JustPaste.it

God is Merciful-  إلهي إلَهٌ رَحِيمٌ


 

 

God is Merciful-  إلهي إلَهٌ رَحِيمٌ
 

  • Bahira Omar
    تمجيد الرب اليوم -- بسم الله الرحمن الرحيم إلهي إلَهٌ رَحِيمٌ --(لوقا 30:10-37) (راجع الكتاب المقدس – العهد الجديد) .. وليبارك الرب كلمته لنا. قال الله لليهود: 31 وَلأنَّ إلَهَكُمْ إلَهٌ رَحِيمٌ، فَإنَّهُ لَنْ يَترُكَكُمْ وَلَنْ يُهلِكَكُمْ، وَلَنْ يَنسَى العَهدَ الَّذِي أقسَمَ لآبائِكُمْ عَلَيهِ. ﺍﻟﺘﺜﻨﻴﺔ 4

  •  
  • Bahira Omar
    كان الطريق الممتد بين أورشليم وأريحا وعر المسلك موحشاً وكان للمسافر فيه أنه مزدحم باللصوص. وقلما كنت تجد بيوتاً على أمتداد ذلك الطريق ونادراً ما كنت تشاهد جندياً يسير فيه. إلا أنه كان الطريق العملي الوحيد بين المدينتين، وماذا كان على الشخص أن يفعل إلا أن يسلك ذلك الطريق بالرغم من المخاطر .
    في أحد الأيام، بينما كان شخص يهودي يسير على هذا الطريق الصحراوي المليء بالهضاب القاحلة التي تصلح مخبأً للصوص، هجمت عليه عصابة من مخبأها فهشّموه وسلبوه ما معه من الثياب الثمينة، وتركوه ينزف دما بين حي وميت .
    بعد قليل، عبر من هناك رجل دين ورأى الضحية (واحد من أعضاء رعيته) يتلوى في التراب والغبار. عادة نتوقع من رجل الدين تقديم المساعدة، ولكن حياته كانت في خطر عند تلك المنطقة المنعزلة. وكل لحظة تأخير كانت تزيد من الخطر. لذلك فقد أسرع في سيره على الطرف الآخر من الطريق .
    والعابر الثاني الذي مر كان رجلاً لاوي. يهودي أيضاً، كان عمله مساعدة رجل الدين في الهيكل. لقد لاحظ الرجل ضحية اللصوص، وواضح أنه يحتاج لمن يساعده. ولكن فكر أن هذه مصيدة له! لأنه إذا توقف للمساعدة فسيهجم عليه أحد القتلة. لذلك أستمر في سيره .
    وأخيرا، أقترب رجل سامري من المكان راكباً على حماره. كان السّامري خليطاً من شعوب أخرى ولكنه ليس يهودياً، لذلك كان محتقراً من اليهود، وعادة لم يكن بينهم أي تعامل. ولكن عندما رأى السامري أن اليهودي في ضيق وأزمة، تحرك لمساعدته. ناسياً التحيز العرقي والخطر المحيق به، فأنحنى ، ونظف جراحه معالجاً إياها وربطها. وبعد ذلك رفعه على دابته، وأخذه لأقرب فندق على الطريق. وأستمر يعتني بالرجل كل تلك الليلة .
    كان على السامري أن يترك في الصباح التالي. لذا فقد أعطى نقوداً لصاحب الفندق لكي يستمر بالعناية بذلك الرجل الجريح إلى أن يكون بأستطاعته السفر مرة أخرى. ووعد أن لم يكن المال كافياً، أن يوفيه الباقي عندما يعود .
    أخي المؤمن ... أختي المؤمنة سوف تقول ما تريد - لقد كان ما عمله السامري عملاً رائعاً جداً، وخاصة بإظهاره رحمة كهذه لليهودي، بينما كان النفور يسود العلاقة بين شعبيهما .
    - أخي المؤمن ... أختي المؤمنة تعالوا نتعلّم المغزى الكبير:-
    عندما كان الرب يسوع المسيح يروي قصة كهذه، إنما كان يفعل ذلك ليعلمنا درساً معيناً. وفي هذه الحالة كان يعلم رجل ناموس (شريعة) بأن على الإنسان أن يحب الله من كل قلبه وأن يحب قريبه كنفسه. فالناموسي لم يحب هذه الفكرة. لأنها جعلته يشعر بالإحراج. ولذا أراد الهروب من ذلك المأزق بسؤاله يسوع: "ومن هو قريبي"؟ فأجاب يسوع على سؤاله بان قص عليه قصة السامري الصالح. وهذا كان الجواب: قريبنا هو أي إنسان يحتاج إلى مساعدتنا، بغض النظر عن جنسه أو عقيدته أو لغته أو لونه أو مذهبة أو أنتمائه الطائفي .
    ونحن نؤمن أن القصة تعطينا أيضاً صورة رائعة عن كيفية إظهار الرب يسوع المسيح الرحمة لهؤلاء الذين هم في أمس الحاجة. فلنرجع إلى القصة لنرى كيف تجمع هذه القصة في طياتها الأخبار السارة للخلاص .
    أول كل شيء، دعونا أخي المؤمن وأختي المؤمنه أن نبدأ بهذا الشخص رحلته نزولاً من أورشليم إلى أريحا. وأورشليم تعني: "مدينة السلام". أريحا، تقع بجانب نهر الأردن الذي يتدفق باتجاه الجنوب نحو البحر الميت. فهذا الرجل كان يسافر نازلاً من مدينة السلام إلى مكان الموت. وهذا يذكرنا وبكل وضوح ما جاء في الكتاب المقدس وعلى لسان سلمليمان الحكيم في أنه:
    (توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة لكن عاقبتها طرق الموت) (أمثال 12:14) .
    أثناء رحلته وهو منحدر، وقع بين لصوص. وهذا صحيح بالنسبة لنا أيضاً، عندما ندير ظهرنا لله ونبدأ بالهبوط، نقع في مشاكل. يقول الكتاب المقدس:
    (طريق الغادرين وعر) (أمثال 15:13) .
    في الخطيئة تكمن نتيجة حتمية، التي من المستحيل الهروب منها .
    لقد سلبت العصابة هذا الشخص المسكين ما كان له، وهكذا الخطيئة. إنها تسلب الإنسان طهارته، وبهجته، وحريته وكل شيء له قيمة في الحياة .
    لقد جرحه اللصوص أيضاً وتركوه نصف ميتاً. وهذا تذكير واضح لوجع القلب، والتعاسة، والشعور بالذنب، والجروح، والندم الذي تجلبه الخطيئة لحياة الإنسان. ويوم الحساب آت لا محالة:
    (لأن أجرة الخطيئة هي الموت ...) (رومية 23:6) .
    - لا تنصُّل من نداء الواجب:
    ╬ لقد عبَرَ رجل الدين واللاوي؛ ولم يتوقفا للمساعدة. هذا يقترح عدة دروس وعبر:
    1. لا يمكن الأعتماد على الإنسان لمساعدة الخاطئ في زمن أحتياجه:
    (باطل هو خلاص الإنسان) (مزامير 11:60) .
    2. حتى القيادة الدينية - الوعاظ، الكهنة، والشيوخ، ومعلمو الناموس، لا يمكنهم تخليص النفس. الرب يسوع المسيح القدوس البار فقط وحدة لا غير الذي يستطيع عمل ذلك في تخليصك من دينونة الله العادله على كل بني البشر الرافضين للحق .
    3. رجل الدين واللاوي ربما كانا يمثلان الناموس (الشريعة)، لأنه بحسب ناموس موسى قد عُيّنوا. إذاً الدرس هو أن الناموس، وعلى الأخص الوصايا العشر لا تقدر أن تخلص. الله هو الذي أعطى الوصايا العشر ليُري الإنسان انه خاطئ، وليس ليخلصه بها. فالناموس مثل المرآة ، تُرى الإنسان أن وجهه وسخٌ، ولكنها لا تغسله له .
    في المقارنة نرى عدة أمور متشابهة بين الرب يسوع المسيح البار القدوس والسامري الصالح، ولكن علينا الإيضاح هنا أن الرب يسوع المسيح القدوس البار لم يكن سامرياً بالولادة. على أي حال فأن شعبه أحتقروه ورفضوه كما لو كان سامرياً. وفي إحدى المرات، دعوه سامرياً:
    (يوحنا 48:8) (فأجاب اليَهودُ وقالوا لهُ: "ألَسنا نَقولُ حَسَنًا: إنَّكَ سامِريٌّ وبكَ شَيطانٌ؟") .
    كنوع من التحقير العرقي .
    كما كان السامري، هكذا كان الأمر مع الرب يسوع. إذ أتى إلينا ونحن في أمسّ الحاجة. لقد أتى كل تلك المسافة من السماء إلى عالم (أدغال) الخطيئة هنا على الأرض لكي يطلب ويخلص ما قد هلك .
    كما فعل السامري، هكذا اظهر الرب يسوع المسيح البار القدوس رحمة ونعمة عجيبتين. أنه حقاً كان لطفاً عظيماً من سامري محتقر أن يكون نافعاً بمساعدته ليهودي كان محتاجاً. لكن كان لطف الرب يسوع المسيح البار القدوس, رب الحياة والمجد أعظم بكثير وخصوصاً أنه يتألم، وتنزف دماؤه ويموت من أجل عالم مليء بخطاة أشقياء. ولقد أشاد الرسول القديس بولس بهذا العمل العجيب عندما كتب قائلاً:
    (فإنكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح انه من أجلكم افتقر وهو غني لكي تستغنوا انتم بفقره) (2كورنتوس 9:8) .
    نعم، لقد أفتقر الرب يسوع المسيح القدوس البار ليغنينا روحياً .
    - الرجل الذي لم يبالي بالخطر:
    لقد عرّض السامري الصالح حياته للخطر بتوقفه لمساعدة ضحية اللصوص. لم يعرّض الرب يسوع المسيح رب المجد والكرامة حياته فقط, بل هو في الواقع بذل حياته لأجلنا:
    (... أبن الله الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي) (غلاطيه 20:2) .
    لقد ضمّد السامري الصالح جروح الضحية الملقى على الطريق. والرب يسوع المسيح البار القدوس عمل أفضل من ذلك. فهو يشفي المنكسري القلوب ويعطي البصر للعمي:
    (روحُ الرَّبّ علَيَّ، لأنَّهُ مَسَحَني لأُبَشّرَ المَساكينَ، أرسَلَني لأشفيَ المُنكَسِري القُلوبِ، لأُناديَ للمأسورينَ بالإطلاقِ وللعُميِ بالبَصَرِ، وأُرسِلَ المُنسَحِقينَ في الحُرّيَّةِ) (لوقا 18:4) .
    الزيت الذي صبه السامري على جروح الرجل هو صورة للروح القدس، المعطى للجميع عندما يحصلون على خلاص الله. والخمر صورة عن الفرح الموجود في الحياة المسيحية. لقد صبّ المُخلص الزيت والخمر في الحياة التي جرحت بالخطيئة .

  • لم يرد السامري الصالح ترك صديقه الجديد ملقى على الطريق العام. بل أحضره إلى الفندق. وهكذا الرب يسوع المسيح القدوس البار يأتي بالذين يخلصون إلى دفء الشركة مع مؤمنين آخرين خاصة في الكنيسة المحلية. أن بقينا وحيدين، فنكون في خطر السقوط المستمر في الخطيئة. ولكن من خلال الشركة مع مؤمنين آخرين، فسنتقوى لنعيش حياة مستقيمة وطاهرة وقداسة وسلام ومحبة .
    قبل أن يترك السامري الصالح الفندق، كان قد أهتم بكل أحتياجات صديقه الجديد حتى عودته ثانية. وهذا ما فعله الرب يسوع المسيح لهُ كل المجد والكرامة، أعطانا كلمته، الكتاب المقدس. أعطانا روحه القدوس، أعطانا الكنيسة، مع تعليمها، شركتها، وأجتماع صلاتها، وعشاء الرب .
    يعطينا القوه لكل يوم ووعد أنه سيأتي ثانية، ليأخذنا إليه لنكون معه إلى الأبد .
    (في بَيتِ أبي مَنازِلُ كثيرَةٌ، وإلاَّ فإنّي كُنتُ قد قُلتُ لكُم. أنا أمضي لأُعِدَّ لكُم مَكانًا، وإنْ مَضَيتُ وأعدَدتُ لكُم مَكانًا آتي أيضًا وآخُذُكُمْ إلَيَّ، حتَّى حَيثُ أكونُ أنا تكونونَ أنتُم أيضًا) (يوحنا 3,2:14) .
    وهكذا تعطينا قصة السامري الصالح صورة دقيقة وجميلة عما عمله المخلّص (الرب يسوع المسيح) البار القدوس لأجلنا في ساعة أحتياجنا الشديدة للخلاص من كل أشكال ومسميات الخطية .
    - تقترح علينا هذه القصة ثلاث فلسفات وأيدلوجيات عالمية اليوم وهي:
    الأولى - "الذي لك هو لي وسآخذه". كانت هذه فلسفة العصابة .
    الثانية - "الذي معي هو لي وسأحتفظ به". هذه كانت فلسفة الكاهن واللاوي .
    الثالثة - "الذي لي هو لك وأريدك أن تشاركني به". هذه كانت فلسفة السامري الصالح .
    - فاذهب أنت وفعل كذلك ... أمين .


  •  
  • Bahira Omar
    السّامِرِيُّ الصّالِح
    25 ثُمَّ وَقَفَ واحِدٌ مِنْ خُبَراءِ الشَّرِيعَةِ لِيَمتَحِنَ يَسُوعَ، فَسَألَهُ: «يا مُعَلِّمُ، ماذا يَنْبَغِيُ أنْ أفعَلَ لِكَي أنالَ الحَياةَ الأبَدِيَّةَ؟»

  •  
  • Bahira Omar
    وقال ابن الله يسوع:
    «ما المَكتُوبُ فِي الشَّرِيعَةِ؟ وَكَيفَ تَفهَمُهُ؟»

  •  
  • Bahira Omar
    27 فَأجابَ: «مَكتُوبٌ: ‹تُحِبُّ الرَّبَّ إلَهَكَ بِكُلِّ قَلبِكَ، وَبِكُلِّ نَفسِكَ، وَبِكُلِّ قُوَّتِكَ، وَبِكُلِّ عَقلِكَ،› وَمَكتوبٌ أيضاً: ‹تُحِبُّ صاحِبَكَ كَما تُحِبُّ نَفسَكَ.›»
    28 فَقالَ لَهُ يَسُوعُ: «هَذا صَحِيْحٌ، افعَلْ هَذا وَسَتَحيا.»
    29 لَكِنَّ الرَّجُلَ أرادَ أنْ يُبَرِّرَ سُؤالَهُ، فَقالَ لِيَسُوعَ: «وَمَنْ هُوَ صاحِبي؟»
    30 فَأجابَهُ يَسُوعُ: «كانَ رَجُلٌ نازِلاً مِنَ القُدسِ إلَى أرِيحا، فَوَقَعَ فِي أيدِي لُصُوصٍ. فَجَرَّدُوهُ مِنْ مَلابِسِهِ وَضَرَبُوهُ، ثُمَّ مَضُوا وَتَرَكُوهُ بَيْنَ الحَياةِ وَالمَوتِ.
    31 فَمَرَّ بِهِ كاهِنٌ كانَ نازِلاً مِنْ تِلكَ الطَّرِيْقِ. فَلَمّا رَآهُ، ذَهَبَ إلَى الجانِبِ الآخَرِ مِنَ الطَّرِيقِ دُونَ أنْ يَلتَفِتَ إلَيهِ. 32 وَكَذَلِكَ مَرَّ لاوِيٌّ مِنْ ذَلِكَ المَكانِ وَرَأى الرَّجُلَ المَضْرُوبَ، فَذَهَبَ إلَى الجانِبِ الآخَرِ أيضاً.
    33 لَكِنَّ سامِرِيّاً مُسافِراً مَرَّ بِهِ أيضاً. وَحِينَ رَآهُ تَحَنَّنَ عَلَيْهِ. 34 فَاقتَرَبَ مِنهُ وَضَمَّدَ جِراحَهُ بَعدَ أنْ سَكَبَ عَلَيها زَيتَ زَيتُونٍ وَنَبيذاً. ثُمَّ وَضَعَهُ عَلَى دابَّتِهِ، وَأخَذَهُ إلَى فُندُقٍ وَاعتَنَى بِهِ هُناكَ. 35 وَفِي اليَومِ التّالِي أخرَجَ دِينارَيْنِ مِنَ الفِضَّةِ وَأعطاهُما لِصاحِبِ الفَندُقِ، وَقالَ لَهُ: ‹اعتَنِ بِهِ، وَمَهما زادَ ما تَصرُفُهُ فَإنِّي سَأُعَوِّضُكَ حِيْنَ أعُودُ.›
    36 فَمَنْ مِنَ الثَّلاثَةِ تَصَرَّفَ كَصاحِبٍ حَقِيقِيٍّ لِلرَّجُلِ الَّذِي وَقَعَ فِي أيدِي اللُّصُوصِ فِي اعتِقادِكَ؟»
    37 قالَ الخَبِيْرُ فِي الشَّرِيعَةِ: «الرَّجُلُ الَّذِي أظهَرَ لَهُ رَحمَةً.» فَقالَ لَهُ يَسُوعُ: «فَاذْهَبْ وَافعَلْ كَما فَعَلَ.»
    ﻟﻮﻗﺎ 10


  •  
  • Bahira Omar
    «يهوه، يهوه،
    إلَهٌ حَنُونٌ رَحِيمٌ،
    بَطِيءُ الغَضَبِ.
    رَحمَتُهُ وَوَفاؤُهُ عَظِيمانِ.
    يَحفَظُ الأمانَةَ لِأُلُوفِ الأجيالِ،
    وَيَغفِرُ الذَّنبَ وَالمَعصِيَةَ وَالخَطِيَّةَ،
    لَكِنَّهُ لا يُلْغِي العُقُوبَةَ،
    بَلْ يَحْسِبُ خَطايا الآباءِ عَلَى أبْنائِهِمْ
    وَأحفادِهِمْ وَأحفادِ أبْنائِهِمْ.» ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ 34

  •  
  • Bahira Omar
    من هو هذا الإله يهوه؟
    هو إله موسى وإبراهيم!
    انه لم يكن في الإسلام.

  •  
  • Bahira Omar
    اينما وجد الاسلام :
    هرب السلام وحل الدمار والحرب والخراب الاسلام هو مصدر الارهاب في العالم
    كله .
    لا تجد اي
    مكان يوجد به مسلمين الا ويوجد به قتل ودم وارهاب وقطع اعناق وسبي واغتصاب نساء وسرقه ونهب الاموال لانهم يؤمنون انهم الافضل والاحسن لدي الله وجميع البشر بلاء استسناء . كفرة .
    ولاسيما المسيحي واليهودي .لكن بعد كل هذه الافعال، الارهابيه وتنظيم داعش واخيرا ما حدث في فرنسا وفي نيجيريا وما سيحدث في الايام القادمه في ظل وجود الاسلام و المسلمين فى الارض يتضح ان الاسلام خطرآ يجتاح العالم وعقل المسلم لا يتوافق مع باقي العقول لانه يرفض المحبه والعيش في سلام ومنبع كل هذا الحقد الدفين علي البشريه هو محمد نبي الاسلام وتعاليمه المستمدة من الشيطان هذه التعاليم هي التي تهدد البشريه الان وهي الخطر الحقيقي علي الانسان
    سلب محمد عقول المسلمين.
    جاء في صحيح البخاري . كتاب الطب .
    باب الدواء بابوال الابل
    .حدثنا موسى بن اسماعيل حدثنا همام عن قتادة عن انس رضي اللة عنه قال
    ان ناسآ اجتئوا في المدينه فامرهم النبي ان يلحقوا براعيه . يعني الابل .
    فيشربوا من البانها . وابوالها. فلحقوا براعيه فشربوا من البانها . وابوالها. حتي
    صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الابل فبلغ النبي فبعث في طلبهم فجئ بهم . * فقطع ايديهم . وارجلهم *
    .. وسمر اعينهم . محمد نبي الاسلام
    قطع ايديهم . وارجلهم . وسمر اعينهم .
    وما يفعله المسلمين اليوم هو اكبر دليل علي انهم يفعلون ما فعله نبيهم من الف ورابع مائه عام وعقل المسلم هو هو حتي الان
    .. وداعش وخطف الاقباط وقتل الاطفال الابرياء وقطع الاعناق وقتل من لايؤمن بمحمد والاسلام وماحدث في فرنسا وما حدث ويحدث في نيجيريا اكبر دليل علي ان الاسلام هو الخطر القادم ويجب محاربة هذا الفكر الشيطاني الذي يتماشي مع الكثير
    .. من المسلمين ..


  •  
  • Bahira Omar
    : القرآن ومحمد :
    المسلمون يؤمنون بالقرآن. والقسم الكبير من القرآن مأخوذ من الإنجيل أو متشابه.ولكن الفرق هو هذه الآيات المتكررة بصيغ مختلفة في القرآن حيث يقول القرآن في: سورة التوبه – الآية 29:( قاتلوا الذين لا يؤمنون باله ورسوله. حتى إذا كانوا من أهل الكتب حتى يعطوا الجزية وهم صاغرون ) نقول هل هناك إله في هذا الكون يعطي الحق لأحد بأن يأخذ الجزية من الآخرين وهم صاغرون
    ما هذا الاله الذي يفرق بين البشر اليس الله هو من خلق البشر جميعآ اذآ لماذا يفرق بينهم
    وجاء ايضآ في ( سوره المائده ايه 54 )
    ( يا أيها اللذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء لكم ) وهذا يعني مهما كنت عظيماً لا يحق لك أن تتساوى مع المسلم الذي يركض وراء الجمال في الصحراء. إذا كان المسلم لا يقبل بحكم المسيحي واليهودي فكيف سيقبل هؤلاء بحكم المسلم. وكيف سيعيش الجميع بمحبة وسلام . لماذا يوقع الإسلام وثائق الأمم المتحدة التي تنص على العدالة والمساواة. وعدم التفرقة بسبب الدين أو اللون أو الأصل.
    ( وفي سوره 33 ايه 26 ( وأنزل الذين ظهروهم من أهل الكتب من صياصيهم وقذف الرعب في قلوبهم فريقاً تقتلون وفريقاً تأسرون فأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم) نسأل ما الفرق بين هذه الآية والقوانين البربرية.
    ما الفرق بين تصرفات جيوش هولاكو وجنكيز خان والبرابرة والقراصنة وهذه الآية. أي إله هذا الذي سيسمح بقتل الآخرين أو أسرهم وأخذ أموالهم وأراضيهم حتماً هو إله مجرم. هل هناك أنسان متمدن وذو حضارة أو يملك قليل من الوعي أو الثقافة أو مشاعر إنسانية يؤمن بهذا القول ما موقف الإسلام إذا قررت شعوب أخرى بمقاتلة الإسلام وأخذت أراضيهم وأموالهم بحجة من الحجج.
    ( وفي سوره محمد ايه 35: ( فلا تهنوا أو تدعوا للسلم وأنتم الأعلون) هذا يعني بأن المسلم لا يسأل عن السلم إذا كان هو الأقوى.
    ( وفي سوره الانفال – آ 17: ( فلم تقتلوهم ولكن الله هو الذي قتل) فهذا أكبر تشجيع للقتل دون مسؤولية أو إحساس أو شعور أنساني.
    ( وفي سوره 61. آ41(إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً واحداً) نقول إن الله لا يقبل أن يقاتل أحد في سبيله لأنه ليس ضعيفاً. لقد آباد أهل لوط ليبين لنا قوته وجبروته. وبعدها قدم لنا المسيح على خشبة الصليب ليوقفنا عن العنف وقتل الآخرين. لو أراد الله أن يستمر القتل لما أرسل المسيح ليقول لنا من ضربك على خدك الأيمن فدر له الأيسر. س8 – آ 69:( فكلوا مما غنمتم حلالاَ طيباً) الغنائم هي ما يحصل عليها المقاتل عندما يغزو قبيلة أخرى.
    وهنا أيضاً لا نرى أي فرق بين البربرية والوحشية وهذه الآية.
    التي جات في سوره الفتح ايه 13 ( ومن لم يؤمن بالله ورسوله. أعتدنا للكفرين سعيراً) هنا يبين لنا بأن كل من لا يؤمن بالله ومحمد فهو كافر.وفي سوره الانفال 12 ( سألقي الرعب في قلوب الذين كفروا فأضربوا فوق الأعناق وأضربوا منهم كل بنان) نسأل ما هو أثر هذه الآيات والكلمات على الإنسان الذي يؤمن بأنها من الله حتماً سيتحول إلى مجرم سفاح. وقد طبق ونفذ الإسلام كل هذه التوصيات في مجازرهم التي أقاموها في العالم.
    وآيات القتل في القرآن كثيرة وقسم منها ينص على القتل بشكل وحشي ونازي لأبعد الحدود.وكثير من الإسلام في حيرة من أمرهم لا يعرفون بأية آية يؤمنون. وهذا ما حدث مع الفقهاء والمعتزله عندما حاولوا مناقشة القرآن وتفسيره بشكل منطقي. فلم يصلوا لنتيجة بسبب تناقض الآيات في القرآن لذا توقفوا وقالوا ( أومن بها كما أنزلت) وحتى الآن لا يتجرأ المسلم أن يفكر أو يناقش آيات القرآن مع الآخرين أو حتى مع نفسه أو أن يقارنها مع ما جاء في الأنجيل. ولا يستطيع المسلم بأن يتنكر لأي آية من آيات القرآن لأن في سورة النساء الآية –15(يريدون أن يفرقوا بين الله ورسوله يقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض) فكيف سيحب المسلم صديقه المسيحي إذا
    والقرآن ينص على محاربة المسيحي..

  •  
  • Bahira Omar
    داعشومحمد واله المسلمين:
    ظهر لنا تنظيم داعش الارهابي وهو يحمل الرأيه السوداء. رايه الدوله الاسلاميه المكتوب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله . وهذا دليل واضح ان دولتهم الاسلاميه علي منهاج النبؤه المحمديه .وعلي خطئ محمد نبي الاسلام والمسلمين وكل ما فعلوة هولاء الدواعش. من قتل وذبح وحرق ونهب وسرقه فعله محمد وفعلته العصابه التي كانت من حوله وحصدوا رقاب كل من كذب محمد ودين محمد . وحرقوا المرتد عن الاسلام وحرقوا الذين كفروا بالاسلام ونبي الاسلام . وكذبوا نبؤه محمد ولم يصدقوه . ولم يعترفوا به انه نبي وانه يعبد اله من الاساس لان كل من هو بعيد عن الاسلام ولا يؤمن به يومن ويعترف ان محمد والقران من الشيطان .
    والمسلمون يعبدون شيطان .
    أرسل محمد بالسيف رحمتآ للعالمين .
    ارسله ليرهب به اعدائه ويقتل به كل من لا يومن به ويشتت العائلات ويترك الناس بلادهم وبيوتهم وامولهم بسبب هذا السيف اللعين الذي لا يعرف الرحمه وليس لديه شفقه ولا يفرق بين كبيرآ وصغير . ويلتف ويحصد رقاب المسيحيين الذين رفضوا ان يعبدوا هذا الشيطان اللعين ودفعوا ارواحهم ولم يتخلوا عن ايمانهم بالمسيح اله الامانه اله المحبه اله السلام.
    وهو يقف حائرآ مشتاظ غضبآ ممسكآ بسيفه وهو يصرخ ويقول ماذا افعل لكم حتي تومنوا بي ونحن نصرخ له ونقول انت شيطانآ لعين ولا تعرف الرحمه ولا تحكم بالعدل بين العالمين ونحن لو متنا لن نترك المسيح خالقنا وفادينا المسيح الذي عندما نهتف بأسمه تقشعر وترتعب وتخاف والخوف الذي نراة منك ومن سيوفك نراة في وجوهك ووجه اتباعك عندما نموت ونحن نهتف باسمه القدوس ونقول لك ايها الشيطان انك.
    مرفوض . مرفوض . مرفوض .

  •  
  • Bahira Omar
    اخى العزيز..........
    هل تؤمن
    ان المسيح هو الله؟
    ان كنت تؤمن ان المسيح هو الله وتسلك بما يرضى هذا الاله المحب الذى بذل نفسه من اجلك بعد ان اخلى ذاته اخذا صورة عبد تاركا المجد والبهاء والعظمة من اجل فداءك وخلاصك و احتمل ان يشتم ويهان من اجلك لكى تكون لك حياة ويكون لك افضل ......هذه هى الحياة مع المسيح اى حياة المسيحية انك تؤمن بالتجسد الالهى اى الله ظهر فى الجسد... ثم تعيش انت فى حياة تمجد هذا الاله ويظهر ايمانك فى سلوكك وتصرفاتك واعمالك اى تسلك بما يحق لانجيل المسيح ليروا اعمالكم الحسنة فيمجدوا اباكم الذى فى السموات .....فاذا كنت تحب الله سوف تخجل وتستحى ان تجرح قلبه بل تحاول ان تفعل ما يرضيه وما يفرح قلبه....اذا المسيحية قائمة على الايمان وهذا الايمان يظهر فى الاعمال من سلوك وتصرفات تمجد الله......اذا هذه هى الديانة المسيحية دون ذلك طقوس مثل الفرسيين كانوا يهتموا بخارج المذبح ولايهتموا بداخل المذبح وقد وبخهم السيد المسيح له المجد على ذلك .....ببساطة كده هل انت تؤمن بالمسيح هو الله وهل تفعل ما يرضيه ؟
    اعلم ان الله لايريد منك اكتر من ذلك ......ياترى ايه فايدة حفظك للوصايا وانت لاتنفذها فقد كان الشاب الغنى حافظا لها منذ صباه ولكن داخله محبة المال فضيع ابديته رغم حفظه للوصايا ....اذا قبل ان تقدس الوصايا والطقوس قدس الله القدوس فى حياتك اهم .......لان الحياة الابدية تاخذ بالايمان وأما المجازاة والمكافئات فبالاعمال


  •  
  • Bahira Omar
    16 فَقَدْ أحَبَّ اللهُ العالَمَ كَثِيْراً، حَتَّى إنَّهُ قَدَّمَ ابْنَهُ الوَحِيْدَ، لِكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الحَياةُ الأبَدِيَّةُ. 17 فَاللهُ لَمْ يُرْسِلِ ابْنَهُ إلَى العالَمِ لِكَيْ يَدِيْنَ العالَمَ، لَكِنَّهُ أرسَلَهُ لِكَيْ يُخَلِّصَ بِهِ العالَمَ. 18 مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ لا يُدانُ، أمّا الَّذِي لا يُؤْمِنُ فَهُوَ مُدانٌ لِأنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الوَحِيْدِ. 19 وَهَذا هُوَ أساسُ الدَّيْنُونَةِ: أنَّ النُّورَ قَدْ جاءَ إلَى العالَمِ، لَكِنَّ النّاسَ فَضَّلُوا الظُّلْمَةَ عَلَى النُّورِ لِأنَّ أعمالَهُمْ كانَتْ شِرِّيْرَةً. 20 فَمَنْ يَفْعَلُ الشُّرُورَ يَكْرَهُ النُّورَ. وَهُوَ لا يَأْتِي إلَى النُّورِ خَوْفاً مِنْ أنْ تَنكَشِفَ أعمالُهُ. 21 أمّا الَّذِي يُطِيْعُ الحَقَّ، فَيَأْتِي إلَى النُّورِ لِكَيْ يَتَّضِحَ أنَّهُ يَعْمَلُ أعمالَهُ بِقُوَّةِ اللهِ.

  •  
  • Bahira Omar
    35 الآبُ يُحِبُّ الابْنَ، وَقَدْ وَضَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ. 36 فَالَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ يَملِكُ حَياةً أبَدِيَّةً، أمّا الَّذِي لا يُؤْمِنُ بِالابْنِ فَلَنْ يَرَى تِلْكَ الحَياةَ، وَلَنْ يُرْفَعَ عَنْهُ غَضَبُ اللهِ. ﻳﻮﺣﻨﺎ 3

  •  
  • Bahira Omar
    ابن الله هو الله مثل والده. آمين.

  •  
  • Bahira Omar
    22 «الآبُ لا يُحاكِمُ أحَداً، لَكِنَّهُ سَلَّمَ كُلَّ القَضاءِ لِلإبْنِ، 23 وَذَلِكَ لِكَيْ يُكْرِمَ كُلُّ النّاسِ الابْنَ، كَما يُكرِمُونَ الآبَ. فَالَّذِي لا يُكْرِمُ الابْنَ، لا يُكْرِمُ بِذَلِكَ الآبَ الَّذِي أرسَلَهُ أيضاً. ﻳﻮﺣﻨﺎ 5

  •  
  • Bahira Omar
    يا يسوع، أنت إلهي إلَهٌ رَحِيمٌ. آمين ثم آمين.

  •  
  • Bahira Omar
    ابن الله هو الله لرحمن الرحيم.

  • Bahira Omar
    آمين.
     



أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم


 

بهيرة عمر


*******

www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic-

www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic-

www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu-

www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto-

www.farsicn.weebly.com -in Farsi-

www.muslimstudy.weebly.com

www.sazie-johnson.weebly.com

www.islamaware.weebly.com

Bible in Turkish:
https://www.facebook.com/pages/Bible-in-Turkish/408619935963722