بقلم الاخ المفضال ..سلفي من العراق
...............
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على عجالة وللوداع #رسالة_من_ولاية_الأنبار إلى أنصار الجهاد
أحبّتي أنصار الجهاد : الحرب اليوم شديدة على دولة الإسلام
وأنا أعرف كم تضيق صدوركم لما يحصل , وكم أنتم خائفون على دولة الإسلام
لكن والله يا مسلمين قد مررنا بتجربة أشباه هؤلاء الصحوجية في العراق من فصائل ومشايخ سوء .
ولم تدّخر دولة الإسلام جهداً في الرد على العديد من الشبهات ودحضها
بل سبقها أمير الإستشهاديين الشيخ #أبومصعب_الزرقاوي تقبّله الله وأشار لهكذا صنف بقوله :
من كانت له مشاركة اول الأمر في قتال الصليبيين إلا أن الأعمال بخواتيمها
وأين ذهب جيش المجاهدين صاحب الإقتحامات ووووو ؟
وأين ذهب جيش أبي بكر الصدّيق الذي كان بيعة أغلب جنوده من أواخر ما رأه الشيخان البغدادي والمهاجر ؟
ولعل بعضكم انتبه إلى ذكري للمرتد الهالك ناظم الجبوري بمناسبة سير أحد ناكثي البيعة على دربه
ولا يضر الدولة هكذا أشخاص لأنهم سَقَط المتاع وسهمٌ في الظهر كشف عن نفسه وحرق دوره
فقد تباكى عديمي الغيرة على أعراض النساء في الشارع لسنة كاملة فهل أنقذوا النساء وأوقفوا الإغتصابات ؟
وبسبب مخالفتهم لشرع الله وتقديمهم لبائعي الدين ومن لدغهم قبلُ فقد كان عقاب الله لهم
فهل أطلق المالكي سراح الستة آلاف أخت في سجونه ؟ وهل اقتص ممن اغتصبوا ما يزيد على 1600 منهن ؟
وهل أطلق سراح الأسرى ؟ وهل وهل كي يتحالف أدعياء بغض المالكي معه ضد المجاهدين ؟!!!
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته