ولاية كركوك في معادلة الهجوم المعاكس المرتقب على الارضي المحررة والاكراد الصهاينة المستعمرين للسليمانية واربيل ودولتهم الليقطة كردستان

زيارة الكافر الشيعي قاسم سليماني الى اربيل المحتلة ولقائه برئيس العصابة الصهيونية الكردية الكافر المجرم مسعود برازني لاعداد خطة هجوم معاكس يقوم بها الكفار الشيعية والصهاينة الاكراد المحتلين للسليمانية واربيل في نفس الوقت من كركوك وديالى والموصل وفي النواحي والقصبات التي استعمرها الاكراد الصهاينة واختلسوها بعد احتلال 2003, بالتزامن مع هجوم عسكري كبير من غرب الموصل والشريط الغربي للانبار يتم الاعداد له الان ليل نهار وتحشد له القوات والعتاد منذ اسبوع باشراف وتوجيه استخبارتي امريكي, ودعم عسكري ولوجستي من النصيرية العلوية, الذين يمدون هذه القطاعات العسكرية غرب الموصل والانبار بمقاتلين شيعة من حزب الله ونصيرية من الجيش العلوي وسيشاركون في الهجوم المرتقب بالطائرات الحربية من مطار دير الزور.

مقابل ذالك تعهد الكافر المجرم قاسم سليماني للكافر المجرم مسعود برزاني ضم ولاية كركوك الى الصهاينة الاكراد الغزاة المحتليين للسليمانية واربيل واقليمهم الكردستاني اللقيط مكافئة.

ونحن نقول الى عدو الله وعدونا الكافر الصهيوني الكردي مسعود برزاني إن ما عرضه عليك "الشيعة" من هبات وغنائم من اراضي وثروات المسلمين ليست اساسا من حقهم في "كركوك" او غيرها من مدائن "العراق" لتضمها إلى دولتك الكردية الصهيونية اللقيطة لا يساوي في الحقيقة شيئا, فمن لا يملك لا يحق له ان يعطي وللقطاء! وكلاكما في الكفر والعداء لله ولرسوله ولنا سواء. فنحن لن نرضى باقل من قطع رأسك و رؤوس أبناء قومك الذين معك والذين يؤيدوك وعرضها على الاشهاد في اصدار صوارم خاصة بالاكراد الصهاينة!

وانا اذا لم نتفاجئ ولم نستغرب منك ومن اللقطاء الاكراد المحتلين للسليمانية واربيل هذا الموقف المعادي لله ولرسوله وللاسلام والمسلمين, فانا مرتاحين بان الله جل وعلا  استدرجك والكفار الى هذا العمل , كي لا تبقى غشاوة على عين احد من المسلمين المغيبين الذين لم يعرفوكم ولم يخبروكم وظنوا ان فيكم خير! وان لا يبقى لمسلم عذرا في عدم الجهاد لاستئصالكم والقضاء عليكم وعلى دولتكم الصهيونية الليقطة المسماة كردستان وتطهير بلادنا منكم.