عرس الابن الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عرس الابن الله
المكرسة لزوجي أبو عميرة
Bahira Omar
تمجيد الرب اليوم -عرس الابن الله- شعب مقدس-خلافة الابن الله على كوكبنا-أشعياء 62. وليبارك الرب كلمته لنا.
Bahira Omar
النبي يوحنا يقول:
Bahira Omar
سَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنْ جَمْعٍ كَثِيرٍ فِي السَّمَاءِ قَائِلاً:«هَلِّلُويَا! الْخَلاَصُ وَالْمَجْدُ وَالْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ لِلرَّبِّ إِلهِنَا، ...وَخَرَّ الأَرْبَعَةُ وَالْعِشْرُونَ شَيْخًا وَالأَرْبَعَةُ الْحَيَوَانَاتِ وَسَجَدُوا ِللهِ الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ قَائِلِينَ:«آمِينَ! هَلِّلُويَا!».
Bahira Omar
وَخَرَجَ مِنَ الْعَرْشِ صَوْتٌ قَائِلاً:«سَبِّحُوا لإِلهِنَا يَا جَمِيعَ عَبِيدِهِ، الْخَائِفِيهِ، الصِّغَارِ وَالْكِبَارِ!».
Bahira Omar
وَسَمِعْتُ كَصَوْتِ جَمْعٍ كَثِيرٍ، وَكَصَوْتِ مِيَاهٍ كَثِيرَةٍ، وَكَصَوْتِ رُعُودٍ شَدِيدَةٍ قَائِلَةً:«هَلِّلُويَا! فَإِنَّهُ قَدْ مَلَكَ الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
Bahira Omar
من هو هذا الملك؟
هو الله.
انه هو ابن الله. هو الله مثل والده.
ابن الله ليس رجل. هو الله مثل والده.
ابن الله هو خالقنا.
إنشاء ابنه كل شيء ... النجوم والكواكب، والناس ...
هو الله.
انه هو ابن الله. هو الله مثل والده.
ابن الله ليس رجل. هو الله مثل والده.
ابن الله هو خالقنا.
إنشاء ابنه كل شيء ... النجوم والكواكب، والناس ...
Bahira Omar
مَلَكَ الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ....
Bahira Omar
لِنَفْرَحْ وَنَتَهَلَّلْ وَنُعْطِهِ الْمَجْدَ! لأَنَّ عُرْسَ الْخَرُوفِ (ابن الله) قَدْ جَاءَ، وَامْرَأَتُهُ هَيَّأَتْ نَفْسَهَا.
Bahira Omar
وَأُعْطِيَتْ أَنْ تَلْبَسَ بَزًّا نَقِيًّا بَهِيًّا، لأَنَّ الْبَزَّ هُوَ تَبَرُّرَاتُ الْقِدِّيسِينَ».
Bahira Omar
وَقَالَ لِيَ:«اكْتُبْ: طُوبَى لِلْمَدْعُوِّينَ إِلَى عَشَاءِ عُرْسِ الْخَرُوفِ!». وَقَالَ:«هذِهِ هِيَ أَقْوَالُ اللهِ الصَّادِقَةُ».
Bahira Omar
ثُمَّ رَأَيْتُ سَمَاءً جَدِيدَةً وَأَرْضًا جَدِيدَةً، لأَنَّ السَّمَاءَ الأُولَى وَالأَرْضَ الأُولَى مَضَتَا، وَالْبَحْرُ لاَ يُوجَدُ فِي مَا بَعْدُ.
Bahira Omar
وَأَنَا يُوحَنَّا رَأَيْتُ الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ أُورُشَلِيمَ الْجَدِيدَةَ نَازِلَةً مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُهَيَّأَةً كَعَرُوسٍ مُزَيَّنَةٍ لِرَجُلِهَا.
Bahira Omar
وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً:«هُوَذَا مَسْكَنُ اللهِ مَعَ النَّاسِ، وَهُوَ سَيَسْكُنُ مَعَهُمْ، وَهُمْ يَكُونُونَ لَهُ شَعْبًا، وَاللهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلهًا لَهُمْ.
Bahira Omar
وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ».
Bahira Omar
وَقَالَ الْجَالِسُ عَلَى الْعَرْشِ:«هَا أَنَا أَصْنَعُ كُلَّ شَيْءٍ جَدِيدًا!». وَقَالَ لِيَ: «اكْتُبْ: فَإِنَّ هذِهِ الأَقْوَالَ صَادِقَةٌ وَأَمِينَةٌ».
Bahira Omar
ثُمَّ جَاءَ إِلَيَّ وَاحِدٌ مِنَ السَّبْعَةِ الْمَلاَئِكَةِ الَّذِينَ مَعَهُمُ السَّبْعَةُ الْجَامَاتِ الْمَمْلُوَّةِ مِنَ السَّبْعِ الضَّرَبَاتِ الأَخِيرَةِ، وَتَكَلَّمَ مَعِي قَائِلاً: «هَلُمَّ فَأُرِيَكَ الْعَرُوسَ امْرَأَةَ الْخَرُوفِ».
Bahira Omar
وَذَهَبَ بِي بِالرُّوحِ إِلَى جَبَل عَظِيمٍ عَال، وَأَرَانِي الْمَدِينَةَ الْعَظِيمَةَ أُورُشَلِيمَ الْمُقَدَّسَةَ نَازِلَةً مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ اللهِ،
Bahira Omar
وَلَمْ أَرَ فِيهَا هَيْكَلاً، لأَنَّ الرَّبَّ اللهَ الْقَادِرَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، هُوَ وَالْخَرُوفُ (ابن الله) هَيْكَلُهَا.
Bahira Omar
وَالْمَدِينَةُ لاَ تَحْتَاجُ إِلَى الشَّمْسِ وَلاَ إِلَى الْقَمَرِ لِيُضِيئَا فِيهَا، لأَنَّ مَجْدَ اللهِ قَدْ أَنَارَهَا، وَالْخَرُوفُ (ابن الله) سِرَاجُهَا.
Bahira Omar
وَتَمْشِي شُعُوبُ الْمُخَلَّصِينَ بِنُورِهَا، وَمُلُوكُ الأَرْضِ يَجِيئُونَ بِمَجْدِهِمْ وَكَرَامَتِهِمْ إِلَيْهَا.
Bahira Omar
وَلَنْ يَدْخُلَهَا شَيْءٌ دَنِسٌ وَلاَ مَا يَصْنَعُ رَجِسًا وَكَذِبًا، إِّلاَّ الْمَكْتُوبِينَ فِي سِفْرِ حَيَاةِ الْخَرُوفِ (ابن الله).
Bahira Omar
مِنْ أَجْلِ صِهْيَوْنَ لاَ أَسْكُتُ، وَمِنْ أَجْلِ أُورُشَلِيمَ لاَ أَهْدَأُ، حَتَّى يَخْرُجَ بِرُّهَا كَضِيَاءٍ وَخَلاَصُهَا كَمِصْبَاحٍ يَتَّقِدُ.
Bahira Omar
فَتَرَى الأُمَمُ بِرَّكِ، وَكُلُّ الْمُلُوكِ مَجْدَكِ، وَتُسَمَّيْنَ بِاسْمٍ جَدِيدٍ يُعَيِّنُهُ فَمُ الرَّبِّ.
Bahira Omar
لاَ يُقَالُ بَعْدُ لَكِ: «مَهْجُورَةٌ»، وَلاَ يُقَالُ بَعْدُ لأَرْضِكِ: «مُوحَشَةٌ»، بَلْ تُدْعَيْنَ: «حَفْصِيبَةَ»، وَأَرْضُكِ تُدْعَى: «بَعُولَةَ». لأَنَّ الرَّبَّ يُسَرُّ بِكِ، وَأَرْضُكِ تَصِيرُ ذَاتِ بَعْلٍ.
Bahira Omar
لأَنَّهُ كَمَا يَتَزَوَّجُ الشَّابُّ عَذْرَاءَ، يَتَزَوَّجُكِ بَنُوكِ. وَكَفَرَحِ الْعَرِيسِ بِالْعَرُوسِ يَفْرَحُ بِكِ إِلهُكِ.
Bahira Omar
عَلَى أَسْوَارِكِ يَا أُورُشَلِيمُ أَقَمْتُ حُرَّاسًا لاَ يَسْكُتُونَ كُلَّ النَّهَارِ وَكُلَّ اللَّيْلِ عَلَى الدَّوَامِ. يَا ذَاكِرِي الرَّبِّ لاَ تَسْكُتُوا،
Bahira Omar
وَلاَ تَدَعُوهُ يَسْكُتُ، حَتَّى يُثَبِّتَ وَيَجْعَلَ أُورُشَلِيمَ تَسْبِيحَةً فِي الأَرْضِ.
Bahira Omar
حَلَفَ الرَّبُّ بِيَمِينِهِ وَبِذِرَاعِ عِزَّتِهِ قَائِلاً: «إِنِّي لاَ أَدْفَعُ بَعْدُ قَمْحَكِ مَأْكَلاً لأَعْدَائِكِ، وَلاَ يَشْرَبُ بَنُو الْغُرَبَاءِ خَمْرَكِ الَّتِي تَعِبْتِ فِيهَا. بَلْ يَأْكُلُهُ الَّذِينَ جَنَوْهُ وَيُسَبِّحُونَ الرَّبَّ، وَيَشْرَبُهُ جَامِعُوهُ فِي دِيَارِ قُدْسِي».
Bahira Omar
اُعْبُرُوا، اعْبُرُوا بِالأَبْوَابِ، هَيِّئُوا طَرِيقَ الشَّعْبِ. أَعِدُّوا، أَعِدُّوا السَّبِيلَ، نَقُّوهُ مِنَ الْحِجَارَةِ، ارْفَعُوا الرَّايَةَ لِلشَّعْبِ.
Bahira Omar
هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَخْبَرَ إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ، قُولُوا لابْنَةِ صِهْيَوْنَ: «هُوَذَا مُخَلِّصُكِ آتٍ. هَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَجِزَاؤُهُ أَمَامَهُ».
Bahira Omar
وَيُسَمُّونَهُمْ: «شَعْبًا مُقَدَّسًا»، «مَفْدِيِّي الرَّبِّ». وَأَنْتِ تُسَمَّيْنَ: «الْمَطْلُوبَةَ»، «الْمَدِينَةَ غَيْرَ الْمَهْجُورَةِ».
Bahira Omar
وَأُعْطِيَتْ أَنْ تَلْبَسَ بَزًّا نَقِيًّا بَهِيًّا، لأَنَّ الْبَزَّ هُوَ تَبَرُّرَاتُ الْقِدِّيسِينَ.....
Bahira Omar
اكْتُبْ: طُوبَى لِلْمَدْعُوِّينَ إِلَى عَشَاءِ عُرْسِ الابن!
Bahira Omar
يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَانًا مَلِكًا صَنَعَ عُرْسًا لابْنِهِ، وَأَرْسَلَ عَبِيدَهُ لِيَدْعُوا الْمَدْعُوِّينَ إِلَى الْعُرْسِ، فَلَمْ يُرِيدُوا أَنْ يَأْتُوا. فَأَرْسَلَ أَيْضًا عَبِيدًا آخَرِينَ قَائِلاً: قُولُوا لِلْمَدْعُوِّينَ: هُوَذَا غَدَائِي أَعْدَدْتُهُ. ثِيرَانِي وَمُسَمَّنَاتِي قَدْ ذُبِحَتْ، وَكُلُّ شَيْءٍ مُعَدٌّ. تَعَالَوْا إِلَى الْعُرْسِ! وَلكِنَّهُمْ تَهَاوَنُوا وَمَضَوْا، وَاحِدٌ إِلَى حَقْلِهِ، وَآخَرُ إِلَى تِجَارَتِهِ، وَالْبَاقُونَ أَمْسَكُوا عَبِيدَهُ وَشَتَمُوهُمْ وَقَتَلُوهُمْ.
Bahira Omar
فَلَمَّا سَمِعَ الْمَلِكُ غَضِبَ، وَأَرْسَلَ جُنُودَهُ وَأَهْلَكَ أُولئِكَ الْقَاتِلِينَ وَأَحْرَقَ مَدِينَتَهُمْ.
Bahira Omar
ثُمَّ قَالَ لِعَبِيدِهِ: أَمَّا الْعُرْسُ فَمُسْتَعَدٌّ، وَأَمَّا الْمَدْعُوُّونَ فَلَمْ يَكُونُوا مُسْتَحِقِّينَ.
Bahira Omar
فَاذْهَبُوا إِلَى مَفَارِقِ الطُّرُقِ، وَكُلُّ مَنْ وَجَدْتُمُوهُ فَادْعُوهُ إِلَى الْعُرْسِ.
Bahira Omar
فَخَرَجَ أُولئِكَ الْعَبِيدُ إِلَى الطُّرُقِ، وَجَمَعُوا كُلَّ الَّذِينَ وَجَدُوهُمْ أَشْرَارًا وَصَالِحِينَ. فَامْتَلأَ الْعُرْسُ مِنَ الْمُتَّكِئِينَ.
Bahira Omar
فَلَمَّا دَخَلَ الْمَلِكُ لِيَنْظُرَ الْمُتَّكِئِينَ، رَأَى هُنَاكَ إِنْسَانًا لَمْ يَكُنْ لاَبِسًا لِبَاسَ الْعُرْسِ.
Bahira Omar
فَقَالَ لَهُ: يَا صَاحِبُ، كَيْفَ دَخَلْتَ إِلَى هُنَا وَلَيْسَ عَلَيْكَ لِبَاسُ الْعُرْسِ؟ فَسَكَتَ.
Bahira Omar
حِينَئِذٍ قَالَ الْمَلِكُ لِلْخُدَّامِ: ارْبُطُوا رِجْلَيْهِ وَيَدَيْهِ، وَخُذُوهُ وَاطْرَحُوهُ فِي الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ.
Bahira Omar
يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَانًا مَلِكًا صَنَعَ عُرْسًا لابْنِهِ....لأَنَّ الْبَزَّ هُوَ تَبَرُّرَاتُ الْقِدِّيسِينَ...
Bahira Omar
محمد والمسلمين
والله الذي يعبدونوة ليس هو اله المسيحين ونحن لا نعرفه لا من بعيد ولا من قريب فهو يخص محمد والمسلمين فقط لانهم هم من امنوا به فهو الئيم المتكبر يشتم ويسب ويلعن ويقتل ويذبح كل من يرفضه ولا يؤمن به ويشفي غليله من سفك الدماء وقتل الابرياء اله مجرم قؤاد يحب سبي النساء جعل من أتباعه . مجرمين وقاتلين وسافكين دماء جعل المسلمين كالبهائهم يحاربون الانسان والانسانيه بكل ما لديهم من اسلحه حتي ولو كانت هذة الاسلحه غير مشروعه ولا تعرف شئ عن الشرف ولان الحرب خدعه.
كما قال محمد نبيهم فكل الطرق متاحه يشتمونك ويسبونك ويلعنوك علي خطئ محمد الشتائم الذي سب ولعن اهل قريش عندما كان يصلي ووضعوا علي ظهرة بسل جزر ولم يقوم حتي أتت فاطمه بنته والقت به من علي ظهرة وعندما قام سبهم ولعنهم وشتمهم كما لعن محمد اليهود والنصاري وقال .
لعن الله اليهود والنصارى أتخذوا من قبور انبيائهم مساجد . المسلم في وقتنا هذا يفعل ما فعله محمد من الف واربع مائه عام ويريدنا ان نرجع الي الوراء الي التخلف والجهل والظلم والرايه السوداء المكتوب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله .
الله الذي يشفي غليله بالقتل والذبح وسفك الدماء وسبي النساء .
ورسوله محمد الذي يشتم ويسب ويلعن ويقتل ويذبح ويقطع الايدي والاطراف ويحرق ويسمر الاعين ليرضي هذا الاله مصاص الدماء وداعش اليوم يعيد هذا الزمن القبيح أتي حاملآ رأيته السوداء يقتل ويذبح ويحرق وينهب ويسرق ويسبي النساء بسم الله القوي المتين . ومحمد نبيهم الذي أرسل بالسيف رحمتآ للعالمين . والمسلمين .
اليوم يسبون وشتمون ويلعنون كل من يرفض الاسلام ومحمد والله القوي المتين ويحاربونه بشتئ الطرق يستولون علي صفحته كما فعلوا مع قناة الحياه او يضعون صور مخله للشرف كما فعلوا في صفحه الدليل .او يرسلون له اكثر من ثلاث مائه رساله تهديد كما فعلوا معي انا .
وهذا يثبت مدي ضعفهم وعجزهم هم ونبيهم والله القوي المتين الذي يعبدونه وما يفعلونه هو توضيح لصوره هذا الاله اللعين . المزيف مصاص الدماء وكشف وجهه الحقيقي ووجه محمد نبيه الذي أبلغ رسالته وجعل من الانسان حيوان يقتل ويذبح ويسب ويلعن وفي اعتقاده انه يفعل الصواب وبهذا يخدم الهه العظيم وما هو الاء شيطانآ لعين ارسل محمد ليضلل به البني ادمين .
والله الذي يعبدونوة ليس هو اله المسيحين ونحن لا نعرفه لا من بعيد ولا من قريب فهو يخص محمد والمسلمين فقط لانهم هم من امنوا به فهو الئيم المتكبر يشتم ويسب ويلعن ويقتل ويذبح كل من يرفضه ولا يؤمن به ويشفي غليله من سفك الدماء وقتل الابرياء اله مجرم قؤاد يحب سبي النساء جعل من أتباعه . مجرمين وقاتلين وسافكين دماء جعل المسلمين كالبهائهم يحاربون الانسان والانسانيه بكل ما لديهم من اسلحه حتي ولو كانت هذة الاسلحه غير مشروعه ولا تعرف شئ عن الشرف ولان الحرب خدعه.
كما قال محمد نبيهم فكل الطرق متاحه يشتمونك ويسبونك ويلعنوك علي خطئ محمد الشتائم الذي سب ولعن اهل قريش عندما كان يصلي ووضعوا علي ظهرة بسل جزر ولم يقوم حتي أتت فاطمه بنته والقت به من علي ظهرة وعندما قام سبهم ولعنهم وشتمهم كما لعن محمد اليهود والنصاري وقال .
لعن الله اليهود والنصارى أتخذوا من قبور انبيائهم مساجد . المسلم في وقتنا هذا يفعل ما فعله محمد من الف واربع مائه عام ويريدنا ان نرجع الي الوراء الي التخلف والجهل والظلم والرايه السوداء المكتوب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله .
الله الذي يشفي غليله بالقتل والذبح وسفك الدماء وسبي النساء .
ورسوله محمد الذي يشتم ويسب ويلعن ويقتل ويذبح ويقطع الايدي والاطراف ويحرق ويسمر الاعين ليرضي هذا الاله مصاص الدماء وداعش اليوم يعيد هذا الزمن القبيح أتي حاملآ رأيته السوداء يقتل ويذبح ويحرق وينهب ويسرق ويسبي النساء بسم الله القوي المتين . ومحمد نبيهم الذي أرسل بالسيف رحمتآ للعالمين . والمسلمين .
اليوم يسبون وشتمون ويلعنون كل من يرفض الاسلام ومحمد والله القوي المتين ويحاربونه بشتئ الطرق يستولون علي صفحته كما فعلوا مع قناة الحياه او يضعون صور مخله للشرف كما فعلوا في صفحه الدليل .او يرسلون له اكثر من ثلاث مائه رساله تهديد كما فعلوا معي انا .
وهذا يثبت مدي ضعفهم وعجزهم هم ونبيهم والله القوي المتين الذي يعبدونه وما يفعلونه هو توضيح لصوره هذا الاله اللعين . المزيف مصاص الدماء وكشف وجهه الحقيقي ووجه محمد نبيه الذي أبلغ رسالته وجعل من الانسان حيوان يقتل ويذبح ويسب ويلعن وفي اعتقاده انه يفعل الصواب وبهذا يخدم الهه العظيم وما هو الاء شيطانآ لعين ارسل محمد ليضلل به البني ادمين .
Bahira Omar
ألوهية يسوع المسيح:
توجز الرسالة إلى العبرانيين وتحسم الأمر هكذا:
(عبرانيين 8:13) (يَسوعُ المَسيحُ هو هو أمسًا واليَومَ وإلى الأبدِ) .
وَأَنْتَ إشارة إلى المسيح:
(عبرانيين 10:1-12) (و أنتَ يا رَبُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرضَ، والسَّماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ. هي تبيدُ ولكن أنتَ تبقَى، وكُلُّها كثَوبٍ تبلَى، وكَرِداءٍ تطويها فتتغَيَّرُ. ولكن أنتَ أنتَ، وسِنوكَ لن تفنَى) .
1- القدرة المطلقة على كل شيء:
لم يتردد السيد المسيح يسوع الرب مطلقاً في الكشف عما لديه من قدرة في الوقت المناسب .
هذا لا يقتصر على مجرد إجراء المعجزات والعجائب، وكذلك لا غموض في تصريحاته عن هذا الموضوع:
(متى 18:28) (فتقَدَّمَ يَسوعُ وكلَّمَهُمْ قائلاً: دُفِعَ إلَيَّ كُلُّ سُلطانٍ في السَّماءِ وعلى الأرضِ) .
(متى 27:11)
(كُلُّ شَيءٍ قد دُفِعَ إلَيَّ مِنْ أبـــي، وليس أحَدٌ يَعرِفُ الِابنَ إلا الآبُ، ولا أحَدٌ يَعرِفُ الآبَ إلاّ الِابنُ ومَنْ أرادَ الِابنُ أنْ يُعلِنَ لهُ) .
كتب الرسول القدس بولس بوحـي من الروح القدس في رسالته التعليمية
إلى المؤمنين في أفسس:
(أفسس 22:1) (وأخضَعَ كُلَّ شَيءٍ تحتَ قَدَمَيهِ، وإيّاهُ جَعَلَ رأسًا فوقَ كُلّ شَيءٍ للكَنيسَةِ) .
أما كاتب الرسالة إلى العبرانيين فيعرّف المسيح يسوع الرب أنه:
(عبرانيين 3:1)
(الَّذي، وهو بَهاءُ مَجدِهِ، ورَسمُ جَوهَرِهِ، وحامِلٌ كُلَّ الأشياءِ بكَلِمَةِ قُدرَتِهِ، بَعدَ ما صَنَعَ بنَفسِهِ تطهيرًا لخطايانا، جَلَسَ في يَمينِ العَظَمَةِ في الأعالي) .
وفي سفر الرؤيا يخبرنا الوحي أن المسيح يسوع الرب هو:
(رؤيا 8:1) (أنا هو الألِفُ والياءُ، البَِدايَةُ والنّهايَةُ" يقولُ الرَّبُّ الكائنُ والَّذي كانَ والَّذي يأتي، القادِرُ على كُلّ شَيءٍ) .
والنبي إشعياء تنبأ عنه قائلاً فيه:
(أشعياء 6:9)
(لأنَّهُ يولَدُ لنا ولَدٌ ونُعطَى ابنًا، وتكونُ الرِّياسَةُ علَى كتِفِهِ، ويُدعَى اسمُهُ عَجيبًا، مُشيرًا، إلَهًا قديرًا، أبًا أبديًّا، رَئيسَ السَّلامِ) .
لكن الأمر لم يقتصر على مجرد بيانات. إنما ما قيل في المسيح يسوع الرب، سواء على فمه هو أو على فم غيره، بوحي من اللّه، كان دائماً مدعَّماً بالأعمال الخارقة للطبيعة والتي أُجريت علناً وشهد لها الجميع، الأصدقاء والأعداء على السواء. فقد أقام الموتى:
(يوحنا 44,43:11)
(ولَمّا قالَ هذا صَرَخَ بصوتٍ عظيمٍ: "لعازَرُ، هَلُمَّ خارِجًا!". فخرجَ المَيتُ ويَداهُ ورِجلاهُ مَربوطاتٌ بأقمِطَةٍ، ووَجهُهُ مَلفوفٌ بمِنديلٍ. فقالَ لهُم يَسوعُ: "حُلّوهُ ودَعوهُ يَذهَبْ") .
(لوقا 15,14:7)
(ثُمَّ تقَدَّمَ ولَمَسَ النَّعشَ، فوَقَفَ الحامِلونَ. فقالَ: "أيُّها الشّابُّ، لكَ أقولُ: قُمْ!". فجَلَسَ المَيتُ وابتَدأَ يتكَلَّمُ، فدَفَعَهُ إلى أُمّهِ) .
وكشف أنه هو الذي سينجز عملية القيامة الأخيرة لجميع الأموات عندما قال:
(يوحنا 29,28:5) (لا تتعَجَّبوا مِنْ هذا، فإنَّهُ تأتي ساعَةٌ فيها يَسمَعُ جميعُ الَّذينَ في القُبورِ صوتَهُ، فيَخرُجُ الَّذينَ فعَلوا الصّالِحاتِ إلى قيامَةِ الحياةِ، والَّذينَ عَمِلوا السَّيّئاتِ إلى قيامَةِ الدَّينونَةِ) .
توجز الرسالة إلى العبرانيين وتحسم الأمر هكذا:
(عبرانيين 8:13) (يَسوعُ المَسيحُ هو هو أمسًا واليَومَ وإلى الأبدِ) .
وَأَنْتَ إشارة إلى المسيح:
(عبرانيين 10:1-12) (و أنتَ يا رَبُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرضَ، والسَّماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ. هي تبيدُ ولكن أنتَ تبقَى، وكُلُّها كثَوبٍ تبلَى، وكَرِداءٍ تطويها فتتغَيَّرُ. ولكن أنتَ أنتَ، وسِنوكَ لن تفنَى) .
1- القدرة المطلقة على كل شيء:
لم يتردد السيد المسيح يسوع الرب مطلقاً في الكشف عما لديه من قدرة في الوقت المناسب .
هذا لا يقتصر على مجرد إجراء المعجزات والعجائب، وكذلك لا غموض في تصريحاته عن هذا الموضوع:
(متى 18:28) (فتقَدَّمَ يَسوعُ وكلَّمَهُمْ قائلاً: دُفِعَ إلَيَّ كُلُّ سُلطانٍ في السَّماءِ وعلى الأرضِ) .
(متى 27:11)
(كُلُّ شَيءٍ قد دُفِعَ إلَيَّ مِنْ أبـــي، وليس أحَدٌ يَعرِفُ الِابنَ إلا الآبُ، ولا أحَدٌ يَعرِفُ الآبَ إلاّ الِابنُ ومَنْ أرادَ الِابنُ أنْ يُعلِنَ لهُ) .
كتب الرسول القدس بولس بوحـي من الروح القدس في رسالته التعليمية
إلى المؤمنين في أفسس:
(أفسس 22:1) (وأخضَعَ كُلَّ شَيءٍ تحتَ قَدَمَيهِ، وإيّاهُ جَعَلَ رأسًا فوقَ كُلّ شَيءٍ للكَنيسَةِ) .
أما كاتب الرسالة إلى العبرانيين فيعرّف المسيح يسوع الرب أنه:
(عبرانيين 3:1)
(الَّذي، وهو بَهاءُ مَجدِهِ، ورَسمُ جَوهَرِهِ، وحامِلٌ كُلَّ الأشياءِ بكَلِمَةِ قُدرَتِهِ، بَعدَ ما صَنَعَ بنَفسِهِ تطهيرًا لخطايانا، جَلَسَ في يَمينِ العَظَمَةِ في الأعالي) .
وفي سفر الرؤيا يخبرنا الوحي أن المسيح يسوع الرب هو:
(رؤيا 8:1) (أنا هو الألِفُ والياءُ، البَِدايَةُ والنّهايَةُ" يقولُ الرَّبُّ الكائنُ والَّذي كانَ والَّذي يأتي، القادِرُ على كُلّ شَيءٍ) .
والنبي إشعياء تنبأ عنه قائلاً فيه:
(أشعياء 6:9)
(لأنَّهُ يولَدُ لنا ولَدٌ ونُعطَى ابنًا، وتكونُ الرِّياسَةُ علَى كتِفِهِ، ويُدعَى اسمُهُ عَجيبًا، مُشيرًا، إلَهًا قديرًا، أبًا أبديًّا، رَئيسَ السَّلامِ) .
لكن الأمر لم يقتصر على مجرد بيانات. إنما ما قيل في المسيح يسوع الرب، سواء على فمه هو أو على فم غيره، بوحي من اللّه، كان دائماً مدعَّماً بالأعمال الخارقة للطبيعة والتي أُجريت علناً وشهد لها الجميع، الأصدقاء والأعداء على السواء. فقد أقام الموتى:
(يوحنا 44,43:11)
(ولَمّا قالَ هذا صَرَخَ بصوتٍ عظيمٍ: "لعازَرُ، هَلُمَّ خارِجًا!". فخرجَ المَيتُ ويَداهُ ورِجلاهُ مَربوطاتٌ بأقمِطَةٍ، ووَجهُهُ مَلفوفٌ بمِنديلٍ. فقالَ لهُم يَسوعُ: "حُلّوهُ ودَعوهُ يَذهَبْ") .
(لوقا 15,14:7)
(ثُمَّ تقَدَّمَ ولَمَسَ النَّعشَ، فوَقَفَ الحامِلونَ. فقالَ: "أيُّها الشّابُّ، لكَ أقولُ: قُمْ!". فجَلَسَ المَيتُ وابتَدأَ يتكَلَّمُ، فدَفَعَهُ إلى أُمّهِ) .
وكشف أنه هو الذي سينجز عملية القيامة الأخيرة لجميع الأموات عندما قال:
(يوحنا 29,28:5) (لا تتعَجَّبوا مِنْ هذا، فإنَّهُ تأتي ساعَةٌ فيها يَسمَعُ جميعُ الَّذينَ في القُبورِ صوتَهُ، فيَخرُجُ الَّذينَ فعَلوا الصّالِحاتِ إلى قيامَةِ الحياةِ، والَّذينَ عَمِلوا السَّيّئاتِ إلى قيامَةِ الدَّينونَةِ) .
2- العلم المطلق بكل شيء:
قال التلاميذ للسيد المسيح يسوع الرب:
(يوحنا 30:16) (َلآنَ نَعلَمُ أنَّكَ عالِمٌ بكُلّ شَيءٍ، ولَستَ تحتاجُ أنْ يَسألكَ أحَدٌ. لهذا نؤمِنُ أنَّكَ مِنَ اللهِ خرجتَ) .
والإنجيل المقدس يكشف لنا حقيقة عِلْم المسيح يسوع الرب بما يجري في عقول وأذهان وقلوب البشر. فعندما صرح للمفلوج بغفرانه لمعاصيه كشف في نفس الوقت عن الأشمئزاز الصامت لمعارضيه بتصريحه هذا:
(متى 4:9) (فعَلِمَ يَسوعُ أفكارَهُمْ، فقالَ: لماذا تُفَكّرونَ بالشَّرّ في قُلوبكُمْ؟) .
وهذا ما يسجله أيضاً البشير يوحنا:
(يوحنا 25,24:2)
(لكنَّ يَسوعَ لم يأتَمِنهُمْ على نَفسِهِ، لأنَّهُ كانَ يَعرِفُ الجميعَ. ولأنَّهُ لم يَكُنْ مُحتاجًا أنْ يَشهَدَ أحَدٌ عن الإنسانِ، لأنَّهُ عَلِمَ ما كانَ في الإنسانِ) .
(يوحنا 64:6) (ولكن مِنكُمْ قَومٌ لا يؤمِنونَ. لأنَّ يَسوعَ مِنَ البَدءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ الَّذينَ لا يؤمِنونَ، ومَنْ هو الَّذي يُسَلّمُهُ) .
(يوحنا 4:18) (فخرجَ يَسوعُ وهو عالِمٌ بكُلّ ما يأتي علَيهِ، وقالَ لهُم: "مَنْ تطلُبونَ؟") .
وورد في رسالة الرسول القديس بولس إلى اهل كولوسي أنه:
(كولوسي 3:2) (المُذَّخَرِ فيهِ جميعُ كُنوزِ الحِكمَةِ والعِلمِ) .
وقال المسيح يسوع الرب عن نفسه:
(متى 27:11)
(كُلُّ شَيءٍ قد دُفِعَ إلَيَّ مِنْ أبـــي، وليس أحَدٌ يَعرِفُ الِابنَ إلا الآبُ، ولا أحَدٌ يَعرِفُ الآبَ إلاّ الِابنُ ومَنْ أرادَ الِابنُ أنْ يُعلِنَ لهُ) .
إن ما يكشف عنه المسيح يسوع الرب هنا هو في غاية الأهمية. فهو يفهمنا الحقيقة الأساسية في ألوهيته، وهي أن ذاته وكيانه اللاهوتييْن هما على درجة شاهقة من العظمة حتى أنه لا يمكن لأحد غير اللّه نفسه إستيعابهما. ليس ذلك فقط، بل أوضح المسيح يسوع الرب لنا من جهة أخرى أن طاقة معرفته اللاهوتية هي غير محدودة كمعرفة اللّه الآب الكاملة والتامة.
قال التلاميذ للسيد المسيح يسوع الرب:
(يوحنا 30:16) (َلآنَ نَعلَمُ أنَّكَ عالِمٌ بكُلّ شَيءٍ، ولَستَ تحتاجُ أنْ يَسألكَ أحَدٌ. لهذا نؤمِنُ أنَّكَ مِنَ اللهِ خرجتَ) .
والإنجيل المقدس يكشف لنا حقيقة عِلْم المسيح يسوع الرب بما يجري في عقول وأذهان وقلوب البشر. فعندما صرح للمفلوج بغفرانه لمعاصيه كشف في نفس الوقت عن الأشمئزاز الصامت لمعارضيه بتصريحه هذا:
(متى 4:9) (فعَلِمَ يَسوعُ أفكارَهُمْ، فقالَ: لماذا تُفَكّرونَ بالشَّرّ في قُلوبكُمْ؟) .
وهذا ما يسجله أيضاً البشير يوحنا:
(يوحنا 25,24:2)
(لكنَّ يَسوعَ لم يأتَمِنهُمْ على نَفسِهِ، لأنَّهُ كانَ يَعرِفُ الجميعَ. ولأنَّهُ لم يَكُنْ مُحتاجًا أنْ يَشهَدَ أحَدٌ عن الإنسانِ، لأنَّهُ عَلِمَ ما كانَ في الإنسانِ) .
(يوحنا 64:6) (ولكن مِنكُمْ قَومٌ لا يؤمِنونَ. لأنَّ يَسوعَ مِنَ البَدءِ عَلِمَ مَنْ هُمُ الَّذينَ لا يؤمِنونَ، ومَنْ هو الَّذي يُسَلّمُهُ) .
(يوحنا 4:18) (فخرجَ يَسوعُ وهو عالِمٌ بكُلّ ما يأتي علَيهِ، وقالَ لهُم: "مَنْ تطلُبونَ؟") .
وورد في رسالة الرسول القديس بولس إلى اهل كولوسي أنه:
(كولوسي 3:2) (المُذَّخَرِ فيهِ جميعُ كُنوزِ الحِكمَةِ والعِلمِ) .
وقال المسيح يسوع الرب عن نفسه:
(متى 27:11)
(كُلُّ شَيءٍ قد دُفِعَ إلَيَّ مِنْ أبـــي، وليس أحَدٌ يَعرِفُ الِابنَ إلا الآبُ، ولا أحَدٌ يَعرِفُ الآبَ إلاّ الِابنُ ومَنْ أرادَ الِابنُ أنْ يُعلِنَ لهُ) .
إن ما يكشف عنه المسيح يسوع الرب هنا هو في غاية الأهمية. فهو يفهمنا الحقيقة الأساسية في ألوهيته، وهي أن ذاته وكيانه اللاهوتييْن هما على درجة شاهقة من العظمة حتى أنه لا يمكن لأحد غير اللّه نفسه إستيعابهما. ليس ذلك فقط، بل أوضح المسيح يسوع الرب لنا من جهة أخرى أن طاقة معرفته اللاهوتية هي غير محدودة كمعرفة اللّه الآب الكاملة والتامة.
كشف الإنجيل بكل تأكيد أن يسوع المسيح الرب كان يتمتع بعلم وحكمة مطلقين لا حدود لهما. قال أحد المفكرين بهذا الأمر: (إن أعظم الدلائل على قدرة المسيح يسوع الرب الخارقة في فحص وتحليل وقراءة ما يتضمنه قلب الإِنسان من أسرار هي ما كشف عنه بخصوص كل من نثنائيل، والمرأة السامرية، وتلميذه الخائن يهوذا، وتلميذه المغرور بنفسه بطرس. أخبر المسيح يسوع الرب وأشار إلى وقائع المستقبل، فتحدث عن موته وقيامته وعودته إلى الأرض) .
إن مسيرة التاريخ كانت مفتوحة أمام عينيه، فهو قد تتبع متضمنات ما سبق وصار، وهو رأى مسبقاً الأعمال المعجزية الخارقة التي كان سينجزها تلاميذه، كما أنه أخبر عن هزيمة إبليس العتيدة وأنتصار ملكوت اللّه الذي يلازم ذلك. فالأرض والسماء، الأزل والأبد، اللّه والإِنسان كل شيء مكشوف أمام عينيه.
3- الوجود الكلي الذي لا يحده مكان ولا زمان:
عرّفت بشارة يوحنا المسيح يسوع الرب على أنه :
(يوحنا 18:1) (اَللهُ لم يَرَهُ أحَدٌ قَطُّ. اَلِابنُ الوَحيدُ الَّذي هو في حِضنِ الآبِ هو خَبَّرَ) .
في ذلك تأكيد ليس فقط على أن المسيح يسوع الرب ذو علاقة لاهوتية مباشرة باللّه، بل أيضاً هنالك تشديد على أنه بالرغم من تجسُّده ووجوده على الأرض بين البشر فإن صلته الوثيقة ولحمته الحميمة مع اللّه بقيت دون تغيير أو تحوير. فعند تجسده لم يكن يعبّر عن مجرد علاقته السابقة باللّه، أي أنه كان مع اللّه، بل أنه بقي أيضاً مع اللّه. هذا في الواقع ما يعنيه العدد الأول من بشارة يوحنا والذي يقول دون إبهام: (فِي ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ (أي المسيح)، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللّٰهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللّٰهَ) .
فالمسيح يسوع الرب إذن كان مع اللّه وبقي عند تجسده في صورة بشرية: (كائن) مع اللّه. ويلقي يسوع المسيج الرب نفسه ضوءاً على تلك الحقيقة في قوله:
(يوحنا 13:3) (وليس أحَدٌ صَعِدَ إلى السَّماءِ إلَّا الَّذي نَزَلَ مِنَ السَّماءِ، ابنُ الإنسانِ الَّذي هو في السَّماءِ) .
(المسيح تجسد، ولكنه لم يُحصَر ولم تقلّ قيمته، فابن اللّه نزل من السماء بطريقة معجزية خارقة للطبيعة، في نفس الوقت الذي فيه بقي موجوداً في السماء. لقد اختار أن يولد من عذراء بطريقة عجيبة لكي يعيش على الأرض ويُعلَّق على الصليب. لكنه في الوقت ذاته لم يكفّ عن أن يملأ الكون بوجوده، كما كان الكون معمَّراً بوجوده منذ البداية) .
ثم نلاحظ أن المسيح يسوع الرب نفسه كشف عن حقيقة وجوده الكلي وغير المحدود عندما قال:
(متى 20:18) (لأنَّهُ حَيثُما اجتَمَعَ اثنانِ أو ثَلاثَةٌ باسمي فهناكَ أكونُ في وسطِهِمْ) .
وكذلك في قوله:
(متى 20:28) (وعَلّموهُمْ أنْ يَحفَظوا جميعَ ما أوصَيتُكُمْ بهِ. وها أنا معكُمْ كُلَّ الأيّامِ إلى انقِضاءِ الدَّهرِ. آمينَ) .
إنّ نصّ الإنجيل الأخير هذا ورد على لسان الرب يسوع المسيح عندما كان مجتمعاً برسله على جبل الزيتون بعد قيامته من الأموات. وهو هنا يطمئنهم ويؤكد لهم أستمرارية وجوده وقوته معهم، حتى أنه أزاح الستار على أنّ تأثيره عليهم ومعهم لن يكون تأثير معلّم أو نبي ميت ومقبور، بل هو تأثير من هو حاضر وحيّ دائماً. أما كونه موجوداً في كل مكان فهذا يعني أنه يبقى دائماً قريباً، قادراً على حماية وتعزية شعبه حتى لا يصيبهم أذى أو أسى غير ما يراه هو ويسمح به لأجل صالحهم ومنفعتهم .
إن مسيرة التاريخ كانت مفتوحة أمام عينيه، فهو قد تتبع متضمنات ما سبق وصار، وهو رأى مسبقاً الأعمال المعجزية الخارقة التي كان سينجزها تلاميذه، كما أنه أخبر عن هزيمة إبليس العتيدة وأنتصار ملكوت اللّه الذي يلازم ذلك. فالأرض والسماء، الأزل والأبد، اللّه والإِنسان كل شيء مكشوف أمام عينيه.
3- الوجود الكلي الذي لا يحده مكان ولا زمان:
عرّفت بشارة يوحنا المسيح يسوع الرب على أنه :
(يوحنا 18:1) (اَللهُ لم يَرَهُ أحَدٌ قَطُّ. اَلِابنُ الوَحيدُ الَّذي هو في حِضنِ الآبِ هو خَبَّرَ) .
في ذلك تأكيد ليس فقط على أن المسيح يسوع الرب ذو علاقة لاهوتية مباشرة باللّه، بل أيضاً هنالك تشديد على أنه بالرغم من تجسُّده ووجوده على الأرض بين البشر فإن صلته الوثيقة ولحمته الحميمة مع اللّه بقيت دون تغيير أو تحوير. فعند تجسده لم يكن يعبّر عن مجرد علاقته السابقة باللّه، أي أنه كان مع اللّه، بل أنه بقي أيضاً مع اللّه. هذا في الواقع ما يعنيه العدد الأول من بشارة يوحنا والذي يقول دون إبهام: (فِي ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ (أي المسيح)، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللّٰهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللّٰهَ) .
فالمسيح يسوع الرب إذن كان مع اللّه وبقي عند تجسده في صورة بشرية: (كائن) مع اللّه. ويلقي يسوع المسيج الرب نفسه ضوءاً على تلك الحقيقة في قوله:
(يوحنا 13:3) (وليس أحَدٌ صَعِدَ إلى السَّماءِ إلَّا الَّذي نَزَلَ مِنَ السَّماءِ، ابنُ الإنسانِ الَّذي هو في السَّماءِ) .
(المسيح تجسد، ولكنه لم يُحصَر ولم تقلّ قيمته، فابن اللّه نزل من السماء بطريقة معجزية خارقة للطبيعة، في نفس الوقت الذي فيه بقي موجوداً في السماء. لقد اختار أن يولد من عذراء بطريقة عجيبة لكي يعيش على الأرض ويُعلَّق على الصليب. لكنه في الوقت ذاته لم يكفّ عن أن يملأ الكون بوجوده، كما كان الكون معمَّراً بوجوده منذ البداية) .
ثم نلاحظ أن المسيح يسوع الرب نفسه كشف عن حقيقة وجوده الكلي وغير المحدود عندما قال:
(متى 20:18) (لأنَّهُ حَيثُما اجتَمَعَ اثنانِ أو ثَلاثَةٌ باسمي فهناكَ أكونُ في وسطِهِمْ) .
وكذلك في قوله:
(متى 20:28) (وعَلّموهُمْ أنْ يَحفَظوا جميعَ ما أوصَيتُكُمْ بهِ. وها أنا معكُمْ كُلَّ الأيّامِ إلى انقِضاءِ الدَّهرِ. آمينَ) .
إنّ نصّ الإنجيل الأخير هذا ورد على لسان الرب يسوع المسيح عندما كان مجتمعاً برسله على جبل الزيتون بعد قيامته من الأموات. وهو هنا يطمئنهم ويؤكد لهم أستمرارية وجوده وقوته معهم، حتى أنه أزاح الستار على أنّ تأثيره عليهم ومعهم لن يكون تأثير معلّم أو نبي ميت ومقبور، بل هو تأثير من هو حاضر وحيّ دائماً. أما كونه موجوداً في كل مكان فهذا يعني أنه يبقى دائماً قريباً، قادراً على حماية وتعزية شعبه حتى لا يصيبهم أذى أو أسى غير ما يراه هو ويسمح به لأجل صالحهم ومنفعتهم .
لقد كان حضور المسيح يسوع الرب مع تلاميذه بعد قيامته من الموت أكثر وضوحاً من وجوده الجسماني قبل موته .
فبعد قيامته أصبح إيمانهم وعلاقتهم به قوة أنتصارية دافعة، بينما كان أعتبارهم له قبل موته دائم التأرجح والتشكك .
أشار الرسول القديس بولس إلى حقيقة وجود المسيح يسوع الرب المطلق في كل مكان بقوله:
(أفسس 23:1) (الَّتي هي جَسَدُهُ، مِلءُ الَّذي يَملأُ الكُلَّ في الكُلّ) .
4- الخلق:
مرة أخرى نجد أن تقديم الإنجيل بحسب البشير يوحنا للمسيح يسوع الرب واضح ومختصر ومفيد:
(يوحنا 10:1) (كانَ في العالَمِ، وكوّنَ العالَمُ بهِ، ولم يَعرِفهُ العالَمُ) .
(يوحنا 3:1) (كُلُّ شَيءٍ بهِ كانَ، وبغَيرِهِ لم يَكُنْ شَيءٌ مِمّا كانَ) .
وما أوحى به الروح القدس عبر كتابة الرسول القديس بولس ليس أقل شأناً في الشهادة للمسيح يسوع الرب الخالق:
(كولوسي 17,16:1)
(فإنَّهُ فيهِ خُلِقَ الكُلُّ: ما في السَّمواتِ وما على الأرضِ، ما يُرَى وما لا يُرَى، سواءٌ كانَ عُروشًا أمْ سياداتٍ أمْ رياساتٍ أمْ سلاطينَ. الكُلُّ بهِ ولهُ قد خُلِقَ. الَّذي هو قَبلَ كُلّ شَيءٍ، وفيهِ يَقومُ الكُلُّ) .
أما كاتب الرسالة إلى العبرانيين فكتب عن الأمر مذكِّراً بما كان أنبياء
العهد القديم قد سبق وقالوه عن المسيح يسوع الرب القادم إلى العالم:
(عبرانيين 8:1) (وأمّا عن الِابنِ: "كُرسيُّكَ يا أللهُ إلى دَهرِ الدُّهورِ. قَضيبُ استِقامَةٍ قَضيبُ مُلكِكَ) .
وهكذا كان قد ورد في:
(مزمور 6:45) (كُرسيُّكَ يا اَللهُ إلَى دَهرِ الدُّهورِ. قَضيبُ استِقامَةٍ قَضيبُ مُلكِكَ) .
وفي:
(عبرانيين 11,10:1)
(وأنتَ يا رَبُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرضَ، والسَّماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ. هي تبيدُ ولكن أنتَ تبقَى، وكُلُّها كثَوبٍ تبلَى) .
يتابع كاتب الرسالة إلى العبرانيين أقتباسه من أقوال الأنبياء عن المسيح يسوع الرب .
وهذا ما ورد في:
(مزمور 25:102) (مِنْ قِدَمٍ أسَّستَ الأرضَ، والسماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ).
وكاتب هذه الرسالة هنا سعى ليس لمجرّد تذكيرنا بما يقوله العهد القديم في المسيح يسوع الرب، بل أيضاً لإِيقافنا على حقيقة كون العهد القديم يقول في المسيح يسوع الرب ما لا يُقال سوى في اللّه بالذات، فهو كان قد سبق وقال في المسيح يسوع الرب:
(عبرانيين 3:1)
(الَّذي، وهو بَهاءُ مَجدِهِ، ورَسمُ جَوهَرِهِ، وحامِلٌ كُلَّ الأشياءِ بكَلِمَةِ قُدرَتِهِ، بَعدَ ما صَنَعَ بنَفسِهِ تطهيرًا لخطايانا، جَلَسَ في يَمينِ العَظَمَةِ في الأعالي) .
فبعد قيامته أصبح إيمانهم وعلاقتهم به قوة أنتصارية دافعة، بينما كان أعتبارهم له قبل موته دائم التأرجح والتشكك .
أشار الرسول القديس بولس إلى حقيقة وجود المسيح يسوع الرب المطلق في كل مكان بقوله:
(أفسس 23:1) (الَّتي هي جَسَدُهُ، مِلءُ الَّذي يَملأُ الكُلَّ في الكُلّ) .
4- الخلق:
مرة أخرى نجد أن تقديم الإنجيل بحسب البشير يوحنا للمسيح يسوع الرب واضح ومختصر ومفيد:
(يوحنا 10:1) (كانَ في العالَمِ، وكوّنَ العالَمُ بهِ، ولم يَعرِفهُ العالَمُ) .
(يوحنا 3:1) (كُلُّ شَيءٍ بهِ كانَ، وبغَيرِهِ لم يَكُنْ شَيءٌ مِمّا كانَ) .
وما أوحى به الروح القدس عبر كتابة الرسول القديس بولس ليس أقل شأناً في الشهادة للمسيح يسوع الرب الخالق:
(كولوسي 17,16:1)
(فإنَّهُ فيهِ خُلِقَ الكُلُّ: ما في السَّمواتِ وما على الأرضِ، ما يُرَى وما لا يُرَى، سواءٌ كانَ عُروشًا أمْ سياداتٍ أمْ رياساتٍ أمْ سلاطينَ. الكُلُّ بهِ ولهُ قد خُلِقَ. الَّذي هو قَبلَ كُلّ شَيءٍ، وفيهِ يَقومُ الكُلُّ) .
أما كاتب الرسالة إلى العبرانيين فكتب عن الأمر مذكِّراً بما كان أنبياء
العهد القديم قد سبق وقالوه عن المسيح يسوع الرب القادم إلى العالم:
(عبرانيين 8:1) (وأمّا عن الِابنِ: "كُرسيُّكَ يا أللهُ إلى دَهرِ الدُّهورِ. قَضيبُ استِقامَةٍ قَضيبُ مُلكِكَ) .
وهكذا كان قد ورد في:
(مزمور 6:45) (كُرسيُّكَ يا اَللهُ إلَى دَهرِ الدُّهورِ. قَضيبُ استِقامَةٍ قَضيبُ مُلكِكَ) .
وفي:
(عبرانيين 11,10:1)
(وأنتَ يا رَبُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرضَ، والسَّماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ. هي تبيدُ ولكن أنتَ تبقَى، وكُلُّها كثَوبٍ تبلَى) .
يتابع كاتب الرسالة إلى العبرانيين أقتباسه من أقوال الأنبياء عن المسيح يسوع الرب .
وهذا ما ورد في:
(مزمور 25:102) (مِنْ قِدَمٍ أسَّستَ الأرضَ، والسماواتُ هي عَمَلُ يَدَيكَ).
وكاتب هذه الرسالة هنا سعى ليس لمجرّد تذكيرنا بما يقوله العهد القديم في المسيح يسوع الرب، بل أيضاً لإِيقافنا على حقيقة كون العهد القديم يقول في المسيح يسوع الرب ما لا يُقال سوى في اللّه بالذات، فهو كان قد سبق وقال في المسيح يسوع الرب:
(عبرانيين 3:1)
(الَّذي، وهو بَهاءُ مَجدِهِ، ورَسمُ جَوهَرِهِ، وحامِلٌ كُلَّ الأشياءِ بكَلِمَةِ قُدرَتِهِ، بَعدَ ما صَنَعَ بنَفسِهِ تطهيرًا لخطايانا، جَلَسَ في يَمينِ العَظَمَةِ في الأعالي) .
وهذا ما ينطبق تماماً على ما ورد في رسالة الرسول القديس بولس الأولى إلى المؤمنين في كورنثوس:
(1كورنثوس 6:8)
(لكن لنا إلهٌ واحِدٌ: الآبُ الَّذي مِنهُ جميعُ الأشياءِ، ونَحنُ لهُ. ورَبٌّ واحِدٌ: يَسوعُ المَسيحُ، الَّذي بهِ جميعُ الأشياءِ، ونَحنُ بهِ).
لقد كتب بصدد هذا الموضوع أحد كبار المفكرين المسيحيين يقول:
)يخبرنا الكتاب المقدس أن المسيح يسوع الرب هو خالق الكون بأسره، ما هو منظور وما هو غير منظور. هذا لا يتضمن فقط ما في الكون الطبيعي والمادي من شموس ونجوم لا تُحصى، بل أيضاً جميع أنواع الحياة الشخصية بما في ذلك الملائكة والبشر. الجميع مدينون له بوجودهم، وهو يشرف على كافة أرجاء الكون، حامياً له من التفكك والأنحلال والخراب. وتفيدنا كلمة اللّه أن المسيح هو مصدر كل الأشياء ما يُرى وما لا يُرى، وهو الغاية النهائية لكل الخليقة. إذن ليس المسيح يسوع الرب هو خالق كل الأشياء فقط، بل إنها جميعاً خُلقت لأجله هو، فهو الآخِر كما هو الأول، وهو النهاية كما هو البداية) .
5- السلطان والحق في مغفرة الخطايا:
عندما شفى يسوع المفلوج وغفر له خطاياه تململ الكتبة متسائلين في سرّهم:
(مرقس 7:2) (لماذا يتكَلَّمُ هذا هكذا بتجاديفَ؟ مَنْ يَقدِرُ أنْ يَغفِرَ خطايا إلَّا اللهُ وحدَهُ؟) .
لكن يسوع عرف ما في قلوبهم وبادرهم قائلاً:
(مرقس 10:2) (ولكِنْ لكَيْ تعلَموا أنَّ لابنِ الإنسانِ سُلطانًا على الأرضِ أنْ يَغفِرَ الخطايا". قالَ للمَفلوجِ) .
وأما المفلوج فقد أمره الرب يسوع المسيح، بعد أن غفر له خطاياه، أن يحمل سريره ويذهب إلى بيته. وهكذا فإننا نرى أن المسيح يسوع الرب يربط بين صلاحيته لمغفرة خطايا البشر وقدرته الألهية على شفاء أمراضهم. وهو لم يتكلم عن مجرد السلطة على مغفرة خطية الآخرين، بل أكّد أنه هو نفسه البديل الذي يحمل عقاب الخطية عنهم. وأعلن لتلاميذه بعد قيامته من الموت :
(لوقا 47:24) (وأنْ يُكرَزَ باسمِهِ بالتَّوبَةِ ومَغفِرَةِ الخطايا لجميعِ الأُمَمِ، مُبتَدأً مِنْ أورُشَليمَ) .
أمّا شهادة يوحنا المعمدان الذي جاء ليمهد الطريق لمجيء المسيح يسوع الرب فقد كانت واضحة وجلية أمام الجميع:
(يوحنا 29:1) (وفي الغَدِ نَظَرَ يوحَنَّا يَسوعَ مُقبِلاً إليهِ، فقالَ:"هوذا حَمَلُ اللهِ الَّذي يَرفَعُ خَطيَّةَ العالَمِ!) .
وبشّر الرسول بطرس الأمم قائلاً:
(أع الرسل 43:10) (لهُ يَشهَدُ جميعُ الأنبياءِ أنَّ كُلَّ مَنْ يؤمِنُ بهِ يَنالُ باسمِهِ غُفرانَ الخطايا) .
وكتب القديس بولس الرسول:
(كولوسي 14:1) (الَّذي لنا فيهِ الفِداءُ، بدَمِهِ غُفرانُ الخطايا) .
وكتب الرسول يوحنا في رسالته الأولى:
(1يوحنا 7:1)
(ولكن إنْ سلكنا في النّورِ كما هو في النّورِ، فلَنا شَرِكَةٌ بَعضِنا مع بَعضٍ، ودَمُ يَسوعَ المَسيحِ ابنِهِ يُطَهّرُنا مِنْ كُلّ خَطيَّةٍ)
ليسوع المسيح الرب إذن المقدرة على مغفرة خطايا الآخرين، لأنه هو نفسه كان مزمعاً أن يدفع ثمن ذلك الفداء الثمين.
(1كورنثوس 6:8)
(لكن لنا إلهٌ واحِدٌ: الآبُ الَّذي مِنهُ جميعُ الأشياءِ، ونَحنُ لهُ. ورَبٌّ واحِدٌ: يَسوعُ المَسيحُ، الَّذي بهِ جميعُ الأشياءِ، ونَحنُ بهِ).
لقد كتب بصدد هذا الموضوع أحد كبار المفكرين المسيحيين يقول:
)يخبرنا الكتاب المقدس أن المسيح يسوع الرب هو خالق الكون بأسره، ما هو منظور وما هو غير منظور. هذا لا يتضمن فقط ما في الكون الطبيعي والمادي من شموس ونجوم لا تُحصى، بل أيضاً جميع أنواع الحياة الشخصية بما في ذلك الملائكة والبشر. الجميع مدينون له بوجودهم، وهو يشرف على كافة أرجاء الكون، حامياً له من التفكك والأنحلال والخراب. وتفيدنا كلمة اللّه أن المسيح هو مصدر كل الأشياء ما يُرى وما لا يُرى، وهو الغاية النهائية لكل الخليقة. إذن ليس المسيح يسوع الرب هو خالق كل الأشياء فقط، بل إنها جميعاً خُلقت لأجله هو، فهو الآخِر كما هو الأول، وهو النهاية كما هو البداية) .
5- السلطان والحق في مغفرة الخطايا:
عندما شفى يسوع المفلوج وغفر له خطاياه تململ الكتبة متسائلين في سرّهم:
(مرقس 7:2) (لماذا يتكَلَّمُ هذا هكذا بتجاديفَ؟ مَنْ يَقدِرُ أنْ يَغفِرَ خطايا إلَّا اللهُ وحدَهُ؟) .
لكن يسوع عرف ما في قلوبهم وبادرهم قائلاً:
(مرقس 10:2) (ولكِنْ لكَيْ تعلَموا أنَّ لابنِ الإنسانِ سُلطانًا على الأرضِ أنْ يَغفِرَ الخطايا". قالَ للمَفلوجِ) .
وأما المفلوج فقد أمره الرب يسوع المسيح، بعد أن غفر له خطاياه، أن يحمل سريره ويذهب إلى بيته. وهكذا فإننا نرى أن المسيح يسوع الرب يربط بين صلاحيته لمغفرة خطايا البشر وقدرته الألهية على شفاء أمراضهم. وهو لم يتكلم عن مجرد السلطة على مغفرة خطية الآخرين، بل أكّد أنه هو نفسه البديل الذي يحمل عقاب الخطية عنهم. وأعلن لتلاميذه بعد قيامته من الموت :
(لوقا 47:24) (وأنْ يُكرَزَ باسمِهِ بالتَّوبَةِ ومَغفِرَةِ الخطايا لجميعِ الأُمَمِ، مُبتَدأً مِنْ أورُشَليمَ) .
أمّا شهادة يوحنا المعمدان الذي جاء ليمهد الطريق لمجيء المسيح يسوع الرب فقد كانت واضحة وجلية أمام الجميع:
(يوحنا 29:1) (وفي الغَدِ نَظَرَ يوحَنَّا يَسوعَ مُقبِلاً إليهِ، فقالَ:"هوذا حَمَلُ اللهِ الَّذي يَرفَعُ خَطيَّةَ العالَمِ!) .
وبشّر الرسول بطرس الأمم قائلاً:
(أع الرسل 43:10) (لهُ يَشهَدُ جميعُ الأنبياءِ أنَّ كُلَّ مَنْ يؤمِنُ بهِ يَنالُ باسمِهِ غُفرانَ الخطايا) .
وكتب القديس بولس الرسول:
(كولوسي 14:1) (الَّذي لنا فيهِ الفِداءُ، بدَمِهِ غُفرانُ الخطايا) .
وكتب الرسول يوحنا في رسالته الأولى:
(1يوحنا 7:1)
(ولكن إنْ سلكنا في النّورِ كما هو في النّورِ، فلَنا شَرِكَةٌ بَعضِنا مع بَعضٍ، ودَمُ يَسوعَ المَسيحِ ابنِهِ يُطَهّرُنا مِنْ كُلّ خَطيَّةٍ)
ليسوع المسيح الرب إذن المقدرة على مغفرة خطايا الآخرين، لأنه هو نفسه كان مزمعاً أن يدفع ثمن ذلك الفداء الثمين.
6- مؤسس الخلاص:
لدينا مجموعة بيانات وتصريحات في الكتاب المقدس تعلّمنا أن السيد المسيح يسوع الرب هو مؤسس ومنبع الخلاص. وهذه البيانات والتصريحات تدعو الناس إلى الإِيمان بالإله الحقيقي الوحيد. وغاية الإِيمان الحياة الأبدية .
ورد في الإنجيل بحسب البشير يوحنا في:
(يوحنا 36:3) (الَّذي يؤمِنُ بالِابنِ لهُ حياةٌ أبديَّةٌ، والَّذي لا يؤمِنُ بالِابنِ لن يَرَى حياةً بل يَمكُثُ علَيهِ غَضَبُ اللهِ) .
هذه شهادة يوحنا للمسيح يسوع الرب أنه في الإيمان الخلاص، وفي الخلاص الحياة الأبدية .
أجاب الرسولين بولس وسيلا في أعمال الرسل:
(أع الرسل 31:16) (فقالا: "آمِنْ بالرَّبّ يَسوعَ المَسيحِ فتخلُصَ أنتَ وأهلُ بَيتِكَ") .
على رغبة سجَّانهما المتلهفة لمعرفة الحق .
أما المسيح يسوع الرب نفسه فكلماته لم تكن أقل وضوحاً بهذا الشأن إذ يقول:
(يوحنا 1:14) (لا تضطَرِبْ قُلوبُكُمْ. أنتُم تؤمِنونَ باللهِ فآمِنوا بي) .
يؤكد البشير يوحنا أيضاً أن المؤمنين يرثون الحياة الأبدية، ولم يكن هذا ليحصل لولا محبة اللّه الآب:
(يوحنا 18,16:3)
(لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ... الَّذي يؤمِنُ بهِ لا يُدانُ، والَّذي لا يؤمِنُ قد دينَ، لأنَّهُ لم يؤمِنْ باسمِ ابنِ اللهِ الوَحيدِ) .
ويخبرنا البشير يوحنا أيضاً بلسان السيد المسيح يسوع الرب عن السبب الجوهري للإيمان. فما هي المحبة وما هو الخلاص والحياة الأبدية إن لم يؤكد لنا الرب يسوع المسيح أنه حي إلى الأبد؟ فالإيمان به هو الأمل الوحيد للأنتصار على الموت، حيث يصرح لنا:
(يوحنا 26,25:11)
(قالَ لها يَسوعُ: "أنا هو القيامَةُ والحياةُ. مَنْ آمَنَ بي ولو ماتَ فسيحيا، وكُلُّ مَنْ كانَ حَيًّا وآمَنَ بي فلن يَموتَ إلى الأبدِ. أتؤمِنينَ بهذا؟") .
ولهذا، فالإيمان بالمسيح يسوع الرب مرتبط تماماً بالإيمان باللّه، وكلمة اللّه لا تفرق بينهما .
ففي الإنجيل بحسب البشير يوحنا في:
(يوحنا 44:12) (فنادَى يَسوعُ وقالَ: الَّذي يؤمِنُ بي، ليس يؤمِنُ بي بل بالَّذي أرسَلَني) .
يأتي قول المسيح يسوع الرب هذا بكل وضوح .
وفي:
(يوحنا 28:6-40) (راجع الكتاب المقدس – العد الجديد) .
لدينا مجموعة بيانات وتصريحات في الكتاب المقدس تعلّمنا أن السيد المسيح يسوع الرب هو مؤسس ومنبع الخلاص. وهذه البيانات والتصريحات تدعو الناس إلى الإِيمان بالإله الحقيقي الوحيد. وغاية الإِيمان الحياة الأبدية .
ورد في الإنجيل بحسب البشير يوحنا في:
(يوحنا 36:3) (الَّذي يؤمِنُ بالِابنِ لهُ حياةٌ أبديَّةٌ، والَّذي لا يؤمِنُ بالِابنِ لن يَرَى حياةً بل يَمكُثُ علَيهِ غَضَبُ اللهِ) .
هذه شهادة يوحنا للمسيح يسوع الرب أنه في الإيمان الخلاص، وفي الخلاص الحياة الأبدية .
أجاب الرسولين بولس وسيلا في أعمال الرسل:
(أع الرسل 31:16) (فقالا: "آمِنْ بالرَّبّ يَسوعَ المَسيحِ فتخلُصَ أنتَ وأهلُ بَيتِكَ") .
على رغبة سجَّانهما المتلهفة لمعرفة الحق .
أما المسيح يسوع الرب نفسه فكلماته لم تكن أقل وضوحاً بهذا الشأن إذ يقول:
(يوحنا 1:14) (لا تضطَرِبْ قُلوبُكُمْ. أنتُم تؤمِنونَ باللهِ فآمِنوا بي) .
يؤكد البشير يوحنا أيضاً أن المؤمنين يرثون الحياة الأبدية، ولم يكن هذا ليحصل لولا محبة اللّه الآب:
(يوحنا 18,16:3)
(لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ... الَّذي يؤمِنُ بهِ لا يُدانُ، والَّذي لا يؤمِنُ قد دينَ، لأنَّهُ لم يؤمِنْ باسمِ ابنِ اللهِ الوَحيدِ) .
ويخبرنا البشير يوحنا أيضاً بلسان السيد المسيح يسوع الرب عن السبب الجوهري للإيمان. فما هي المحبة وما هو الخلاص والحياة الأبدية إن لم يؤكد لنا الرب يسوع المسيح أنه حي إلى الأبد؟ فالإيمان به هو الأمل الوحيد للأنتصار على الموت، حيث يصرح لنا:
(يوحنا 26,25:11)
(قالَ لها يَسوعُ: "أنا هو القيامَةُ والحياةُ. مَنْ آمَنَ بي ولو ماتَ فسيحيا، وكُلُّ مَنْ كانَ حَيًّا وآمَنَ بي فلن يَموتَ إلى الأبدِ. أتؤمِنينَ بهذا؟") .
ولهذا، فالإيمان بالمسيح يسوع الرب مرتبط تماماً بالإيمان باللّه، وكلمة اللّه لا تفرق بينهما .
ففي الإنجيل بحسب البشير يوحنا في:
(يوحنا 44:12) (فنادَى يَسوعُ وقالَ: الَّذي يؤمِنُ بي، ليس يؤمِنُ بي بل بالَّذي أرسَلَني) .
يأتي قول المسيح يسوع الرب هذا بكل وضوح .
وفي:
(يوحنا 28:6-40) (راجع الكتاب المقدس – العد الجديد) .
من نفس الإنجيل المقدس ترى هذه العبارات:
(يوحنا 6,5:15)
(أنا الكَرمَةُ وأنتُم الأغصانُ. الَّذي يَثبُتُ فيَّ وأنا فيهِ هذا يأتي بثَمَرٍ كثيرٍ، لأنَّكُمْ بدوني لا تقدِرونَ أنْ تفعَلوا شَيئًا. إنْ كانَ أحَدٌ لا يَثبُتُ فيَّ يُطرَحُ خارِجًا كالغُصنِ، فيَجِفُّ ويَجمَعونَهُ ويَطرَحونَهُ في النّارِ، فيَحتَرِقُ) .
وأيضاً في:
(يوحنا 9:10) (أنا هو البابُ. إنْ دَخَلَ بي أحَدٌ فيَخلُصُ ويَدخُلُ ويَخرُجُ ويَجِدُ مَرعًى) .
وفي:
(يوحنا 28,27:10)
(خِرافي تسمَعُ صوتي، وأنا أعرِفُها فتتبَعُني. وأنا أُعطيها حياةً أبديَّةً، ولَنْ تهلِكَ إلى الأبدِ، ولا يَخطَفُها أحَدٌ مِنْ يَدي) .
أما الصلاة الشفاعية المدوَّنة في انجيل يوحنا:
(يوحنا 3:17) (وهذِهِ هي الحياةُ الأبديَّةُ: أنْ يَعرِفوكَ أنتَ الإلَهَ الحَقيقيَّ وحدَكَ ويَسوعَ المَسيحَ الَّذي أرسَلتَهُ) .
ففيها قال السيد المسيح يسوع الرب بكل وضوح .
أمين
(يوحنا 6,5:15)
(أنا الكَرمَةُ وأنتُم الأغصانُ. الَّذي يَثبُتُ فيَّ وأنا فيهِ هذا يأتي بثَمَرٍ كثيرٍ، لأنَّكُمْ بدوني لا تقدِرونَ أنْ تفعَلوا شَيئًا. إنْ كانَ أحَدٌ لا يَثبُتُ فيَّ يُطرَحُ خارِجًا كالغُصنِ، فيَجِفُّ ويَجمَعونَهُ ويَطرَحونَهُ في النّارِ، فيَحتَرِقُ) .
وأيضاً في:
(يوحنا 9:10) (أنا هو البابُ. إنْ دَخَلَ بي أحَدٌ فيَخلُصُ ويَدخُلُ ويَخرُجُ ويَجِدُ مَرعًى) .
وفي:
(يوحنا 28,27:10)
(خِرافي تسمَعُ صوتي، وأنا أعرِفُها فتتبَعُني. وأنا أُعطيها حياةً أبديَّةً، ولَنْ تهلِكَ إلى الأبدِ، ولا يَخطَفُها أحَدٌ مِنْ يَدي) .
أما الصلاة الشفاعية المدوَّنة في انجيل يوحنا:
(يوحنا 3:17) (وهذِهِ هي الحياةُ الأبديَّةُ: أنْ يَعرِفوكَ أنتَ الإلَهَ الحَقيقيَّ وحدَكَ ويَسوعَ المَسيحَ الَّذي أرسَلتَهُ) .
ففيها قال السيد المسيح يسوع الرب بكل وضوح .
أمين
Bahira Omar
أخوتنا الأحبة تعالوا نقدم الشكر و الحمد للذي .... أخذ خبزاً وشكر وكسر وأعطاهم قائلاً:" هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم إصنعوا هذا لذكري" وكذلك الكأس أيضاً بعد العشاء قائلاً:" هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي الذي يسفك عنكم"( لو 19:22-20).
هللويا مخلصي قد مات من أجلي هللويا ما أعظم محبتك يا الله إنت الرب القدير الكلي الحكمة و الرحنة صنعت لنا خلاصا بدمك الذي سال على الصليب لتفدينا و تعطينا حياة جديدة عي حياة الله فينا .
هللويا نشكرك يا رب و نعظم اسمك و نباركك و نهدي لك كل حمد و تسبيح و إكرام و إجلال ﻻنك مستحق نعم يا رب مستحق أن تنحني لك كل ركبة و يعترف بك كل لسان أنك أنت الله الحي وحدك بيسوع المسيح لم يا رب نهدي التسبيح و لك يا الله نقدم السجود و العبادة في اسم يسوع المسيح آمين.
مبارك اسم الرب إلهنـا ليكن اسم الرب مسبحاً و مباركاً للأبد.. عظيم عظيم جداً إلهنا و ليس لعظمته استقصاء الرب صالح و للكل.
أبونا السماوي الذي اظهر لنا محبته و بعد نحن خطاة أرسلت لنا إبنك المسيح المحبوب الذي اطاع حتى الموت ليفدينا و يخلصنا.. نحمدك من كل القلب و نسبحك و نعظم شخصك... من مثل الله حنان و رحيم.
من مثلك يا مخلصي وديع و متواضع القلب إذ كسرت جسدك من أجلنا و سفكت دمك الطاهر الكريم لتغسلنا و تغفر خطايانا نعم يارب نحن نفعل هذا لذكرك أنت الذي قهرت الموت و قمت من الاموات و أقامتنا معك. نشكرك نحمدك نسبح اسمك ربنا و راعينا أبونا و مخلصنا نرفع اسمك عالي لفوق ومجدك علينا يرى نعظمك نباركك نمجدك يا من مجدتنا في ابنك المحبوب هليلويا.
لك البركة والكرامة والمجد والسلطان إلى أبد الأبدين آمين.
احمد الرب من كل قلبي و اسبح اسمه القدوس الذي جاء ليفدي الخطاة و الذين أولهم أنا إذ رحمنا و جعلنا شعبه اقتنيتني لأخبرك بفضائلك اذ جعلتنا جنس مختار كهنوت و ملكوكي امة مقدسة نقلتني من الظلمة إلى نور محبتك العجيب.. ربي و مخلصي إني اقبل جسدك و دمك المسفوك من أجلي الذبيحة الحية و الكاملة التي قدمتها عني أشكرك أشكرك أشكرك مستحق الخروف المذبوح عني أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة والقوة والكرامة والمجد والبركة آمين
هللويا مخلصي قد مات من أجلي هللويا ما أعظم محبتك يا الله إنت الرب القدير الكلي الحكمة و الرحنة صنعت لنا خلاصا بدمك الذي سال على الصليب لتفدينا و تعطينا حياة جديدة عي حياة الله فينا .
هللويا نشكرك يا رب و نعظم اسمك و نباركك و نهدي لك كل حمد و تسبيح و إكرام و إجلال ﻻنك مستحق نعم يا رب مستحق أن تنحني لك كل ركبة و يعترف بك كل لسان أنك أنت الله الحي وحدك بيسوع المسيح لم يا رب نهدي التسبيح و لك يا الله نقدم السجود و العبادة في اسم يسوع المسيح آمين.
مبارك اسم الرب إلهنـا ليكن اسم الرب مسبحاً و مباركاً للأبد.. عظيم عظيم جداً إلهنا و ليس لعظمته استقصاء الرب صالح و للكل.
أبونا السماوي الذي اظهر لنا محبته و بعد نحن خطاة أرسلت لنا إبنك المسيح المحبوب الذي اطاع حتى الموت ليفدينا و يخلصنا.. نحمدك من كل القلب و نسبحك و نعظم شخصك... من مثل الله حنان و رحيم.
من مثلك يا مخلصي وديع و متواضع القلب إذ كسرت جسدك من أجلنا و سفكت دمك الطاهر الكريم لتغسلنا و تغفر خطايانا نعم يارب نحن نفعل هذا لذكرك أنت الذي قهرت الموت و قمت من الاموات و أقامتنا معك. نشكرك نحمدك نسبح اسمك ربنا و راعينا أبونا و مخلصنا نرفع اسمك عالي لفوق ومجدك علينا يرى نعظمك نباركك نمجدك يا من مجدتنا في ابنك المحبوب هليلويا.
لك البركة والكرامة والمجد والسلطان إلى أبد الأبدين آمين.
احمد الرب من كل قلبي و اسبح اسمه القدوس الذي جاء ليفدي الخطاة و الذين أولهم أنا إذ رحمنا و جعلنا شعبه اقتنيتني لأخبرك بفضائلك اذ جعلتنا جنس مختار كهنوت و ملكوكي امة مقدسة نقلتني من الظلمة إلى نور محبتك العجيب.. ربي و مخلصي إني اقبل جسدك و دمك المسفوك من أجلي الذبيحة الحية و الكاملة التي قدمتها عني أشكرك أشكرك أشكرك مستحق الخروف المذبوح عني أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة والقوة والكرامة والمجد والبركة آمين
Bahira Omar
من كل القلب أشكرك سيدي الحبيب يسوع المسيح ملكي وربي على جسدك المكسور من أجلي ودمك المسفوك فكم تعظمك نفسي وترفعك لأنك فاديا ومخلصي هللوووووويا مجداً وكرامة وعزاً لك يارب
-
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
*******
www.muslimstudy.wix.com/arabic
www.muslimstudy.wix.com/english
*******