ابو محمد جباب (ماهر مروان كنهوش) من بلدة جباب (الاصل ) مزواج لديه أطفال انشق عن جبهة النصرة والتحق بداعش حوض اليرموك .وتدرج بالعمل في أكثر من مفصل . أوكلت له مهمة القضاء بعد اعتقال عدد من الأمراء على إثر الضربة الجوية في الشجرة قضت على قيادات الصف الأول منهم ابو تيم انخل .لتنقل له المهام بعد اعتقال ابو علي سرايا قاضي محكمة حوض اليرموك . وبعد سلوكه السادي والمتطرف تارة في التحريض والتكفير خاصة لأئمة المسلمين ابو حنيفة النعمان والإمام النووي والقرطبي ووو وتأثيره الكبير في الأطفال وحدثاء الأسنان تم اقالته وعزله من سلك القضاء إلى مكان أكثر تأثيرا وهو أميرا للدعاة. لكن بطولاته الاجتماعية كانت أكثر تأثيرا حيث عمل على طلاق إحدى نساء العوام(بغض النظر عن سمعتها ) من زوجها(المعتقل) .بعد ذلك خطبها لكن عندما كشف امره طلقها . اما حكايات اخذ البيوت من أصحابها كثيرة حيث رمى أصحابها من نساء واطفال إلى الشوارع بحجة انهم مرتدين لكن كشف بعد ذلك أن غايته إسكان اخ زوجته المكنى ايضا ابو محمد (مجد محمد الحسن ) بيت من طابقين[و] لكل زوجه بيت باعتبار زوجاته عايشات بالشانزليزيه متعودات يعيشوا في بيوت طابقية . عودة إلى سلوك ابو محمد جباب وحدثاء الأسنان حوله ممكن كفروا علماء المسلمين.نثبت بالدليل القاطع تطرفه وفكره الخبيث وتوجهه التكفيري . حتى وصل به الأمر من شد التطرف إلى تكفير جيش خالد بن الوليد . حتى رفعت قضيته للشمال .وجاءت فتوة من والي دمشق .ان يتوقف عن سلوكه ويكتب تعهد بذلك هو وجماعته.ويستمر هذا المتطرف في جبروته وسلوكه حتى يحصل على فتوة بإيقاف التعليم في الحوض بحجة علمانيته. وجاء بفتوى من الشمال من إدارة داعش بذلك .حتى حرم كل الحوض من التعليم .وبعد شهر من ذلك وتازم أهالي الأطفال والمدرسين تم فتح المدارس من جديد وفق توجيهات داعش وهيئة تعليمها.بعد احراقهم كتب اللغة العربية والقومية.