JustPaste.it

أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق

اليوم الثاني
من مذكرات الام . . نجوي

 

استيقظت من نومي في ساعة متاخرة ، تامر لايزال نائما في فراشه ، لابد ان يذهب الي الجامعة لاستكمال اوراق التحاقه ، اقتربت منه لاوقظه ، قضيبه كان خارج ثيابه ومنتصبا بقوةه ، دبت القشعريرة في جسمي وتملكني الخجل والارتباك وادرت وجهي بعيدا عنه ، زبه كبير كأنه زب حمار، شدني فعدت استرق النظرات اليه باعجاب ونهم ، خفت يستيقظ ويشوفني باتفرج عليه ، عدت الي فراشي وانا في حالة ذهول ، سرحت بخيالي بعيد تملكتني الغيرة ، من تتزوج تامر ستمتع باحلي نيك ، تصورت نفسي امارس الجنس مع فتي في سن وقوة تامر ، سرت القشعريرة في جسمي ، تأججت مشاعري ، شعرت برغبة في ممارسة الجنس، تذكرت حبيبي جون وتمنيت لقائه مرة اخري ، هو ممن يطلق عليه لقب فحل ، هل يمكن ان نلتقي بعد كل سنوات البعاد الطويلة ، اذا التقينا مستحيل اعاشره فأنا الان زوجة و أم ، كيف افكر في رجل اخر غير زوجي اي عاهرة اكون ، التفت الي تامر مرة اخري اتطلع اليه الومه ، اهمس مع نفسي ، اقول له ايها الولد الشقي ماذا فعلت بأمك تريد ان تعيدها الي ماضيها المشين ، جردتها من حيائها فراحت تحلم بممارسة الجنس مع فتي مثلك ، فجأة قام تامر من فراشه ، فرك عينيه وتطلع الي مبتسما ، بحلق في صدري ، بزازي كادت تكون كلها خارج قميص النوم ، زبه لا يزال منتصبا تحت ملابسه ، تناولنا طعام الافطارو خرجنا معا ، تركت تامر في الجامعة ليستكمل اوراق التحاقه وذهبت اتجول في المدينة ، وقد هاجتني الذكريات ودغدغت مشاعري ، اشتاقت الي كل مكان عشت فيه الي كل شارع وكل بلاج امضيت فيه ولو ساعة ، قادتني قدماي الي العصافره حيث كان يقيم جون ، العمارة التي يسكن بها لا تزال كما هي ، لمحت عم بليلة البواب الاسمر جالسا علي مقعده الخشبي ، لا يزال كما هو لم تغيره السنين ، كان بياخد ربع جنيه مني كلما جئت لزيارة جون ليتستر علينا ، ياتري جون تزوج ؟؟ انجب ؟؟ نسيني كما نسيته ؟؟ عشت معه اجمل ايام حياتي ، شعرت بشئ خفي يشدني اليه ، خفت يكون حبي له لا يزال كامنا في داخلي ، فكرت أسأل البواب عنه ، أعرف اخباره ، خفت يفضحني يظن انني جئت لأمارس الرذيلة من تاني ، عم بليلة البوب كان الوحيد العالم بعلاقتي مع جون ، كنت فاجرهوعاهرة ، زوجي لو عرف في يوم من الايام كان لي ماضي راح يطلقني ، حاولت اهرب من ذكرياتي المشينة ، اهرب من عاري وخطيئتي ، دخلت اول محل ملابس صادفني ، لم اكن أفكر في شراء ملابس ، دخلت المحل محجبة وخرجت منه سافرة ، ارتدي بنطلون استرتش وبلوزه قصيرة عارية الزراعين شدت الي كتفيي بحمالتين رفيعتين فابرزت انوثتي وكشفت عن صدري الناهد ، وجودي بعيدا عن زوجي شجعني اتخلص من ملابسي الكيئبة ، اعيش كما يعيش غيري من النساء ، اتمتع بالحرية ولو لساعة واحدة ، انزل الميه والعب علي الرمل كما كنت افعل وانا صغيرة ، اشتريت مايوه لتامر و لي بكيني وانا مش عارفه ان كنت راح انزل الميه والا لا ، سرت في في طريق عودتي للاوتيل ازهو بانوثتي وجمالي ، اتمتع بنظرات الاعجاب ، تامر سبقني الي الاوتيل ، شافني في ثيابي الجديده ، بدت الدهشة علي وجهه ، صاح قائلا
ايه ده ياماما -
اطلقت ضحكة عاليه لأخفي احسساسي بالحرج وبادرته قائلة
- ايه رأيك مش كده احسن
تطلع الي في ذهول ، رمقني بنظرة اعجاب شملتني من رأسي الي قدمي ، أبتسم قائلا
- انت حلوه قوي ياماما بقيتي عمله زي نجوم السنيما
توالت ضاحكاتي في نشوي ، لم اتصور ان ابني سوف يغازلني ، كنت اظنه سيغضب من ملابسي العارية ، قلت في دلال اداعبه
- أنت بتغازلني يا واد
ابتسم في خجل ولزم الصمت
قلت في زهو فرحه برأيه
- كده احسن من الاول
قال بصوت خجول وهو يتطلع الي كأنه يراني لاول مرة
- احسن
تنهدت وقلت
- بس ابوك مش عايزني البس كده
ابتسم وقال
- معاه حق
قلت وانا أتصنع الغضب
- ليه مالها هدومي
ابتسم في خجل وقال
- البنطلون ضيق والبلوزه
- رجعي زي ابوك ناقص تقوللي ماتنزلش الميه
قال بعد لحظة تردد
- راح تلبسي مايوه
- عندك مانع
مط شفتيه ولم ينطق فبادرته قائلة
- انا اشتريت لك مايوه
تغيرت معالم وجهه وانفرجت اسارير وقال في لهفه
- فين هوه
قبل ان أنطق بكلمه امسك الكيس الذي بيدي يبحث عن المايوه فاذا به يجد بين يديه مايوه حريمي ، فتطلع الي في دهشة وقال
- ماما المحجبه راح تلبس مايوه وكمان بكيني
احسست بشئ من الحرج والارتباك ، لم ادري ما اقوله لابني عندما يراني بالبكيني وقد اعتاد من يوم ما اتولد يشوفني بالحجاب ، قلت بعد تردد
- هنا مفيش حجاب
عاد يقول في دهش
- راح تلبسي مايوه ياماما وكمان بكيني واحمر
قلت وحمرة الخجل تكسو وجنتي
- ماله البكيني ما كل الستات بتلبسه
رأيت في نظرات عينيه عتاب ولوم فاطرقت برأسي الي الارض وقلت بعد صمت أحذره
- مش لازم بابا يعرف حاجه
تطلع الي ثم اغلق عيناه كأنه يتخيلني بالبكيني ثم نظر الي مبتسما وقال
- يعرف ازاي
تنهدت وقلت
- مش راح تفتن عليه
- معقول ياماما افتن عليكي
تنفست الصعداء وبادرته قائلة
- راح انزل الميه معاك
هز رأسه بالموافقه
انفرجت اساريري وتبدد خوفي ، اخذته في حضني وقبلته من وجنتيه وانا اضمه الي صدري ، اول مره اضمه في حضني من سنوات ، حاول يهرب من حضني فاطبقت عليه زراعيي ليبقي في حضني وأنا استطرد قائلة
- ايوه كده خليك اسبور متبقاش رجعي زي ابوك
استكان واستسلم في حضني ، شعرت بالطمأنينة ، مسحت باناملي علي رأسه ووجهه ، ضمني بقوة بين ةذراعيه ، سحق بزازي علي صدره ، ضحكت وقلت له
- انت كبرت وبقيت راجل
انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله وتراجع بعيدا عني ، وقف قدامي يتأملني بأعجاب يتفحصني من قدمي لرأسي ، معجب بي كأنه يراني لاول مرة ، أخد المايوه بتاعه ، دخل الحمام ليغير ملابسه ، انتهزت الفرصه خلعت هدومي وارتديت البكيني ووقفت امام المرأة اتطلع الي نفسي باعجاب ، جسدي متناسق ، بزازي مسديرة مشدوده ، خصري نحيل ، اردافي ممتلئة دون ترهل ، المايوه فاضح يكشف كل مفاتن جسمي ، بزازي تكاد تكون كلها خارج المايوه ، طيزي واضحة المعالم ، شفرات كسي تبدو واضحة ، حسيت بشئ من الخجل والارتباك ، لن يقبل تامر ان يري امه عارية علي البلاج بهذا المايوه الفاضح ، خرج تامرمن الحمام ، فوجئ بي أمامه بالبكيني الاحمر ، ارتبك واحمرت وجنتاه ، همست أسأله واثقة انه لن يقبل ان ارتدي البكيني علي البلاج
- ايه رايك في المايوه
تطلع اليى في ذهول وانبهار واطرق برأسه الي الارض ، وسكت فاردفت قائلة
- كان نفسي البس بكيني . . . . زمان كان عندي بكيني أحمر يشبه ده
تنهد تامر وقال دون ان يرفع عيناه عن الارض
- بابا موافق تلبسي بكيني
ابتسمت وقلت في قلق
- انت مش قلت مش راح تقول له
اقتربت منه ومسحت براحة يدي علي وجهه ، وهمست اتودد اليه قائلة
- عارفه انك بتحبني ومش راح تفتن عليه
هز رأسه وابتسم ، شجعتني ابتسامته فهمست اليه
- موافق انزل الميه معاك
رفع عيناه عن الارض ورمقني بنظرة شملتني من راسي لقدمي ، بحلق في كل حته في جسمي وكأنه يعاين البضاعه ويطمئن الي جودتها قبل عرضها في السوق ، انفرجت اساريره ولم ينطق ببنت كلمه ، تملكتني الفرحه وعرفت ان البضاعه نالت اعجابه ولا يمانع في عرضها في السوق

 

لمزيد من القصص

تابعني على حسابي بتويتر

@HotStorisX