ملف توثيق اقوال مشايخ الشيعة في اباحة قتل و اباحة مال السنة
تكفير السنة
من هو الناصبي عند الشيعي هو السني
اباحة دم السنة النواصب
اباحة مال السنة النواصب
===============
تكفير السنة لاننا لانؤمن بالامامة
يقول الشيخ المفيد ((اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار)).
يقول السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين جامع المعقول والمنقول مهذب الفروع والأصول
((وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة)).
اعتراف احد شيوخ الشيعة بان دين الشيعة غير دين اهل السنة
وقال محدث الشيعة / نعمة الله الجزائري
: إنا لا نجتمع معهم – أي السنة على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمد نبيه وخليفته بعده أبو بكر – ونحن نقول لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا – هذا قاله في الأنوار النعمانية
كمال الحيدري كل علماء الشيعة يعتقدون بكفر المخالفين
https://www.youtube.com/watch?v=ZqkSOXOTplw
================
من هو الناصبي انهم السنة
من هو الناصبي عند الشيعة
الشيخ حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني، في كتابه (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية)، صفحة (157)
.حيث يقول
: " على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره ".
ويقول أيضاً صفحة (147): "بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنياً ".
ويقول صفحة (147) : "ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن ".
============
للشيخ حسين ال عصفور منزلة كبيرة عندهم، فقد قال عنه الشيخ علي البحراني في كتابه أنوار البدرين في تراجم علماء القطيف والأحساء والبحرين، صفحة (207) : " العلامة الفاضل الفهامة الكامل خاتمة الحفاظ والمحدثين وبقية العلماء الراسخين الإخباريين الفقيه النبيه الشيخ حسين ابن العالم الأمجد الشيخ محمد ابن الشيخ أحمد آل عصفور الدرازي البحراني وهو المعني في (لؤلؤة البحرين) بحسين كان رحمه الله تعالى من العلماء الربانيين والفضلاء المتتبعين والحفاظ الماهرين من أجلة متأخري المتأخرين وأساطين المذهب والدين بل عده بعض العلماء الكبار من المجددين للمذهب على رأس ألف ومائتين كان يضرب به المثل في قوة الحافظة ملازما للتدريس والتصنيف والمطالعة والتأليف مواظبا على تعزية الحسين عليه السلام في بيته في كل وقت منيف لا تخلو أوقاته من بعض ما ذكرناه " .
وترجم له جعفر المهاجر في كتابه : (أعلام الشيعة)، (571/1)، فقال: " حسين بن محمد عصفور (ت : 1216هـ/1801م) فقيه، محدث، شاعر، مصنف. ولد في الدراز من قرى البحرين. قرأ المقدمات على أبيه، وتخرج على عمه الشيخ يوسف صاحب الحدائق الناضرة وله ولابن أخيه الآخر الشيخ خلف كتاب إجازته الكبيرة لؤلؤتي البحرين في الإجازة لقرتي العين.
شيخ الفرقة الإخبارية في زمانه. علامة متبحر في الفقه والحديث، إليه انتهت الرئاسة في شرق الجزيرة العربية وكان أعجوبة في قوة الحافظة.
تتلمذ عليه الكثيرون، منهم: الشيخ أحمد زين الدين الأحسائي، والشيخ عبدالله بن علي الجد حفصي، والشيخ محمد بن خلف الستري، والشيخ محمد علي القطري البلادي، والشيخ مروزق بن محمد البحراني وغيرهم. توفي في الشاخورة، وقبره بها معروف " .
===========
المرجع آقا رضا الهمداني،
حيث يقول في كتابه: (مصباح الفقيه)، (568/1)
: " المراد بالناصب في الروايات على الظاهر مطلق المخالفين لا خصوص من أظهر عداوة أهل البيت وتدين بنصبهم، كما يشهد لذلك خبر المعلى بن خنيس قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد أحداً يقول أنا أبغض محمداً وآل محمد صلى الله عليه وآله، ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولوننا وتتبرأون من أعدائنا، وهذه الرواية مع ما فيها من تفسير النصب بمالا ينفك عنه عامة المخالفين، تشهد بندرة وجود الناصب بالمعنى الأخص في عصر الصادق عليه السلام، فيبعد حمل الأخبار المستفيضة المتقدمة على إرادته بالخصوص، ويدل أيضاً على تحقق النصب بمجرد إزالة الأئمة (ع) عن مراتبهم، ومعاداة من يعرف حقهم من شيعتهم ما رواه ابن إدريس في مستطرفات السراير عن محمد بن علي بن عيسى قال :كتبت إليه يعنى الهادي عليه السلام أسأله عن الناصب هل أحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت واعتقاده بإمامتهما؟ فرجع الجواب من كان على هذا فهو ناصب " .
فالمرجع الهمداني فلا يقصر النصب على التجاهر بمعاداة اهل البيت ! بل يقول ان النصب يقع على مطلق المخالف الذي يزيل الائمة الاثني عشر عن مرتبتهم ، وهذا متحقق ايضا في اهل السنة، فلا تجد احدا منهم يقول بامامة الائمة الاثني وتقدمهم على ابي بكر وعمر وعثمان عليهم السلام .
وقول الهمداني هو قول الشيخ حسين ال عصفور لكن بشيء من التفصيل .
ولمعرفة منزلة المرجع الهمداني عندهم، فقد ترجم له محمد أمين الإمامي الخوئي في كتابه : (مرآة الشرق)، (710/1ـ712) : " العلامة الناقد والفقيه الراشد آقا رضا الهمداني ثم الغروي هو : آقا رضا بن محمد هادي الهمداني أصلاً وانتساباً، النجفي هجرة واحتجاجاً، كان من أجلة فقهائنا المتأخرين وأعاظم المجتهدين، دقيق النظر مستقيم السليقة جيد التحرير، أصولياً متكلماً ماهراً سريع الانتقال عالي الفهم، وجيهاً ورعاً تقياً صالحاً جليلاً عظيم الشأن. ولد المترجم في مدينة همدان وقرأ فيها مبادئ أمره ثم هاجر إلى مركز فقاهة الشيعة النجف الأقدس وهو في سن عشرين من عمره تقريباً، وقرأ فيها على جماعة من الأساطين ومنهم: الشيخ الجليل الشيخ راضي النجفي، والعلامة السيد حسين الكوهكمري، والمولى حسين قلي الهمداني، وكان عمدة تلمذة واستناده على العلامة السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي العسكري قدس سرهم . وانتهت إليه المرجعية بعد العلامة الأستاذ ولكن ما كان صائناً لشئون الرياسة لشدة ورعه واحتياطه في الدين . وله بعض المؤلفات، منها : 1ـ كتاب مصباح الفقيه في شرح شرائح الإسلام برز منه كتاب الطهارة في عدة مجلدات وكتاب الصلاة في ست مجلدات وكتاب الصوم والاعتكاف والزكاة والخمس في عدة مجلدات، وهو كتاب جليل عظيم الفائدة حسن الترتيب مرغوب الأسلوب مبني على التحقيق والتدقيق ومشتمل على النكت والأنظار الدقيقة، ولقد أجاد فيها سماه به فهو مصباح الفقيه على الحقيقة . توفي المترجم في سامراء حيث انتقل إليها لتغير الهواء وإصلاح مزاجه مبتلياً بمرض السل في 28 شهر صفر الخير من سنة 1322هـ في يوم الأحد... ويوشك أن يكون ميلاده في مسقط رأسه بلدة همدان في سنة 1250" .
======
محمد إسماعيل الخاجوئي،
حيث يقول في كتابه الرسائل الاعتقادية، (433/1)
: " والتحقيق إن إطلاق الناصب على من نصب إماماً باطلاً، وهو مطلق المخالف في الأخبار شائع " . (6)
ويقول أيضاً (1/ 129ـ130) : " من لم يقل بالأئمة الاثني عشر عليهم السلام من فرق أهل الإسلام فهو ناصب " . (7)
ولمعرفة منزلة محققهم محمد اسماعيل الخاجوئي، اذكر لكم شيئا من ترجمته، فقد ترجم له محققهم مهدي الرجائي في مقدمة جامع الشتات للخواجوئى، صفحة (3ـ4) أنقلها بتصرف، فقال : " ونكتفي هنا في الإطراء عليه وعلى ما ذكره معاصره العلامة الشيخ عبد النبي القزويني في كتابه تتميم أمل الآمل، قال في حقه: (كان من العلماء الغائصين في الأغوار، والمتعمقين في العلوم بالأسبار، واشتهر بالفضل، وعرفه كل ذكي وغبي، وملك التحقيق الكامل حتى اعترف به كل فاضل زكي، وكان من فرسان الكلام، ومن فحول أهل العلم، وكثرة فضله تزري بالبحور الزاخرة عند الهيجان والتلاطم، والجبال الشاهقة والأطواد الباذخة إذا قيست إلى علو فهمه كانت عنده كالنقط، والدراري الثاقبة إذا نسبت إلى نفوذ ذهنه كأنها حبط. وكان (رحمه الله) ذا بسطة كثيرة في الفقه والتفسير والحديث مع كمال التحقيق فيها). انتهى. وتخرج من مدرسته جمع من الفحول والأعلام، منهم العالم النحرير الملا مهدي النراقي صاحب كتاب (جامع السعادات)، والعالم العارف الآقا محمد البيد آبادي، والمولى محراب الجيلاني، وغيرهم. وله تآليف قيمة في شتى العلوم من الفقه والكلام والتفسير والحديث والمعارف الإلهية، وقد وفقني الله تعالى لجمع أكثر مؤلفاته ونشرها لأول مرة، وقد طبع جملة منها تحت عنوان (سلسلة آثار المحقق الخواجوئي). وكانت وفاته في شعبان سنة 1173 هـ. ق، ودفن في المزار المعروف بتخت فولاد في أصفهان في بقعة لسان الأرض " .
والان اصبح لدينا بدل الواحد ثلاثة يقولون بنصب اهل السنة ...
1ـ حسين ال عصفور
2ـ رضا الهمداني
3ـ محمد اسماعيل الخاجوئي
======
مرتضى الأنصاري،
حيث يقول في كتابه الطهارة، (357/2) : " فالذي يظهر من بعض الأخبار أن النصب لا يختص ببغض أهل البيت بل هو مطلق من قدم الجبت والطاغوت " .
واصبح الان لدينا اربعة علماء قالوا بنصب اهل السنة وهم :
1ـ حسين ال عصفور
2ـ رضا الهمداني
3ـ محمد اسماعيل الخاجوئي
4ـ مرتضى الانصاري .
================
يقول جعفر السيد محمد باقر بحر العلوم ت1377 :
فصل :
(حكم الفرق المخالفه في الامامه)
واما من عدا هولاء من الفرق المخالفين لنا فهم قسمان :
احدهما : من يقدم على علي كالعامة من اهل السنة والجماعة
وثانيهما : من لا يقدم لكنه لا ينهي الائمه بالترتيب الى الاثنى عشر المعينين صلوات الله عليهم اجمعين (1).
يقول محقق الكتاب في الهامش :
(1)امثال الواقفيه والاسماعليه ممن لا يقول بأمامة الاثنى عشر اماما عليهم السلام.
المصدر :
اسرار العارفين في شرح كلام مولانا امير المؤمنين ضبطه وعلق عليه علي الخراساني ص621 و 622
يقول الايه العظمى محمد سعيد الحكيم :
الظاهر أن المراد بالعامة المخالفون الذين يتولون الشيخين ويرون شرعية خلافتهما على اختلاف فرقهم، لان ذلك هوالمنصرف إليه العناوين المذكورة في النصوص.
المصدر :
المحكم في أصول الفقه ج6 ص194
================
اباحة دم الناصبي
الناصب حلال الدم والشيعة تعتبر اهل السنة
نواصب
علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة601
58 - أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن علي ابن الحكم عن سيف بن عميرة عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع ما تقول في قتل الناصب قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله قال توه ما قدرت عليه .
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء28 صفحة216
( 34597 ) 5 - محمد بن علي بن الحسين في (العلل) عن أبيه عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال: حلال الدم ولكني أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله ؟ قال: توه ما قدرت عليه .
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء27 صفحة231
39 - علل الشرائع: أبي عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابن عميرة عن ابن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل قلت: فما ترى في ماله؟ قال توه ما قدرت عليه
الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء18 صفحة156
وروى في العلل عن الصحيح عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله ع: ما تقول في قتل الناصب ؟ قال: حلال الدم ولكن اتقى عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل . قلت فما ترى في ماله ؟ قال: أتوه ما قدرت عليه
====
ويقول حسين الدرازي في المحاسن النفسانية(ص167)
حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم ) ( يقصد اهل السنة )إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة . فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض : خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس. وأمثاله . والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم
===========
الشيخ الشيعي المجلسي يستضيف السنة ثم يغدر بهم و يقتلهم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_7453.html
============
قتل رضيع اهل السنة في كتب الشيعة وحسينياتهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=162381
===============
اباحة مال الناصبي وسرقة مال السنة
سرقة
ويقول حسين الدرازي في المحاسن النفسانية(ص167)
حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم ) ( يقصد اهل السنة )إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة . فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض : خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس. وأمثاله . والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم
====
عن الامام الصادق (ع)
( خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا خُمسه )
تهذيب الأحكام 4 : 122
الوافي 6 : 43
===
( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخُمس به
بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان وادفع إلينا خُمسه )
تحرير الوسيلة 1 : 352
==========
موقف الخميني من أهل السنة
[الكاتب : محمد مال الله ]
الخميني واستحلال أموال ودماء أهل السنة
أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات
التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة. وأن عدم قيامهم
بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنه في هدنة مع أهل السنة
إلى أن يقوم قائمهم المهدي.
والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال
ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى
نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته.
عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ
مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس (31). وفي رواية
أخرى " مال الناصب وكل شئ يملكه حلال (32).
ويقول حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن
القتل وأخذ الأموال منهم (33) إنما صدرت تقية أو منا كما
فعل علي عليه السلام بأهل البصرة. فاستناد شارح المفاتيح
في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها
بالمن كما عرفت. وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك
الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض : خذ مال
الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس. وأمثاله. والتحقيق في
ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث
لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف
فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم (33).
والخميني يجوّز الاستيلاء على أموال أهل السنة ولو كانت
بطريقة غير شرعية في حين أنه يمنع ذلك من أموال أهل الذمة
فيقول : " يجب الخمس في سبعة أشياء : الأول ما يغتنم قهرا
بل سرقة وغيلة – إذا كانتا في الحرب ومن شؤونه- من أهل
الحرب الذين يستحل دماءهم وأموالهم وسبي نسائهم وأطفالهم
إذا كان الغزو معهم بإذن الإمام عليه السلام من غير فرق ما
حواه العسكر وما لم يحوه كالأرض ونحوها على الأصح. وأما ما
اغتنم الغزو من غير إذنه فإن كان في حال الحضور والتمكن من
الاستئذان منه فهو من الأفعال، وأما ما كان في حال الغيبة،
وعدم التمكن من الاستئذان فالأقوى وجوب الخمس فيه سيما إذا
كان للدعاة إلى الإسلام، وكذا ما اغتنم منهم عند الدفاع
إذا هجموا على المسلمين في أماكنهم ولو في زمن الغيبة. وما
اغتنم منهم السرقة والغيلة غير ما مرّ وكذا بالربا الدعوى
بالباطلة ونحوها فالاحوط إخراج الخمس منها من حيث كونه
غنيمة لا قائدة ، فلا يحتاج إلى مراعاة مؤونة السنة، ولكن
الأقوى خلافه، ولا يعتبر في وجوب الخمس في الغيبة بلوغها
عشرين دينارا على الأصح ، نعم يعتبر فيه أن لا يكون غصبا
من مسلم أو ذمي أو معاهد ونحوهم من محترمي المال، بخلاف ما
كان في أيديهم من أهل الحرب وإن لم يكن الحرب معهم في تلك
الغزوة، والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب معهم في إباحة ما
اغتنم منهم وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين
وجد وبأي نحو كان، ووجوب إخراج خمسه ".
لم تقتصر الشيعة على استباحة الأموال بل تعدى ذلك إلى
إباحة إراقة دماء أهل السنة ولو بدون وجه حق وأنه واجب عند
الشيعة ومرتبط بحضور أئمتهم غير ان ذلك لا يمنع إن
استطاعوا إليه سبيلا على أن يترتب على ذلك ضرر يحدق
بالشيعة وإليك بعض ما روى في هذا الشأن:
وآخر رواية إسحاق بن عمار: " لولا إنا نخاف عليكم أن يقتل
رجل منكم برجل منهم ورجل منكم خير من ألف رجل منهم لأمرتكم
بالقتل لهم ولكن ذلك إلى الإمام عليه السلام " (36).
وربما يستنبط من هذه الرواية أن جواز قتلهم مخصوص بحضورهم
صلوات الله عليهم وإذنهم. وقد عرفت أن الأخبار جاءت بالأذن
في حال غيبتهم كحال حضورهم فلعل هذا مخصوص بزمن التقية
(37).
وفي صحيحة الفضل بن شاذان عن الرضا عليه السلام: " فلا يحل
قتل أحد من النصاب والكفار في دار التقية إلا قاتل في ساع
في فاسد وذلك إذا لم تخف على نفسك أو على أصحابك " (38).
وعن الريان بن الصلت قال: قلت للرضا عليه السلام : إن
العباس يسمعني فيه ويذكرك شيئا كثيرا وهو كثيرا ما ينام
عندي ويقبل، فترى أن آخذ بحلقه وأعصره حتى يموت ؟ ثم أقول
مات فجأة فقال ونفض يده ثلاثا وقال: لا يا ريان لا يا
ريان. فقلت: إن الفضل بن سهل هوذا يوجهني إلى العراق في
أمواله والعباس خارج من بعدي بأيام إلى العراق فترى أن
أقول لمواليك المقيمين أن يخرج منهم عشرون أو ثلاثون كأنهم
قاطعوا طريق أو صعاليك فإذا اجتاز بهم قتلوه فيقال قتله
الصعاليك. فسكت ولم يقل لن نعم ولا لا.
وعلق عليها فقال : ولعل سبب النهي في الأول هو ظهور التقية
وأن ذلك لاحتيال مما لا يزيلها وسبب الثاني في السكوت هو
التقية فيدل على الإباحة لأنه لا تقية في النهي لو أراده
(39).
ويقول نعمة الله الجزائري بعد أن بين معنى الناصب: "
والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر
الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارة
والنجاسات وحكمه عندهم كالكافر الحربي في أكثر الأحكام،
وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما
عرفت. روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود بن
فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في
الناصب ؟ قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن دقرت أن
تقلت عليه حائطا أو تغرقه في لكي لا يشهد به عليك فافعل.
قلت: فما ترى في ماله ؟ قال خذه ما قدرت. وروى شيخ الطائفة
نور الله مرقده في باب الخمس والغنائم من كتاب التهذيب
بسند صحيح عن مولانا الصادق عليه السلام : خذ مال الناصب
حيث وجدت وابعث إلينا بالخمس. وروى بعده بطريق حسن عن
المعلى قال: خذ مال الناصب حيث وجدت وابعث إلينا بالخمس.
قال: ابن إدريس (ره) الناصب المعنى في هذين الخبرين أهل
الحرب لأنهم ينصبون الحرب للمسلمين، وإلا فلا يجوز أخذ مال
مسلم ولا ذمي على وجه من الوجوه. وللنظر فيه مجال: أما أو
لا فلان الناصبي قد صار في الاطلاقات حقيقة في غير أهل
الحرب، ولو كانوا هم المراد لكان الأولى التعبير عنهم
بلفظهم من جهة ملاحظة التقية لكن لما أراد عليه السلام
بيان الحكم الواقعي عبر بما ترى. وأما قوله: لا يجوز أخذ
مال مسلم ولا ذمي فهو مسلم ولكن أنى لهم والإسلام وقد
هجروا أهل بيت نبيهم المأمور بودادهم في محكم الكتاب بقوله
تعالى {قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى} فهم
قد أنكروا ما علم من الدين بالضرورة وأما إطلاق الإسلام
عليهم في بعض الروايات فلضرب من التشبيه والمجاز والتفاتا
إلى جانب التقية التي هي مناط هذه الأحكام. وفي الروايات
أن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة
من المخالفين، وكان من خواص الشيعة فأمر غلمانه وهدموا سقف
المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل
تقريبا. فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل الإمام مولانا
الكاظم عليه السلام.فكتب عليه السلام إليه جواب كتابه :
بأنك لو كنت تقدمت إليّ قبل قتلهم لما كان عليك شيء من
دمائهم وحيث أنك لم تتقدم إليّ فكفّر عن كل رجل قتلته
بتيس!! والتيس خير منه. فانظر إلى هذه الدية الجزيله التي
لا تعادل دية أخيه من الأصغر وهو كلب الصيد فإنه ديته
عشرون درهما، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي أو المجوسي
فإنها ثمانمائة درهم وحالهم في الآخرة أخس وأنجس " (40).
وبعد هذا لا يمكن أن يقال أن الشيعة الرافضة لا تستبيح
دماء وأموال أهل السنة وإنها من القربات التي يتقربون بها
إلى الله تعالى.
(31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب " وجوب الخمس فيما
أخذ من مال الناصب وأهل البغي.
(32) المصدر السابق /533
(33) أهل السنة.
(34) المحاسن النفسانية ص 167.
(35) تحرير الوسيلة 1/652.
(36) المحاسن النفسانية ص 166.
(37) المحاسن النفسانية ص 166.
(38) المصدر السابق.
(39) المصدر السابق ص 167.
(40) الأنوار النعمانية 2/307-308.
==============
الخوئي و الخميني اهل السنة ليس اخوة اـ الشيعة و جواز طعن و لعن و الكذب ع ا السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_949.html
الكذب الحيدري الشيعة يبيحون الكذب على أهل السنة لانهم اهل بدع
===============
الشيخ حازم الاعرجي
فتاوى علماء الشيعة بوجوب قتل أهل السنة
شهد شاهد من اهلهم
الشيخ القبانجي يكشف اباحة علماء الشيعة قتل السني
الصرخي الحسني يتهم السيستاني بفتوى اباحة قتل السنة
شيخ شيعي يدعو لحرق الفلوجة
https://vimeo.com/16803132003:19
اوس الخفاجي مليشيا ابوالفضل العباس يدعو لقتل وتطهير الفلوجة
=============
تطبيق عملي فتاوي الشيعة قتل وسرقة السنة
شيعي في العراق يقطع راس سني يقول فداء للشيعة
https://www.facebook.com/100009485532004/videos/vb.100009485532004/1598940477098788/?type=2&theater
سرقة اغنام اهل الفلوجه اصبح نصرا للميليشيات الشيعيه
سرقة اغنام اهل الفلوجة
رجال دين شيعة يباركون سرقة المكيفات من المواطن العراقي الفقير
الحشد الشعبي وسرقة ممتلكات اهل السنة في الفلوجة العراق
الحشد الشعبي سرقة وحرق منازل اهل السنة في الفلوجة
https://www.youtube.com/watch?v=uU1OJX2a5zE&feature=youtu.be
شهد شاهد منهم
البطاط يفضح المالكي و الحشد الشعبي وجرائمهم و سرقاتهم
https://vimeo.com/174338202