JustPaste.it

بوستات سريعة عن مقتل #زهران_علوش للأخ نديم بالوش 

 

البوست الأول :

#زهران_علوش

عندما تكون "بيدقاً" .. وتثق بمشغّليك !

...

والله مازادني قتله إلا يقيناً بما نشرته بالأمس عن القنطار !

 

_ مع أني لم أتوقع قتله هو بالذات ..

 

لكني بالأمس فقط ذكرتُ أنه من لوازم قتل القنطار :

توضيب الجماعات في الغوطة والجنوب ..

وذكرت زهران علوش بالذات !

مع أن الرابط بعيد بين القنطار وعلوش للمراقب العادي !

(انظر الصورة من مقال أمس عن القنطار)

.....


...

 

....

مايهمني الان بهذا .. هو لأقول لك أن علوش من القنطار !

القنطار : ورقة روسية لاسرائيل بمباركة ايران ..

علوش : ورقة اسرائيلية (بضغط على السعودية) لروسيا بمباركة ايران !

 

وهذا التوضيب أيها الأخوة .. هو من تشطيب الحلّ السوري ..

بعد القرار الأممي الأخير ..

 

راجع مقالاتي مخططات لتفهم .

 

...

 

بغضّ النظر عن موقفي من الموت ..

 

لكن لابدّ من أن تصحو أمتنا من شعار :

ذهب شهيداً .. ترجّل الفارس ... الخ !

للتفكّر لماذا قُتل ولماذا الان ..
ومن باعه لتأتي الصاروخ بنصف مقره السري ؟!!!!

 

أما آن لك أن تتفكّر بقولي لكم منذ 3 أعوام :

حجر الشطرنج - محارم التمخيط !

 

_ أمة ما استفادت من مقتل 40 "قائد" ..

كانوا سيتحكمون بمصيرهم إلا أن تقول قادتنا شهداء :) !

أما آن لها أن تتعلم من مقتل علوش شيئاً ؟!

 

...

 

هنا رابط مقالي الهام بالأمس : #سمير_القنطار ..

عندما لاتكون "شيعياً" .. وتثق بحزب الله !

https://justpaste.it/kinttar

 

.....

البوست الثاني :

طبعاً جيش الاسلام سيفرط بعد 
#زهران_علوش ..

وسيصار إلى الهدنة ببساطة .. !

لم أتوقع قتله هو ..

لكني توقعت ان يحلّ جيش الاسلام ليدخلوه بالحلّ السياسي بمقالي مخططات الأخير .. وتوقعت أن يكون ثمن القنطار هدنة في الغوطة مع علوش بالذات وتوضيب للجماعات في الجنوب راجع مقالي بالأمس عن القنطار ..

 

_ لكن المسكين :

اللي روّحوا قتل اسرائيل للقنطار !

فأرادت هدية لروسيا فراح فيها فرق عملة !

مع أنه كان سينفّذ أوامرهم لو ضغطوا عليه !

 

_ وهذا حقّ بغض النظر عن موقفنا من الموت ..

وشعورنا المشوب بالحزن تجاه موته بهذه الطريقة ..

مهما كانت أفعاله !

ملاحظة :

على فكرة ..

اللي قاعد من أفراد الفصائل يشمت ..

أنو زهران كان حجر شطرنج ومابعرف ايش ... الخ .

 

ياحبيبي اللي بيتو من أزاز لايرمي العالم بحجر !

 

...

 

بكل حال نحزن على أي محسوب على المسلمين يُقتل هكذا !