ التقديس الوضعي "الشرعي":
ويُقصد بهِ أن كُل مؤمن هو "مُقدس" بأعتبار وضعهُ مُتحداً مع المسيح. قال الرسول القديس بولس إن أولئك الذين عاشوا في خطية الجسد في كنيسة كورنثوس كانوا مُقدسين:
(وَهكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لكِنِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلهِنَا) (١كورنثوس ١١:٦) .
٢_ التقديس النهائي "نحو الملكوت":
يُشير إلى السماء للحياة الأبدية، ويُمكن تسميته بالتمجيد بمعنى التشبهُ بالمسيح في مجيئهِ الثاني:
(اُنْظُرُوا أَيَّةَ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ! مِنْ أَجْلِ هذَا لاَ يَعْرِفُنَا الْعَالَمُ، لأَنَّهُ لاَ يَعْرِفُهُ. أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، الآنَ نَحْنُ أَوْلاَدُ اللهِ، وَلَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ مَاذَا سَنَكُونُ. وَلكِنْ نَعْلَمُ أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ نَكُونُ مِثْلَهُ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ. وَكُلُّ مَنْ عِنْدَهُ هذَا الرَّجَاءُ بِهِ، يُطَهِّرُ نَفْسَهُ كَمَا هُوَ طَاهِرٌ) (١يوحنا ١:٣ــــ٣) .
(فَإِنَّ سِيرَتَنَا نَحْنُ هِيَ فِي السَّمَاوَاتِ، الَّتِي مِنْهَا أَيْضًا نَنْتَظِرُ مُخَلِّصًا هُوَ الرَّبُّ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي سَيُغَيِّرُ شَكْلَ جَسَدِ تَوَاضُعِنَا لِيَكُونَ عَلَى صُورَةِ جَسَدِ مَجْدِهِ، بِحَسَبِ عَمَلِ اسْتِطَاعَتِهِ أَنْ يُخْضِعَ لِنَفْسِهِ كُلَّ شَيْءٍ) (فيلبي ٢١،٢٠:٣) .
٣_ التقديس الأختباري "الإختبار ليسوع":
راجع ما ورد في رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل رومية في: (رومية ٦). فهو التقديس الأختباري أي أختبار الإنتصار الواقعي على الخطية في حياتك اليومية .
Ora Ora
يُمكن تعريف التقديس بأسلوب لاهوتي بحت هكذا:
""أعتزال من أجل أستخدام الله لحياة مُقدسة ومتوافقة مع إرادة الله"" .
نستطيع أن نفهم أكثر هذهِ الكلمة الكبيرة "التقديس" عندما نراها ببساطة هكذا:
""نترك المسيح يعمل تغييراً حقيقياً في الحياة"" .
والسبيل الوحيد ليكون هُناك تغيير حقيقي هو أن نكون قادرين على أختيار المسيح يسوع الرب بحُرية. بحيث بدون عُنصر الأختبار سوف يصبح تقديسنا أمراً آلياً غير مُثمراً وكأننا "آلات حاسبة مُقدسة" _ كومبيوترات _ والله لا يُريدنا أجهزة كومبيوتر! لكنهُ يُريد للمؤمن الحقيقي أن يروا أنفسهُم أمواتاً عن الخطية وأحياء لهُ بواسطة يسوع المسيح .
والسؤال الذي يطرح نفسهُ إلا وهو:
عبد من أنت ؟؟
(كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ١١:٦) .
فالأمر يعتمد كُلياً على كيفية نظرتك لمُعايشة الحياة المسيحية. لا يُريد الرب يسوع المسيح أن تعيش حياة التديُن فتهلك في الجحيم. لأنهُ لا يجدي نفعاً مع عدالة الله. بل تذكر أنك جُزءً من المسيح لذلك لو درسنا الكتاب المقدس من أول سفر فِيهِ "التكوين" إلى آخر سفر فِيهِ "الرؤيا" لا نجد على الأطلاق ولا حتى إيه من الله تدعوا وتحث على التديُن .
حُرية الإختيار متروكه لك أما الخطية ﻹبليس أو الطاعة للمسيح. وأختيارُك يُحدد أنتماؤك أيضاً لنفسك .
لو قُمنا بدراسة مستفيقة وبُعمق وتحت إرشاد الروح القدس للجزء الحيوي من رسالة الرسول القديس بولس إلى أهل رومية في:
(رومية ١:٧ــــ١٤) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
نستنتج وفق منظار الروح القدس والكلمة المُقدسة في الكتاب المقدس باﻷتي:
# المشكلة ليست مع الناموس:
أراد الرسول القديس بولس أن يوضح نُقطة مُهمة هُنا عندما يبدأ بقولهُ إن المؤمن لم يعد مُرتبطاً بزواجهِ الروحي مع الناموس. لأنهُ قد صار "ميتاً" للناموس وهو أي المؤمن صار واحداً مع المسيح. لكن الرسول القديس بولس يستبعد فكرة أن الناموس شر. بالعكس. فالعدو الحقيقي هو الخطية "إبليس" فهي إلتي بإمكانياتها اللعينة تستخدم وصايا الله من أجل أغراضها الخاصة الشريرة .
يُدرك الرسول القديس بولس أن المُشكلة ليست في الناموس ولكنها فيه هو. كما سوف يُبين الجُزء القادم من رسالته إلى أهل رومية .
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:
(رومية ١:٦ــــ١١) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
""أعتزال من أجل أستخدام الله لحياة مُقدسة ومتوافقة مع إرادة الله"" .
نستطيع أن نفهم أكثر هذهِ الكلمة الكبيرة "التقديس" عندما نراها ببساطة هكذا:
""نترك المسيح يعمل تغييراً حقيقياً في الحياة"" .
والسبيل الوحيد ليكون هُناك تغيير حقيقي هو أن نكون قادرين على أختيار المسيح يسوع الرب بحُرية. بحيث بدون عُنصر الأختبار سوف يصبح تقديسنا أمراً آلياً غير مُثمراً وكأننا "آلات حاسبة مُقدسة" _ كومبيوترات _ والله لا يُريدنا أجهزة كومبيوتر! لكنهُ يُريد للمؤمن الحقيقي أن يروا أنفسهُم أمواتاً عن الخطية وأحياء لهُ بواسطة يسوع المسيح .
والسؤال الذي يطرح نفسهُ إلا وهو:
عبد من أنت ؟؟
(كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ١١:٦) .
فالأمر يعتمد كُلياً على كيفية نظرتك لمُعايشة الحياة المسيحية. لا يُريد الرب يسوع المسيح أن تعيش حياة التديُن فتهلك في الجحيم. لأنهُ لا يجدي نفعاً مع عدالة الله. بل تذكر أنك جُزءً من المسيح لذلك لو درسنا الكتاب المقدس من أول سفر فِيهِ "التكوين" إلى آخر سفر فِيهِ "الرؤيا" لا نجد على الأطلاق ولا حتى إيه من الله تدعوا وتحث على التديُن .
حُرية الإختيار متروكه لك أما الخطية ﻹبليس أو الطاعة للمسيح. وأختيارُك يُحدد أنتماؤك أيضاً لنفسك .
لو قُمنا بدراسة مستفيقة وبُعمق وتحت إرشاد الروح القدس للجزء الحيوي من رسالة الرسول القديس بولس إلى أهل رومية في:
(رومية ١:٧ــــ١٤) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
نستنتج وفق منظار الروح القدس والكلمة المُقدسة في الكتاب المقدس باﻷتي:
# المشكلة ليست مع الناموس:
أراد الرسول القديس بولس أن يوضح نُقطة مُهمة هُنا عندما يبدأ بقولهُ إن المؤمن لم يعد مُرتبطاً بزواجهِ الروحي مع الناموس. لأنهُ قد صار "ميتاً" للناموس وهو أي المؤمن صار واحداً مع المسيح. لكن الرسول القديس بولس يستبعد فكرة أن الناموس شر. بالعكس. فالعدو الحقيقي هو الخطية "إبليس" فهي إلتي بإمكانياتها اللعينة تستخدم وصايا الله من أجل أغراضها الخاصة الشريرة .
يُدرك الرسول القديس بولس أن المُشكلة ليست في الناموس ولكنها فيه هو. كما سوف يُبين الجُزء القادم من رسالته إلى أهل رومية .
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:(رومية ١:٦ــــ١١) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
Ora Ora
وقارنها مع ما جاء في كُل من:
(أفسس ٢٠:٤ــــ٣٢) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
(كولوسي ١:٤ــــ١٧) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
سوف تستنتج: "أننا أمواتاً عن الخطية ولكن أحياء لله" .
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:
(أَتَكَلَّمُ إِنْسَانِيًّا مِنْ أَجْلِ ضَعْفِ جَسَدِكُمْ. لأَنَّهُ كَمَا قَدَّمْتُمْ أَعْضَاءَكُمْ عَبِيدًا لِلنَّجَاسَةِ وَالإِثْمِ لِلإِثْمِ، هكَذَا الآنَ قَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ عَبِيدًا لِلْبِرِّ لِلْقَدَاسَةِ. لأَنَّكُمْ لَمَّا كُنْتُمْ عَبِيدَ الْخَطِيَّةِ، كُنْتُمْ أَحْرَارًا مِنَ الْبِرِّ. فَأَيُّ ثَمَرٍ كَانَ لَكُمْ حِينَئِذٍ مِنَ الأُمُورِ الَّتِي تَسْتَحُونَ بِهَا الآنَ؟ لأَنَّ نِهَايَةَ تِلْكَ الأُمُورِ هِيَ الْمَوْتُ. وَأَمَّا الآنَ إِذْ أُعْتِقْتُمْ مِنَ الْخَطِيَّةِ، وَصِرْتُمْ عَبِيدًا للهِ، فَلَكُمْ ثَمَرُكُمْ لِلْقَدَاسَةِ، وَالنِّهَايَةُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ.لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ١٩:٦ــــ٢٣) .
وقارنها مع ما جاء في كُل من:
(وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ) (يوحنا ٣٢:٨) .
سوف تستنج شعورك أن تكون عبداً للرب؟؟ وكيف تتفق هذهِ الفكرة مع عدلة الله وقُدسه ..
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:
لماذا يترُك المسيح أختياراً للمؤمن بين الخطية وبين أتباعه لَهُ؟ ولماذا لا تكون هُناك سيطرة لله كاملة على المؤمن حتى لا يُخطئ أبدآ ؟؟
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:
(أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي تُقَدِّمُونَ ذَوَاتِكُمْ لَهُ عَبِيدًا لِلطَّاعَةِ، أَنْتُمْ عَبِيدٌ لِلَّذِي تُطِيعُونَهُ: إِمَّا لِلْخَطِيَّةِ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلطَّاعَةِ لِلْبِرِّ؟) (رومية ١٦:٦) .
سوف تستنتج أنك إذا كُنت "تلعب بالخطية" فأنت لست سيداً عليها، بل هي إلتي تسودك وتقودك في نهاية المطاف إلى الدمار في الجحيم في بُحيرة النار والكبريت حيثُ النار إلتي لا تُطفئ والدود الذي لا يموت ...
أمين ثم أمين
(أفسس ٢٠:٤ــــ٣٢) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
(كولوسي ١:٤ــــ١٧) (راجع الكتاب المقدس _ العهد الجديد) .
سوف تستنتج: "أننا أمواتاً عن الخطية ولكن أحياء لله" .
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:(أَتَكَلَّمُ إِنْسَانِيًّا مِنْ أَجْلِ ضَعْفِ جَسَدِكُمْ. لأَنَّهُ كَمَا قَدَّمْتُمْ أَعْضَاءَكُمْ عَبِيدًا لِلنَّجَاسَةِ وَالإِثْمِ لِلإِثْمِ، هكَذَا الآنَ قَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ عَبِيدًا لِلْبِرِّ لِلْقَدَاسَةِ. لأَنَّكُمْ لَمَّا كُنْتُمْ عَبِيدَ الْخَطِيَّةِ، كُنْتُمْ أَحْرَارًا مِنَ الْبِرِّ. فَأَيُّ ثَمَرٍ كَانَ لَكُمْ حِينَئِذٍ مِنَ الأُمُورِ الَّتِي تَسْتَحُونَ بِهَا الآنَ؟ لأَنَّ نِهَايَةَ تِلْكَ الأُمُورِ هِيَ الْمَوْتُ. وَأَمَّا الآنَ إِذْ أُعْتِقْتُمْ مِنَ الْخَطِيَّةِ، وَصِرْتُمْ عَبِيدًا للهِ، فَلَكُمْ ثَمَرُكُمْ لِلْقَدَاسَةِ، وَالنِّهَايَةُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ.لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا) (رومية ١٩:٦ــــ٢٣) .
وقارنها مع ما جاء في كُل من:
(وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ) (يوحنا ٣٢:٨) .
سوف تستنج شعورك أن تكون عبداً للرب؟؟ وكيف تتفق هذهِ الفكرة مع عدلة الله وقُدسه ..
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:لماذا يترُك المسيح أختياراً للمؤمن بين الخطية وبين أتباعه لَهُ؟ ولماذا لا تكون هُناك سيطرة لله كاملة على المؤمن حتى لا يُخطئ أبدآ ؟؟
? أُدرس بعناية وبكُل تركيز تحت أرشاد الروح القدس الأتي:(أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي تُقَدِّمُونَ ذَوَاتِكُمْ لَهُ عَبِيدًا لِلطَّاعَةِ، أَنْتُمْ عَبِيدٌ لِلَّذِي تُطِيعُونَهُ: إِمَّا لِلْخَطِيَّةِ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلطَّاعَةِ لِلْبِرِّ؟) (رومية ١٦:٦) .
سوف تستنتج أنك إذا كُنت "تلعب بالخطية" فأنت لست سيداً عليها، بل هي إلتي تسودك وتقودك في نهاية المطاف إلى الدمار في الجحيم في بُحيرة النار والكبريت حيثُ النار إلتي لا تُطفئ والدود الذي لا يموت ...
أمين ثم أمين
Ora Ora
دين ابن كلب لا يفرق بين الناس انت مش مسلم خلاص لازم تقتل يلعن ربكم مش الله فتحلكم بيوت دعارة بالجنة روح موتوا انتم واتركو الناس بالارض بحالهم يا عباد الحجر والبشر يا دين النفاق والكذب
Ora Ora
حقائق عن الاسلام
كلما تعمق المسلم بدينه اصبح اكثر عنصرية وكارها اكثر للآخرين,وانعزاليا اكثر في البئية الاجتماعية التي يعيش بها.
كلما تعمق المسلم بدينه اصبح اكثر عنصرية وكارها اكثر للآخرين,وانعزاليا اكثر في البئية الاجتماعية التي يعيش بها.
Ora Ora
من يرضع من التعاليم البدويه الصحراويه يتعرض لامراض كثيره مثل
مرض التوحش ... ومرض التغول ... وتجمد المشاعر الانسانيه ... وانعدام الضمير
والحقد والكراهيه والعنصريه ... والكذب والنفاق والنصب والاحتيال ... الخ
لانها تعاليم الغزو والغنائم والسبايا والجواري والعبيد ... تعاليم الحوريات والغلمان المخلدون
مرض التوحش ... ومرض التغول ... وتجمد المشاعر الانسانيه ... وانعدام الضمير
والحقد والكراهيه والعنصريه ... والكذب والنفاق والنصب والاحتيال ... الخ
لانها تعاليم الغزو والغنائم والسبايا والجواري والعبيد ... تعاليم الحوريات والغلمان المخلدون
Ora Ora
الحرب – التعامل مع الخصوم:
المسيح : في الانجيل بحسب لوقا الاصحاح 9 والايات 54 , 55 وبخ المسيح تلاميذه عندما ارادوا تدمير مدينة رفضت المسيح . ايضا في الانجيل بحسب لوقا الاصحاح الثاني والعشرون , بدأ تلاميذ المسيح يحاربون ضد من ارادوا القبض علي المسيح . ولكنه منعهم , وشفي الرجل الذي جرح بسبب تلك المحاولة.
محمد: قال لأتباعه ان يشنوا حربا عدوانية علي كل من هو غير مسلم في سورة التوبة الاية 5 ,والاية 29 . إن سورة التوبة هي من أواخر السور التي أعطيت بواسطة محمد . بعد ان اصبح المسلمون أقوياء , أمرهم أن ينشروا الاسلام بالقوة . لقد واصل أبوبكر ,وعمر , وعثمان الحروب العدوانية. بعض من الافعال التي اقترفها محمد :
مذبحة قتل حوالي 800 من اليهود الذكور المأسورين: (المذكورين في سورة الأحزاب الاية 26 )
لقد امر باعدام 10 أشخاص حين فتح مكة . 3 منهم كن إماءً هزئن من محمد . ارجع الي سيرة الرسول لابن هشام باب ذكر الاسباب الموجبة للسير الي مكة وذكر فتح مكة في شهر رمصان سنة ثمان, تحت عنوان : من أمر النبي بقتلهم .
لقد هاجم مدينة خيبر اليهودية فأخذ كنانة بن الربيع (احد قادة المدينة وزوج صفية بنت حيي) وأمر بتعذيبه ليجبره علي الافشاء بمكان كنز مدفون من المال . وعندما رفض الرجل ان يتكلم , واقترب من الموت جراء التعذيب , امر محمد بقطع راسه “سيرة الرسول لابن هشام تحت عنوان: صفية رضي الله عنها “
تعليق:
لايستطيع احد ان يتصور ان المسيح يأمر بإعدام جواري سخرن منه قبل سنوات. لقد اتي برسالة افضل وطريقة افضل للحياة . ولا يستطيع احد ان يتصور ان المسيح يأمر بتعذيب رجل ليفصح عن مكان مال مدفون. لقد كانت حياته خالية من الطمع.
يتحول محمد احيانا الي انسان قاسي متوحش . هل يمكن ان يكون قتل الجواري اللائي سخرن منه
مبررا ؟ هل حقا كان هذا القتل مبررا؟ هل يبدو هذا معقولا او منطقيا؟ هل الانسان الذي يامر بتعذيب رجل للحصول علي المال هو النموذج المثالي الذي يتبعه المجتمع, ويطيعه, ويتشبه به؟
المسيح : في الانجيل بحسب لوقا الاصحاح 9 والايات 54 , 55 وبخ المسيح تلاميذه عندما ارادوا تدمير مدينة رفضت المسيح . ايضا في الانجيل بحسب لوقا الاصحاح الثاني والعشرون , بدأ تلاميذ المسيح يحاربون ضد من ارادوا القبض علي المسيح . ولكنه منعهم , وشفي الرجل الذي جرح بسبب تلك المحاولة.
محمد: قال لأتباعه ان يشنوا حربا عدوانية علي كل من هو غير مسلم في سورة التوبة الاية 5 ,والاية 29 . إن سورة التوبة هي من أواخر السور التي أعطيت بواسطة محمد . بعد ان اصبح المسلمون أقوياء , أمرهم أن ينشروا الاسلام بالقوة . لقد واصل أبوبكر ,وعمر , وعثمان الحروب العدوانية. بعض من الافعال التي اقترفها محمد :
مذبحة قتل حوالي 800 من اليهود الذكور المأسورين: (المذكورين في سورة الأحزاب الاية 26 )
لقد امر باعدام 10 أشخاص حين فتح مكة . 3 منهم كن إماءً هزئن من محمد . ارجع الي سيرة الرسول لابن هشام باب ذكر الاسباب الموجبة للسير الي مكة وذكر فتح مكة في شهر رمصان سنة ثمان, تحت عنوان : من أمر النبي بقتلهم .
لقد هاجم مدينة خيبر اليهودية فأخذ كنانة بن الربيع (احد قادة المدينة وزوج صفية بنت حيي) وأمر بتعذيبه ليجبره علي الافشاء بمكان كنز مدفون من المال . وعندما رفض الرجل ان يتكلم , واقترب من الموت جراء التعذيب , امر محمد بقطع راسه “سيرة الرسول لابن هشام تحت عنوان: صفية رضي الله عنها “
تعليق:
لايستطيع احد ان يتصور ان المسيح يأمر بإعدام جواري سخرن منه قبل سنوات. لقد اتي برسالة افضل وطريقة افضل للحياة . ولا يستطيع احد ان يتصور ان المسيح يأمر بتعذيب رجل ليفصح عن مكان مال مدفون. لقد كانت حياته خالية من الطمع.
يتحول محمد احيانا الي انسان قاسي متوحش . هل يمكن ان يكون قتل الجواري اللائي سخرن منه
مبررا ؟ هل حقا كان هذا القتل مبررا؟ هل يبدو هذا معقولا او منطقيا؟ هل الانسان الذي يامر بتعذيب رجل للحصول علي المال هو النموذج المثالي الذي يتبعه المجتمع, ويطيعه, ويتشبه به؟
Ora Ora
الكتاب الوحيد الذي يدعو إلى الحق والحياة الكريمة والسلام والأمان والمحبة والبراءة والتضحية والمغفرة هو الكتاب المقدس وهو الكتاب الحق وكلام إله محب للبشر ولخلاص البشرية من الظلام والعبودية. الحمد لله على نعمة المسيح العظيم يكفي بها نعمة
Ora Ora
الاسلام دين القتل واللحمة والراس المشوية والكوارع....والبهاريز......
مبين انه دين الرحمة والدليل انه السعودية التي هي خادمة الحرمين قد استوحت من القرآن تصيم العلم الخاص بها والذي يوجد فيه سيف الذي يرمز الى الرحمة والمحبة والتسامح والتعايش السلمي مع بقية الاديان و....... كافي تضحكون على نفسكم وترفعون هكذا شعارات وتكذبون على نفسكم لان انظروا الى البلدان الاسلامية واحكموا على انفسكم وقارنوا نفسكم ببقية العالم وتبقون طوال عمركم جهلة وعبيد للشيطان الذي هو غارق في الخطيئة
مبين انه دين الرحمة والدليل انه السعودية التي هي خادمة الحرمين قد استوحت من القرآن تصيم العلم الخاص بها والذي يوجد فيه سيف الذي يرمز الى الرحمة والمحبة والتسامح والتعايش السلمي مع بقية الاديان و....... كافي تضحكون على نفسكم وترفعون هكذا شعارات وتكذبون على نفسكم لان انظروا الى البلدان الاسلامية واحكموا على انفسكم وقارنوا نفسكم ببقية العالم وتبقون طوال عمركم جهلة وعبيد للشيطان الذي هو غارق في الخطيئة
Ora Ora
ﻳﻘﻴﻤﻮﻥ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻘﻮﺍﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ ...
ﻟﻴﺘﺎﺟﺮﻭﺍ ﺑﺸﺮﻑ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﻳﻐﺘﺼﺒﻮﺍ ﺍﻟﺎﻋﺮﺍﺽ ﻭﻳﻨﺘﻬﻜﻮﺍ ﺍﻟﺤﺮﻣﺎﺕ ﻭﻳﻨﺸﺮﻭﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺬﻝ ﺛﻢ ﻳﻜﺒﺮﻭا ﻭﻳﻤﺠﺪﻭﺍ ﺍﺳﻢ
ﺍﻟﻬﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﺍﻟﺎﺳﻠﺎﻡ ... ﻟﻴﺮﺣﻤﻨﺎ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻳﺤﻤﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻌﻨﺔ
ﻟﻴﺘﺎﺟﺮﻭﺍ ﺑﺸﺮﻑ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﻳﻐﺘﺼﺒﻮﺍ ﺍﻟﺎﻋﺮﺍﺽ ﻭﻳﻨﺘﻬﻜﻮﺍ ﺍﻟﺤﺮﻣﺎﺕ ﻭﻳﻨﺸﺮﻭﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺬﻝ ﺛﻢ ﻳﻜﺒﺮﻭا ﻭﻳﻤﺠﺪﻭﺍ ﺍﺳﻢ
ﺍﻟﻬﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﺍﻟﺎﺳﻠﺎﻡ ... ﻟﻴﺮﺣﻤﻨﺎ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻳﺤﻤﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻌﻨﺔ
Ora Ora
رسول الشيطان
و دين الشيطان
و عباد الحجر الاسود يعبدون الشيطان لأنهم ينفذون تعاليمه الشريرة
فمن افعالهم تعرفونهم
و دين الشيطان
و عباد الحجر الاسود يعبدون الشيطان لأنهم ينفذون تعاليمه الشريرة
فمن افعالهم تعرفونهم
Ora Ora
هذه هي رحمة محمد والهه الشيطان طبقاً للآيات القرأنية . محمد كان رئيس عصابة يغزو القوافل التجارية وينهبها ويقتل الرجال ويكسب عيشه بهذه الطريقة وبعدها اراد ان يكسب اكثر فبداء بغزو القبائل المجاورة ويقتل رجالها وينهب اموالها ويقود النساء والاطفال بسلاسل في اعناقهم وارجلهم ويبيعهم في سوق الرقيق ويوزع هذه المسروقات بأسم غنائم على افراد عصابته وطبعاً هو يأخذ حصة الاسد من هذه المسروقات. وبعدها بداء يضحك على عقول البدو بأنه رسول من عند الله وهو يفعل ما يأمره به الهه الشيطان ويأتيهم بأياته الشيطانية ليبرر جرائمه وهمجيته . وهذه البعض وليس الكل من جرائم نبي الرحمة ( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) محمد يقطع الأيادي و الأرجل و يسمر الأعين بمسامير ~ يقتل الرجال و يقسم النساء و الأطفال و الأموال ~ يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم ~ كان يأمر بقتل الناس و حرقهم ~ كان يحرق النخيل و الزرع ~ يأمر بقتل النساء و الأطفال ~ محمد يشق أم قرفة بين جملين ~قتل كنانة بن الربيع (زوج صفية بنت حيي) و سرقة كنزه .. هل هذا رسول رحمة ام نقمة فهو نقمة على المسلمين قبل الاخرين
Ora Ora
المسيح لة كل المجد !
أسس مملكتة في المومنين باسمة وجرد الشيطان من اسلحتة ورئاسة هذا العالم واخذ منة مفاتيح الهاوية ولم يكن لدية تاثير علي الانسان كما في القديم .
تخبط رئيس هذا العالم ولم يعد لة تاثير علي كل من ينطق ويسبح ويهتف للمسيح . فكان يجب علية كما اسس المسيح الكنيسة والشعب الذي امئن بة وباسمة القدوس ،
ان يؤسس هو الاخر مسجدآ وشعب وان يغيب عقل الانسان يؤمن ولا يؤمن ويقتل ويسرق ويذبح ويحرق الانسان تحت اسم الله نفسة وهي دي الكرثة ان يقتنع الانسان بقتلة انسان اخر وسرقتة ونهبة واخذ نسائة سبايا ويهتف ويكبر ويقول الله واكبر ، هل خسر الشيطان شئ لا طبعآ هو يضرب عصفورين بحجر واحد منها يقسي قلب الانسان ويغيب عقلة ويجعلة يفعل كل الرزائل ويسحق نفسة وروحة ويجعلة شبيهآ لة ومنها يشوة صورة اللة القدوس ويبعدة ويفرقة عن معرفة الالة الحق الذي جاء بالمحبة والسلام الدي كلما رائة ارتجف وخاف واقشعر وقال لة مالنا ومالك يا يسوع ابن الله اجئت لتهلكنا . ومنذ ظهور الاسلام وهو ينتقم من شعب المسيح لاجل ما اخذ منة
أسس مملكتة في المومنين باسمة وجرد الشيطان من اسلحتة ورئاسة هذا العالم واخذ منة مفاتيح الهاوية ولم يكن لدية تاثير علي الانسان كما في القديم .
تخبط رئيس هذا العالم ولم يعد لة تاثير علي كل من ينطق ويسبح ويهتف للمسيح . فكان يجب علية كما اسس المسيح الكنيسة والشعب الذي امئن بة وباسمة القدوس ،
ان يؤسس هو الاخر مسجدآ وشعب وان يغيب عقل الانسان يؤمن ولا يؤمن ويقتل ويسرق ويذبح ويحرق الانسان تحت اسم الله نفسة وهي دي الكرثة ان يقتنع الانسان بقتلة انسان اخر وسرقتة ونهبة واخذ نسائة سبايا ويهتف ويكبر ويقول الله واكبر ، هل خسر الشيطان شئ لا طبعآ هو يضرب عصفورين بحجر واحد منها يقسي قلب الانسان ويغيب عقلة ويجعلة يفعل كل الرزائل ويسحق نفسة وروحة ويجعلة شبيهآ لة ومنها يشوة صورة اللة القدوس ويبعدة ويفرقة عن معرفة الالة الحق الذي جاء بالمحبة والسلام الدي كلما رائة ارتجف وخاف واقشعر وقال لة مالنا ومالك يا يسوع ابن الله اجئت لتهلكنا . ومنذ ظهور الاسلام وهو ينتقم من شعب المسيح لاجل ما اخذ منة
Ora Ora
المسلمون يعبدون شيطانآ !!!!
جزارآ أرسل محمد نبيآ له بالسيف ليفرق العباد ويقتل به ويذبح كل من لا يؤمن بمحمد نبي الشيطان والشيطان الهآ له .
المسلمين يعبدون قودآ في الارض والسماء ،
كل من يحفظ القران كلمة الشيطان في الارض يكافئة بسبية وكل من ينتحر ويقتل نفسة ويفجرها ويقتل الابرياء يكافئة باثنين وسبعين حورية وانهارآ من الخمر وولدان مخلدون يطفون عليهم لاشباع رغبة المسلم الفاسد الجائع للشهوة والرزيلة ومن كثرة اشتياقة لها ينتحر ويفجر نفسة ليطير اشلاء في الدنيا وأمل ووهم ضائع في السماء ،
المسلمون لا يريدون ان يقتنعوا انهم يعبدون شيطان اخذ اسم الله ستار ليفعل به ما يشاء ،
ما يفعلة داعش من جرائم وقتل وذبح وإباده وتشريد وتهجير للمسيحيين واليزيديين وهدم بيوتهم وكنائسهم ودار عبادتهم وقطع رقابهم وحرقهم واخذ النساء سبايا واغتصابهم وتبديلهم لبعضهم البعض هذا كلة ما يريده الشيطان ان يزعزع الانسان ويجعلة شبيهآ له وراسة كرأس الحمار لا يفكر ولا يفهم ان كان ما يفعلة من الله ام من الشيطان ،
وها الدواعش ابناء الشيطان يقلدون ما فعلة محمد نبي الشيطان يعتقدون انهم كلما قتلوا النصاري تقربوا الي الله وحرقهم وذبحهم للناس من عند الله،
اخواني احبائي هل هذا يعقل ان تكون هذة الاعمال من الله وهو من أمر بها وهو من خلق الانسان واحبه وفضلة عن جميع مخلوقات الارض ،
وهل يعقل ان يكون الالة سبحانة وتعالى قودآ للمسلمين في الارض والسماء وهل علمتم الان ان ما يعبدة الدواعش والمسلمين شيطان اتخذ اسم الله ستار وسلب عقول الهمج المتخلفين وجعلهم يعبدونة علي انة الله ورب العالمين .
جزارآ أرسل محمد نبيآ له بالسيف ليفرق العباد ويقتل به ويذبح كل من لا يؤمن بمحمد نبي الشيطان والشيطان الهآ له .
المسلمين يعبدون قودآ في الارض والسماء ،
كل من يحفظ القران كلمة الشيطان في الارض يكافئة بسبية وكل من ينتحر ويقتل نفسة ويفجرها ويقتل الابرياء يكافئة باثنين وسبعين حورية وانهارآ من الخمر وولدان مخلدون يطفون عليهم لاشباع رغبة المسلم الفاسد الجائع للشهوة والرزيلة ومن كثرة اشتياقة لها ينتحر ويفجر نفسة ليطير اشلاء في الدنيا وأمل ووهم ضائع في السماء ،
المسلمون لا يريدون ان يقتنعوا انهم يعبدون شيطان اخذ اسم الله ستار ليفعل به ما يشاء ،
ما يفعلة داعش من جرائم وقتل وذبح وإباده وتشريد وتهجير للمسيحيين واليزيديين وهدم بيوتهم وكنائسهم ودار عبادتهم وقطع رقابهم وحرقهم واخذ النساء سبايا واغتصابهم وتبديلهم لبعضهم البعض هذا كلة ما يريده الشيطان ان يزعزع الانسان ويجعلة شبيهآ له وراسة كرأس الحمار لا يفكر ولا يفهم ان كان ما يفعلة من الله ام من الشيطان ،
وها الدواعش ابناء الشيطان يقلدون ما فعلة محمد نبي الشيطان يعتقدون انهم كلما قتلوا النصاري تقربوا الي الله وحرقهم وذبحهم للناس من عند الله،
اخواني احبائي هل هذا يعقل ان تكون هذة الاعمال من الله وهو من أمر بها وهو من خلق الانسان واحبه وفضلة عن جميع مخلوقات الارض ،
وهل يعقل ان يكون الالة سبحانة وتعالى قودآ للمسلمين في الارض والسماء وهل علمتم الان ان ما يعبدة الدواعش والمسلمين شيطان اتخذ اسم الله ستار وسلب عقول الهمج المتخلفين وجعلهم يعبدونة علي انة الله ورب العالمين .
Ora Ora
الاسلام = ارهاب = مافيا = دعارة شرعية
Ora Ora
لان ألههم شيطان ، يذبحوا الأبرياء او يفجروا أنفسهم حتى يذهبوا الى جنة الدعارة مع الحوريات وشرب الخمر
Ora Ora
ماهو مصير المسلم المسكين ان كان رسوله مجهول المصير ولايعرف أين هو الآن في الجنة أم في النار ... وأتحدى أي مسلم أن يأتيني بدليل من الكتب بمصير رسوله ؟؟
(باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى) برقم 5041 حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير حدثنا أبي الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا يا رسول الله ولا أنت ؟ قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل ".
(باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى) برقم 5041 حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير حدثنا أبي الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا يا رسول الله ولا أنت ؟ قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل ".
Ora Ora
هل هناك زواج في السماء؟
نور النبي يخرج من فرج آمنة و يضيئ قصور بصرى من أرض الشام
عند ولادة محمد نبي الاسلام الكذاب خرج نور من فرج امه امنة اضاء قصور بصرى من أرض الشام محمد الذي ولد وشيطانه معه ولم يفارقه حتي ابلغ رسالته وجعل المسلمين تعبده وسناتي لكم بالدليل القاطع علي صحه كلامنا جاء في السيره النبويه لابن هشام صفحه 124 باب ولادة رسول الله ورضاعته عن حليمه السعديه قالت .. وقال لي أبوه يا حليمة لقد خشيت أن يكون هذا الغلام قد أصيب فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به قالت فاحتملناه فقدمنا به على أمه ففالت ما أقدمك به يا ظئر وقد كنت حريصة عليه وعلى مكثه عندك ؟ قالت فقلت : قد بلغ الله بابني وقضيت الذي علي وتخوفت الأحداث عليه فأديته إليك كما تحبين قالت ما هذا شأنك ، فاصدقيني خبرك . قالت فلم تدعني حتى أخبرتها . قالت أفتخوفت عليه الشيطان ؟ قالت قلت نعم قالت كلا ، والله ما للشيطان عليه من سبيل وإن لبني لشأنا ، أفلا أخبرك خبره قالت ( قلت ) بلى ، قالت رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاء لي قصور بصرى من أرض الشام ، ثم حملت به فوالله ما رأيت من حمل قط كان أخف ( علي ) ولا أيسر منه ووقع حين ولدته وإنه لواضع يديه بالأرض رافع رأسه إلى السماء دعيه عنك وانطلقي راشدة . . امنه الذي ولدت محمد بعد موت ابيه باربع سنين ولقبت بصاحبه الريات الحمر خرج من فرجها نور اضاء قصور بصرى من أرض الشام ، ولم يستطع صاحب هذة المعجزة الرهيبه ان يمنحها لبن في ثديها لترضع محمد الذي ولد وشيطانه معه وخاف زوج حليمه ان يصيبه الجن بسوء وقال لها فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به .. هذا هو نبي الاسلام الذي يفتخر المسلمين به وهذه هي امه امنه الذي لا يستطيع
محمد ان يشفع لها في يوم القيامه وهي الان في نار جهنم
..
هذا للرجل .... ماذا عن المرأة ؟ اليس لها نصيب ؟ ما هو مذكر حورية
!!!!!!!
نور النبي يخرج من فرج آمنة و يضيئ قصور بصرى من أرض الشام
عند ولادة محمد نبي الاسلام الكذاب خرج نور من فرج امه امنة اضاء قصور بصرى من أرض الشام محمد الذي ولد وشيطانه معه ولم يفارقه حتي ابلغ رسالته وجعل المسلمين تعبده وسناتي لكم بالدليل القاطع علي صحه كلامنا جاء في السيره النبويه لابن هشام صفحه 124 باب ولادة رسول الله ورضاعته عن حليمه السعديه قالت .. وقال لي أبوه يا حليمة لقد خشيت أن يكون هذا الغلام قد أصيب فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به قالت فاحتملناه فقدمنا به على أمه ففالت ما أقدمك به يا ظئر وقد كنت حريصة عليه وعلى مكثه عندك ؟ قالت فقلت : قد بلغ الله بابني وقضيت الذي علي وتخوفت الأحداث عليه فأديته إليك كما تحبين قالت ما هذا شأنك ، فاصدقيني خبرك . قالت فلم تدعني حتى أخبرتها . قالت أفتخوفت عليه الشيطان ؟ قالت قلت نعم قالت كلا ، والله ما للشيطان عليه من سبيل وإن لبني لشأنا ، أفلا أخبرك خبره قالت ( قلت ) بلى ، قالت رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاء لي قصور بصرى من أرض الشام ، ثم حملت به فوالله ما رأيت من حمل قط كان أخف ( علي ) ولا أيسر منه ووقع حين ولدته وإنه لواضع يديه بالأرض رافع رأسه إلى السماء دعيه عنك وانطلقي راشدة . . امنه الذي ولدت محمد بعد موت ابيه باربع سنين ولقبت بصاحبه الريات الحمر خرج من فرجها نور اضاء قصور بصرى من أرض الشام ، ولم يستطع صاحب هذة المعجزة الرهيبه ان يمنحها لبن في ثديها لترضع محمد الذي ولد وشيطانه معه وخاف زوج حليمه ان يصيبه الجن بسوء وقال لها فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به .. هذا هو نبي الاسلام الذي يفتخر المسلمين به وهذه هي امه امنه الذي لا يستطيع
محمد ان يشفع لها في يوم القيامه وهي الان في نار جهنم
..
هذا للرجل .... ماذا عن المرأة ؟ اليس لها نصيب ؟ ما هو مذكر حورية
!!!!!!!
Ora Ora
في الملكوت لا يزوجون ولا يتزوجون وإنما نعيش حياة كلها تسبيح وتمجيد لرب المجد
محمد مان يعرف ان شهوه الجسد و الدنيا اقوي من الإيمان فوعد المسلمين بجنه النكح و اعطاعم من الغنائم و النساء التي سرقوها من الغزوات! . نشكر الله الكثير من المسلمين بدؤا يفتحوا عيونهم و قلوبهم
نصلي من اجل ان يفتح الله عيونكم واذهانكم لمعرفة الحق وانه ليس بأحد غيره الخلاص وان ملكوت السموات ليس بمكان دعارة إنما هو مكان قداسه وطهاره أعده الله لابنائه الذين يحبونه ويأمنون به آمين
الحوريات والنكاح وأغلب سامعي الشيوخ يغلقون عقولهم بالدنيا والوجود ويفكرون بالجنة والسكر والعربدة والنكاح بعد الموت يحلمون ويحلمون بالوهم المسيطر علىيهم مغيبين ومسييرين الله يشفي كل محتاج
ما هذا الهراء !!!! ما هذا السخف !!!! ماهذا الانحطاط !!! ما هذه الدناءة والوضاعة والتفاهة !!!!! ما هذا العيب والعهر والعار
!!!!
وحوش الجنس والدعارة والههم لهم قواد
في حضرة الله نحن ارواح تسبح الخالق
وعيب نحوّل الجنه لبيت دعارة ،والرب حاضر مع
السؤال: ماذا يعني الجسد الواحد في الزواج؟
يأتي المصطلح "جسد واحد" من سفر التكوين في قصة خلق الله لحواء: "فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم إمرأة وأحضرها الى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. هذه تدعى إمرأة لأنها من إمرء أخذت. لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونان جسدا واحدا. وكانا كلاهما عريانين آدم وإمرأته وهما لا يخجلان" (تكوين 2: 21: 24).
إن التعبير "جسد واحد" يعني أنه كما ان أجسادنا تشكل وحدة واحدة ولا يمكن أن تظل كاملة إذا قسمناها، هكذا هو قصد الله لعلاقة الزواج. لا يعود هناك وحدتين منفصلتين (فردين)، ولكن توجد وحدة واحدة (زوجين). وهناك عدة جوانب لهذه الوحدة الجديدة.
من ناحية مدة هذه الوحدة، يقول يسوع أن قصد الله من البدء هو أن يظل الزوجين متحدين بالزواج حتى يفرقهما الموت (متى 19: 6). وعندما يقع الطلاق على عكس خطة الله، لا يصبح لدينا إثنين كاملين منفصلين، بل يكون لدينا نصفين ممزقين. أما من ناحية الإرتباط النفسي والعاطفي فإن هذه الوحدة الجديدة بالزواج لها الأولوية على كل العلاقات السابقة واللاحقة (تكوين 2: 24). يستمر بعض الأزواج في التركيز على أهمية علاقاتهم بذويهم أكثر من علاقتهم بشريك الحياة. ولكن هذا هو الطريق للمشاكل وهو يناقض قصد الله الأصلي في "الترك والإلتصاق". ونفس المشكلة تحدث عندما يتجه أحد الزوجين لأحد الأبناء من أجل الإشباع العاطفي بدلا من أن يقترب الى شريك الحياة.
يجب أن يصبح الزوجين واحدا من الناحية العاطفية والروحية والعقلية والمادية وفي كل النواحي الأخرى. يجب أن يهتم كل طرف بالآخر كما أن كل عضو من أعضاء الجسد تهتم بالأعضاء الأخرى (المعدة تهضم الطعام للجسد، الذهن يوجه الجسد لما فيه المنفعة للكل، اليدين تعملان من أجل الجسد،...الخ). يجب ألا ينظر أحد الطرفين الى المال الذي يجنيه على أنه ماله الخاص بل "مالنا" الخاص. يقدم أفسس 5: 22-33 و أمثال 31: 10-31 تطبيقا لهذه الوحدة في دور كل من الزوج والزوجة.
محمد مان يعرف ان شهوه الجسد و الدنيا اقوي من الإيمان فوعد المسلمين بجنه النكح و اعطاعم من الغنائم و النساء التي سرقوها من الغزوات! . نشكر الله الكثير من المسلمين بدؤا يفتحوا عيونهم و قلوبهم
نصلي من اجل ان يفتح الله عيونكم واذهانكم لمعرفة الحق وانه ليس بأحد غيره الخلاص وان ملكوت السموات ليس بمكان دعارة إنما هو مكان قداسه وطهاره أعده الله لابنائه الذين يحبونه ويأمنون به آمين
الحوريات والنكاح وأغلب سامعي الشيوخ يغلقون عقولهم بالدنيا والوجود ويفكرون بالجنة والسكر والعربدة والنكاح بعد الموت يحلمون ويحلمون بالوهم المسيطر علىيهم مغيبين ومسييرين الله يشفي كل محتاج
ما هذا الهراء !!!! ما هذا السخف !!!! ماهذا الانحطاط !!! ما هذه الدناءة والوضاعة والتفاهة !!!!! ما هذا العيب والعهر والعار
!!!!
وحوش الجنس والدعارة والههم لهم قواد
في حضرة الله نحن ارواح تسبح الخالق
وعيب نحوّل الجنه لبيت دعارة ،والرب حاضر مع
السؤال: ماذا يعني الجسد الواحد في الزواج؟
يأتي المصطلح "جسد واحد" من سفر التكوين في قصة خلق الله لحواء: "فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم إمرأة وأحضرها الى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. هذه تدعى إمرأة لأنها من إمرء أخذت. لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونان جسدا واحدا. وكانا كلاهما عريانين آدم وإمرأته وهما لا يخجلان" (تكوين 2: 21: 24).
إن التعبير "جسد واحد" يعني أنه كما ان أجسادنا تشكل وحدة واحدة ولا يمكن أن تظل كاملة إذا قسمناها، هكذا هو قصد الله لعلاقة الزواج. لا يعود هناك وحدتين منفصلتين (فردين)، ولكن توجد وحدة واحدة (زوجين). وهناك عدة جوانب لهذه الوحدة الجديدة.
من ناحية مدة هذه الوحدة، يقول يسوع أن قصد الله من البدء هو أن يظل الزوجين متحدين بالزواج حتى يفرقهما الموت (متى 19: 6). وعندما يقع الطلاق على عكس خطة الله، لا يصبح لدينا إثنين كاملين منفصلين، بل يكون لدينا نصفين ممزقين. أما من ناحية الإرتباط النفسي والعاطفي فإن هذه الوحدة الجديدة بالزواج لها الأولوية على كل العلاقات السابقة واللاحقة (تكوين 2: 24). يستمر بعض الأزواج في التركيز على أهمية علاقاتهم بذويهم أكثر من علاقتهم بشريك الحياة. ولكن هذا هو الطريق للمشاكل وهو يناقض قصد الله الأصلي في "الترك والإلتصاق". ونفس المشكلة تحدث عندما يتجه أحد الزوجين لأحد الأبناء من أجل الإشباع العاطفي بدلا من أن يقترب الى شريك الحياة.
يجب أن يصبح الزوجين واحدا من الناحية العاطفية والروحية والعقلية والمادية وفي كل النواحي الأخرى. يجب أن يهتم كل طرف بالآخر كما أن كل عضو من أعضاء الجسد تهتم بالأعضاء الأخرى (المعدة تهضم الطعام للجسد، الذهن يوجه الجسد لما فيه المنفعة للكل، اليدين تعملان من أجل الجسد،...الخ). يجب ألا ينظر أحد الطرفين الى المال الذي يجنيه على أنه ماله الخاص بل "مالنا" الخاص. يقدم أفسس 5: 22-33 و أمثال 31: 10-31 تطبيقا لهذه الوحدة في دور كل من الزوج والزوجة.
Ora Ora
يتحد الإثنان جسديا وتكون نتيجة هذه الوحدة الأطفال الذين يحملون تركيبا جينيا مميزا ناتجا عن هذا الإتحاد. وحتى من الجانب الجنسي لعلاقتهما يجب ألا يعتبر الزوج أو الزوجة جسده ملكا له بل ملكا للطرف الآخر (1 كورنثوس 7: 3-5). كذلك لا يجب أن يهتم كل منهما بمتعته الخاصة بل بإرضاء الطرف الآخر.
إن هذا الإتحاد والسعي لإرضاء الآخر لا يأتيان بصورة تلقائية خاصة بعد سقوط الإنسان في الخطية. قيل للرجل في تكوين 2: 24 أن "يلتصق" بإمراته. هذه الكلمة تحمل معنيين. أحدهما هو "الإلتصاق كما بمادة لاصقة" بزوجته، وهذه الصورة توضح مدى حميمية العلاقة الزوجية. والمعنى الآخر هو أن "يسعى الرجل جادا" وراء زوجته. هذا "السعي الجاد" يجب أن يكون أكثر من مجرد فترة ما قبل الزواج، بل يجب أن يمتد طوال فترة الزواج أيضا. إن الإتجاه الجسدي هو أن يفعل الإنسان ما يرضيه بدلا من أن يفكر في ما يرضي الطرف الآخر. هذه الأنانية والتمركز حول الذات هي الحفرة التي يسقط فيها الزواج بعد انتهاء "شهر العسل". يجب أن يركز كل طرف كيف يلبي احتياجات الطرف الآخر بدلا من أن يركز على احتياجاته الخاصة.
على قدر حلاوة حياة شخصين معا ليلبيا احتياجات احدهما الآخر إلا أن الله له قصد أسمى من هذا للزواج. كما كان عليهما أن يخدما الرب بحياتهما قبل الزواج (رومية 12: 1-2)، عليهما الآن أن يخدما الرب معا في وحدة وأن يربيا أولادهما في مخافة الرب (1 كورنثوس 7: 29-34؛ ملاخي 2: 15؛ أفسس 6: 4). يقدم بريسكلا وأكيلا مثالا رائعا لهذا في أعمال 18. عندما يسعى الزوجين لخدمة المسيح معا سوف يملأ فرح الروح القدس زواجهما (غلاطية 5: 22-23). في جنة عدن كان هناك ثلاثة حاضرين (آدم وحواء والله) وكان هناك فرح وسرور. وهكذا أيضا عندما يكون الله هو مركز علاقة الزواج اليوم سيكون هناك فرح. بدون الله لا يمكن أن تكون هناك وحدة باقية ودائمة.
إن هذا الإتحاد والسعي لإرضاء الآخر لا يأتيان بصورة تلقائية خاصة بعد سقوط الإنسان في الخطية. قيل للرجل في تكوين 2: 24 أن "يلتصق" بإمراته. هذه الكلمة تحمل معنيين. أحدهما هو "الإلتصاق كما بمادة لاصقة" بزوجته، وهذه الصورة توضح مدى حميمية العلاقة الزوجية. والمعنى الآخر هو أن "يسعى الرجل جادا" وراء زوجته. هذا "السعي الجاد" يجب أن يكون أكثر من مجرد فترة ما قبل الزواج، بل يجب أن يمتد طوال فترة الزواج أيضا. إن الإتجاه الجسدي هو أن يفعل الإنسان ما يرضيه بدلا من أن يفكر في ما يرضي الطرف الآخر. هذه الأنانية والتمركز حول الذات هي الحفرة التي يسقط فيها الزواج بعد انتهاء "شهر العسل". يجب أن يركز كل طرف كيف يلبي احتياجات الطرف الآخر بدلا من أن يركز على احتياجاته الخاصة.
على قدر حلاوة حياة شخصين معا ليلبيا احتياجات احدهما الآخر إلا أن الله له قصد أسمى من هذا للزواج. كما كان عليهما أن يخدما الرب بحياتهما قبل الزواج (رومية 12: 1-2)، عليهما الآن أن يخدما الرب معا في وحدة وأن يربيا أولادهما في مخافة الرب (1 كورنثوس 7: 29-34؛ ملاخي 2: 15؛ أفسس 6: 4). يقدم بريسكلا وأكيلا مثالا رائعا لهذا في أعمال 18. عندما يسعى الزوجين لخدمة المسيح معا سوف يملأ فرح الروح القدس زواجهما (غلاطية 5: 22-23). في جنة عدن كان هناك ثلاثة حاضرين (آدم وحواء والله) وكان هناك فرح وسرور. وهكذا أيضا عندما يكون الله هو مركز علاقة الزواج اليوم سيكون هناك فرح. بدون الله لا يمكن أن تكون هناك وحدة باقية ودائمة.
Ora Ora
يقول لنا الكتاب المقدس: "لأنهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء" (متى 22: 30). كانت هذه إجابة يسوع للسؤال بشأن إمرأة تزوجت عدة مرات في حياتها – فمن سيكون زوجها في السماء (متى 22: 23-28)؟ من الواضح أنه لا يوجد زواج في السماء. هذا لا يعنى أن أي زوج وزوجة لن يعرفا أحدهما الآخر في السماء. ولا يعني أيضا أن أي زوجين لن تكون لهما علاقة وثيقة في السماء. ولكن ما نفهمه من هذا الكلام هو أن علاقة الزواج لن تعود قائمة في السماء.
وفي الغالب أنه لن يكون هناك زواج في السماء لأنه لن تكون هناك حاجة لتلك العلاقة. عندما أسس الله علاقة الزواج، فإنه فعل ذلك لتسديد إحتياجات معينة. أولا: رأى الله أن آدم بحاجة إلى رفيق. "قال الرب الإله ليس جيدا أن يكون آدم وحده. فأصنع له معينا نظيره" (تكوين 2: 18). كانت حواء هي الحل لمشكلة الشعور بالوحدة التي كان آدم يعاني منها، كذلك إحتياجه إلى "معين"، شخص يكون رفيقا له في الحياة. ولكن في السماء لن نعاني من الشعور بالوحدة ولن تكون هناك حاجة إلى معين. سوف نكون في وسط جماهير من المؤمنين والملائكة (رؤيا 7: 9)، سوف تلبى كل إحتياجاتنا بما فيها الإحتياج إلى الرفقة.
ثانيا: خلق الله الزواج كوسيلة للتكاثر وملء الأرض بالكائنات البشرية. ولكن السماء لن تمتليء عن طريق التكاثر لأنه هناك ستكون لنا أجساد ممجدة ليست مذكرة أو مؤنثة. فالذين يذهبون الى السماء سيصلون الى هناك بناء على إيمانهم بالرب يسوع المسيح؛ لن يخلقوا هناك عن طريق التكاثر أو التناسل. لذلك، ليست هناك حاجة للزواج في السماء إذ لا يوجد فيها تكاثر أو شعور بالوحدة
وفي الغالب أنه لن يكون هناك زواج في السماء لأنه لن تكون هناك حاجة لتلك العلاقة. عندما أسس الله علاقة الزواج، فإنه فعل ذلك لتسديد إحتياجات معينة. أولا: رأى الله أن آدم بحاجة إلى رفيق. "قال الرب الإله ليس جيدا أن يكون آدم وحده. فأصنع له معينا نظيره" (تكوين 2: 18). كانت حواء هي الحل لمشكلة الشعور بالوحدة التي كان آدم يعاني منها، كذلك إحتياجه إلى "معين"، شخص يكون رفيقا له في الحياة. ولكن في السماء لن نعاني من الشعور بالوحدة ولن تكون هناك حاجة إلى معين. سوف نكون في وسط جماهير من المؤمنين والملائكة (رؤيا 7: 9)، سوف تلبى كل إحتياجاتنا بما فيها الإحتياج إلى الرفقة.
ثانيا: خلق الله الزواج كوسيلة للتكاثر وملء الأرض بالكائنات البشرية. ولكن السماء لن تمتليء عن طريق التكاثر لأنه هناك ستكون لنا أجساد ممجدة ليست مذكرة أو مؤنثة. فالذين يذهبون الى السماء سيصلون الى هناك بناء على إيمانهم بالرب يسوع المسيح؛ لن يخلقوا هناك عن طريق التكاثر أو التناسل. لذلك، ليست هناك حاجة للزواج في السماء إذ لا يوجد فيها تكاثر أو شعور بالوحدة
Ora Ora
الاسلام . وجنة الاسلام اثني وسبعين حوريه عين وولدان مخلدون وانهارا من الخمر لاشباع رغبة المسلم الجائع المحروم من كل هذة الاشياء في الدنيا والوهم الذي اقنع بة محمد نبي الاسلام اتباعه حتي يقاتلون ولايخافون وحتي لو قتلوا فنصيبهم محفوظ من حور العين والولدان المخلدون وكآن الانسان خلق للقتل والنكاح في الدنيا والاخرة واين الله من كل هذا ايها المسلم الذي جعلة محمد قودا له وللمسلمين ينكحون في جنته تحت رعايته حتي ضاعت هيبتة وذهبت قدسيته نحن . المسيحيين .
لا نعبد هذا الاله ولا نعرفه فهو لكم وانتم له . الهنا قدوس . مسيحنا قدوس خلقنا واوصنا بالمحبه ونهتف لاسمه القدوس طاهر . بار . نقي . عادل لا يكيل بمكيالين ولا يفرق بين صنعة يديه مخالفيه فمصيرهم معروف . الجحيم .
واما متبعيه فهنيآ لهم فردوس النعيم.
آمنت بك رب وفادي ومخلص
من يتكل على الله يسوع المسيح لا يخزى أبدا. امين ..انت فرحي لك المجد و الشكر الى الابد
يصبح الرب يسوع المسيح
إلهاً لك
ومُخلصاً وسيداً وملكاً
!!!
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب
و لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
*******
www.muslimstudy.wix.com/arabic
www.muslimstudy.wix.com/english
*******
الرسوم التوضيحية الكتاب المقدس
https://justpaste.it/r4bs
الرسوم التوضيحية الكتاب المقدسwww.muslimstudy.wix.com/arabicwww.muslimstudy.wix.com/english****Summary:الرسوم التوضيحية الكتاب المقدسhttps://justpaste.it/r4bs:نهاية الإسلامhttp://ow.ly/Y7SOZ* تفريغ انهاية الإسلام ||الحرب الإسلامية || اضغط هنا للتحميل ||Docاضغط هنا لتحميل التفريغ بصيغة WORDhttp://ow.ly/Y7VOK***(1)من هو ابن الله؟http://ow.ly/Y7SOZ* تفريغ انهاية الإسلام ||الحرب الإسلامية || اضغط هنا للتحميل || |
||