الاسلام والله القدوس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الاسلام والله القدوس
Ora Ora
تمجيد الرب اليوم -الاسلام والله القدوس-وليبارك الرب كلمته لنا.
Ora Ora
ابن الله يقول للمسلمين:
Ora Ora
مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ.
Ora Ora
الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الَّذِينَ تَبِعْتُمُونِي، فِي التَّجْدِيدِ، مَتَى جَلَسَ ابْنُ الإِنْسَانِ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ، تَجْلِسُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ كُرْسِيًّا تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاثْنَيْ عَشَرَ.
Ora Ora
وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا أَوْ حُقُولاً مِنْ أَجْلِ اسْمِي، يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ.
Ora Ora
صَادِقَةٌ هِيَ الْكَلِمَةُ: أَنَّهُ إِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَهُ فَسَنَحْيَا أَيْضًا مَعَهُ. إِنْ كُنَّا نَصْبِرُ فَسَنَمْلِكُ أَيْضًا مَعَهُ. إِنْ كُنَّا نُنْكِرُهُ فَهُوَ أَيْضًا سَيُنْكِرُنَا. إِنْ كُنَّا غَيْرَ أُمَنَاءَ فَهُوَ يَبْقَى أَمِينًا، لَنْ يَقْدِرَ أَنْ يُنْكِرَ نَفْسَهُ.
Ora Ora
ابن الله يقول:
Ora Ora
وَمَنْ يَغْلِبُ وَيَحْفَظُ أَعْمَالِي إِلَى النِّهَايَةِ فَسَأُعْطِيهِ سُلْطَانًا عَلَى الأُمَمِ، فَيَرْعَاهُمْ بِقَضِيبٍ مِنْ حَدِيدٍ، كَمَا تُكْسَرُ آنِيَةٌ مِنْ خَزَفٍ، كَمَا أَخَذْتُ أَنَا أَيْضًا مِنْ عِنْدِ أَبِي، وَأُعْطِيهِ كَوْكَبَ الصُّبْحِ.....
Ora Ora
وَجَعَلْتَنَا لإِلهِنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً، فَسَنَمْلِكُ عَلَى الأَرْضِ
Ora Ora
لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ....
Ora Ora
مُسْتَحِقٌّ هُوَ الْخَروُفُ الْمَذْبُوحُ أَنْ يَأْخُذَ الْقُدْرَةَ وَالْغِنَى وَالْحِكْمَةَ وَالْقُوَّةَ وَالْكَرَامَةَ وَالْمَجْدَ وَالْبَرَكَةَ!
Ora Ora
وَكُلُّ خَلِيقَةٍ مِمَّا فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ وَتَحْتَ الأَرْضِ، وَمَا عَلَى الْبَحْرِ، كُلُّ مَا فِيهَا، سَمِعْتُهَا قَائِلَةً:«لِلْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَلِلْخَرُوفِ الْبَرَكَةُ وَالْكَرَامَةُ وَالْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ».
Ora Ora
آمِينَ
Ora Ora
المسلمين....هؤُلاَءِ سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ (ابن الله)، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ، وَالَّذِينَ مَعَهُ مَدْعُوُّونَ وَمُخْتَارُونَ وَمُؤْمِنُونَ
Ora Ora
وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا قَائِلاً فِي السَّمَاءِ:«الآنَ صَارَ خَلاَصُ إِلهِنَا وَقُدْرَتُهُ وَمُلْكُهُ وَسُلْطَانُ مَسِيحِهِ، لأَنَّهُ قَدْ طُرِحَ الْمُشْتَكِي عَلَى إِخْوَتِنَا، الَّذِي كَانَ يَشْتَكِي عَلَيْهِمْ أَمَامَ إِلهِنَا نَهَارًا وَلَيْلاً. وَهُمْ غَلَبُوهُ بِدَمِ الْخَرُوفِ وَبِكَلِمَةِ شَهَادَتِهِمْ، وَلَمْ يُحِبُّوا حَيَاتَهُمْ حَتَّى الْمَوْتِ. مِنْ أَجْلِ هذَا، افْرَحِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ وَالسَّاكِنُونَ فِيهَا. وَيْلٌ لِسَاكِنِي الأَرْضِ وَالْبَحْرِ، لأَنَّ إِبْلِيسَ نَزَلَ إِلَيْكُمْ وَبِهِ غَضَبٌ عَظِيمٌ! عَالِمًا أَنَّ لَهُ زَمَانًا قَلِيلاً...
Ora Ora
هل محمد والمسلمين يعبدون الله نفسه اله اليهود والمسيحيين ،
وأين هو الاسلام من الله القدوس
الاسلام بعيد كل البعد عن القداسه والطهاره والدين الاسلامي بكل كتبه وقرانه لم يستطع ان يخلق علاقه قويه تربط بين الانسان والله الا عن طريق النساء والنكاح،
ومكافائه الله اله الاسلام للانسان ،
المسلم المطيع علي الارض وينفذ ما ذكره قرانه مثني وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم ، ولم يذكر بالضبط عدد ملكات اليمين مفتوحه ،
اي تاخذ باي عدد ان شئت طالما ،
انك مقتدر ،
ولا نستطيع ان نتجاهل دور ( المحلل)
الذي يصحح اخطاء الازواج المتسرعين الذين يرمون الطلاق علي نسائهم عمال علي بطال وعقابآ لهم يجب ان ،
(يذوق المحلل عسيله امراته )
وتذوق عسيلته ،وهذا ما قاله محمد نبي الاسلام خدام الشيطان ،
ولا نستطيع ايضآ ان نتجاهل فتؤي
( رضاع الكبير ) التي تعطي الفرصه لكل مسلم ومسلمه بالتقارب والترابط عن طريق رضاع ثديهم ،
* وجهاد النكاح *
الذي أفتي به شيوخ الله اله الاسلام ،
وهي ان تجاهد المراة بفرجها وتستمتع به ولها ثوبآ عظيم من الله اله الاسلام ،
وان يجاهد المسلم في سبيل الله ويفجر نفسه وينتحر ويقتلها ويقتل الابرياء وله مكافاه في جنته اثنين وسبعين حوريه وولدان مخلدين ،
وانهارآ من الخمر ليشرب المسلم ويسرح ويمرح تحت عين الله ويأخذ امامه امراة. من الحور العين او ولد مخلد ليضجع معه ويفسد ويدنس وينجس ،
وجاء داعش نفذ ونادي بما ذكرت ليثبت للجميع ان هذا هو الاسلام وهذه حقيقته دون تزييف ، بالاضافه الي القتل والذبح والتهجير والفناء ،
هل كل هذا يقرب الانسان من الله
واين اله الاسلام من القداسه وهو من أمر المسلمين بالرزيله والفحشاء في جنته تحت نظر عينه هل يصح ان يكون مثل هذا اله ، وهل هو نفسه اله المسيحيين القدوس الطاهر النقي الخالي من الدنس والنجاسه الذي خلق الانسان لعبادته وان يسبح ويهتف باسمه القدوس ،
وفردوسه لا يوجد به لا حور عين ولا ولدان مخلدين ولا اي نوع من الفحشاء والرزيله الذي يفعلها المسلم في جنه اله الاسلام الذي لا اجد له وصفآ اقوي وافصح من وصف عميد الادب العربي الدكتور
(طه حسين) له .كنت اعبد الشيطان .
كنت اظن انك المفضل وانك تهدي من تشاء .
الضار المغيث المذل عن صلف وعن كبرياء ،
جبار البأس تكن للناس مكرآ ودهاء
تقطع أيادي السارقين وترجم اجساد النساء ،
تقيم بالسيف عدلآ فعدلك في سفك الدماء ،
فيا خالق القاتلين قل لي اين هو اله الضعفاء ،
لو كنت خالق الكل ما حرمت بعضهم البقاء ،
وما عساك من القتل تجني عير الهدم والفناء
فهل كنت اعبد جزارآ يسحق اكباد الابرياء
ام كنت اعبد شيطانآ أرسل الينا بخاتم الانبياء ،
هل جنتك كفاح وصياح وايلاج دون انثناء
تجدد الحور الثيب بكرآ وانت من تقوم بالرفاء ،
هل كنت اعبد قوادا يلهو في عقول الاغبياء
ام كنت اعبد شيطانا أرسل الينا بخاتم الانبياء ،
هذا هو الهكم ايها المسلمين دون غشآ او تزوير فلا تكونوا اغبياء واتركوا هذا الشيطان اللعين
وأين هو الاسلام من الله القدوس
الاسلام بعيد كل البعد عن القداسه والطهاره والدين الاسلامي بكل كتبه وقرانه لم يستطع ان يخلق علاقه قويه تربط بين الانسان والله الا عن طريق النساء والنكاح،
ومكافائه الله اله الاسلام للانسان ،
المسلم المطيع علي الارض وينفذ ما ذكره قرانه مثني وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم ، ولم يذكر بالضبط عدد ملكات اليمين مفتوحه ،
اي تاخذ باي عدد ان شئت طالما ،
انك مقتدر ،
ولا نستطيع ان نتجاهل دور ( المحلل)
الذي يصحح اخطاء الازواج المتسرعين الذين يرمون الطلاق علي نسائهم عمال علي بطال وعقابآ لهم يجب ان ،
(يذوق المحلل عسيله امراته )
وتذوق عسيلته ،وهذا ما قاله محمد نبي الاسلام خدام الشيطان ،
ولا نستطيع ايضآ ان نتجاهل فتؤي
( رضاع الكبير ) التي تعطي الفرصه لكل مسلم ومسلمه بالتقارب والترابط عن طريق رضاع ثديهم ،
* وجهاد النكاح *
الذي أفتي به شيوخ الله اله الاسلام ،
وهي ان تجاهد المراة بفرجها وتستمتع به ولها ثوبآ عظيم من الله اله الاسلام ،
وان يجاهد المسلم في سبيل الله ويفجر نفسه وينتحر ويقتلها ويقتل الابرياء وله مكافاه في جنته اثنين وسبعين حوريه وولدان مخلدين ،
وانهارآ من الخمر ليشرب المسلم ويسرح ويمرح تحت عين الله ويأخذ امامه امراة. من الحور العين او ولد مخلد ليضجع معه ويفسد ويدنس وينجس ،
وجاء داعش نفذ ونادي بما ذكرت ليثبت للجميع ان هذا هو الاسلام وهذه حقيقته دون تزييف ، بالاضافه الي القتل والذبح والتهجير والفناء ،
هل كل هذا يقرب الانسان من الله
واين اله الاسلام من القداسه وهو من أمر المسلمين بالرزيله والفحشاء في جنته تحت نظر عينه هل يصح ان يكون مثل هذا اله ، وهل هو نفسه اله المسيحيين القدوس الطاهر النقي الخالي من الدنس والنجاسه الذي خلق الانسان لعبادته وان يسبح ويهتف باسمه القدوس ،
وفردوسه لا يوجد به لا حور عين ولا ولدان مخلدين ولا اي نوع من الفحشاء والرزيله الذي يفعلها المسلم في جنه اله الاسلام الذي لا اجد له وصفآ اقوي وافصح من وصف عميد الادب العربي الدكتور
(طه حسين) له .كنت اعبد الشيطان .
كنت اظن انك المفضل وانك تهدي من تشاء .
الضار المغيث المذل عن صلف وعن كبرياء ،
جبار البأس تكن للناس مكرآ ودهاء
تقطع أيادي السارقين وترجم اجساد النساء ،
تقيم بالسيف عدلآ فعدلك في سفك الدماء ،
فيا خالق القاتلين قل لي اين هو اله الضعفاء ،
لو كنت خالق الكل ما حرمت بعضهم البقاء ،
وما عساك من القتل تجني عير الهدم والفناء
فهل كنت اعبد جزارآ يسحق اكباد الابرياء
ام كنت اعبد شيطانآ أرسل الينا بخاتم الانبياء ،
هل جنتك كفاح وصياح وايلاج دون انثناء
تجدد الحور الثيب بكرآ وانت من تقوم بالرفاء ،
هل كنت اعبد قوادا يلهو في عقول الاغبياء
ام كنت اعبد شيطانا أرسل الينا بخاتم الانبياء ،
هذا هو الهكم ايها المسلمين دون غشآ او تزوير فلا تكونوا اغبياء واتركوا هذا الشيطان اللعين
Ora Ora
الإسلام فاسد نجس والمسلمين يعيشون في الارض فسادآ ،
مثني وثلاث ورباع وما ملكت إيمانكم ،
جهاد نكاح وصياح ونباح في الارض،
وسماهم جنه دعاره ورضاع كبير ومحلل وجواز قاصرات تقليدآ
لمحمد أنجس نبي كذاب عرفتة البشريه
ودائمآ ما يتهم المسلمين المسيحيين بالنجاسه والفساد وعدم حجاب المراءه يدل علي قله عفتها وشرفها واننا نقبل بعضنا البعض رجال ونساء في الكنيسه ونفعل الفحشاء في الاعياد والمناسبات ،
لذلك المسلم احسن خلق الله وده من وجهة نظره والمسيحي نجس كافر ،
هذا الكلام يرضعه جميع المسلمين من الصغر كما يرضع الحليب من ثدي امه ،
وحينما يكبر ويخرج الي الدنيا ويحدث اختلاط بينه وبين المسيحي او اليهودي
او الهندوسي والملحد هنا يظهر العداء المدفون بداخله ،
نصيحه لكل المسلمين ان يقراءوا ويفتشوا الكتب ،
قبل ان يلقوا التهم علي غيرهم ،
المسيحي لا يتزوج الا واحده ويصيراء الاثنان جسدآ واحدآ فكيف لانسان ان يهين نفسه وجسده ،
ويكسر وصيه المسيح له ،
فالمراءة نصف الرجل ولها نفس ميراث الرجل ولها التقدير والاحترام لانها من انجبتنا ومنها اولادنا وبناتنا لم يشبهها احدآ كما فعل محمد نبي الاسلام بالحمار والكلب الاسود ولم يقل عليها احدآ انها عورة ناقصه عقل وناقصه دين ،
انظروا الي شريعتكم ايها المسلمين ثم تكلموا ام لانكم نجسين فاسدين بكل معني الكلمه وتفعلون ما لا يقبله عقل او دين تحت اسم الله أكبر هذا الشيطان اللعين ،
الذي اؤصاكم بنكاح الاموات ومحلل يصحح اخطاء الازواج الخائبين وعقابهم نكاح ازوجهن علي سريره حتي لا يتسرعآ ويرموا اليمين ،
وشيوخ المسلمين الذين افتوا
برضاع الكبير ،
وان تجاهد المراءة بفرجها وتجاهد في سبيل الدين فاين ذهب شرفكم ايها المسلمين وامهاتكم واخواتكم وزوجاتكم يجاهدون بفروجهن لراحه المجاهدين فمن كثره فتاوي الشيوخ تنكحون امهاتكم واخواتكم حتي الحمير ،
والهكم نجس قؤاد جنته صياح ونكاح وانهار خمر وشواذ مخلدين ونجاسه في الارض وفي السماء مع الحور العين ،
والهنا قدؤس فردوسه نعيم لا يسمح بالنجاسه والدعارة ونكاح الحور العين ولا
يعلؤ في جنته غير هتاف وتسبيح من امنوا بالمسيح ،
وبعد كل هذا ترمون بالحجارة والسهام علي المسيحين وتقولون انهم فاسدين لتشويه صوره الدين وانتم مثني وثلاث ورباع وارضاع الكبير وما ملكت اليمين وانهار خمر وحور عين وشواذ مخلدين ونجاسه مالها اول من اخر فى الارض
وفي جنتكم يا مسلمين يا موهومين
مثني وثلاث ورباع وما ملكت إيمانكم ،
جهاد نكاح وصياح ونباح في الارض،
وسماهم جنه دعاره ورضاع كبير ومحلل وجواز قاصرات تقليدآ
لمحمد أنجس نبي كذاب عرفتة البشريه
ودائمآ ما يتهم المسلمين المسيحيين بالنجاسه والفساد وعدم حجاب المراءه يدل علي قله عفتها وشرفها واننا نقبل بعضنا البعض رجال ونساء في الكنيسه ونفعل الفحشاء في الاعياد والمناسبات ،
لذلك المسلم احسن خلق الله وده من وجهة نظره والمسيحي نجس كافر ،
هذا الكلام يرضعه جميع المسلمين من الصغر كما يرضع الحليب من ثدي امه ،
وحينما يكبر ويخرج الي الدنيا ويحدث اختلاط بينه وبين المسيحي او اليهودي
او الهندوسي والملحد هنا يظهر العداء المدفون بداخله ،
نصيحه لكل المسلمين ان يقراءوا ويفتشوا الكتب ،
قبل ان يلقوا التهم علي غيرهم ،
المسيحي لا يتزوج الا واحده ويصيراء الاثنان جسدآ واحدآ فكيف لانسان ان يهين نفسه وجسده ،
ويكسر وصيه المسيح له ،
فالمراءة نصف الرجل ولها نفس ميراث الرجل ولها التقدير والاحترام لانها من انجبتنا ومنها اولادنا وبناتنا لم يشبهها احدآ كما فعل محمد نبي الاسلام بالحمار والكلب الاسود ولم يقل عليها احدآ انها عورة ناقصه عقل وناقصه دين ،
انظروا الي شريعتكم ايها المسلمين ثم تكلموا ام لانكم نجسين فاسدين بكل معني الكلمه وتفعلون ما لا يقبله عقل او دين تحت اسم الله أكبر هذا الشيطان اللعين ،
الذي اؤصاكم بنكاح الاموات ومحلل يصحح اخطاء الازواج الخائبين وعقابهم نكاح ازوجهن علي سريره حتي لا يتسرعآ ويرموا اليمين ،
وشيوخ المسلمين الذين افتوا
برضاع الكبير ،
وان تجاهد المراءة بفرجها وتجاهد في سبيل الدين فاين ذهب شرفكم ايها المسلمين وامهاتكم واخواتكم وزوجاتكم يجاهدون بفروجهن لراحه المجاهدين فمن كثره فتاوي الشيوخ تنكحون امهاتكم واخواتكم حتي الحمير ،
والهكم نجس قؤاد جنته صياح ونكاح وانهار خمر وشواذ مخلدين ونجاسه في الارض وفي السماء مع الحور العين ،
والهنا قدؤس فردوسه نعيم لا يسمح بالنجاسه والدعارة ونكاح الحور العين ولا
يعلؤ في جنته غير هتاف وتسبيح من امنوا بالمسيح ،
وبعد كل هذا ترمون بالحجارة والسهام علي المسيحين وتقولون انهم فاسدين لتشويه صوره الدين وانتم مثني وثلاث ورباع وارضاع الكبير وما ملكت اليمين وانهار خمر وحور عين وشواذ مخلدين ونجاسه مالها اول من اخر فى الارض
وفي جنتكم يا مسلمين يا موهومين
Ora Ora
سورة : اللة ومحمد :
يا ايها النبي لقد زوجناك .
زينب بنت جحش فهي خالصتآ لك .
خذها من زيد أبنك .
بالتبني وليس حرجآ عليك .
فانا ربك اعلم ما في قلبك .
واسرع واستجيب لك .
في هواء قلبك الرقيق .
فيا محمد انت نبي اللة وانا ربك .
واذا سألك الناس واحرجوك .
قل هذا أمر ربي وقد حرمنا التبني.
ولا تقلق ولا تخف فأنا شيطانك .
ساظل معك ولن افارقك أبد .
وان تركتك ليلة او ليلتان
فلا تكن حيران .
حتي لا يشك فيك من امنوا بي وبك .
ان اردت أن تكون نبيآ لهذة الامة .
اغزو البلاد واسبي النساء .
وخذ خمس الغنائم وقل انها للة ولك .
وأطرد اليهود من جزيرة العرب .
حتي لا يكشفونك ويكشفوا أمري .
أمام الملاء .
فهم يعلمون الروح .
ويعبدون يهوة الملك .
وعليك بالنصاري والمسيح .
فهو ابن الملك.
شكك في كتبهم حتي لا يفضحنا احد .
فهم يحبون اعدائهم ولن ياتينا منهم قلق.
فخذ من نسائهم واموالهم حلالآ لك .
أفعل يا محمد ما أمرتك .
بة حتي لا يقتلوك الناس ويشكوا بي وبك .
يا ايها النبي لقد زوجناك .
زينب بنت جحش فهي خالصتآ لك .
خذها من زيد أبنك .
بالتبني وليس حرجآ عليك .
فانا ربك اعلم ما في قلبك .
واسرع واستجيب لك .
في هواء قلبك الرقيق .
فيا محمد انت نبي اللة وانا ربك .
واذا سألك الناس واحرجوك .
قل هذا أمر ربي وقد حرمنا التبني.
ولا تقلق ولا تخف فأنا شيطانك .
ساظل معك ولن افارقك أبد .
وان تركتك ليلة او ليلتان
فلا تكن حيران .
حتي لا يشك فيك من امنوا بي وبك .
ان اردت أن تكون نبيآ لهذة الامة .
اغزو البلاد واسبي النساء .
وخذ خمس الغنائم وقل انها للة ولك .
وأطرد اليهود من جزيرة العرب .
حتي لا يكشفونك ويكشفوا أمري .
أمام الملاء .
فهم يعلمون الروح .
ويعبدون يهوة الملك .
وعليك بالنصاري والمسيح .
فهو ابن الملك.
شكك في كتبهم حتي لا يفضحنا احد .
فهم يحبون اعدائهم ولن ياتينا منهم قلق.
فخذ من نسائهم واموالهم حلالآ لك .
أفعل يا محمد ما أمرتك .
بة حتي لا يقتلوك الناس ويشكوا بي وبك .
Ora Ora
ألسفهاء صاروا انبياء
يتخذ المسلمين محمد نبي الإسلام ،
قدؤة ومثل أعلي لهم ويقلدونه في كل شئ
حتي في أدق التفاصيل ،
من المسواك وكحل الأعين وخاتم من حديد في أصبعه الخنصر ،
الي السب والشتم واللعن وتكفير وقتل وتهجير كل من لا يومئن بة ،
عندما خرج محمد ينادي بالإسلام ،
لم يكن رحيمآ منصفآ كما يشيع المسلمين ،
بل عاب وسب وشتم أهل قريش وكان سفيهآ جدآ معهم بالرغم من ضعفه وقلة حيلتة لم يفعل لهم معجزه واحده يثبت بها نبؤته طيلة ثلاثه عشر عام يسبهم ويلعنهم ويلعن الهتهم وبالرغم من كل هذا تحملوه وتحملوا غلاظته ولسانه السليط لانهم كانوا يعتبرونه هذق مهلؤس مجنون ما جاء به كانوا يعرفونه من قبل ولم يأتيهم بجديد ،
جاء في السيرة النبوية لابن هشام الجزء الاول ،
وفد قريش مع أبي طالب في شأن الرسول ،
قال أبن اسحق او من مشي منهم فقالوا ،
يا ابا طالب ان ابن اخيك قد .
( قد سب آلهتنا وعاب ديننا وسفة احلامنا )
وضلل آباءنا فإما أن تكفه عنا وإما أن تخلي بيننا وبينه فإنك علي مثل ما نحن عليه فقال لهم ابو طالب قولآ رفيقآ وردهم ردآ جميلآ وانصرفوا عنه ،
وبعدما هاجر محمد الي المدينة وهناك وجد من الجهلاء الغوغاء من يومئن به وأشتد ساعدة قتلهم
وألتفت ألي ( اليهود والنصاري )
لانه كان يعلم جيدآ انه كذاب ولن يقبل اليهود نبؤته معهم التوارة يقراون بها ويعلمون جيدآ ان الأنبياء من شعب بني إسرائيل فقط ،
والنصاري ايضآ من المستحيل ان يومنوا به لانه بعد المسيح لا أنبياء .
لذلك بعدما هاجر محمد الي المدينه يثرب لم يكن امامة سوي الإنتقام والحقد والكره الشديد لليهود والنصاري ،
جاء في صحيح مسلم عن النبي قال ،
( لا يموت رجل مسلم )
~.إلا أدخل اللّٰه مكانه النار يهوديآ او نصرانيآ ~
وايضآ في صحيح مسلم ،
باب اخراج اليهود والنصاري من جزيرة العرب .
حدثني زهير بن حرب حدثنا الضحاك بن مخلد
عن ابن جريج انه سمع جابر بن عبدالله يقول أخبرني عمر بن الخطاب أنه سمع رسول اللّٰه يقول
( لأخرجن اليهود ه والنصاري من جزيره العرب )
حتي لا أدع الا مسلما ،
وفي نفس الكتاب ايضآ باب عدم إلقاء التحية
أو السلام علي اليهود والنصاري عن أبي هريره قال
ان رسول اللّٰه قال
( لا تبدءوا اليهود والنصاري بالسلام )
فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلي أضيقة
وهناك الكثير والكثير من الاحاديث الذي تدعوا للأنتقام من اليهودي والمسيحي ،
لذلك لا أتعجب كيف يعامل المسلم المسيحي
ولا أتعجب من سماع شيوخهم يشتمون ويحتقرون اليهود والمسيحيين في مساجدهم لانهم يتمثلون بنبيهم محمد ويفعلون ويطبقون ما فعله بحزافيرة من الف واربع مئة عام ،
النبي الذي يلجاء للشتم واللعن والسب ليداري ضعفه وعجزة امام من يجادلة ليس نبي من عند اللّٰه
بل هو هزيل مفلس ضعيف لا يمتلك ردود والحجه بالحجه كما يدعؤن ،
من يلجاء للقوه والسيف لنشر عقيدته فهي عقيدة فاسده ولا تصلح من الشيطان أتت ومحمد نبيآ له ،
اللّٰه لا يحتاج لانسان بسيط خلقه يدافع عنه يشتم ويسب ويلعن ويكفر ويقتل ويهجر المسيحي لاجلة ،
ويجعل من نفسة مسخ شاهدآ لة ،
لذلك لا يقبل اليهود والنصاري محمد نبي والإسلام دين حتي ولو قتلهم المسلمين .
يتخذ المسلمين محمد نبي الإسلام ،
قدؤة ومثل أعلي لهم ويقلدونه في كل شئ
حتي في أدق التفاصيل ،
من المسواك وكحل الأعين وخاتم من حديد في أصبعه الخنصر ،
الي السب والشتم واللعن وتكفير وقتل وتهجير كل من لا يومئن بة ،
عندما خرج محمد ينادي بالإسلام ،
لم يكن رحيمآ منصفآ كما يشيع المسلمين ،
بل عاب وسب وشتم أهل قريش وكان سفيهآ جدآ معهم بالرغم من ضعفه وقلة حيلتة لم يفعل لهم معجزه واحده يثبت بها نبؤته طيلة ثلاثه عشر عام يسبهم ويلعنهم ويلعن الهتهم وبالرغم من كل هذا تحملوه وتحملوا غلاظته ولسانه السليط لانهم كانوا يعتبرونه هذق مهلؤس مجنون ما جاء به كانوا يعرفونه من قبل ولم يأتيهم بجديد ،
جاء في السيرة النبوية لابن هشام الجزء الاول ،
وفد قريش مع أبي طالب في شأن الرسول ،
قال أبن اسحق او من مشي منهم فقالوا ،
يا ابا طالب ان ابن اخيك قد .
( قد سب آلهتنا وعاب ديننا وسفة احلامنا )
وضلل آباءنا فإما أن تكفه عنا وإما أن تخلي بيننا وبينه فإنك علي مثل ما نحن عليه فقال لهم ابو طالب قولآ رفيقآ وردهم ردآ جميلآ وانصرفوا عنه ،
وبعدما هاجر محمد الي المدينة وهناك وجد من الجهلاء الغوغاء من يومئن به وأشتد ساعدة قتلهم
وألتفت ألي ( اليهود والنصاري )
لانه كان يعلم جيدآ انه كذاب ولن يقبل اليهود نبؤته معهم التوارة يقراون بها ويعلمون جيدآ ان الأنبياء من شعب بني إسرائيل فقط ،
والنصاري ايضآ من المستحيل ان يومنوا به لانه بعد المسيح لا أنبياء .
لذلك بعدما هاجر محمد الي المدينه يثرب لم يكن امامة سوي الإنتقام والحقد والكره الشديد لليهود والنصاري ،
جاء في صحيح مسلم عن النبي قال ،
( لا يموت رجل مسلم )
~.إلا أدخل اللّٰه مكانه النار يهوديآ او نصرانيآ ~
وايضآ في صحيح مسلم ،
باب اخراج اليهود والنصاري من جزيرة العرب .
حدثني زهير بن حرب حدثنا الضحاك بن مخلد
عن ابن جريج انه سمع جابر بن عبدالله يقول أخبرني عمر بن الخطاب أنه سمع رسول اللّٰه يقول
( لأخرجن اليهود ه والنصاري من جزيره العرب )
حتي لا أدع الا مسلما ،
وفي نفس الكتاب ايضآ باب عدم إلقاء التحية
أو السلام علي اليهود والنصاري عن أبي هريره قال
ان رسول اللّٰه قال
( لا تبدءوا اليهود والنصاري بالسلام )
فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلي أضيقة
وهناك الكثير والكثير من الاحاديث الذي تدعوا للأنتقام من اليهودي والمسيحي ،
لذلك لا أتعجب كيف يعامل المسلم المسيحي
ولا أتعجب من سماع شيوخهم يشتمون ويحتقرون اليهود والمسيحيين في مساجدهم لانهم يتمثلون بنبيهم محمد ويفعلون ويطبقون ما فعله بحزافيرة من الف واربع مئة عام ،
النبي الذي يلجاء للشتم واللعن والسب ليداري ضعفه وعجزة امام من يجادلة ليس نبي من عند اللّٰه
بل هو هزيل مفلس ضعيف لا يمتلك ردود والحجه بالحجه كما يدعؤن ،
من يلجاء للقوه والسيف لنشر عقيدته فهي عقيدة فاسده ولا تصلح من الشيطان أتت ومحمد نبيآ له ،
اللّٰه لا يحتاج لانسان بسيط خلقه يدافع عنه يشتم ويسب ويلعن ويكفر ويقتل ويهجر المسيحي لاجلة ،
ويجعل من نفسة مسخ شاهدآ لة ،
لذلك لا يقبل اليهود والنصاري محمد نبي والإسلام دين حتي ولو قتلهم المسلمين .
Ora Ora
منذ ألف واربع مئه عام خرج محمد نبي الاسلام مناديآ بهذا الدين الكابؤس الذي يسمئ بالإسلام ،
ولم يقبله او يؤمن به احد علي مدار ثلاثه عشر عام .
يخبر أهل مكه بأيات من القران وعندما كان يحكي لهم قصه من قصص القران قالوا له انها ،
من اساطير الاولين .
ولما رفض اشراف واهل مكه الاسلام هاجر محمد الي المدينه يثرب اي المدينه المنورة وكان ساكنها من اللصوص وقطاع الطرق امئن به هؤلاء الجهلاء والغوغاء سريعآ ولجاء الي العنف والسلب والنهب تحت مسمي الغزوات اخذآ اسم الله شعارآ وستارآ له ليبرر به ما يفعله من جرائم في حق النساء والرجال وحتي الاطفال .
لم يقبل محمد احد ان ينتقدة او يكذبه لذلك لجاء للسيف وضرب الاعناق وقتل كل من كذبوة امثال ابو الحكم ابن هشام الذي لقبه باباء جهل والنضر ابن الحارث والكثير والكثير من الذين رفضوة ولقبوة بالمهلؤس المجنون .
ولم يجد محمد وعصابته من يردعهم او يوقفهم عن السلب والنهب والغزوات والقتل وسبي النساء لانهم كانوا من بدو الصحراء في الاصل عملهم السطو والنهب والسرقه وجائهم محمد علي الطبطاب يلبي رغباتهم الاجراميه والجنسيه تحت اسم الله سالبآ عقولهم بجنه لا وجود لها ولم يخبر عنها وعن اوصافها وما فيها من انهار خمر وحور عين وولدان مخلدين .
لا لليهود ولا للمسيحيين .
وحتي لا يعرف احدآ ان الله القدؤس جعله محمد قواد .
ضرب محمد اليهوديه والمسيحيه بعرض الحائط واتهمهم بتحريف كتبهم وطردهم من شبه جزيرة العرب وقلل من شائنهم واستصغرهم واستضفعهم لدرجه انهم يعطون الجزيه عن يد وهم صاغرون ولقبهم بأحفاد القردة والخنازير وهذا ما ينادون به شيوخ الاسلام في مساجدهم حتي الان .
ولعنهم قائلآ لعن الله اليهود والنصاري اتخذوا بيوت انبيائهم مساجد .
ولعن بيوتهم الذي بها الايقونات والتصاوير وجاء داعش الان في هذا العصر من الزمان حاملآ رايه محمد والاسلام مقلدآ لمحمد وفعل ما فعله وهو صورة مصغرة منه وهدم الكنائس والتماثيل والايقونات .
وعندما قلدوهم وسخروا منهم اربعه اطفال اقباط حكموهم بالسجن خمس سنوات .
واتهموهم بازدراء الاسلام وهم اذدرواء داعش الذي يخرج علينا يوميآ المسلمين المنافقين ويقولون انهم ليس منا وليس مسلمين ويتكلمون .
ويتكلمون ولن نراهم خرجوا ضدهم او نادوا بقتلهم كما يقتلون من ينتقد الاسلام ومحمد نبيهم .
ولكن من الواضح الان انهم مسلمين وتغيرؤن عليهم وتحكمون من يسئ اليهم وهم الاسلام الحقيقي ومن امنوا بمحمد قولآ وفعلآ .ولكنكم لا تستطيعوا ان تقولوا هذا ومن قلوبكم تتمنون لو تاتيكم الفرصه وتصبحون داعش والرسول .
وبالرغم من كل هذا .
لا تجد المسيحي يكرة المسلم ويحبه ودائمآ يصلي لاجله منفذآ تعليم المسيح الذي قال .
*احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الي مبغضيكم وصلوا للذين يسيئون اليكم وعلي مدار الالف واربع مئه عام حتي الان جميع الحكام مسلمين تعرض المسيحيين في هذة الفترة الي الكثير والكثير من التعذيب والاضهاد حرق المسلمين كنائسهم واماكن عبادتهم خطفوا ابنائهم وبناتهم القصر واجبروهوم علي دخول الاسلام حرم علي المسيحي في الكثير من البلدان العربيه ان يمسك منصب او يكون صاحب نفوذ .
وحتي ان تكلم وعبر عن رائيه في الاسلام وانتقدة يكون مصيرة الحبس او القتل .ونتسائل من يزدرئ من المسيحيه هي من تزدرئ الاسلام ام الاسلام هو من ازدراء جميع الاديان والانسان .
ومن حقآ يستحق .
المحاكمه الحقيقيه محمد نبي الاسلام منذ ظهورة حتي الان ام من ينتقد ظلم واستبداد الاسلام .
ولم يقبله او يؤمن به احد علي مدار ثلاثه عشر عام .
يخبر أهل مكه بأيات من القران وعندما كان يحكي لهم قصه من قصص القران قالوا له انها ،
من اساطير الاولين .
ولما رفض اشراف واهل مكه الاسلام هاجر محمد الي المدينه يثرب اي المدينه المنورة وكان ساكنها من اللصوص وقطاع الطرق امئن به هؤلاء الجهلاء والغوغاء سريعآ ولجاء الي العنف والسلب والنهب تحت مسمي الغزوات اخذآ اسم الله شعارآ وستارآ له ليبرر به ما يفعله من جرائم في حق النساء والرجال وحتي الاطفال .
لم يقبل محمد احد ان ينتقدة او يكذبه لذلك لجاء للسيف وضرب الاعناق وقتل كل من كذبوة امثال ابو الحكم ابن هشام الذي لقبه باباء جهل والنضر ابن الحارث والكثير والكثير من الذين رفضوة ولقبوة بالمهلؤس المجنون .
ولم يجد محمد وعصابته من يردعهم او يوقفهم عن السلب والنهب والغزوات والقتل وسبي النساء لانهم كانوا من بدو الصحراء في الاصل عملهم السطو والنهب والسرقه وجائهم محمد علي الطبطاب يلبي رغباتهم الاجراميه والجنسيه تحت اسم الله سالبآ عقولهم بجنه لا وجود لها ولم يخبر عنها وعن اوصافها وما فيها من انهار خمر وحور عين وولدان مخلدين .
لا لليهود ولا للمسيحيين .
وحتي لا يعرف احدآ ان الله القدؤس جعله محمد قواد .
ضرب محمد اليهوديه والمسيحيه بعرض الحائط واتهمهم بتحريف كتبهم وطردهم من شبه جزيرة العرب وقلل من شائنهم واستصغرهم واستضفعهم لدرجه انهم يعطون الجزيه عن يد وهم صاغرون ولقبهم بأحفاد القردة والخنازير وهذا ما ينادون به شيوخ الاسلام في مساجدهم حتي الان .
ولعنهم قائلآ لعن الله اليهود والنصاري اتخذوا بيوت انبيائهم مساجد .
ولعن بيوتهم الذي بها الايقونات والتصاوير وجاء داعش الان في هذا العصر من الزمان حاملآ رايه محمد والاسلام مقلدآ لمحمد وفعل ما فعله وهو صورة مصغرة منه وهدم الكنائس والتماثيل والايقونات .
وعندما قلدوهم وسخروا منهم اربعه اطفال اقباط حكموهم بالسجن خمس سنوات .
واتهموهم بازدراء الاسلام وهم اذدرواء داعش الذي يخرج علينا يوميآ المسلمين المنافقين ويقولون انهم ليس منا وليس مسلمين ويتكلمون .
ويتكلمون ولن نراهم خرجوا ضدهم او نادوا بقتلهم كما يقتلون من ينتقد الاسلام ومحمد نبيهم .
ولكن من الواضح الان انهم مسلمين وتغيرؤن عليهم وتحكمون من يسئ اليهم وهم الاسلام الحقيقي ومن امنوا بمحمد قولآ وفعلآ .ولكنكم لا تستطيعوا ان تقولوا هذا ومن قلوبكم تتمنون لو تاتيكم الفرصه وتصبحون داعش والرسول .
وبالرغم من كل هذا .
لا تجد المسيحي يكرة المسلم ويحبه ودائمآ يصلي لاجله منفذآ تعليم المسيح الذي قال .
*احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الي مبغضيكم وصلوا للذين يسيئون اليكم وعلي مدار الالف واربع مئه عام حتي الان جميع الحكام مسلمين تعرض المسيحيين في هذة الفترة الي الكثير والكثير من التعذيب والاضهاد حرق المسلمين كنائسهم واماكن عبادتهم خطفوا ابنائهم وبناتهم القصر واجبروهوم علي دخول الاسلام حرم علي المسيحي في الكثير من البلدان العربيه ان يمسك منصب او يكون صاحب نفوذ .
وحتي ان تكلم وعبر عن رائيه في الاسلام وانتقدة يكون مصيرة الحبس او القتل .ونتسائل من يزدرئ من المسيحيه هي من تزدرئ الاسلام ام الاسلام هو من ازدراء جميع الاديان والانسان .
ومن حقآ يستحق .
المحاكمه الحقيقيه محمد نبي الاسلام منذ ظهورة حتي الان ام من ينتقد ظلم واستبداد الاسلام .
Ora Ora
جاء داعش يستل سيف محمد نبي الاسلام
والمسلمين الذي أرسل بالذبح لقريش
والعالمين يقتل ويذبح به الكبير والصغير
بسم اله الاسلام الشيطان القوي المتين .
ويحمل راياته السوداء المكتوب عليها .
لا اله الا الله محمد رسول الله .
وحلم داعش هو احياء الدوله الاسلاميه من جديد علي منهاج النبؤة وعلي خطئ محمد نبي الاسلام والمسلمين وبعدما راينا جميعآ القتل والذبح والحرق والنهب والسرقه .
يخرج المنافقون المهللون المبرمجون علي كيفيه تزيين الاسلام وتجميل صورته في اسواء واحلك ظروفه يخرجون علينا كالبغبغاوات يرددون كلامآ نسمعه منذ ان كنا اطفالآ صغار .
ليزينوا لنا الاسلام ويجملوة كالعاده انه دين السلام والتسامح ويضحكون علينا وعلي العالم ان داعش ارهابي مجرم سفاح يخطئ في حق الانسان وهو لا يمثل الاسلام .
ولم نراهم يخرجون في مظاهرات ليقفوا ضد داعش ويستنكرون ما يفعلة
او يقتلوهم كما قتلوا الالاف من الكتاب والصحفيين ومن رسم كريكاتير لنبي الاسلام محمد او من كتب رائيه في الاسلام والمسلمين وما يفعلوة اليوم وما يجنيه العالم منهم الان بل هناك الكثير من المسلمين يتمنون ان يكونوا داعش ولو اتيحت لهم الفرصه لاصبحوا داعش في التو واللحظه لان داعش لم يأتي بجديد أتي حاملآ رأية محمد وممسك بسيفه يقتل ويذبح بسم الشيطان القوي المتين الذي يعبدة ،
لذلك لا تجد الازهر وعلماء المسلمين يستطيعوا
تكفير داعش ويستنكرون ما يفعله لانه من أهل القبله ولا يستطيع تكفيره ،
لان الكثير من اولادهم ينضمون لهذا التنظيم والكثير من بناتهم في جهاد المناكحه لراحة المجاهدين . ومهما حاول المنافقون المبرمجون ان يزينوا الاسلام ويجملوه لن يستطيعون لان أيات قرأنكم الشيطانيه واحاديثكم لا تخلوا من الذبح والقتل وكل العالم الان رائ الدواعش وهم يذبحون ويكبرون ورائ ايديهم المملؤة بالدماء وهم يصيحون ويصرخون الله أكبر الله أكبر وسمعهم وهم يستشهدون بكل ما يفعلوة من القران واحاديث محمد الذي جاء بالذبح لقريش والعالمين .
والمسلمين الذي أرسل بالذبح لقريش
والعالمين يقتل ويذبح به الكبير والصغير
بسم اله الاسلام الشيطان القوي المتين .
ويحمل راياته السوداء المكتوب عليها .
لا اله الا الله محمد رسول الله .
وحلم داعش هو احياء الدوله الاسلاميه من جديد علي منهاج النبؤة وعلي خطئ محمد نبي الاسلام والمسلمين وبعدما راينا جميعآ القتل والذبح والحرق والنهب والسرقه .
يخرج المنافقون المهللون المبرمجون علي كيفيه تزيين الاسلام وتجميل صورته في اسواء واحلك ظروفه يخرجون علينا كالبغبغاوات يرددون كلامآ نسمعه منذ ان كنا اطفالآ صغار .
ليزينوا لنا الاسلام ويجملوة كالعاده انه دين السلام والتسامح ويضحكون علينا وعلي العالم ان داعش ارهابي مجرم سفاح يخطئ في حق الانسان وهو لا يمثل الاسلام .
ولم نراهم يخرجون في مظاهرات ليقفوا ضد داعش ويستنكرون ما يفعلة
او يقتلوهم كما قتلوا الالاف من الكتاب والصحفيين ومن رسم كريكاتير لنبي الاسلام محمد او من كتب رائيه في الاسلام والمسلمين وما يفعلوة اليوم وما يجنيه العالم منهم الان بل هناك الكثير من المسلمين يتمنون ان يكونوا داعش ولو اتيحت لهم الفرصه لاصبحوا داعش في التو واللحظه لان داعش لم يأتي بجديد أتي حاملآ رأية محمد وممسك بسيفه يقتل ويذبح بسم الشيطان القوي المتين الذي يعبدة ،
لذلك لا تجد الازهر وعلماء المسلمين يستطيعوا
تكفير داعش ويستنكرون ما يفعله لانه من أهل القبله ولا يستطيع تكفيره ،
لان الكثير من اولادهم ينضمون لهذا التنظيم والكثير من بناتهم في جهاد المناكحه لراحة المجاهدين . ومهما حاول المنافقون المبرمجون ان يزينوا الاسلام ويجملوه لن يستطيعون لان أيات قرأنكم الشيطانيه واحاديثكم لا تخلوا من الذبح والقتل وكل العالم الان رائ الدواعش وهم يذبحون ويكبرون ورائ ايديهم المملؤة بالدماء وهم يصيحون ويصرخون الله أكبر الله أكبر وسمعهم وهم يستشهدون بكل ما يفعلوة من القران واحاديث محمد الذي جاء بالذبح لقريش والعالمين .
Ora Ora
مما ذُكر سابقاً يا أخي المؤمن ــــ أختي المؤمنة من سلسلة هذهِ الدِراسة للأهوت الجوهري وما يَخُص عقيدة إيمان مسيحيين العالم إجمع، قد أدركت أن أبن الله في تجسدهُ لم يتنازل عن شيئ من لاهوتهُ إذ فيه كان الاهوت والناسوت مُتحدين دون أختلاط أو أمتزاج أو تغيير، ولعلك أيضاً تكون قد أدركت حاجة الإنسان لقبول الإبن، لأن بدونهُ تهلك كُل نفس هلاكاً أبدياً:
(لِذلِكَ يَجِبُ أَنْ نَتَنَبَّهَ أَكْثَرَ إِلَى مَا سَمِعْنَا لِئَلاَّ نَفُوتَهُ، لأَنَّهُ إِنْ كَانَتِ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً، وَكُلُّ تَعَدٍّ وَمَعْصِيَةٍ نَالَ مُجَازَاةً عَادِلَةً، فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا، شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ) (عبرانيين ١:٢ـــــ٤) .
كما أنهُ بِكُل تأكيد ليس لأي نفس أن تحاول بالإقتراب من الله القدوس إلا عن طريق الإبن. قال الرب يسوع عن نفسهِ في:
(قَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي) (يوحنا ٦:١٤) .
والأن نأتي أخي المؤمن ــــ أختي المؤمنه إلى بعض أسماء وألقاب المسيح يسوع الرب إلتي لها ذِكْر شائع في الكتاب المُقدس وسنبدأ بشرح مدلول «الكلمة» .
? الكلمة:
(فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ) (يوحنا ١:١) .
بهذا الإستهلال والإستدلال الإكثر من كلمة رائع يستحق والذي بلغ ذروتهُ بين أعلانات العهد الجديد عن لاهوت ربنا المُبارك يسوع المسيح الرب البار، يبدأ الرسول القديس يوحنا بِشارتهِ عن المسيح يسوع الرب البار الذي يقول الوحي المُقدس عنهُ أيضاً في:
(وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ») (رؤيا ١٣:١٩) .
«الكلمة» أسم من الأسماء إلتي تفرد بها المسيح يسوع الرب البار، فالنبي موسى لم يُدعى كلمة الله القدوس بل كليم الله القدوس، والملك دَاوُدَ لم يُدعى كلمة الله القدوس بل نبي الله القدوس، وإبراهيم لم يُدعى كلمة الله القدوس بل خليل الله القدوس. وكما سبق ذكرنا فإن «الكلمة» ليس لقباً من ألقاب المسيح يسوع الرب البار، بل هو أسمهُ الشخصي، فَلَو أن شخصاً ما لُقب بالكلمة «لغزارة علمه وفصاحة بيانه مثلاً»، يبقى المسيح بسوع الرب البار وحدهُ هو «الكلمة» أو يصح التعبير بــ «كلمة الله القدوس» لأنهُ هو المُعبر عن «ذات الله القدوس» .
وقد أشار الرب يسوع المسيح البار لَهُ كُل المجد والكرامة إلى هذهِ الحقيقة فقال عن نفسهِ:
(قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَانًا هذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟) (يوحنا ٩:١٤) .
كنّا أشار إليها الرسول القديس بولس فقال في:
(لأَنَّ اللهَ الَّذِي قَالَ: «أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنْ ظُلْمَةٍ»، هُوَ الَّذِي أَشْرَقَ فِي قُلُوبِنَا، لإِنَارَةِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ) (٢كورنثوس ٦:٤) .
? المعنى اللغوي «قواعدياً» للكلمة:
إن الكِلمة لسان حال صاحبها وهي في نظر رِجال الفلسفة، المعنى الموجود في العقل، والمُعبر عنهُ أو المٌتجسد إما في صوت أو كتابة أو رسم ما. فهي تحتوي على ما في عقل المُتكلم من معنى بالشكل الذي يفهمهُ المُتكلم إليه. أما في نظر غيرهُم فهي اللفظ أو العبارة أو المقالة. أن «الكلمة» بهذهِ المعاني تكون مؤنثة فترُد أفعالها وصِفاتها وضمائرها مؤنثة أيضاً مع أن «الكلمة» الذي هو إسم من أسماء المسيح يسوع الرب البار لا يُقصد بهِ معنى من المعاني السابقة، بل يراد بهِ الأقنوم «المُعلن لله» أو «الله القدوس مُعلناً» الذي خلق العوالم بأسرِها، لِذلك لا يأتي الفعل المُستعمل مع «الكلمة» هُنَا مؤنثاً بل مُذكراً .
(لِذلِكَ يَجِبُ أَنْ نَتَنَبَّهَ أَكْثَرَ إِلَى مَا سَمِعْنَا لِئَلاَّ نَفُوتَهُ، لأَنَّهُ إِنْ كَانَتِ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً، وَكُلُّ تَعَدٍّ وَمَعْصِيَةٍ نَالَ مُجَازَاةً عَادِلَةً، فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا، شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ) (عبرانيين ١:٢ـــــ٤) .
كما أنهُ بِكُل تأكيد ليس لأي نفس أن تحاول بالإقتراب من الله القدوس إلا عن طريق الإبن. قال الرب يسوع عن نفسهِ في:
(قَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي) (يوحنا ٦:١٤) .
والأن نأتي أخي المؤمن ــــ أختي المؤمنه إلى بعض أسماء وألقاب المسيح يسوع الرب إلتي لها ذِكْر شائع في الكتاب المُقدس وسنبدأ بشرح مدلول «الكلمة» .
? الكلمة:
(فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ) (يوحنا ١:١) .
بهذا الإستهلال والإستدلال الإكثر من كلمة رائع يستحق والذي بلغ ذروتهُ بين أعلانات العهد الجديد عن لاهوت ربنا المُبارك يسوع المسيح الرب البار، يبدأ الرسول القديس يوحنا بِشارتهِ عن المسيح يسوع الرب البار الذي يقول الوحي المُقدس عنهُ أيضاً في:
(وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ») (رؤيا ١٣:١٩) .
«الكلمة» أسم من الأسماء إلتي تفرد بها المسيح يسوع الرب البار، فالنبي موسى لم يُدعى كلمة الله القدوس بل كليم الله القدوس، والملك دَاوُدَ لم يُدعى كلمة الله القدوس بل نبي الله القدوس، وإبراهيم لم يُدعى كلمة الله القدوس بل خليل الله القدوس. وكما سبق ذكرنا فإن «الكلمة» ليس لقباً من ألقاب المسيح يسوع الرب البار، بل هو أسمهُ الشخصي، فَلَو أن شخصاً ما لُقب بالكلمة «لغزارة علمه وفصاحة بيانه مثلاً»، يبقى المسيح بسوع الرب البار وحدهُ هو «الكلمة» أو يصح التعبير بــ «كلمة الله القدوس» لأنهُ هو المُعبر عن «ذات الله القدوس» .
وقد أشار الرب يسوع المسيح البار لَهُ كُل المجد والكرامة إلى هذهِ الحقيقة فقال عن نفسهِ:
(قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَانًا هذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟) (يوحنا ٩:١٤) .
كنّا أشار إليها الرسول القديس بولس فقال في:
(لأَنَّ اللهَ الَّذِي قَالَ: «أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنْ ظُلْمَةٍ»، هُوَ الَّذِي أَشْرَقَ فِي قُلُوبِنَا، لإِنَارَةِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ) (٢كورنثوس ٦:٤) .
? المعنى اللغوي «قواعدياً» للكلمة:
إن الكِلمة لسان حال صاحبها وهي في نظر رِجال الفلسفة، المعنى الموجود في العقل، والمُعبر عنهُ أو المٌتجسد إما في صوت أو كتابة أو رسم ما. فهي تحتوي على ما في عقل المُتكلم من معنى بالشكل الذي يفهمهُ المُتكلم إليه. أما في نظر غيرهُم فهي اللفظ أو العبارة أو المقالة. أن «الكلمة» بهذهِ المعاني تكون مؤنثة فترُد أفعالها وصِفاتها وضمائرها مؤنثة أيضاً مع أن «الكلمة» الذي هو إسم من أسماء المسيح يسوع الرب البار لا يُقصد بهِ معنى من المعاني السابقة، بل يراد بهِ الأقنوم «المُعلن لله» أو «الله القدوس مُعلناً» الذي خلق العوالم بأسرِها، لِذلك لا يأتي الفعل المُستعمل مع «الكلمة» هُنَا مؤنثاً بل مُذكراً .
Ora Ora
هذا المُصطلح يُعرف عند الفلاسفة اليونان بأنهُ العقل الإلهي المُنفذ لمشيئة الله القدوس أو بالحري هو المُعبر عن الله القدوس وَكُل مقاصدهُ تعبيراً كاملاً. والكلِمة في اللغة العربية كما هو مُتعارف بيننا هي إلتي تُعلن صاحبها أو تُعبّر عنه .
إذا رجِعنا إلى اللُّغة اليونانية إلتي هي اللُّغة الأصلية للعهد الجديد نرى أن اللفظ المُترجم إلى العربية بــ «الكلمة» للدلالة على «أقنوم الكلمة» هو «لوغوس» بخلاف اللفظ اليوناني «لكسيز» المُترجم إلى العربية بــ «الكلمة» للدلالة على القول العادي .
أما إذا رجعنا إلى اللغة العبرية نرى بها لفضين مُختلفين في الترجمة إلى العربية بــ «الكلمة» وهما: «أمرا» و «دبارا»، واللفظ الأول مؤنث ويراد بهِ الكلام العادي. أما الثاني فمُذكر ويُسند غالباً إلى «الله القدوس» ويُراد بهِ قضاؤهُ وتدبيرهُ .
أما في اللغة العربية فإن الحروف الأساسية للفظة «الكلمة» وهي الكاف واللام والميم تُفيد القوة والشِدة بحسب تصريفاتها المُمكنة. لذلك فرقوا بين «الكلمة» وبين «اللفظ» كما فعل اليونان والعبرانيون ـــ ولا غرابة في ذلك ـــ فكلمة الرجل العظيم مثلاً هي ما يُعبر بها عن نفسه. ومن ثم فإنها تحمل معها شخصيته بما فيها من مكانة ونفوذ، فهي إذن ليست مُجرد حروف مُتصل بعضها ببعض فحسب بل وأيضاً إنها مرآة تُظهر هذا العظيم نفسهُ .
? أزلية الكلمة:
(فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ) (يوحنا ١:١ـــ٣) .
يتضح لنا جلياً أن كلمة «البدء» الخاصة بوجود «الكلمة» ترجع إلى الأزل السحيق حتى على بدء الخلق. وهذا واضح من قول الوحي المُقدس «كُل شيئ بهِ (أي الكلمة) كان، وبغيرهِ لم يَكُن شيئ مما كان» .
ويتضح لنا أيضاً من الآيات السابقة أن أقنوم «الكلمة» لم يُخلق في البدء. بل أنهُ «كان في البدء» بمعنى أنهُ كان موجوداً منذُ الأزل الذي لا بدء لَهُ. وعبارة «الكلمة كان عند الله» تدُل بوضوح على أن «الكلمة» كان مُلازماً الله القدوس. وبما أن الله القدوس أزلي أبدي فبطبيعة الحال يكون «الكلمة» مُلازماً لَهُ أزلاً أيضاً .
أما بالنسبة إلى كلمة «عنده» إلتي أوردناها لا يُقصد بها الإشارة إلى مكان، بل إلى الصِّلة إلتي بين الله القدوس وبين كلمتهُ. هذا يتمشى مع الأمر المُسلم بهِ أن الله القدوس لم يَكُن صامتاً أو عاطلاً في الأزل كلا حاشا. بل كان لَهُ نشاط فكري ذاتي، وهذا النشاط الفكري الذاتي هو ما عبر عنهُ الوحي المُقدس في كثير من الآيات إلتي تبدأ بعبارة «قال الله القدوس». ولولا وجود «أقنوم الكلمة» أو «الأقنوم المُعبر» لما كان هُناك مجال للتعبير عن هذا النشاط، ولا كان أيضاً هُناك مجال لإظهاره .
إذا رجِعنا إلى اللُّغة اليونانية إلتي هي اللُّغة الأصلية للعهد الجديد نرى أن اللفظ المُترجم إلى العربية بــ «الكلمة» للدلالة على «أقنوم الكلمة» هو «لوغوس» بخلاف اللفظ اليوناني «لكسيز» المُترجم إلى العربية بــ «الكلمة» للدلالة على القول العادي .
أما إذا رجعنا إلى اللغة العبرية نرى بها لفضين مُختلفين في الترجمة إلى العربية بــ «الكلمة» وهما: «أمرا» و «دبارا»، واللفظ الأول مؤنث ويراد بهِ الكلام العادي. أما الثاني فمُذكر ويُسند غالباً إلى «الله القدوس» ويُراد بهِ قضاؤهُ وتدبيرهُ .
أما في اللغة العربية فإن الحروف الأساسية للفظة «الكلمة» وهي الكاف واللام والميم تُفيد القوة والشِدة بحسب تصريفاتها المُمكنة. لذلك فرقوا بين «الكلمة» وبين «اللفظ» كما فعل اليونان والعبرانيون ـــ ولا غرابة في ذلك ـــ فكلمة الرجل العظيم مثلاً هي ما يُعبر بها عن نفسه. ومن ثم فإنها تحمل معها شخصيته بما فيها من مكانة ونفوذ، فهي إذن ليست مُجرد حروف مُتصل بعضها ببعض فحسب بل وأيضاً إنها مرآة تُظهر هذا العظيم نفسهُ .
? أزلية الكلمة:
(فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ) (يوحنا ١:١ـــ٣) .
يتضح لنا جلياً أن كلمة «البدء» الخاصة بوجود «الكلمة» ترجع إلى الأزل السحيق حتى على بدء الخلق. وهذا واضح من قول الوحي المُقدس «كُل شيئ بهِ (أي الكلمة) كان، وبغيرهِ لم يَكُن شيئ مما كان» .
ويتضح لنا أيضاً من الآيات السابقة أن أقنوم «الكلمة» لم يُخلق في البدء. بل أنهُ «كان في البدء» بمعنى أنهُ كان موجوداً منذُ الأزل الذي لا بدء لَهُ. وعبارة «الكلمة كان عند الله» تدُل بوضوح على أن «الكلمة» كان مُلازماً الله القدوس. وبما أن الله القدوس أزلي أبدي فبطبيعة الحال يكون «الكلمة» مُلازماً لَهُ أزلاً أيضاً .
أما بالنسبة إلى كلمة «عنده» إلتي أوردناها لا يُقصد بها الإشارة إلى مكان، بل إلى الصِّلة إلتي بين الله القدوس وبين كلمتهُ. هذا يتمشى مع الأمر المُسلم بهِ أن الله القدوس لم يَكُن صامتاً أو عاطلاً في الأزل كلا حاشا. بل كان لَهُ نشاط فكري ذاتي، وهذا النشاط الفكري الذاتي هو ما عبر عنهُ الوحي المُقدس في كثير من الآيات إلتي تبدأ بعبارة «قال الله القدوس». ولولا وجود «أقنوم الكلمة» أو «الأقنوم المُعبر» لما كان هُناك مجال للتعبير عن هذا النشاط، ولا كان أيضاً هُناك مجال لإظهاره .
Ora Ora
? «الكلمة» و «أثر الكلمة»:
يرى البعض أن كُل شيئ خُلق بِكلِمة الله القدوس. يمكن أن ندعوه كلمة الله القدوس، ونراهم يبنون على هذا الأعتقاد أن المسيح يسوع الرب البار دُعي «كلمة الله القدوس» لأنهُ حسب رأيهُم خلق بكلمة الله القدوس. ولكن هذا الرأي لا نصيب لَهُ من الصواب لأن هُناك فرقاً كبيراً بين «كلمة الله القدوس» و «أثر الكلمة». فالمخلوقات ليست كلمة الله القدوس بل هي أثر من آثار كلمة الله القدوس لأنها «أي المخلوقات» خُلقت بكلمة الله القدوس، لذلك لا نستطيع أن نقول أن كلا من الإنسان والحيوان والجماد هو «كلمة الله القدوس» كما لا نستطيع أن نقول أن الخليقة هي من كلمة الله بل نقول أنها خُلقت بكلمة الله:
(بِكَلِمَةِ الرَّبِّ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ فِيهِ كُلُّ جُنُودِهَا) (مزمور ٦:٣٣) .
أو بتعبير آخر هو أثر من آثار كلمته .
? حاجتنا الماسة إلى الكلمة:
إن أبلغ العبارات لا تستطيع أن تنقل لنا عُمق المعاني الخاصة بِذات الله القدوس. لِذلك لا يُمكننا أن نٌدرك ونستوعب هذهِ المعاني إلا أختبارياً وبالروح القدس. فَلَو أن الله القدوس كان قد أقتصر في إعلانهِ عن ذاتهِ على الكلام الذي كان يوحي بهِ إلينا بواسطة أنبيائه لما كان لنا أن نعرف إلا قدراً ضئيل جداً من صفاته دون أن تكون لنا الجُرأة على تكوين علاقة شخصية قوية معه. فتصورنا الذاتي لا يُمكننا من أدراك حقيقة الله القدوس في قداستهِ المُطلقة أو محبتهِ المُطلقة مثلاً وتكون النتيجة الحتمية لذلك بِكُل وضوح في أقنوم الكلمة المُتجسد، هذا التنازل لا يُقلل من جلال الله القدوس بل يُزيدهُ جلالاً في أعيننا لأنهُ إن دل على شيئ فهو يُدل على محبتهِ الخالصة لنا وأهتمامه الشديد بِنَا ورغبتهِ الأكيدة في أن تكون لنا علاقة مُباشرة مع شخصهُ الكريم المُحب المُبارك إلى أبد الأبدين . أمين .
(وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ) (رومية ٢٨:٨) .
(«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ.") (١كورنثوس ١٦:٢) .
بناء على ذلك نقول لو كان الله القدوس قد أكتفى في تعبيره لنا عن أنهُ يُحبنا محبة مُطلقة عن طريق الوحي المُقدس بالأنبياء فقط لما أمكن لأي إنسان منا أن يُدرك المعنى الذي يتضمنهُ هذا الوحي، لذا عندما ظهر «الكلمة» بيننا بالتجسد:
(وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا) (يوحنا ١٤:١) .
أسطعنا أن نُدرك هذهِ المحبة المُطلقة. فقد رأيناه يُقابل شر الإنسان بِكُل ما فيه من عدوان وتمرد وإساءة وخطايا بالعطف والشفقة والإحسان والصفح والغفران والأعجب من كل هذا أنهُ على الرُغم من تمرُدنا الكثير عليه وعدم تقديرنا لِتصرفهِ هذا لم يَكُن من خدمتنا والإهتمام بأمورنا ومواساتنا في ظروفنا إذ كان يشفي مرضانا ويُقيم موتانا ويُشبع الجياع منا ويبكي مع الباكين ويفرح مع الفرحين وأخيراً ختم حياته على الأرض بتقديم نفسهُ فدية على الصليب حاملاً في ذاتهِ نتائج خطايانا عوضاً عنا حتى لا يهلك كُل من يُؤْمِن به إيماناً حقيقياً، بل تكون لَهُ الحياة الأبدية:
(لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ) (يوحنا ١٦:٣) .
من ثم وجدنا في «الكلمة» حاجتنا. فبالكلمة وحدهُ أستطعنا أن نعرف أن الله القدوس ليس مُحباً أو ودوداً فقط، بل أنهُ «المحبة» بعينيها وكما أعلن الوحي المُقدس في:
(وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ) (١يوحنا ٨:٤) .
أن «الله القدوس محبة» وتبعاً لذلك أستطعنا أن نُحبهُ ونتوق إليه، ونجد لذتنا الكاملة في طاعتهِ والتوافق معهُ وعمل مشيئتهِ وطاعة وصاياه وتعاليمه السامية الموجودة في الكتاب المُقدس. كما أنه لم يعد بالنسبة إلينا الإله الذي يحوطه الغموض والإستفهام كما كُنا نتصور من قبل، بل الإِله المعروف لقلوبنا والمُدرك لنفوسنا، ومن ثُم أستطعنا بِنعمتهِ أن نقترِب إليهِ ونتمتع بهِ ونتوالف معهُ فنجد فيه راحة وسلاماً لنفوسنا .
أمين ثم أمين
يرى البعض أن كُل شيئ خُلق بِكلِمة الله القدوس. يمكن أن ندعوه كلمة الله القدوس، ونراهم يبنون على هذا الأعتقاد أن المسيح يسوع الرب البار دُعي «كلمة الله القدوس» لأنهُ حسب رأيهُم خلق بكلمة الله القدوس. ولكن هذا الرأي لا نصيب لَهُ من الصواب لأن هُناك فرقاً كبيراً بين «كلمة الله القدوس» و «أثر الكلمة». فالمخلوقات ليست كلمة الله القدوس بل هي أثر من آثار كلمة الله القدوس لأنها «أي المخلوقات» خُلقت بكلمة الله القدوس، لذلك لا نستطيع أن نقول أن كلا من الإنسان والحيوان والجماد هو «كلمة الله القدوس» كما لا نستطيع أن نقول أن الخليقة هي من كلمة الله بل نقول أنها خُلقت بكلمة الله:
(بِكَلِمَةِ الرَّبِّ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ فِيهِ كُلُّ جُنُودِهَا) (مزمور ٦:٣٣) .
أو بتعبير آخر هو أثر من آثار كلمته .
? حاجتنا الماسة إلى الكلمة:
إن أبلغ العبارات لا تستطيع أن تنقل لنا عُمق المعاني الخاصة بِذات الله القدوس. لِذلك لا يُمكننا أن نٌدرك ونستوعب هذهِ المعاني إلا أختبارياً وبالروح القدس. فَلَو أن الله القدوس كان قد أقتصر في إعلانهِ عن ذاتهِ على الكلام الذي كان يوحي بهِ إلينا بواسطة أنبيائه لما كان لنا أن نعرف إلا قدراً ضئيل جداً من صفاته دون أن تكون لنا الجُرأة على تكوين علاقة شخصية قوية معه. فتصورنا الذاتي لا يُمكننا من أدراك حقيقة الله القدوس في قداستهِ المُطلقة أو محبتهِ المُطلقة مثلاً وتكون النتيجة الحتمية لذلك بِكُل وضوح في أقنوم الكلمة المُتجسد، هذا التنازل لا يُقلل من جلال الله القدوس بل يُزيدهُ جلالاً في أعيننا لأنهُ إن دل على شيئ فهو يُدل على محبتهِ الخالصة لنا وأهتمامه الشديد بِنَا ورغبتهِ الأكيدة في أن تكون لنا علاقة مُباشرة مع شخصهُ الكريم المُحب المُبارك إلى أبد الأبدين . أمين .
(وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ) (رومية ٢٨:٨) .
(«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ.") (١كورنثوس ١٦:٢) .
بناء على ذلك نقول لو كان الله القدوس قد أكتفى في تعبيره لنا عن أنهُ يُحبنا محبة مُطلقة عن طريق الوحي المُقدس بالأنبياء فقط لما أمكن لأي إنسان منا أن يُدرك المعنى الذي يتضمنهُ هذا الوحي، لذا عندما ظهر «الكلمة» بيننا بالتجسد:
(وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا) (يوحنا ١٤:١) .
أسطعنا أن نُدرك هذهِ المحبة المُطلقة. فقد رأيناه يُقابل شر الإنسان بِكُل ما فيه من عدوان وتمرد وإساءة وخطايا بالعطف والشفقة والإحسان والصفح والغفران والأعجب من كل هذا أنهُ على الرُغم من تمرُدنا الكثير عليه وعدم تقديرنا لِتصرفهِ هذا لم يَكُن من خدمتنا والإهتمام بأمورنا ومواساتنا في ظروفنا إذ كان يشفي مرضانا ويُقيم موتانا ويُشبع الجياع منا ويبكي مع الباكين ويفرح مع الفرحين وأخيراً ختم حياته على الأرض بتقديم نفسهُ فدية على الصليب حاملاً في ذاتهِ نتائج خطايانا عوضاً عنا حتى لا يهلك كُل من يُؤْمِن به إيماناً حقيقياً، بل تكون لَهُ الحياة الأبدية:
(لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ) (يوحنا ١٦:٣) .
من ثم وجدنا في «الكلمة» حاجتنا. فبالكلمة وحدهُ أستطعنا أن نعرف أن الله القدوس ليس مُحباً أو ودوداً فقط، بل أنهُ «المحبة» بعينيها وكما أعلن الوحي المُقدس في:
(وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ) (١يوحنا ٨:٤) .
أن «الله القدوس محبة» وتبعاً لذلك أستطعنا أن نُحبهُ ونتوق إليه، ونجد لذتنا الكاملة في طاعتهِ والتوافق معهُ وعمل مشيئتهِ وطاعة وصاياه وتعاليمه السامية الموجودة في الكتاب المُقدس. كما أنه لم يعد بالنسبة إلينا الإله الذي يحوطه الغموض والإستفهام كما كُنا نتصور من قبل، بل الإِله المعروف لقلوبنا والمُدرك لنفوسنا، ومن ثُم أستطعنا بِنعمتهِ أن نقترِب إليهِ ونتمتع بهِ ونتوالف معهُ فنجد فيه راحة وسلاماً لنفوسنا .
أمين ثم أمين
Ora Ora
هل الإسلام دين السلام؟
Ora Ora
كثيرآ ما نسمع هذة العبارة من . المسلمين الاسلام دين سلام .
ومنذ ظهور هذا الدين المشؤم الشيطاني الي يومنا هذا لم نرئ منه سلامآ ولم يظهر منة مبدعين ولم نلاحظ اي تغير علي . المسلمين الذين امنوا بهذا الدين .
ولم نري في وجوههم نور الايمان كما يدعؤن او محبه لغير المسلمين او تسامح بينهم وبين الاخرين او حتي انفسهم .الشيوخ تحرضهم في المساجد علي تكفير الديانات وقتل كل من لا يتبع الاسلام .
وتنتج وتصدر ارهابآ من ذوئ عقولآ قد .
طلسمها الشيطان وجعله يكرة نفسة ويقتلها ويقتل الابرياء وهو في منتهي السعادة انة يخدم اللة وأكبر اله المسلمين .
انظروا الي حال الدول المتواجد بها.
الاسلام .
انظروا الي سوريا والعراق وليبيا واليمن ونيجيريا والصومال قد دمرها الاسلام .
وأيات القران جعلت الدماء في الشوارع .
وكل مكان .
انظروا الي المدن والمصانع والاحياء والشوارع قد دمرها الاسلام .
قد حولها الاسلام الي قبور وجعلها منبع للتخلف والجهل .
ومنذ ان حكم داعش لا نراة يبني او يصنع
الا وهو يهدم المعابد والاديرة والكنائس والقصور .
وكل ما لدية السيف والسكين الذي ذبح به الكبير والصغير وجعلهم يتركون لهم .
بلادهم ويلجؤن لبلاد الكفار بسبب هذا السيف اللعين الذي جاءهم رحمتآ من رب المسلمين .
شردوا الاطفال وقتلوا الرجال واغتصبوا النساء وباعوها في سوق النخاسه هذا كلة باسم الدين واللة واكبر الة المسلمين.
وبعد كل هذا يخرج علينا المبرمجين المغيبين ويقولون الاسلام دين السلام وهم يبكون ويذرفون الدموع علي شاشات التلفزيون ويمثلون ويدعؤن أن الاسلام دين سلام .
عندما تخرجوا في مظاهرات ضد داعش وتكفروهم .
ويكفرهم شيخ الازهر .
فمن حقكم تدعؤن ان الاسلام دين سلام وغير ذلك ليس مقبؤل وسيظل الاسلام دين ارهاب لايؤمن به غير الهمج المتخلفين وعلينا محاربة هذا الدين .
ومنذ ظهور هذا الدين المشؤم الشيطاني الي يومنا هذا لم نرئ منه سلامآ ولم يظهر منة مبدعين ولم نلاحظ اي تغير علي . المسلمين الذين امنوا بهذا الدين .
ولم نري في وجوههم نور الايمان كما يدعؤن او محبه لغير المسلمين او تسامح بينهم وبين الاخرين او حتي انفسهم .الشيوخ تحرضهم في المساجد علي تكفير الديانات وقتل كل من لا يتبع الاسلام .
وتنتج وتصدر ارهابآ من ذوئ عقولآ قد .
طلسمها الشيطان وجعله يكرة نفسة ويقتلها ويقتل الابرياء وهو في منتهي السعادة انة يخدم اللة وأكبر اله المسلمين .
انظروا الي حال الدول المتواجد بها.
الاسلام .
انظروا الي سوريا والعراق وليبيا واليمن ونيجيريا والصومال قد دمرها الاسلام .
وأيات القران جعلت الدماء في الشوارع .
وكل مكان .
انظروا الي المدن والمصانع والاحياء والشوارع قد دمرها الاسلام .
قد حولها الاسلام الي قبور وجعلها منبع للتخلف والجهل .
ومنذ ان حكم داعش لا نراة يبني او يصنع
الا وهو يهدم المعابد والاديرة والكنائس والقصور .
وكل ما لدية السيف والسكين الذي ذبح به الكبير والصغير وجعلهم يتركون لهم .
بلادهم ويلجؤن لبلاد الكفار بسبب هذا السيف اللعين الذي جاءهم رحمتآ من رب المسلمين .
شردوا الاطفال وقتلوا الرجال واغتصبوا النساء وباعوها في سوق النخاسه هذا كلة باسم الدين واللة واكبر الة المسلمين.
وبعد كل هذا يخرج علينا المبرمجين المغيبين ويقولون الاسلام دين السلام وهم يبكون ويذرفون الدموع علي شاشات التلفزيون ويمثلون ويدعؤن أن الاسلام دين سلام .
عندما تخرجوا في مظاهرات ضد داعش وتكفروهم .
ويكفرهم شيخ الازهر .
فمن حقكم تدعؤن ان الاسلام دين سلام وغير ذلك ليس مقبؤل وسيظل الاسلام دين ارهاب لايؤمن به غير الهمج المتخلفين وعلينا محاربة هذا الدين .
Ora Ora
اولا..المسيحية قبل الاسلام ب ٦٠٠ سنة من سرق من مين ؟ استعمل عقلك
ثانيا - نحن نؤمن ان الاه المسيحية ليس هو الاه الاسلام
ثالثا.. المخادع المضل الماكر هو الاه المسلمين وهو الشيطان الذي استغل محمد وجعله زير نساء ومغتصب أطفال
الاه الحق يحب الخطأة ويريد لهم الخلاص ومن يقبله يخلص وتكون له الحياة الابدية علما ان جميع الناس خطاة و اعوزهم مجد الله
فمن يؤمن يخلص
رابعا- الطهارة طهارة القلب وليس طهارةالجسم
ثانيا - نحن نؤمن ان الاه المسيحية ليس هو الاه الاسلام
ثالثا.. المخادع المضل الماكر هو الاه المسلمين وهو الشيطان الذي استغل محمد وجعله زير نساء ومغتصب أطفال
الاه الحق يحب الخطأة ويريد لهم الخلاص ومن يقبله يخلص وتكون له الحياة الابدية علما ان جميع الناس خطاة و اعوزهم مجد الله
فمن يؤمن يخلص
رابعا- الطهارة طهارة القلب وليس طهارةالجسم
Ora Ora
مجدا للرب يسوع هليلويا مجدا له في كل حين والى الابد امين. يرب امين يا ملك الملوك يا فادي البشريه يا يسوع المسيح المجد وكل المجد الك يا رب.
بهيرة عمر
www.muslimstudy.wix.com/english
Bible in Turkish:
الله في الرب يسوع المسيح يريد ان جميع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون متغاظين عن أزمنة الجهل
احبك ربي يسوع يا من انتشلتني من اهوال الخطية ومن مزبلة العالم وأجلستني مع أشراف اشرف شعبك - عابرة من ظلمة الأسلام الوثني الى نور الرب يسوع المسيح مخلصي للسماء الى الحياة الأبدية ...
احبك ربي يسوع يا من انتشلتني من اهوال الخطية ومن مزبلة العالم وأجلستني مع أشراف اشرف شعبك - عابرة من ظلمة الأسلام الوثني الى نور الرب يسوع المسيح مخلصي للسماء الى الحياة الأبدية ...
مجدا للرب يسوع هليلويا مجدا له في كل حين والى الابد امين. يرب امين يا ملك الملوك يا فادي البشريه يا يسوع المسيح المجد وكل المجد الك يا رب.
آمين
-
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
*******
www.muslimstudy.wix.com/arabic
www.muslimstudy.wix.com/english
*******
الرسوم التوضيحية الكتاب المقدس
https://justpaste.it/r4bs
الرسوم التوضيحية الكتاب المقدسwww.muslimstudy.wix.com/arabicwww.muslimstudy.wix.com/english****Summary:الرسوم التوضيحية الكتاب المقدسhttps://justpaste.it/r4bs:نهاية الإسلامhttp://ow.ly/Y7SOZ* تفريغ انهاية الإسلام ||الحرب الإسلامية || اضغط هنا للتحميل ||Docاضغط هنا لتحميل التفريغ بصيغة WORDhttp://ow.ly/Y7VOK***(1)من هو ابن الله؟http://ow.ly/Y7SOZ* تفريغ انهاية الإسلام ||الحرب الإسلامية || اضغط هنا للتحميل || |