نقول له مهلا الم تكن القاعدة تربطها صلة مع ايران و وفرت ايران لها الملجأ الامن لقياداتها وكانت القاعدة تنفذ عمليات في كل مكان ولانجد عمليات من القاعدة ضد ايران كذلك ينطبق نفس الامر على داعش التي في الاساس خرجت من رحم القاعدة هاهي داعش تنفذ العمليات في كل مكان وصلت عمليات داعش الي فرنسا لكن لم تنفذ عملية في ايران بل مما يعزز القرائن على ارتباط داعش مع ايران تصريحات واحداث تعزز تلك القرائن
لابد من التنويه الي ان تنظيم داعش المشبوه يقوده عسكريا ضباط عراقيين بعثيين لادين لهم ولاملة ونذكر ان نزار السامرائي رئيس المخابرات السابق ومشعان الجبوري البعثيين متحالفين مع ايران
فهاهي ايران تدعم بشار الاسد البعثي العلوي الكافر في عقيدة الشيعة بل ان ايران تدعم ارمينيا المسيحية ضد اذربيجان الشيعية قد يقول قائل ماذا عن حلفاء ايران السياسيين الشيعة في العراق كيف تدعم داعش صدهم اولا ايران لايهمها العراق باكمله بشيعته او سنته فمن مصلحة ايران ان تدمر العراق حتى لايعود يهذدها مستقبلا هاهي ايران تعدم الاحوازيين الشيعة في عربستان واغتالات مخابرات ايران قادة الحراك الشعبي في المناطق الشيعية
نذكر منهم
رضا العكيلي خالد جميل خالد العكيلي حسين الحلفي ماجد سعد صبيح قاسم الكرمشي هيثم الركابي وليد الطائي - الربيعي عزيز الحلفي
شيخ عشيرة شيعي ايران تعالج جرحي تنظيم_القاعده و داعش
أعلن اللواء يحيى رحيم صفوي، المستشار العسكري الأعلى للمرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن
"إيران أبلغت داعش أنها مستعدة لدخول العراق لحماية المقدسات الشيعية".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن صفوي قوله إن "إيران أرسلت هذه الرسالة إلى داعش قبيل تقدم التنظيم نحو المدن الشيعية المقدسة في العراق".
==============
المالكي والسيارات التي تملكها داعش
مفاجأة.. تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم نوري المالكي
كتبت الدكتورة كاترين ميخائيل – في مفاجأة متوقعة أعلنت شركة تويوتا عن فاتورة شراء لـ 10 آلاف من سياراتها ذات الدفع الرباعي، كانت باسم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي.
وقالت مصادر إن المالكي كان قد اشترى السيارات لاستعمالها من قبل وحدات الأمن وفرق الحراسة وبعض وحدات الجيش، إلا أنه بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل وتكريت ونينوي حصل على 9 آلاف سيارة منها، وأصبح يستعملها في العراق وفي تنقلاته في سوريا، وذلك حسب "الديار اللبنانية".
قرأتُ هذا الخبر التعيس ولدي تساءلات كثيرة
1- أين هيئة النزاهة العراقية ؟
2- أين ديوان الرقابة المالية ؟
3- اين وزارة المالية العراقية ؟
4- اين البنك المركزي العراقي ؟
5- اين الاعلام العراقي ؟
6- اين وزارة التجارة ؟
7- اين البرلمان العراقي ؟
8- اين المخابرات العراقية ؟
النزاهة العراقية هي المسؤولة الاولى للنظر بصرف أموال الدولة
الرقابة المالية هي الرقيب عن أموال العراق الداخلة والخارجة
وزارة المالية مسؤوليتها المعرفة عن أموال الدولة
البنك المركزي مهمته الحفاظ على الموازنة العراقية من الانهيار والصرف غير المعقول .
الاعلام يجب ان يعرف عن هذه الصفقة التجارية لانها ليست سرية وليست عمل سري بل هي صفقة تجارية وفق القوانين العراقية لكن يجب معرفة الاعلام ومن بعدها تصل الى المواطن العراقي .
وزارة التجارة مهمتها ان تُرتب الصفقات التجارية وبعدها تحفضها في سجلاتها الخاصة .
وأخيرا البرلمان العراقي الذي إنتخبناه نحن الشعب العراقي هو موكل من قبل الشعب ليعرض للناخب اين تذهب أموال الدولة ؟ هذه الاموال ليست ملك الحكومة العراقية ولا اية جهة سياسية بل هي اموال الشعب العراقي والناخب العراقي عندما يذهب الى صناديق الاقتراع يبصم بأصبعه وكالة تخويل الى المنتخب ليكون حريص على اموال العراق كون الشعب العراقي هو المسؤول عن هذه الاموال والشعب خول البرلمان ان يكون حريصا على أمواله . الان يجب محاسبة البرلمان العراقي اولا والاهم من ذلك الكتلة التي ينتمي اليها المشتري (المالكي ) والجهة الثانية هي وزير التجارة الذي تمت هذه الصفقة في زمنه . لايهمني من يكون هذا الوزير .
هناك إحتمالات
1- وزير المالية : إما الوزير مؤيد وبعلم عن الصفقة , لماذا تكون بإسم رئيس الوزراء ؟ أين مدير المشتريات ؟
2- ربما لايعلم وهنا يعني وزير مغفل غير كفوء .
3- مهدد من قبل المالكي الذي كان يعمل رئيس الوزراء .
4- لو كان الوزير حريص على اموال الشعب المفروض ان يستقيل فورا .
5- كل هذه الاحتمالات واردة وعليه كل الجهات التي ذكرتها يجب محاسبتها والتحقيق بهذه الفضيحة القبيحة .
6- لجنة المالية في البرلمان هذه مهمتها الرئيسية اين كانت ؟ يجب محاسبتها وفتح التحقيق معها فورا (المقصود اللجنة المالية التي كانت موجودة فترة تمت هذه الصفقة ) .
6- المخابرات العراقية هي المسؤولة عن إخبار الحكومة العراقية عن كل خرق يُودي بهزاز الوضع الامني . ثانيا مسؤولة عن أموال العراق كي لاتذهب بيد العدو الداعشي .