JustPaste.it

انا واختى متعة وواقعية بقلم واستكمال جدو سامى

الجزء الأول..

في البداية اود ان اخبركم ان تلك هي البداية لفكرة برأسي وانتظر رأيكم ما ان كنت استمر او لا سواء هنا او عن طريق الرسائل وشكراً

——————-

هل تعتقد ان الحياة تسير في خط مستقيم؟ هل ما مضى حقاً هو أمر لا يمكن تغييره؟ لأنه في هذه الحالة فانا واقع في مصيبة ليس لها مخرج.

جلست انظر من النافذة الضيقة ذات السلك الشائك اراقب القمر كم هو جميل وبعيد ومضئ. القمر هو الحرية على عكس تماماً الزنزانة التي اقبع بداخلها على الأرض المتسخة منذ ساعات لا افهم ماذا سيحدث لي. لا اتذكر كيف بدأ كل ذلك.. ربما هو خط تم رسمه لي منذ ولدت وربما هو خطأ وقعت فيه ولكن على اي حال يبدو اني سأقضي ساعات اخرى هنا ولا مانع لدي من ان احكي لك قصتك وادعك تحكم بنفسك..

لقد ولدت منذ 25 عاماً بالتمام والكمال في اسرة متوسطة الحال الاب مثل اغلب آباء تلك الفترة كان يعمل في الخارج ويرسل بالأموال للأم لتقوم بتدبير حياتنا انا واختي.

لم نكن الاغنى ولكن كانت الأيام تمر والاموال اكثر من المطلوبة.. دخلت كلية الطب وبعدي بعامين دخلت اختي أميرة نفس الكلية وباتت الأمور تسير في مسارها الرائع والطبيعي

كدت تغلق القصة بالطبع.. لماذا ستقرأ قصة بطلها بذاته يخبرك انه عادي لا يوجد في حياته شئ شيق. حسناً سأقفز للجزء الشيق. حين اتممت عامي ال25. يوم 1 يناير من هذا العام.

كان ابي بالاتفاق مع امي قد اعدوا لي مفاجئة وهي ان ابي قد قرر القدوم لمصر والاستقرار معنا......

——————————————

استيقظت يوم 1 يناير مثل كل عام متحمس لعيد ميلادي. "بت يا أميرة انجزي الحمام النهاردة عيد ميلادي متأخرنيش" اخذت اردد بصوت عالي امام باب الحمام المشترك بين حجرتها وحجرتي

"ماشي يا عم هفوتها لك عشان عيد ميلادك" قالتها أميرة وهي تخرج من الحمام بفوطة طويلة تلتف تغطي جسدها القصير وفوطة اخرى تلم بها شعرها.

"تعالي هنا يا بت مين اللي هيمسح الحمام ده" قلتها وانا انظر للماء على ارض الحمام، ثم عليها لأجدها تجري في اتجاه حجرتها

"انت يا birthday boy" قالتها واغلقت الباب سريعاً خلفها

ضحكت ودخلت الحمام اخذت شاور ساخن وخرجت لاجد امي واختي مرتديين ملابس الخروج وجاهزين للنزول فنظرت للساعة لأجدها ال12 ظهراً "على فين بدري كدة!"

"مفاجئة عيد ميلادك يا حبيبي.. يلا يا أميرة عشان مانتأخرش"

قالتها امي واخذت اختي ونزلت وتركوني في المنزل في انتظار قدومهم للاحتفال بعيد ميلادي..

مرت ساعة والاخرى والاخرى حتى صارت الساعة ال5 بعد المغرب فبدأت اقلق واتصلت بهم

"ايه يا ماما كل ده!"

"مستعجل على ايه يا دكتور" جاء صوت من التليفون لكنه لم يكن صوت امي كان صوت ابي

"بابا؟"

"ايوة يا عم انا المفاجئة ورجعت لك! تستناني بقى ولا لا؟"

"ده انا استناك واستناك واستناك يا خبر ابيض"

"انا قلت برضو.. وحشتني ياض يا سيف احنا في الدقي وداخلين عليك" قالها والدي وهو يضحك قبل ان اسمع صوت فرامل سيارة وابي يصرخ "خلي بالك خلي بالك.. المقطورااااا.." ثم لا صوت. اخذت اصرخ في الهاتف على امل ان يجيب احدهم او افهم ما حدث ولكن بلا امل..

لبست حذائي دون ان اغير ما كنت ارتديه ونزلت ركبت سيارتي واتجهت مسرعاً الى الدقي التي تبعد عن بيتنا في المهندسين تقريباً نصف ساعة واتجهت لاشهر مستشفى هناك فلم اجد احد قد سمع عنهم..

اخذت سيارتي واتجهت لمستشفى اخرى ولم اجدهم ايضاً. في تلك اللحظة وقفت كأني *** تاه من أمه في السوق. لا اعرف ماذا افعل.

وقفت شاب في الخامس والعشرين من عمري في آخر سنة طب لا استطيع ان اسعف أهلي.

في تلك اللحظات يلجأ عقلي لخدعة. يجعلني اترك جسدي وانظر من الخارج كأني مخرج لفيلم انا بطله او كاتب لرواية انا بطلها. لقد كان هذا المشهد هو الأقسى.. ضوء المستشفى الخافت صوت الأقلام على الورق وشاب طوله 2 متر يبدو على جسده انه رياضي يسقط على ركبته وشعره الطويل الذي يصل لكتفه يطير مع سقوطه مشهد سينيمائي رائع عايشته بالتصوير البطئ قبل ان يفتح باب المستشفى على مصراعيه ويدخل منه 3 سرائر يجري حولهم مجموعة من المسعفين يزيحون الناس من الطريق الى غرفة العمليات.

مر السرير الأول قبل ان استوعب ما يحدث ومر التالي وانا احاول ان انظر من بين الناس الوقفين في صفين بجانب الحائط فاتحين طريق للسرائر والأطباء، ثم لمحت السرير الثالث وأميرة نائمة فوقه فاقدة للوعي وطبيب يجري بجانبها وبيده جهاز تنفس يضعه على وجهها

لم استوعب نفسي الا وانا اصرخ "اختي.. دي اختي" واجري خلف السراير حتى وصلت لباب غرفة العمليات حيث اوقفني دكتور دون اي كلمة فقط دفعني في صدري واغلق الباب. اعلم جيداً ان ما فعله صحيح لكن ربما لو عرف ما كنت سأخسره يومها لكان عاملني بشكل الطف..

جلست على باب غرفة العمليات احاول ان ابكي وترفض الدموع الخروج. انظر من النافذة الصغيرة المستديرة بالباب لا ارى الا مجموعة من الأطباء تجري في كل مكان..

مرت ساعة والأخرى ولا اعلم كم ساعة اخرى مرت حتى خرج لي طبيب من الداخل في عمر ال60

"البقية في حياتك" قالها بنبرة من اعتاد ان ينقل خبر الموت حتى فقد رهبته من قلبه ثم اكمل "الحاج والحاجة تعيش انت. اختك حالتها مستقرة بس ماننصحش تشوفها دلوقتي"

"انا عايز اشوف اختي"

"الممرضات هتغير لها بس و..."

قاطعته "انا عايز اشوف اختي" ودفعته لأدخل الغرفة خلفه لكنه امسك بي بقوة وقال بصوته الهادئ الخبير "اختك مش جوة اختك حالتها استقرت واتنقلت أوضة 300"

لم اسمع كلمة اخرى وجريت اراقب ارقم الغرف 307 .. 306 ..303 .. 300

فتحت باب الغرفة لأجد اثنين ممرضات واقفين على جانبي السرير ممسكين بفوط بيدهم وأمامهم أطباق ماء يبلون منها الفوط ويمسحون الدم عن جسد اختي العاري

"اطلع برة يا استاذ دي آنسة اللي نايمة" قالتها الممرضة

"دي اختي"

"ولو يا استاذ" قالتها وهي تقف امامي حتى لا ارى اختي العارية

"انا دكتور واخوها وبقولك وسعي اشوف حالتها" قلتها وانا ادفعها بعيداً واقف بجانب السرير

نظرت الى اختي وهي نائمة في حالة مستقرة على ضهرها وقد علقوا لها مجموعة من المحاليل في يدها.

شعر أختي الطويل شديد السواد الكيرلي (ملولو) منثور تحتها وعينيها مغلقة تداري عيون واسعة سوداء لم استطع يوماً ان ارفض لهم طلباً ثم فم صغير بشفايف مكتظة وانف مدبب يغطيه النمش..

ثم رقبة اختي وكتفها النحيف.

تذكرت طفولتنا حين كنا نستحم معاً وانا انظر لجسدها الصغير ذو ال160 سم العاري أمامي. لقد تغير جسدها.. صار صدرها اكبر كثيراً. كان صدر أميرة اختي أمامي على هيئة كرتين كبيرتين مشدودين بارزين أمامها وحلمتيها ورديتين اللون يزينوهما.

ثم وسطها الرفيع يتخذ منحنى منحوت حتى يصل لوسطها العريض قليلاً مقارنة بباقي جسمها وفخذين مرسومين كتمثال من تماثيل ليوناردو دافينشي لمحت للحظة بينهم كس اختي مغطى ببعض الشعر الاسود القصير قبل ان ابعد عيني وانظر للوحة المعلقة فوق السرير..

اخذت اقرأ ما عليها حتى قاطعني صوت الممرضة "اتطمنت يا دكتور؟ ممكن تسيبنا نحميها من الدم ونلبسها بقى؟" كان بالفعل ما على الورقة مطمئن يبدو انها ستحتاج يوم راحة فقط وتستطيع ان تغادر المستشفى. خرجت جاراً قدمي على ارض الغرفة وانا استوعب اني خسرت اسرتي الا اختي وقد خسرت كل شئ الاي وحينها وقعت مغمي علي على باب الغرفة..

في البداية شكراً على كل التعليقات الكويسة اللي جت لي سواء هنا او في الرسائل. احب ااكد عليكم ان الرسايل والتشجيع هو الدافع الرئيسي لي للاستمرار. انا هدفي ان القصة تكون مثبتة وده هيتم بمساعدتكم وتشجيعكم.

في انتظار تشجيعكم ورسايلكم الجميلة وشكراً..

——————————————

"الجزء التاني"

استيقظت في اليوم التالي لاجد نفسي نائم بنفس ملابسي على سرير المستشفى ورفعت عيني لاجد أميرة نائمة على السرير المقابل لسريري وقد ارتدت بدلة المستشفى زرقاء اللون المعروفة.

لم تمر ساعة الا واستيقظت اميرة ونظرت الي لدقيقة ثم بدأت بالبكاء.. قمت مسرعاً ووضعت يدي حولها وطمئنتها "كل حاجة هتعدي وهتبقى تمام متخافيش"

"اهلنا ماتوا يا سيف احنا مالناش حد" قالتها اميرة وهي تبكي في حضني

"مالناش غير بعض!" قلتها وانا احضنها بقوة "احنا في ضهر بعض وهنعدي كل حاجة"

مر الاسبوع التالي بصعوبة شديدة حيث بدء بتلقي التعازي ثم العزاء الرسمي الذي حضره مجموعة من الأهل والأصدقاء ووعدونا بوعود مليئة بالطيبة في حالة ما احتاجنا لهم قبل ان يرحلوا ويتركونا..

بعدها بضعة ايام في الإجرائات القانونية وتخليص الورث وغيره ولم تكن العملية معقدة نظراً لأن ابي كان بالفعل قد حول كل ممتلكاته لأموال ليستقر في مصر وقد ترك لنا ما يكفي من المال كي لا نحتاج لشئ.

———————-

"انا مش هكمل كلية" قالتها اميرة وهي تجلس امامي وبيننا مصاريف الكلية التي قد سحبتها لها من البنك يومها.

"يعني ايه مش هتكملي كليه! ايه المرقعة دي"

"يعني مش هكمل كلية يا سيف!"

كنا نجلس على الطاولة في الصالة على كرسيين متقابلين. "معنديش حاجة اسمها مش هكمل كلية انا!" قلتها وانا انظر اليها لا اعرف لماذا تتعامل بهذه الطفولة على الرغم من انها من المفروض ان تكون مسؤولة وعاقلة

"انا قلت اللي عندي" قالتها ورجعت بضهرها في الكرسي.

جلست انظر اليها لا افهم ماذا حل بها. كانت تجلس أمامي مرتدية تيشيرت أبيض كت "بلا ذراعات" وبنطلون قطن "سويت بانتس" اسود وقد تركت شعرها حراً. بينما كنت اجلس امامها رابطاً شعري في هيئة ديل حصان مرتدياً تيشيرت شورت اسود ولا شئ من فوق كما اجلس في البيت دائماً

"يعني ايه قلتي اللي عندك! وانا مش موافق" قلتها وانا احاول ان اتمالك اعصابي فلا يوجد عندي خلق لمشاكل طفولية يكفي ما انا فيه

"ماتوافقش انت حر!" قالتها بتمرد

"انا حر وانت هتسمعي كلامي يا اميرة! وماتخليش صوتي يعلى عشان الجيران!"

"يعلى على مين يا سيف! انت مين عشان تزعق لي اساساً" كان هذا هو القشة التي قصمت ظهر البعير. قمت مندفعاً من الكرسي مما تسبب في سقوطه "انا مين؟"

"اه! انت مين؟" قالتها وهي تقف امامي وقد بان في صوتها قلق بسيط دارته بالعصبية وهي تكمل "انت مين عشان تقولي اعمل ايه وماعملش ايه!"

اخذت خطوتين في اتجاهها حتى صرت اقف على بعد سنتيميترات منها وقلت لها "انا اخوكي يا اميرة!" اقتربت حتى كادت اجسادنا تلمس بعضها "اخوكي الكبير.. وهتسمعي كلامي"

"لا" قالتها وهي تنظر من اسفل نظراً لفرق الطول وعينيها في عيني

"مفيش حاجة اسمها لا! خدي المصاريف" كنت اتحدث وعيني مثبتة على عينها

"وانا بقول لا"

لم ادر ماذا افعل الا وانا اجد نفسي ممسكاً بقوة بشعرها "قلت ماتقوليش لا دي" قلتها بعصبية

"اااااااه.. سيب شعري انت اتجننت!" قالتها وهي تحاول ان تفلت فقط لامسك به اكثر وانا اقول "لا انا ماتجننتش انت اللي نسيتي يعني ايه حد مسؤول نسمع كلامه" قلتها وانا ممسك بقوة بشعرها واشدها منه

"انا هصوت وهلم عليك العمارة" قالتها بصوت عالي وقبل ان تنهي الجملة كان كف يدي على خدها بقلم مدوي "انت اتجننتي؟"

"اااااه" صرخت اميرة ليقع قلم اخر هلى خدها "قلت مش عايز نفس!" فسكتت تماماً

"مش انت مش عايزة تكبري وعايزة تعيشي زي ******* انا هوريكي ******* بيتعاملوا ازاي" قلتها وانا اشدها من شعرها وهي لا تتحرك حيث وقفت تنظر الي بتعجب غير مستوعبة ما يحدث

في لحظة كنت قد دفعتها من شعرها على الطاولة امامنا حتى صار نصف جسدها العلوي على الطاولة وانا اثبته بيدي على رأسها وقدميها تقف على الأرض حينها فقط بدأت تنطق "سيف! انت بتعمل ايه!"

دون ان ارد رفعت يدي الأخرى ونزلت بها بقوة على طيزها "مش انتى طفلة ومش عايزة تشوفي مستقبلك انا هعاملك معاملة الأطفال" قلتها وانا ارفع يدي مرة اخرى وانزل بها على طيزها وهي ما زالت ترتدي البنطلون القطن فكنت لا اشعر ان الضربة تصل اليها ودون تردد قمت بدفع بنطلونها للأسفل لتنكشف امامي طيز اميرة لا يغطيها الا الكيلوت.

كانت طيز أميرة مثل كرتين منفوختين (bubble butt) وبها إنحنائه رائعة. كانت اختي ترتدي كيلوت لونه كموني واستغرق منها الأمر ثواني لتستوعب ما حدث بعدها بدأت تتكلم بصوت حاد لكن منخفض كمن يحاول ان يداري فضيحة عن الجيران "لا لا سيف بس! سيف غلط كدة"

"ما هو عشان غلط انا هصلحه" كنت اتحدث بصوت ثابت وهادي وانا ارفع يدي وانزل بها على طيز اختي لترتج وتخرج من بين شفتيها "اااااااه"

"لا صوتك! مش عايزين الجيران ينزلوا يلاقوني بضربك على طيزك زي العيال ولا ايه!" قلتها وانا ارفع يدي واهوي بها مرة اخرى على طيزها

"سيف غلط كدة يا سيف انت اخويا وانا كبيرة .. اااه.. يا سيف"

"مش باين انك كبيرة يا اميرة" قلتها وانا ارفع يدي واهوى بها على طيزها بقوة وهذه المرة لم افلت يدي بل امسكت بفردة طيزها بقبضة يدي "في واحدة كبيرة مش عايزة تكمل تعليمها؟" ثم افلت يدي لضرب طيزها مرة اخرى بقوة لتخرج من فمها "اااااااه. مش قادرة يا سيف بس" بصوت عالي. وفي تلك اللحظة يدق باب الشقة

نظرت انا واميرة لبعضنا البعض في صمت وتركتها فقامت وارتدت بنطلونها وذهبنا معاً لنفتح الباب "مين؟" قلتها وانا خلف الباب

"انا ميادة يا سيف" كانت ميادة جارتنا في الشقة التي امامنا. متزوجة من رجل اعمال مشهور بالبلد ودائماً ما يسافر.

فتحت الباب واميرة تقف خلفي تداري وجهها خلف كتفي حتى لا تلمح ميادة رسمة اصابعي مكان ما ضربتها بالقلم "ايوة يا مدام ميادة خير"

"انا سمعت صوت من عندكم خفت يكون في حاجة بس"

"ههه لا يا ميادة ده كنا بنلعب بلايستيشن!" قالت اميرة من خلفي واكملت انا "اسفين لو ازعجناكي"

"لا ازاي بس! لو احتاجتوا اي حاجة انا في الشقة قدامكم"

"شكراً جداً" قلتها واغلقت الباب ثم التفتت لاميرة وبقينا ننظر لبعض لثواني قبل ان تستدير وتتجه لغرفتها.

جلست على الكنبة في الصالة افكر فيما حدث قبل ان اتجه لحجرة اميرة واخبط على الباب "اخش؟"

لم يرد احد فدخلت كانت اميرة تجلس على السرير في كيلوتها فقط مربعة قدميها امامها ويبدو ان حتى ارتداء البنطلون كان مؤلم من اثار الضرب فاغلقت الباب مرة اخرى وذهبت لحجرتي احضرت مرهم مرطب كان عندي.

ذهبت لغرفتها مرة اخرى وبخطوات بطيئة جلست بجانبها على طرف السرير "ماتزعليش"

"ماشي" قالتها دون ان تنظر لي فوضعت يدي حولها وشدتها في حضني "ما يا اميرة يعني ايه مش عايزة اكمل تعليمي!"

"عشان انا مش هدخل مستشفيات تاني يا سيف" يا لغبائي!! كيف لم افكر في انها لا تريد ان تكمل طب لهذا السبب. بالتأكيد ستكره اميرة الطب الذي خذلها وقت ما احتاجته وستكره المستشفيات حيث فقدت ابويها..

"خلاص نقدم في كلية تانية!"

"انا عايزة فنون جميلة" كانت بالفعل اميرة ترغب في دخول فنون جميلة منذ البداية لكن اهلي رفضوا رفض قاطع لانها كلية بلا مستقبل مهني

"وانا موافق. نروح بكرة نقدم؟" قلتها وانا احضنها بقوة

"ماشي"

"هاتي بوسة عشان خدك يخف بقى" رفعت اميرة خدها واخفضت شفايفي التي لمست خدها حيث ضربتها واعطيتها قبلة

"ومكان ما ضربتني تاني؟" قالتها وهي تضحك

"لا مش هبوس طيزك انا" قلتها وانا اضحك وبان على وجهها الخجول من كلمة طيز لكنها ضحكت ثم قالت "وجعاني حرام عليك"

"اتقلبي طيب ادهن لك كريم"

"يابني اسمها اتعدلي! انا اختك يابني اتقلبي ايه بس" قالتها وهي تجلس على ركبتيها وضهرها مفرود لتكشف لي طيزها المغطاه بالكيلوت الكموني..

وضعت المرهم على يدي ثم وضعت يدي على طيز اختي المشدودة المستديرة الكبيرة وبدأت ادعكها لتخرج من بين شفايفها تنهيدة "اوووووه.. عارف يا سيف"

"ايه؟" سألتها ويدي ترسم دوائر لتنشر الكريم على طيزها وبين كل حين والآخر اقفش فردة طيزها بيدي

"انا ماتضايقتش انك ضربتني! ده حقك انت اخويا الكبير وخايف على مصلحتي.. عارف لو ضربتني في حاجة تستاهل ماشي.." كنت مستمر في دعك طيز اختي التي كانت تشع حرارة في يدي "بس انت اتعصبت مرة واحدة"

"معلش دي غلطتي" قلتها وانا ابوس رأسها

"ولا يهمك.. انا بس بعرفك اني عارفة انك مسؤول عني وحقك تعمل اللي انت عايزه" قالتها اميرة ثم اضافت "حطيت الكريم؟ كفاية نقفيش في حاجاتي بقى" قالتها وهي تضحك

فاعطيتها ضربة خفيفة على طيزها وقلت لها "اتنيلي"

ثم قمت وخرجت متجهاً لغرفتي

في البداية اود اشكر كل من شجعني سواء عن طريق التعليقات او الرسائل او الإعجاب واؤكد لكم ان التشجيع هو الوقود الذي يدفعني للكتابة ويشجعني عليها..

شكراً للإقتراحات التي قدمت عن طريق الرسائل أيضاً وشكراً لكم..

وشكراً للمسؤول واعده بالاستمرارية والافضل قادم

———————————

الجزء الثالث

استيقظت في صباح اليوم التالي على رائحة اكل فقمت غسلت وجهي ونظرت لنفسي في المرآه ملامحي الدقيقة وذقني التي بدأت تطول اكثر مما تعودت عليه. شعري المتناثر فوق رأسي وعضلات صدري المنحوتة.

خرجت من الحمام متجهاً للمطبخ حيث وجدت أميرة واقف مرتدية قميص ابيض طويل بالكاد يغطي طيزها ولا يظهر ماذا ترتدي تحته..

"صباح الخير"

"صباح النور.. انا بدأت البس بعدين قلت لازم احضر لك فطار بعدين اكمل" قالتها اميرة وهي تربط شعرها الطويل الناعم في هيئة كحكة فوق رأسها ثم اكملت "روح انت البس وتعالى"

نظرت لجسدها الصغير امامي وهي واقفة في المطبخ. لقد كبرت اختي ما زلت اتذكرها ونحن ***** نلعب معاً حول هذه الشقة. اتذكر حين كسرت شاشة التليفزيون وكذبت قائلاً اني من كسرتها حتى ااخذ العقاب بدلاً منها..

"يلا روح!" ايقظتني اميرة من تفكيري "البس"

"ماشي" قلتها وذهبت لغرفتي حيث ارتديت بنطلون چينز اسود وحذاء ابيض وقميص ابيض وربطت شعري. استغرق الأمر مني تقريباً نصف ساعة ثم خرجت من الغرفة لالمح حركة في غرفة اميرة ففتحت الباب.

وجدت اميرة تجلس امام المرآه مرتدية بنطلون چينز ازرق فاتح وسنتيان اسود ابرز بزيها المكتظين.. "يابني خبط يابني انا بنت!"

"اسف" قلتها وكدت اخرج حين قالت "خلاص خليك ما انت دخلت!"

"انت مش كنتي ... مش كنتي لبستي قميص يا بنتي" قلتها وعيني مثبتة على صدر اختي اميرة.

"ايوة ما قلعته عشان الماسكارا ماتقعش عليه وهلبسه تاني"

قالتها وهي تضع اللمسات الأخيرة على حد فهمي للميك اب ثم قامت وبدأت ترتدي القميص.

"قمصان بيضا زي بعض.. شياكة" قالتها وهي تضحك وتقف بجانبي وتنظر على المرآه.. "يلا نفطر قبل ما ساندويتشات الجبنة الرومي تبرد"

"الجبنة تبرد اه.. روحي يا بت" قلتها وانا اعطيها ضربة خفيفة على طيزها بتهريج

"اوعى ايدك تلمسها تاني" قالتها وهي تبعد عني "مسلخة من امبارح يخرب بيتك"

"هي ايه دي" قلتها بتهريج ونحن داخلين على الصالة

"أشيائي" قالتها وخدودها تكتسب لون احمر

"طيزك يعني" قلتها وانا امسك الساندويتش وكوب القهوة واضحك

"بس يلا" قالتها وهي تحدفني بالمناديل امامها

فطرنا ثم نزلنا واتجهنا الى الجامعة الالمانية كلية الفنون التطبيقية واميرة تحمل في يدها ملف فيه كل اوراقها. استغرق الامر تقريباً ساعتين بين اوراق ومصاريف استلموها واوراق في انتظار سحبها من كلية الطب لاكمال تحويلها..

"تمام كدة.. انا اعرف حد هيخلص قصة تحويل الورق مالكيش دعوة انتى كدة تفكري بس في الكلية وازاي تبقي اشطر واحدة" قلتها وانا اركب السيارة وهي تركب في الكرسي بجانبي

مالت اميرة واعطتني قبلة على خدي "شكراً يا عم" كانت شفايفها مبلولة قليلاً فشعرت بشعور دافئ يسري في جسدي..

"هنعمل ايه؟" قالت اميرة

"هروحك واروح انا العيادة" كانت عيانة من المفترض اني اتدرب فيها مقابل مبلغ مالي قليل لكن في واقع الامر كانوا يعاملوني كدكتور كامل وكان كلانا مستفيد انا بالتدريب وهم بتوفير الاموال التي كانوا سيدفعونها لطبيب متخرج.

"طب ما اجي معاك العيادة!" قالت اميرة

"تيجي تعملي ايه يا بنت انتى مش سيبتي طب خلاص؟"

"بس بقى! هاجي اسليك عادي.. هو انت بتكشف على ايه؟"

"طوارئ" اجبتها

"بتاع كله يعني" قالتها وهي تضحك

"بتاع كله اه" قلتها وانا اضحك واتجهت للعيادة

دخلنا من باب العيادة لاجد فريدة السكرتيرة والتي كانت ممرضة ايضاً منتظراني على المكتب. "صباح الخير يا دكتور"

"صباح النور يا فريدة"

"وجايب لنا اميرة معاك كمان ده المكان نور" نظرت فريدة لي بتعجب عن كيف عرفتها السكرتيرة

فقلت لها "من صورتك اللى على المكتب ماتتخضيش" فضحكت اميرة ونظرت لفريدة وقالت لها "ده نورك"

"عندنا ايه انهاردة!" سألت فريدة

"لا خفيف خفيف لحد دلوقتي.. 2 وواحد مدمن"

نظرت اميرة لي بتعجب فقلت لها "هتشوفي"

دخلنا انا واميرة كانت الغرفة عبارة عن مكتب امامه كرسيين وامامه في الجانب الاخر من الغرفة سرير للكشف

"تعالي جنبي" قلتها وانا اشير لها على كرسي بجانب كرسي المكتب ثم ضغطت على الجرس لتدخل سيدة كبيرة جلست على الكرسي المقابل لنا وبدأت تشكي من صداع نصفي ملازم لها فكتبت لها بعض الادوية وغيره ثم دخل مريض في الثلاثينات من عمره عرفت وقتها انه المدمن فنظرت لاميرة وغمزت

دخل المريض وبدء يحكي لي عن اعراض آلام تأتيه من اللاشئ وكيف انه لا يستطيع ان يتحمل وغيره وغيره وبين كل جملة والأخرى يصرخ كأنه يتألم واميرة تنظر لي وله لترى ما سيحدث

"تمام لا ده انت محتاج مسكن كدة" قلتها وانا اخرج الروشتة

"اه جداً يا دكتور قالها وعينه بدأت تلمع.. الترامادول كان كويس جداً معايا"

"الترامادول اه.. بس ده ممنوع انت عارف" قلتها له وانا اكتب له مسكن غير ممنوع تداوله "خد ده كويس"

"لا لا.. انا عايز ترامادول" قالها المريض وبدأ الاحباط والرجاء يجري في عينه لانه استوعب اني فهمته

"اسمع مني المسكن ده حلو عشان المسكن التاني ده ممكن الدكتور يبلغ عنك وتتسجن"

اخذ المريض الروشتة وخرج وهو يتلفظ بألفاظ بذيئة

كانت المريضة الثالثة فتاة عندها 19 سنة نحيفة وقصيرة لكن صدرها كان ممتلئ بعد الشئ وطيزها مستديرة قليلاً دخلت وقد بدا انها غير مرتاحة "هو .. مفيش دكتورة؟" سألت المريضة

قلت لها "لا للاسف. بس انا بروفيشنال يعني لو اقدر اساعدك"

جلست المريضة على طرف الكرسي وهي تضم قدميها كانت ترتدي فستان اسود يصل تحت ركبتها "هي.. مش دكتورة؟ قالت وهي تنظر لأميرة"

"لا هي دكتورة بس بتتدرب ماينفعش تشتغل" اجبتها

"طيب ممكن ماتخرجش من الاوضة!" قالت المريضة وهي تنظر لاميرة باستعطاف

فاجابتها اميرة "حاضر .. اكيد.. متخافيش"

انتظرت ثواني حتى تبدأ المريضة في الحديث "انا منة"

"عاملة ايه يا منة.. ايه المشكلة" اجبتها

"في .. حاجة مضايقاني.. واجعاني" قالت منة وهي تنظر في الأرض. كان وجهها شديد البياض وشعرها لونه اصفر وقصير بالكاد يصل لكتفها

"ايه واجعك يا منة؟" قلتها وانا منتظر الرد

"تحت" قالت منة

"قدام ولا ورا يا منة طيب" تدخلت اميرة في محاولة للمساعدة"

"ورا" قالت منة وقد بدت مرتاحة اكثر للحديث مع اميرة

"طيب قومي نامي على السرير لو سمحتي" قلتها لها وانا احاول ان ابدو بروفيشنال قدر الامكان.

قامت منة بالفعل ونامت على ظهرها على السرير فقلت لها "على بطنك لو سمحتي يا منة" تقلبت منة لتصير نائمة على بطنها "وارفعي الفستان معلش" نظرت منة لاميرة بخجل ووجهها محمر ثم رفعت الفستان لتظهر طيزها مغطاه بكيلوت ازرق" كانت طيزها على عكس طيز اميرة اختي غير ممتلئة لكنها كانت طرية غير مشدودة بها بعض التجاعيد. اقتربت من السرير وقلت لها "ايه اللي واجعك"

"ال.. ال.. خرم كدة في حاجة" قالت منة بصوت بالكاد تستطيع سماعه

"طيب معلش يا منة قومي على ركبك وهي راسك لسة على السرير ونزلي الپانتي وافتحي الفردتين بأيدك الاتنين" دون كلام وفي صمت لا بتخلله الا انفاسنا نحن الثلاثة نفذت منة الأمر وبدأت في انزال الكيلوت وفتح فردتي طيزها بيديها ليظهر امامي انا واميرة خرم طيزها. كان خرم طيزها ملتهباً ومتسع قليلاً. وضعت يدي على خرم طيزها وانا ارتدي القفازات الطبية ونظرت نحو اميرة التي بدا على وجهها بعض الغضب والاهتمام

"معلش يا اميرة هاتي المرهم المسكن من المكتب" ذهبت اميرة واحضرت المرهم فوضعت منه على صباعي وبدأ اضعه في هيئة دوائر على فتحة طيز منة. رغم محاولاتي ان ابدو بروفيشنال الا ان الدم بدأ يتدفق لزوبري الذي بدأ ينتصب فنظرت لأميرة التي وجدتها تنظر اليه وما ان شعرت اني انظر اليها الا ونظرت بعيداً في نظرة مرتبكة..

اخذت اضع المرهم في هيئة دوائر على خرم طيز منة من الخارج ثم سألتها "انت حطيتي حاجة جواه؟"

لم تجيبني منة فقلت لها "لازم اعرف عشان اساعدك"

"اه" قالت منة "قلم"

"طيب اللي هعمله هيوجع شوية استحملي" قلتها وانا اضع المرهم على صباعي ثم دفعته داخل خرم طيزها

"اااااااه.. طيزي اه" صرخت منة ثم استجمعت ما قالته فتمتمت "سوري.. بيوجع يا دكتور"

"معلش مش هطول" قلتها وانا انشر الكريم بداخل خرم طيزها. استخرج الأمر دقيقة وانا انشر المرهم داخل طيز منة نظرت خلالها لأميرة لأجد على وجهها غضب لم افهمه وهي تنظر ليدي داخل طيز منة ثم نظرت على طيز منة مرة اخرى لالاحظ شيئاً لم الاحظه من قبل لاهتمامي بالتشخيص.

كان كس منة امامي خالي تماماً من الشعر ويلمع من شدة البلل. لم يكن فقط يلمع بل كان هناك خيط من البلل ينزل من كسها على السرير. نظرت على وجه منة كانت تعض ملاية السرير الطبي ويبدو انها تحاول ان تكتم انين ربما مصدره ليس الالم فقط. لم تمر ثواني الا وخرجت من بين شفايف منة "اااااه.. مممممم" كتمتها بين فمها والسرير. اخذت العب في طيز منة وبعد ثواني بدأت الآهات تخرج من بين شفتيها بانتظام "مممم مممم اه" وبدأ البلل المتساقط من كسها يزيد.

دقيقة اخرى واخرجت صباعي من خرم طيز منة وخلعت القفاز ونظرت على كسها المدلدل من بين فخذيها نظرة اخيرة وانا اقول "تقدري تلبسي"

قامت منة سريعاً في خجل ورفعت كيلوتها وانزلت الفستان وعدلته كنت قد جلست على المكتب ووقفت اميرة بجانب السرير لم تتحرك وهي تربع يديها امامها دون كلمة..

جلست منة امامي وعلى وجهها خجل من ما حدث للتو. اخرت الروشتة وكتبت لها الادوية وبدأت اشرح لها "ده مرهم مسكن وللالتهاب هتحطيه زي ما حطيته كدة" حين قلت حطيته عضت منة على شفايفها في خجل "وده مرهم lubricant تستخدميه قبل ما تحطي اي حاجة تاني جوة"

"لا ده كان كان.. " قالت منة محاولة ان تجد مبرر فقاطعتها "كنتي بتذاكري وقعدتي القلم. مش مشكلتي.. ادهنيه قبل ما تذاكري"

ضحكت منة وهي تأخذ الروشتة "شكراً يا دكتور" قالتها وخرجت

نظرت الى اميرة التي وقفت كما هي "في حاجة!" سألتها محاولاً ان افهم

"كانت مبسوطة اوي بالبعبصة منة" كانت تلك اول مرة اسمه لفظ مثل هذا من اميرة فنظرت باستغراب وقلت "نعم؟!"

في البداية اود ان اشكر كل من نصحني عبر الرسائل وكل من شكر في القصة واذكركم ان تعليقاتكم ورسائلكم واعجابكم هو ما يعطيني امل ويدفعني للكتابة فلا تتوقفوا..

—————————————

الجزء الرابع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

"نعم؟" سألت بتعجب وانا انظر اليها..

"دكتور شاطر انت يعني شكلها كانت مبسوطة" قالت اميرة بعد ان استوعبت ما قالته

"اه وبروفيشنال وعارف انا بعمل ايه"

"لا باين" قالتها اميرة وهي تنظر تجاه زوبري نصف المنتصب الظاهر من البنطلون قبل ان تفتح الباب وتقول لي "انا هخرج اقعد مع فريدة برة شوية.. يا دكتور" ثم اغلقت الباب وخرجت

جلست على المكتب وبدأت في تدوين بعض الملاحظات وملئ بعض التقارير التي كان على انجازها هذا الاسبوع حتى انتهى اليوم فخرجت وركبت سيارتي الjeep العالية وركبت اميرة بجانبي.

نظرت نحوها بطرف عيني بدى شكلها كالملاك في ذلك القميص الأبيض والبنطلون الچينز وشعرها المتطاير حول وجهها..

"متضايقة ليه؟" السؤال الذي لا تستطيع ان تجيبه اي فتاة ولا يستطيع ان يفهمه اي رجل

"مش متضايقة" تلك الاجابة التي تعني انها متضايقة

"متضايقة ليه؟" رددت السؤال

"هنعدي نجيب اكل؟ انا نفسي في بيتزا" قالتها وهي تحاول تغيير الموضوع

"نجيب بيتزا" قلتها قابلاً بحل تغيير الموضوع كأنه لم يكن.

اشترينا بيتزا وعدنا الى المنزل فقالت اميرة "انا هخش اغير واجي ناكل ونتفرج على حاجة" ثم اضافت "لو مش مشغول"

"مابتشغلش عنك يا ستي" قلتها وانا افك زراير القميص ومتجه لغرفتي حيث غيرت ملابسي وارتديت بوكسر أزرق فقط كما فككت شعري وتركته متناثر. خرجت للصالة حيث التلفاز وبدأت في تحضبر الطاولة..

كانت الصالة عبارة عن كنبة صغيرة من مكانين امام تلفاز كبير 60 بوصة وكرسيين متقابلين على جانبي الكنبة. جلست على الكنبة وبدأت في فتح علب البيتزا حين خرجت اميرة.

كانت اميرة ترتدي بنطلون قطن احمر وبه خطوط ومربعات سوداء بالإضافة لبلوزة ابيض ضيقة كات. ضيق للغاية ويبدو انها قد خلعت السنتيانة حيث اني كنت استطيع ان ارى حلماتها على هيئة نقطتين بارزتين داخل البلوزة لكني تجاهلتها..

"وسع كدة" قالتها اميرة وهي تجلس بجانبي على الكنبة

"تعالي" قلتها وانا ممسك بالريموت اتنقل بين القنوات "كويس اننا عرفنا نروح بدري عشان ماتش ليفربول ومانشستر يونايتد هيبدأ"

"ماتش ايه انا عايزة فيلم احنا هناكل مش عايزة وجع دماغ" قالت اميرة

"بس يا بت"

"بت ايه وبتاع ايه هات فيلم"

"انا اللي بحدد نتفرج على ايه" قلتها بعد ان استقرت القناة على الماتش

"ده بأمارة ايه! عشان الكبير يعني!" قالتها وهي تنظر لي

"لا عشان الرجل" قلتها دون ان اعيرها اهتمام بطريقة من حسم النقاش

"مفيش فرق على فكرة" قالتها وبدا على وجهها التحفز. "ده مش سبب"

"لا سبب" قلتها وانا امسك الريموت في يدي استعداداً لاي غدر "احنا اه لنا نفس الحقوق بس احنا مش زي بعض"

"يا سلام! مش زي بعض ازاي! انا عندي رجل واحدة" قالتها ويبدو ان عصبية اليوم كلها قد وجدت منفذ اخيراً لتخرج منه في وجهي

"لا انا ولد انت بنت! انا مثلاً ممكن اخرج متأخر انتى غلط. انا ممكن اصاحب انتى غلط. انا ممكن اشرب سجاير انتى غلط" جاوبت بكل بساطة

"لا انا ممكن اعمل كل ده زي ما انت بتعمله" ردت علي

"جربي كدة عشان اكسر رجلك" قلتها وقد اكتسب صوتي بعض الجدية

"ما انا مش عايزة اعملها.. انا بقول ممكن يعني" قالتها بتراجع ثم وجدت مخرج فاضافت "بس مادام انت ممكن تعمل اللي انت عايزه برة البيت فانا لي افضلية في البيت"

"عايزة ايه يا اميرة. انا هشوف الماتش" قلتها ناهياً الحوار "افضلية ايه اللي في البيت بس. طب فكري فيها كدة انت بتلبسي عشان تراعي ان في رجل معاكي في البيت اللي هو انا. ولا انا اللي بقعد مابتحركش من اوضتي عشان البنت اللي هو انت تقعدي براحتك"

"بس بس مافهمتش حاجة انت ايه وبراحتك ايه بتقول ايه انت" قالتها وهي تنظر الي

"يعني انتى بتلبسي لبس يليق بان في رجل في البيت. انتى اللي بتراعي وجودي مش العكس"

"يا سلام!"

"اه صدقيني" قلتها بابتسامة المنتصر

"لا عندك حق" قالتها ليرتسم على وجهي ابتسامة من فاز بالنقاش قبل ان الاحظ ما كانت تفعله حيث وضعت اميرة يدها على البلوزة من الاسفل ورفعتها فوق راسها خالعة اياها ليسقط كرتي بزيها يترجرجون لثواني قبل ان يستقروا "عندك حق فعلاً زي ما انت قاعد براحتك انا كمان اقعد براحتي"

كانت عيني مثبتة على بزي اختي الممتلئين. كانوا على هيئة كرتين كبيرتين بحلمات وردية باررزة. دققت النظر لثواني لا اصدق قبل ان ارفع عيني لعينها السوداء الواسعة لاستوعب انها مازالت تتحدث "وخلي بالك انت هتتفرج على شوط واحد" قالت وهي تنظر للماتش "وهنقلب نجيب فيلم على مزاجي.. ماشي؟"

لم ارد غير مستوعب ما يحدث. اميرة اختي تجلس امامي وبزيها على بعد سنتيمترات مني

"ماشي؟" كررت اميرة السؤال

"كلي يا اميرة" قلتها وانا ااخذ اول قطعة بيتزا واعلي صوت التليفزيون في محاولة لان اجعل تركيزي نحو الماتش بدلاً من بزاز اختي..

"هو ده ماتش ايه؟"

"دوري انجليزي"

"ودول مين"

"ليفربول ومانشستر"

"وانت بتشجع مين"

"ليفربول"

"هيخسر"

"شكراً" لم تنهي اميرة الكلمة الا وسجل مانشستر الهدف الاول فنظرت اليها بغضب "بتبص لي كدة ليه هو انا اللي حطيت الجون! ده راش.. راشفو.. راشفورد اهو هو اللي حط الجون انا طيبة بشجع زيك عادي"

بقيت ناظراً اليها "ماتتعصبش علي يا عم هتكسب هتكسب" لم ارد "انت هتضربني ولا ايه"

"كلي وانتى ساكتة يا اميرة"

مرت الدقائق وليفربول متحكم بالكرة دون فائدة حتى انتهى الشوط الاول

"يلا هات الريموت" قالت اميرة وهي تمد يدها

"بس يا بت" قلتها وانا ابعد الريموت عنها

"بس ايه! انت اتفقت!"

"انا ماتفقتش ولا نيلة"

وقفت اميرة بغضب مما تسبب في رجرجة بزازها امامي "بقولك هات الريموت"

"اقعدي يا اميرة"

"ماشي! ما انا عندي ايد وهاخده" قالت اميرة وهي تدفع الطاولة من امامي قبل ان تميل بجسدها لتحاول الامساك بالريموت "هاته" قالتها

ما ان مالت اميرة الا وصارت بزازها معلقة امامي "بس يا اميرة" قلتها وانا ابعد ذراعي "ماتبقيش طفلة"

"لا انا طفلة بقى" قالتها اميرة وهي ترمي بجسدها كله علي في محاولة لخطف الريموت فرجعت بضهري للخلف لابتعد وبعد ثواني كنت نائم على الكنبة على ضهري بينما تجلس اميرة على بطني كل قدم في جانب وبزها يقف شامخ امامي. رفعت يدي فوق رأسي بعيداً عنها

"هات الريموت!"

"لا" قلتها وقد بدأ العناد يتمكن مني خاصة وان استراحة المباراة قد انتهت والشوط الثاني قد بدأ "ووسعي عشان اتفرج"

"هات الريموت بقولك" قالتها بعصبية وهي تميل بنصفها العلوي لتحاول ان تصل للريموت الذي كان فوق رأسي مما ترتب عليه ان صارت بزازها مباشرة في وجهي

كنت نائم على ضهري وبزاز اميرة تتحرك فوق وجهي وهي تفرك في محاولة الوصول للريموت في يدي وبين الحين والآخر كانت حلمة من حلماتها تصطدم بشفايفي فاشعر بحلماتها الناشفة على عكس بزازها الطرية كالملبن التي كانت تحتك بوجهي تماماً

بدأت احاول ان ابعد الريموت عن يدها بان ازحف بجسدي للخلف لأفاجأ بزوبري الذي بالتأكيد كان منتصب وهو يصطدم بطيز اختي الجالسة فوقي ويبدو انها شعرت به وظنت اني اضربها بشئ حيث قفزت وقالت "ايه ده" ودون ان تلاحظ انه زوبري امسكت به لتحاول ان تبعده. استغرق الامر جزء من الثانية لتلاحظ اميرة ما فعلته فتركت زوبري سريعاً كانها امسكت بكهربا وقد كانت كهرباء بالفعل سرت في جسدي.

بقينا صامتين ثواني ننظر لبعض في صمت مريب وانا مازلت نائم على ظهري والريموت في يدي المرفوعة واميرة تجلس على بطني بعد ان ابتعدت قليلاً عن زوبري ثم قطع صوتها الصمت قائلة "هات الريموت!"

كان الكيل قد طفح عندي فانتفضت بجسدي الكبير خاصة مقارنة بجسدها الضئيل فامسكت برقبتي حتى لا تقع فلففت بها حتى صارت هي من تنام على ضهرها على الكنبة بينما اقف انا امامها.

كانت اميرة الآن تنام على ضهرها على الكنبة وقدميها مفتوحتين وانا اقف بينهما وزوبري المنتصب بيننا. بينما بزاز اختي اميرة المستديرين كل منهم ينام في اتجاه مع الحفاظ على كونهم مشدودين كالعادة. "انا مش قلت اسكتي. عايز اشوف الماتش؟" قلتها وانا اشعر بالعصبية لا اعلم ما ان كانت من الهيجان ام من خسارة ليفربول التي كانت ما زالت مستمرة. كان الدوري مهدد بالضياع ونحتاج الى هدف على الاقل لنحتفظ على الصدارة لكن هذا ليس المهم الآن "مش قلت لك اسكتي" قلتها والعصبية في جسدي

"عايزة الريموت" قالتها اميرة بعند لاجد يدي ترتفع وتنزل على وجهها قلم "انا قلت اسكتي صح؟"

نظرت اميرة لي ولم يبدو عليها الغضب او الخذلان بل على العكس ظهرت ابتسامة خفيفة وكانها توقعت حدوث ذلك

"اه قلت! وانا برضو عايزة الريموت"

لم اشعر بنفسي الا وانا اعطيها قلم اخر على وجهها "شششششش"

"عايزة اشوف فيلم بدل فريقك اللي منكد علينا على طول ده"

هذه المرة صفعتها ولكن بدلاً من خدها كان على بزها الايسر

"اه" قالتها اميرة بشئ من الدلع اكثر من الالم "سيف بس.."

اعطيته صفعة اخرى على بزها الذي كان طري ويترجرج كلما ضربته وهذه المرة لمست حلمتها الناشفة "أي.. لا سيف بجد حلمتي حساسة فعلاً ماتهرجش"

"حلمتك دي بتوجعك!" قلتها وانا امسك حلمة بز اختي بين صوابعي

"اه اه اه.. بس بس"

"لا بس دي انا اقولها وانت تسمعي الكلام! فاهمة؟" قلتها وانا اقرص على حلمتها

"فاهمة فاهمة" قالت اميرة وهي تحاول ان تفلت حلمت بزها المنتصبة من يدي

"تسيبينا نكمل الماتش بقى" قلتها وانا اقرص حلماتها

"أي.. اسيبنا اه اه"

تركت حلمتها وصفعتها على بزها فخرجت منها تنهيدة قبل ان اتذكر شئ اخر فامسكت حلمها بقوة وانا اقول "ومين يا بت اللي بينكد علينا ده"

"ااااااه .. انا انا انا اللي بنكد صدري يا سيف اه"

قرصتها اقوى وقلت "مش ليفربول يعني"

"اييييييي لا ليفربول جميل"

"اه بحسب" ما ان قالت ليفربول جميل الا وسدد اللاعب ساديو ماني تسديدة سكنت شباك مانشستر لتعلن عن التعادل في اخر دقائق فقمت من فوق اميرة اقفز وانا احتفل واجري في الصالة غير مصدق نفس واميرة تنظر الي بتعجب..

بعد ان انهيت الاحتفال قامت اميرة وبدأت تقلدني وتتريق علي لحماسي بمجرد لعبة وبدأت تقفز كما كنت افعل وهي تردد "هيه هيه جون جون هبل هبل" لما اكن اركز فيما تقوله حيث ان مع كل قفزة كان بزها ينط امامي بشكل رائع "جننتكم الكرة.. اهو خلص ممكن نجيب فيلم بقى" قالتها وانا اضع الريموت على الطاولة "اتفضلي"

ثم نظرت اليها لاجدها تفعل شئ غريب حيث شدت مجموعة من المناديل من العلبة الموجودة على الطاولة ثم مدت يدها داخل البنطلون وبدأت تمسح بها بين قدميها عند كسها "انت بتعملي ايه!"

"حاجات بنات خليك في حالك" قالتها وهي تخرج المناديل من عند كسها وتلقيها في الباسكيت ثم امسكت بالريموت حولته للدي في دي وشغلت فيلم 50 shades of grey وسحبت قطعة بيتزا وقالت لي "اتفرج اتفرج"

في البداية حابب اشكركم كلكم على تعليقاتكم المشجعة ورسائلكم وإعجاباتكم بالقصة..

الكاتب بيكتب لاجل هدف وانا هدفي واضح من البداية وهو الوصول بالقصة دي لانها تكون من افضل القصص اللي مرت على الموقع وده مش هيحصل الا بمساعدتكم فشكراً لكم

—————————————

الجزء الخامس

ــــــــــــــــــــــ

رميت جسمي على الكنبة منهك مرتدياً فقط البوكسر الأزرق. كان البوكسر مثل شورت قصير بالكاد يغطي فخذي وكان ضيق مما ابرز انتصاب زوبري الذي كان نصف منتصب على هيئة خيمة أمامي..

جلست أميرة بجانبي مرتدية بنطلونها الأحمر في اسود ووضع كلانا قدمه على الطاولة أمامه.

كانت أميرة ما زالت لا ترتدي شئ يغطي نصفها العلوي فما ان جلست ورفعت رجلها على الطاولة الا وتدلى بزيها على بطنها المستقيمة ولكن بها استدارة صغيرة على عكس بطني التي كانت مقسمة بالعضلات.

نظرت اليها وقلت "مش كفاية بيبسي بقى بدل ما هيطلع لك كرش"

"بس يلا كرش ايه ده انا موديل" قالتها وهي تمسك ببزيها بيديها الاثنتين وترفعهما لأعلى لتكشف عن بطنها "طب بذمتك دي مش بطن موديل" قالتها وهي ممسكة ببزيها فكان المنظر مربك لي فتمتمت "لا موديل بصراحة" وقد بدأ الدم يجري الى زوبري فحاولت ان اغير الموضوع "شغلي الفيلم"

"ماشي" قالتها أميرة وهي تترك بزيها فيسقطوا على بطنها ويبدأوا في الرجرجة. ثم مالت أميرة بنصفها العلوي لتناول الريموت فتهاوى بزيها متأرجحين قبل ان ترجع بظهرها وتستقر

ضغطت اميرة على زر التشغيل لفيلم 50 shades of grey ومالت برأسها على كتفي وهي تقول "اتفرج اتفرج يمكن تتعلم حاجتين ينفعوك"

بدأ الفيلم الذي جذب انتباهنا بشكل كامل. كانت احداث الفيلم تدور حول كريستيان جراي رجل الأعمال الملياردير بسن الثلاثين ووقوعه في الحب مع اناستيثا بطلة الفيلم فقط لتكتشف اناستيثا ان حبيبها سادي يحب ان يعذبها ويضربها او هكذا ظنت. مع مجريات الفيلم تكتشف ان الحقيقة انه لا يريد إيذائها بقدر ما يريد ان يتحكم بها. ان يكون المسؤول عنها، ان يهتم بها ويكافئها او يعاقبها، ان يكون في حالة تحكم في كل ما يخصها..

اخذت احول عيني بين الفيلم وبين اميرة الساندة على كتفي تشاهد باهتمام منقطع النظير دون كلمة حتى جاء المشهد الاخير في الفيلم حيث امسك كريستيان حبيبته وخلع لها البنطلون وجعلها تميل قبل ان يجلدها بالحزام على طيزها..

في تلك اللقطة وجدت أميرة تعض على شفتها السفلى كما انها غيرت من وضع قدميها قليلاً كأنها غير مرتاحة في جلستها

"وانت ايه رأيك في الكلام ده" قلتها بعد انتهاء الفيلم وبينما اقوم لأقف وبرغم محاولتي الا يظهر انتصاب زوبري داخل البوكسر الا انه كان ظاهر تماماً وانا واقف كخيمة منتصبة أمامي

"في الفيلم؟" سألت أميرة وهي تعتدل في جلستها فانزلت قدميها ثم تمطعت بفتح يديها لأرى بوضوح الخط الفاصل بين بزيها المستديرين

"في كريستيان مش فاكر مين" قلتها وانا امرر يدي في شهري الطويل

"يعني اعتقد ان كل البنات بدرجة او اخرى عايزين كدة" قالتها وهي تنظر عند قدميها وظهرها مائل للأمام وبزها متدلي امامها

"عايزين حد يضربهم؟" قلتها وانا ارفع حاجبي في تعجب

"مش بالظبط. هم عايزين حد يتحكم فيهم، يخلي باله منهم، يبقى مسؤول عنهم، خايف عليهم" قالتها وهي ما زالت تنظر للأرض لا تواجهني ثم اضافت "الضرب ده بنات وبنات بقى"

اتجهت نحو باب الصالة في الطريق لغرفتي "وانتى انهي بنات؟"

"خليك في حالك" قالتها وهي تقف مما تسبب في رجرجت بزها ثم اضافت "انا داخلة انام"

دخلت حجرتي واخذت بوكسر اسود الذي سأنام فيه لكني قررت ان ااخذ شاور قبل ان انام فأخذت منشفة والبوكسر ودخلت الى الحمام

فتحت الماء الدافئ ووقفت تحته وانا اشعر بأنسيابه على جسدي وهو يمر من بين شعري الطويل الى ظهري وصدري العريضين وبطني المقسمة بالعضلات قبل ان يمر الماء الى فخذي وفوق زوبري الذي كان لازال منتصب قليلاً.

لا ادعي ان زوبري خارق لكنه اطول من المتوسط او هكذا قرأت حيث يبلغ طوله ظ¢ظ¨ سم وهو منتصب كما كان عريضاً وملئ بالعروق. حقاً لا اتذكر اخر مرة استخدمته سواء وحدي او في احدى المغامرات النسائية.. لقد ضغطتني الحياة وخصوصاً بعد الحادث لم يعد عندي وقت حتى لتفريغ طاقتي حتى اني اصبحت اهيج من اقل شئ ولكم في أفعال أميرة عبرة..

مرت بضع دقائق والماء يجري على جسدي قبل ان ابدأ في وضع الصابون على يدي وتغطية جسدي به من صدري لرقبتي الطويلة

في تلك اللحظة سمعت صوت فتح الباب "أميرة انا باخد شاور"

جاء صوت أميرة من خلف الستارة "انا مزنوقة يا سيف دقيقة وهخرج خليك في الدش"

قالتها أميرة قبل ان اسمع صوت تحرك بلاستيك حيث يبدو انها جلست على التواليت. لم اعرف بماذا ارد فسكت. مرت دقائق ثم قالت اميرة "سيف انا مش عارفة من الدوشة اللي انت عامله متوترة"

"يا بنتي مزنوقة ولا مش عايزة تعملي!" قلتها وانا متوتر من الموقف

"مزنوقة وعايزة بس مش عارفة اقفل المياة ثانية واعمل نفسك مش موجود"

"اقفل مياة ايه انا جسمي كله صابون"

"ثانية بس"

"ماشي يا اميرة.. لما نشوف اخرها" قلتها وانا اغلق الماء ثم انتظرت ثواني وبدأت استمع لصوت سرسوب ماء حيث يبدو ان اميرة قد بدأت

"اشغل المياة؟"

"عرفت منين؟" سألت اميرة بصوت محرج

"عرفت منين ايه دي مدينة نصر سمعت صوت البيبي وهو نازل"

قلتها وانا اشغل المياة "في ايه الحنفية باظت ولا ايه؟"

اجابت اميرة "يا خبر يا سيف شكل المياة قطعت.. الشطافة مابتطلعش مياة" قالتها اميرة ثم قالت "يا سيف مفيش مياة"

"يا اميرة اتنيلت عرفت هعمل ايه يعني"

"هات مياة من الازايز اللي تحت حوض المطبخ.. اتصرف انا مش هينفع اقوم ببيبيهي انا"

"يادي اليوم الاسود" قلتها وانا اخرج رأسي من الستارة لأجد اميرة جالسة على التوليت وضامة يديها الاثنتين حيث اصبحوا بين قدميها تداري بهما كسها ضم يديها جعل بزيها مضغوطين بين ذراعيها بحلمتيها الورديتين. في الأسفل كان فخذي اميرة منغلقين على ذراعيها بينما عند أسفل قدمها كان البنطلون مازال عند رجلها وبداخله كيلوت اسود يبدو انها كانت ترتديه.. "ناوليني فوطة طيب يا اميرة اغطي نفسي"

"انا. مش هقوم. كدة." قالت اميرة بعناد وهي تنظر لي

لم يكن امامي حل فخرجت من خلف ستارة البانيو بجسدي العاري المغطى بالصابون وزوبري الكبير نصف منتصب مدلدل أمامي. لاحظت ان عين أميرة مثبتة على جسدي وقد ضمت فخذيها على ذراعيها اكثر.

مشيت ببطئ نحو باب الحمام حتى لا انزلق وضهري في اتجاه اميرة تستطيع ان ترى ضهري الممتلئ بالعضلات وطيزي المشدودة وانا اتحرك نحو الباب..

وانا في الطريق للخارج لاحظت وجود فرشة اسنان ساقطة على الارض فانحنيت لآخذها. اثناء انحنائي استوعبت ما تراه اميرة فقد كان امامها طيزي وانا حاني ظهري وبين قدمي تدلت بضاني وزوبري بينهم جميعاً فوقفت سريعاً واكملت السير نحو الباب

ذهبت الى المطبخ واحضرت خمس ازايز مياة -ما استطعت حمله- وعدت الى الحمام وضعت اربع ازايز على جانب البانيو لاغسل الصابون واخذت زجاجة وذهبت بها الى اميرة وانا زوبري يتهاوى امامي

جلست اميرة على التواليت ويدها اليسرى مازالت بين فخذيها بينما امسكت بمنديل في يدها اليمنى ومدتها امامها فكبت بعض الماء عليها

امسكت اميرة المنديل وازاحت يدها اليسرى لينكشف امامي كس اختي. كان كس اميرة منتفخ ولونه وردي يميل للأحمرار وكانت شفتيه مكتظتين. كان كسها يغطيه بعض الشعر الخفيف.

فتحت اميرة قدميها امامي ومسحت كسها بالمنديل قبل ان ترميه في الباسكيت وتقول "شكراً يا عم" لمحت بعيني كيلوتها الذي كان داخل البنطون لاجد فيه اثار بيضاء يبدو انها من سوائل كسها.

قامت اميرة ورفعت الكيلوت والبنطلون واتجهت لتخرج من الحمام ودخلت انا لاكمل الشاور

في البداية اود ان اعتذر عن التأخير لظروف العمل ولكن ها هو جزء جديد تستطيعوا ان تستمتعوا به..

اشكركم على تعليقاتكم وتشجيعكم ورسائلكم المستمرة واتمنى لكم قراءة ممتعة..

————————————-

الجزء السادس

ــــــــــــــــ

استيقظت في صباح اليوم التالي وكان يوم الخميس على صوت خبط على الباب..

"مين؟" سألت وصوتي يغلبه النوم

"يعني هيكون مين!" ردت اميرة "اخش؟"

شدت البطانية لاداري جسدي العاري وقلت "ادخلي" ففتحت الباب ودخلت

كانت اميرة ترتدي بنطلون اسود قطن ولا ترتدي شيئاً من فوق وبزازها تترجرج مع كل خطوة وهي تدخل الأوضة فقلت "انتى مش ناوية تغطي اشيائك خلاص يعني؟"

"انت ناوي تلبس تيشيرت في الشقة؟" سألت وهي تنظر لي

"في فرق بيننا"

"طول ما انت مقتنع بكدة انا مش هلبس حاجة.. قوم عشان تفطر" قالتها ثم استدارت لكي تخرج من الباب وعيني مثبتة على ضهرها الأبيض

قمت مسرعاً وارتديت بوكسر شورت لونه أزرق وزوبري منتصب بداخله كعصابة واضحة وخرجت من الباب "يا بنتي اللي بتعمليه ده جنان ماينفعش تمشي صدرك كدة وانا موجود" قلتها وانا ادخل الصالة لاجدها تعد طاولة الطعام وبزها يتأرجح كلما استدارت بجسدها

"لا انا شايفة انه عادي انت متضايق ليه" قالتها وهي ممسكة بالصينية "هتفطر ولا ايه؟" سألت وهي تجلس وتبدأ في الطعام فجلست على الكرسي المقابل لها وانا بدأت ااكل ثم قلت "يخرب بيت الجنان" وانا انظر على بز اختي المتدلي امامي بحلماته الوردية

بدأت اراقب جسد اميرة وهي تأكل ففي كل مرة ترفع يدها الاحظ كم هو خالي من الشعر تحت باطيها كما كنت اراقب تحرك بزها وترجرجه مع كل حركة ولم يقطع حبل تفكيري الا صوت التليفون

امسكت بالتليفون لاجد رقم صديقي حسن

"ايه يابو علي"

رد علي حسن قائلاً ان هناك حجز للعب كرة في المساء فتحمست وقلت "دايس طبعاً هو حد يقول للكرة لا"

الا ان حسن قرر ان يفاجئني انه لعب دون المستوى لانه سيحضر خطيبته واصدقائها وانه مجرد مسرحية لكي تجرب خطيبته شعور لعب الكرة

"خطيبتك ايه يا حسن وقرف ايه! ايه دخل النسوان في الكرة بس"

بدأ حسن يعطيني في اسباب واهية ففهمت منها ان خطيبته قد اجبرته على هذا الفعل ولم يكن اقتراحه فقلت له "هاجي يا عم هاجي بس يا ريت يكون اصحابها حلوين"

ضحك حسن ووعدني انه هيظبطني مع احلى واحدة من اصدقائها ثم اغلق الهاتف..

انهيت المكالمة ونظرت لاميرة التي قالت "انا هاجي الحجز ده على فكرة" وهي تهرش في بزها

"ماينفعش.. انا هروح العيادة بعد كدة هطلع من هناك على الملعب"

"هاجي معاك عادي" قالت اميرة

"مفيش الكلام ده.. خليكي انت بقى قالعة نص ملط في البيت"

"لا لا" قالت اميرة بسرعة وهي تتناول تيشيرت ابيض من على الكنبة وتضعه على رأسها "هي البنت لها غير عفتها يا سيف عيب لا. اديني لبست خدني معاك"

"طيب يلا انا هلبس وانزل" قلتها وانا اقوم وادخل على حجرتي ففتحت اميرة الباب ونظرت الي "هو احنا هنروح العيادة بلبس الكرة؟"

"اكيد لا يا اميرة.. هاتيه معاكي في شنطة" قلتها وانا اعد شنطة الكرة

ارتديت قميص ابيض وبنطلون رمادي وحذاء بني واخذت شنطة لعب الكرة وخرجت لاجد اميرة في انتظاري مرتدية چيبة سوداء تصل لأسفل ركبتها وبلوزة بيضاء نص كم وقد ربطت شعرها ديل حصان وتحمل في يدها شنطة كبيرة.. "يلا بينا؟" سألت أميرة

"يلا.. وبقولك ايه! تيجي العيادة تحترمي نفسك ماتعمليش زي المرة اللي فاتت"

"انا محترمة! شوف اللي كنت بتلعب في حاجاتها قول لها كدة"

"بت!"

"حاضر ماتزعقش"

وصلنا الى العيادة وقابلتنا فريدة التي قالت "لا ده القمر هيزورنا كل مرة نتعود على كدة ولا ايه"

ضحكت اميرة وسلمت عليها ثم اتجهت الى مكتبي لتأتي فريدة وتقول "هي حالة واحدة النهاردة يا دكتور انا عارفة الخميس بتاع الخروج"

خرجت فريدة ومرت دقيقة قبل ان تدخل سيدة طويلة وجسدها منحوت. كانت ترتدي بنطلون چينز ضيق للغاية حتى انه قد رسم استدارة طيزها بشكل كامل وفوقه بلوزة سوداء نص كم ضيقة لدرجة اني اكاد ارى بزيها على شكل دائرتين سيفجران التيشيرت الضيق كما اني اعتقد اني استطيع ان ارى حلماتها بارزة الا اني لم اكن متأكد بسبب اللون الاسود. وكان شعرها مربوط على هيئة كحكة فوق رأسها

جلست السيدة امامي بينما اميرة كانت تجلس على الكرسي بجانبي وقالت "انا مدام شيرين دكتورة في كلية فنون جميلة"

"اهلاً وسهلاً يا دكتورة خير مالك" اجبتها وانا أتفحص الملف الخاص بها امامي كان عمرها ظ£ظ£ عاماً.

اجابت "انا عندي دور برد قاتلني بقالي اسبوع اهو وخدت مضاد حيوي ومفيش فايدة بييجي معاه ضيق تنفس وكحة متعبة اوي"

"طيب هستأذنك تقعدي على السرير هناك" قامت شيرين من على الكرسي وجلست على السرير ورجلها مدلدلة لم ترفعها فاقتربت منها وانا اضع السماعات في اذني وقلت "ممكن نرفع التيشيرت شوية عشان نسمع كدة"

"اكيد" ردت وهي ترفع التيشيرت وتخلعه تماماً بشكل كامل لأتفاجئ ببز ضخم لا يغطيه شئ يسقط امامي ويترجرج. كان بزيها بالتأكيد اكبر من بز اختي الا انهما كانا متدللين على عكس بزاز أميرة التي كانت مشدودة ومستديرة "انا مارضتش البس برا عشان ضايق الدكتور المرة اللي فاتت" قالت شيرين

"مفيش مشكلة" ردت عليها وانا اراقب اميرة التي ربعت يديها فوق صدرها ويبدو انها قد شعرت بالغيرة بسبب ان بزها اصغر من البز الذي كان معروض امامها

تجاهلت الأمر واقترب ووضعت السماعة على صدر شيرين وقلت "ممكن تاخدي نفس عميق"

سألتها فبدأت تأخذ انفاس عميقة ليمتلئ بزها الكبير بالهواء وترتفع حلماتها البني الغامقة لأعلى ثم تفرغه ليتهاوى بزها مرة اخرى.. كررت الأمر ثلاثة مرات

"تمام تمام" قلت وقبل ان اشرح وجدتها تمسك بيدي وتضعها على بزها لأشعر ببزها الطري بين اصابع يدي وقالت "انت كشفت عشان تقول تمام.. ده الدكتور اللي كان هنا هراني كشف"

لم ادري ماذا افعل وانا امسك ببزها في يدي فتركت بزها قليلاً لاسمع صوت اميرة من خلفي يقول "مدام شيرين مش كدة؟" في رسالة استنكار واضحة

"اه مدام شيرين في مشكلة مع الانسة يا دكتور"

نظرت لاميرة ثم لشيرين وقلت "لا تمام"

"طيب بما انه تمام بقى" قالت شيرين وهي تقوم وتنظر في حقيبة يدها دون ان ترتدي شئ يغطي بزها "فانا معلش عايزاك تديني الدوا ده" قالتها وهي تخرج العلبة من شنطتها ثم اكملت وهي تنظر لاميرة "اصل جوزي مابيعرفش يدي لبوس خالص"

نظرت في يدها لاجدها تمسك بدواء مشهور خافض للحرارة. فقلت لها "طبعاً بس.."

"بس ايه يا دكتور.. شوف شغلك لو سمحت"

قالتها وهي تفتح زرار البنطلون الجينز الضيق وتبدأ في انزاله لتقف امامنا مرتدية كلوت اسود جي سترينج وهو نوع كلوتات فتلة يخترق بين فردتي الطيز بالكامل..

"حاضر" قلتها وانا اقف في انتظارها واميرة بجانبي لا تستطيع استيعاب ما يحدث

وضعت شيرين يدها في الكيلوت وانزلته لاسفل ليبدأ انكشاف كسها امامي وكان خالي تماماً من الشعر.

ثم بخطوات واثقة كانت بزاز وطيز شيرين تهتز معهت اتجهت للسرير ونامت على بطنها ثم وبدون تعليمات مني فتحت بيديها الأثنين فردتي طيزها وقالت "يلا يا دكتور" ثم نظرت في عيني وقالت "عشان مستعجلة اوي"

اخرجت لبوسة من العلبة واقتربت منها لاجد خرم طيزها مفتوح امامي. امسكت باللبوسة وبدأت اضعها في طيزها لتبدأ تقول "اه اه براحة يا دكتور.. اه براحة اصله ضيق اوي"

بدأت اضغط اللبوسة للداخل "اه اوووي"

ضغطتها حتى دخلت وكنت سأرفع صباعي فقالت "زقها جوى اوي عشان بتخرج يا دكتور" فدفعتها بصباعي للداخل حتى بدأ صباعي يدخل في خرم طيزها وفي تلك اللحظة تركت شيرين فردتي طيزها لتغلقهم على صباعي وهي تقول "شكراً يا دكتور" فسحبت صباعي سريعاً من داخل خرم طيزها الضيق

قامت استاذة شيرين وارتدت ملابسها وشكرتني وخرجت لتنظر لي اميرة وتقول "هي العيادة دي محدش محترم بيخشها"

ضحكت ولم ارد فقالت "لا بجد انت معلق لوحة اكشفي طيزك وانتى داخلة؟"

"بت احترمي نفسك" قلتها وانا ابدا في خلع زراير قميصي لارتدي ملابس الكرة

"احترم نفسي ايه بس! انت مش شايف اللي بيحصل"

"طيب غيري عشان مش هتعرفي تغيري في الملعب" قلتها وانا اكمل خلع ملابسي

رفعت اميرة التيشيرت فوق رأسها ليظهر امامي سنتيان ابيض كانت ترتديه وهو ممسك ببزيها وضاممهما معاً ثم استدارت لتخرج سنتيان اخر من شنطتها كان لونه ازرق فاتح

"هتغيري البرا كمان"

"اكيد" قالت اميرة "يعني اكيد مش هعرق في اللي هروح به"

"ماشي ياختي" قلتها وانا اقف بالبوكسر الازرق وابدأ في ارتداء الشورت

"انت مش جايب بوكسر تاني؟" سالت اميرة

"لا انا هعرق واروح به عادي انا معفن" قلتها وانا ارتدي تيشيرت ليفربول الاحمر واضع ملابسي في الشنطة

جلست على الكرسي انهي التقرير الذي كان امامي وانا اراقب اميرة. وقفت اميرة في البداية تخلع السنتيان الذي كانت ترتديه فتنفس بزيها الصعداء وهم يخرجون قفزاً الى الهواء. فقط ليتفاجئوا بسنتيان آخر يضمهما معاً. كان المشبك الخاص بالسنتيان الثاني من الأمام فشاهدت اميرة وهي تضم بزيها معاً لكي تغلقه ثم امسك ببزيها وهم في السنتيان وهزته لتعدله..

بعدها بدأت اشاهد اختي وهي تدفع الچيبة لأسفل لتظهر امامي وهي ترتدي كيلوت ابيض قطن عليه قلوب حمراء

"بص في ورقتك عشان هغيره" قالت اميرة

"ماشي" قلتها وانا انظر عليها دون ان احرك عيني وبدأت اشعر بالدم يجري الى عروق زوبري

استدارت اميرة ومالت لتخرج شيئاً من الشنطة لارى جسد اختي من الخلف وهي ترتدي فقط السنتيان والكيلوت. كانت طيزها ظاهرة على شكل كرتين كبيرتين داخل الكيلوت تستطيع ان تلمح تحركاتهما وهما يرتفعان ويترجرجان كلما مالت بجسدها

"اوفف شكلي نسيت البانتي" قالت اميرة وهي تنظر في الشنطة

"مش مشكلة بقى العبي بده وخلاص يا اميرة" قلتها وعيني لم تتحرك من على طيز اختي

"لا انا هلعب من غير بانتي وخلاص كدة كدة البنطلون اسود" قالتها وهي تخرج بنطلون قطني اسود من الشنطة ثم قالت "اوعى تبص"

"انجزي يا اميرة هنتأخر"

"حاضر" قالت اميرة وهي تخلع الكيلوت امامي وهي مازالت تعطيني ظهرها لتظهر طيزها البيضاء الكبيرة المستديرة امامي شيئاً فشيئا

ثم بدأت تبان فلقة طيزها كخط مرسوم بين دائرتين كبيرتين من اللحم الطري

اخذت اميرة تخلع الكيلوت وعيني ثابتة عليها لا تتحرك ثم مالت بضهرها لتمسكه من الأرض وهي فاتحة قدميها قليلاً لتظهر امامي طيزها البيضاء وكسها المدلدل بين فخذيها من الخلف قبل ان تقوم سريعاً

ثم تناولت البنطلون وبدأت ترتديه برفع رجل ثم الاخرى وفي كل حركة كنت انظر بين فخذيها فالمح جزء من اسفل كسها وانا اراقب رجرجة طيزها الطرية

ارتدت اميرة البنطلون ثم ارتدت تيشيرت اسود رياضي واسع فوقه ونظرت لي وقالت "ايه رأيك؟"

"انت جاية تحكمي؟"

"بس يلا! الاسود ده شياكة"

"طب يلا يا عم جمال الغندور"

"مين ده!"

"حكم جتك نيلة في معلوماتك الكروية"

اتجهنا الى الملعب ووصلنا لنجد الجميع في انتظارنا

كان هناك اربعة اولاد هم ابو حسن وحسن واخوه الصغير واخو خطيبته الصغير ايضاً وانا كنت خامسهم

بينما كان هناك خطيبة حسن وثلاثة من صديقاتها واميرة كانت خامستهم

بدأت المباراة وكالعادة كان مستوى البنات اقرب للطبيخ منه الى كرة القدم مما جعل الماتش كوميدي الا انه كان شئ آخر يشدني..

فقد كانت عيني تدور في الملعب لارى اي واحدة معها الكرة وهي تجري فالاحظ بزازها التي كانت نقفز امامها.. في البداية كنت اتجنب اي احتكاك كنوع من الاحترام لكن مع سخونة اللقاء بدأ الموضوع بلمس كتفي في كتف بنت منهم ثم تحول الامر مع مرور الوقت لاحتكاكات كان عقلي يترجمها لافعال جنسية كتلك المرة التي حاولت احداهن ان تمر بالكرة فانتهى الحل بالكرة تمر وهي تصطدم بي او بمعنى اصح اجدها في حضني وبزازها مفعوصة في صدري او تلك المرة التي حاولت خطيبة حسن ان تمنعني من الوصول للكرة بوضعني خلفها والكرة امامها لينتهي الحال بي احك نفسي في طيزها من الخلف وانا احاول الوصول للكرة

استمر اللعب كنت مستمتع للغاية من اللمسات واللقطات التي كانت تتسبب في هيجاني حتى ان زوبري ان واضح انه منتصب وكنت متأكد ان كل البنات في الملعب يعرفن وخاصة انه احتك بهم كلهم على الاقل مرة في كرة مشتركة

كان باقي على ميعاد انتهاء اللعب ظ،ظ* دقائق حين اخذت اميرة الكرة وبدأت تجري بما تبقى لها من سرعة نحو المرمى وانا اراقبها من الخلف ويحمسني فكرة معرفتي انها لا ترتدي كيلوت وهي تجري ثم حدث كل شئ في لحظة وقفت اميرة ثم سقطت على الارض وبدأت تتألم

جريت نحوها وانا اشك انها قد اصابها شد عضلي. "اميرة انت كويسة؟" قلت بمجرد ان اقتربت فامسكتني من التيشيرت وشدتني تجاهها وقالت في اذني "في وجع اوي بس الحتة اللي بين رجلي مش قادرة"

"دي العضلة الضامة شدت" قلتها وقبل ان ترد نزلت وحملتها نائمة على يدي وبدأت اتحرك نحو العربية وانا اقول "اشوفك الاسبوع الجاي يا حسن"

رد حسن "اميرة تمام؟"

"اه شد خفيف بس انا هتعامل"

"طيب طمني عليها لما تروح"

بينما احمل اميرة على ذراعي كانت تتلوى من الالم وكنت اشعر جيداً بطيزها التي لا يفصلها عن ذراعي الا البنطلون القطن

وضعت اميرة في كرسيها في السيارة وهي تصرخ من الالم وركبت وما ان تحركت بالسيارة الا وقلت لها ان ترجع الكرسي للخلف حتى تكون نائمة وتفتح قدميها قدر المستطاع

فعلت اميرة ما طلبت وبالفعل شعرت ببعض الراحة في الربع ساعة حتى وصلنا للبيت

نزلت من السيارة وحملت اميرة على يدي مرة اخرى حتى وصلنا لباب الشقة ودخلنا فدخلتها على سريري وقلت لها ان تنتظرني

"هتعمل ايه" قالت بتوتر

"هو انا مش دكتور؟ سيبيتي افكها لك بقى.."

قلتها وذهبت لاحضر بعض الثلج وعدت "اقلعي البنطلون"

"انت اهبل! انا مش لابسة حاجة تحته"

"خلاص قومي البسي"

حاولت اميرة ان تتحرك "اه اه مش قادرة اتحرك"

"خلاص اتنيلي اقلعي"

"قلعني طيب عشان فعلاً مش قادرة" قالت وهي تفرد ظهرها على سريري وتستسلم للألم

مسكت البنطلون القطن الاسود الخاص باميرة شيئاً فشئ لينكشف امامي في البداية عانتها المغطاه بشعر اسود قصير للغاية بدأت اشد البنطلون لأسفل اكثر ليظهر امامي كس اختي المغطى بالشعر الخفيف. كان كس اميرة عبارة عن شفتين مكتظين فقط شفتيه الداخلتين بالداخل بالكامل الا ان البظر كان بارز قليلاً في اعلى كسها

كان كس اميرة امامي ولا اصدق ما اراه لم يكن هو فقط امام عيني بل ان رائحته كانت تفوح في الغرفة وتمنيت للحظات ان اضع وجهي بين قدميها والحسه ولكني سرعان ما استجمعت انها اختي

في البداية امسكت بالثلج في يدي ثم قلت لها "احم افتحي رجلك"

كان وجه اميرة شديد الاحمرار من الخجل وهي تفتح رجلها بقدر استطاعتها ليفتح كسها قليلاً امامي. ما ان انفتحت شفتي كس اختي قليلاً الا وجدت خيوط من البلل تغطيه

تجاهلت الامر حتى لا احرجها اكثر وامسكت بالثلج ووضعته عند مكان العضلة الضامة بين كسها وفخذها على الجانبين وبدأت احركه فكنت احك معه كس اختي كأني لا اقصد لكني في الحقيقة كنت مستمتع بالبلل الذي بدأ يكثر على فتحة كس اختي ووجهها بعد ان اغلقت عينيها وعضت على شفتها السفلة بين اسنانها وكأنها تحاول ان تكتم آه تريد ان تخرج من فمها

بقيت ادعك الثلج ومعه ادعك كس اختي حتى ساح الثلج في يدي. بعدها انتقلت للمرحلة الثانية من العلاج وهو التمرينات العضلية

وقفت بين قدمي اميرة وامسكت كل قدم في يد ثم ثنيت ركبتيها وبدأت ادفعهم نحو وسطها..

كانت عملية مؤلمة لكنها لازمة لفك العضلة

بدأت اميرة تصرخ في كل مرة ادفع ركبتيها نحو صدرها من الألم وكنت ادفعهم بكل جسدي وانا واقف بين قدميها مما يتسبب عليه ان زوبري المنتصب داخل الشورت كان يحتك بكس اختي العاري

اخذت اردد الفعل اكثر من مرة لكي افك العضلة لكن لو وقفت من الخارج لبدا لك الأمر اني اخ ينيك اخته

"كفاية يا سيف مش قادرة اااااه" صرخت اميرة فاكتملت صورة فيلم السكس

"معلش عشان تفك"

"طب مش قادرة اه براحة طيب دوس براحة"

استمر الأمر لدقيقتين ثم قلت لها ان العلاج انتهى لليوم وانها ستستمر على سلسلة تمرينات سأخبرها بهم على مدار الأيام القادمة.. واخذت خطوة للخلف لأشاهد اختي تنام على سريري نصف عارية وكسها مبلول لدرجة ان نقاط البلل تتساقط على ملايتي

في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التعليقات الجميلة والرسائل اللطيفة والمشجعة واعتذر عن التأخير الغير متعمد واؤكد ان حبكم ورسائلكم هي الدافع الاساسي لي للاستمرار

واليكم الفصل الجديد

———————————

الجزء 7

ــــــــــــ

وقفت اراقب اميرة وهي تقوم من على السرير ونصفها السفلي عاري تماماً وقد كانت تسير بخطى واسعة وقد فتحت قدميها قدر المستطاع حتى وصلت لحجرتها واغلقت الباب فنمت..

مرة الاسبوع التالي بلا احداث مهمة باستثناء مجموعة من التمارين اهمها الsquats او انها تفتح قدميها وتبدأ في ثني ركبتها بالنزول ثم الوقوف لتضغط على العضلة الضامة وقد كنت اجلس خلفها لأتأكد من انها تقوم بالتمرين بطريقة صحيحة وبالتالي كنت اشاهدها وهي تنزل بطيزها فيضيق البنطلون عليها واراها مرسومة ثم تقف هكذا.

مر الاسبوع على هذا النحو حتى عادت اميرة لكامل صحتها وبدأت تسير دون اي مشاكل.

"ما عشان مش بتلعبي اي رياضة قعدتي شهر مفشوخة" قلتها وانا ممسك بسندويتش الافطار الذي جهزته اميرة

"او لان الدكتور مش قد كدة" قالت اميرة وهي بتضحك

"بت! احترمي نفسك" ضحكت اميرة قبل ان تسألني "هتعمل ايه انهاردة!"

"عادي هروح العيادة ومنها هروح للعب الكرة مع حسن وكدة"

"ماشي يا دكتور ماتتأخرش عشان هبقى في البيت زهقانة لوحدي" قالتها اميرة بنظرة مستعطفة

"حاضر هحاول" قلتها وانا اقوم من على الطاولة قبل ان تقول اميرة.. "اه نسيت اقولك"

"خير؟"

"ميادة جارتنا اللي قدامنا كانت بتقولي ان عندها مشكلة وخدت مني عنوان العيادة فممكن تجيلك"

"تنور.. يا ريت ماتبقاش ناوية تيجي من غير فلوس عشان كدة انا اللي هدفع. صاحب العيادة مابيرحمش" قلتها وانا ابتسم ومتجه لحجرتي فجاءت اميرة خلفي وقالت "من غير فلوس ايه! دي جوزها حسن الشبراويشي اكبر تاجر اثاث في مصر"

"الرجل ابو كرش ده؟" قلتها متعجباً ان يكون بهذه الاهمية

"كرشه ده مليان فلوس قد كدة! هو شبه التلاجة بس فلوسه مابتخلصش"

"انا برضو بقول ايه اللي مصبر الغزال على الخرتيت"

"اكيد بتحبه" قالتها اميرة وهي تضحك

"انا كمان ممكن احبه بصراحة بفلوسه دي" وضحكنا واميرة واقفة على باب حجرتي تتحدث وانا ارتدي ملابسي دون تغيير البوكسر الأسود الذي كنت ارتديه يومها

لبست بنطلون أبيض وقميص اسود وحذاء اسود واخذت شنطة لبس كرة القدم الخاصة بي واعطيت اميرة قبلة على خدها ونزلت..

وصلت الى العيادة وما ان دخلت حتى وجدت مدام ميادة في انتظاري فسلمت عليها وقلت لها "هخش اجهز الدنيا وابقى مع حضرتك.. دقيقتين بالظبط"

دخلت الى المكتب وجلست. كانت ميادة سيدة في اوائل الثلاثينات من عمرها كانت ميادة تقص شعرها قصير جداً حتى انه كان اقصر من شعري الذي كان مربوط في هيئة ديل حصان بينما كانت تترك هي شعرها بالكاد يصل الى كتفها وكان جسدها نحيف وقصير وعادة ما ترتدي سويتشيرتات واسعة عليها فلا تستطيع ان تميز تفاصيل جسدها بالاضافة الا ان ملابسها عادة ما تكون طويلة عليها كالسويتشيرت الاسود الذي كانت ترتديه الآن ويصل فوق ركبتها بقليل وترتدي تحته ليجينجز رمادية وحذاء رياضي ابيض

جلست واستقريت على المكتب وطلبت من فريدة ان تسمح لميادة بالدخول.

دخلت ميادة وجلست امامي وقالت "ازيك يا سيف؟"

"تمام تمام انتى عاملة ايه؟"

"انا تمام" قالتها وهي تمسك بكم السويت شيرت الطويل

سكت قليلاً ثم قلت لها "بتشتكي من حاجة طيب؟"

"عايزاك تكتب لي روشتة بس بالدوا ده" واعطتني ورقة نظرت بها لاجد دواء مضاد للاكتئاب مكتوب

"بس ده دوا لازم دكتور نفسي اللي يكتبه لان له آثار جانبية صعبة" قلتها وانا انظر لها ومتعجب من ان تكون ميادة تعاني من الاكتئاب

"ما انا باخده عشان كدة" قالتها وهي تنظر على يدها دون ان ترفع عينها

"عشان ايه مش فاهم"

"الاثار الجانبية انا مش مكتئبة فعلاً"

"انتى عارفة ايه الاثار الجانبية؟" قلتها وانا انظر لها متعجب

"اها عارفاها"

"ده ممكن يسبب لك اكتئاب فعلاً بالإضافة لهمدان على طول وقلة طاقة وخمول وغيره"

"لا انا معرفش كل ده انا عارفة انه بيقلل الرغبة وكدة" قالتها وقد بدا عليها الاندهاش قليلاً وربما الاستيعاب لاشياء كانت تواجهها ولا تعرف اسبابها

"الرغبة في ايه" سألتها

"الرغبة الجنسية" قالتها كأنها شئ بديهي واضح

"اوه سوري!" قلتها وانا اشعر بالغباء ثم قلت لها "بس ليه!" سألتها متعجباً

"السكس بيوجعني اوي فعايزة حاجة تقلل رغبتي فيه" قالتها بطريقة مبرمجة كأنها اجابة قد حفظتها بعد ان رددتها للعديد من الدكاترة

"طيب ممكن اكشف عليكي!" سألتها وفي رأسي مجموعة من الظنون حول ما من الممكن ان يجعل الجنس يؤلمها

"سيف!" قالت ميادة "مفيش داعي تكشف او حاجة السبب الحقيقي ان حسن على طول مسافر ولو مش مسافر فهو" سكتت قليلاً ثم اضافت "مش قد كدة"

"تمام يا مدام ميادة بس اللي انتى بتقوليه ده مش حل.. انتى بتموتي نفسك"

"عندك حل تاني يا دكتور غير اني اخونه؟" سكتت وسكت فقالت "خلاص يبقى اكتب لي الدوا"

سكتت قليلاً ثم قلت "انا اسف فعلاً بس انا لو اديتك الدوا من غير اي كشف ممكن اتحبس لازم على الاقل كشف عادي مش هتخسري حاجة وهكتب لك الدوا بعده"

قامت ميادة بدون كلمة وجلست على السرير فاقتربت منها واخرجت الخشبة التي توضع تحت اللسان لارى اللوز.. فتحت ميادة فمها ووضعت بداخله العصا الخشبية ثم بدأت املأ بعض الاوراق العشوائية حتى اذا ما تمت المراجعة عليها يظهر اني قد كشفت. رفعت عيني من على الورقة حيث كنت اكتب لاجد عين ميادة مثبتة على عيني ولا تتكلم حينها شعرت ان ما علي فعله شئ واضح تماماً لكن السؤال بقى هل هو واضح لها ايضاً

ارتديت سماعتي الطبية ووضعتها في اذني وقلت لها "بعد اذنك ارفعي السويت شيرت" قلتها في انتظار ان اسمع ضربات قلبها

"مالوش لزوم لو سمحت يا سيف" قالتها وهي تنظر الي مستعطفة وكأنها تستنجد بي لانها لا تعرف ماذا سيحدث لو لمست تلك المنطقة التي دامت مهملة لفترة على ما يبدو

رديت عليها ببرود "ده كشف وانا دكتور يا مدام ميادة في ايه!"

نظرت ميادة في عيني ويبدو ان عينها على وشك ان تدمع ثم رفعت السويتشيرت قليلاً فانكشف بطنها المتساوية النحيفة ولم ترفعه اكثر من ذلك لكني كان قد طفح مني الكيل وربما مع الهيجان فقمت بالامساك بطرف السويتشيرت ورفعته كاشفاً عن سنتيان اسود كانت ترتديه خانقاً على بزيها الكبيرين حتى انهم اكبر من بزاز اختي اميرة بكثير ويبدو انهم السبب في ارتدائها لسويتشيرتات واسعة وقلت "في ايه!" بصوت عالي "مش هعرف اكشف يعني عشان مكسوفة!"

نظرت لي ميادة نظرة مكسورة ثم قالت "اسفة اسفة بس ابوس ايدك ما تقولش لجوزي على اللي بيحصل ابوس ايدك"

"اكيد! انا دكتور وفيه سرية بيني وبين المريض يا مدام ميادة مالك"

"اصله بيغير موت وممكن يقتلني" قالتها والخوف ظاهر على وجهها

"مش هيعرف! ممكن اكشف بقى!"

"حاضر" قالتها وقد شعرت ببعض الراحة فرفعت السويتشيرت اكثر لتكشف لي عن كامل بزيها من الاعلى وهم مكتومين داخل السنتيان يحاولان الهروب

بدأت اضغط بالسماعة على بزاز ميادة وانا اشعر بكم هي طرية تحت يدي كالملبن

"تمام تمام" قلتها وانا ارفع السماعة. "لو سمحتي اقلعي السويت شيرت خالص واديني ضهرك"

"يا دكتور.."

"خلاص يا مدام ميادة روحي لدكتور تاني وخلاص" قلتها وانا التفت فامسكت بيدي وقالت "لا لا هقلعه حاضر" الا انها استدارت واعطتني ضهرها ثم خلعت السويتشيرت بالكامل فصرت ارى ضهرها مكشوف الا من خيط السنتيان كما صارت طيزها الكبيرة داخل الليجينجز واضحة وهي مبططة لجلوسها عليها

كنت اشعر بالدم يجري في زوبري الذي صار منتصب الآن في شدة هيجانه. بدأت اضغط بالسماعة على ضهرها ثم ازلت السماعات وخلعتها من اذني وبدأت احسس على ظهرها بيدي من اعلاه لمنتصفه. في البداية شدت جسدها من الخضة ثم بدأ يستكين قليلاً وهي تقول بتوتر وانفاس متصاعدة "دكتور انت بتعمل ايه؟"

لم ارد عليها فكررت السؤال "دكتور؟ سيف؟"

استمريت فى دعك ظهرها

"سيف.. جوزي واصل وهيقتلنا يا سيف انت مش فاهم" كان الدم قد ذهب بأكمله الى زوبري وكان معدل تيستستروني في اقصاه حتى اني فقدت اعصابي من تهديدها لي فأمسكت بشعرها الاسود القصير في قبضة يدي وشديته وانا اقول "خخخخخخخ يقتل مين؟"

"سيف سيف بس يا سيف ابوس ايدك" قالتها وهي تترجاني في خوف الا اني لم اتوقف فشدتها من شعرها حتى وقفت وقلت لها "وتبوسي ايدي ليه! ما تبوسيني انا" وفي لحظة كانت شفتي على شفتيها تمصها وتلحس كل جزء فيها بينما لساني يحاول ان يجد طريقه داخل فمها. في البداية حاولت ان تعارض باغلاق فمها لكن بعد ثواني فتحت شفايفها سامحة للساني بان يتوغل بالداخل ويتذوق فمها ويعبث راقصاً مع لسانها بينما بدأت انفاسها تتعالى وليمتلئ صدرها الضخم بالهواء ويخلو سريعاً

"مممممم مممممم" اخذت تردد ميادة "بس بس مممممم كفاية" كانت الكلمات تخرج بصعوبة من بين شفتينا فما كان مني الا ان مددت يدي في لحظة مفاجئة داخل الليجينجز والكيلوت الخاص بها لأجد يدي محاطة بغابة من الشعر المبلول كأن كسها غابة ممطرة وقلت "كفاية ليه ما انتى عايزة اهو" قلتها وانا اضع صباعي في كسها وابدأ في بعبصته دون ان اتوقف عن تقبيلها.

استغرق الامر دقيقة قبل ان تفقد قدميها السيطرة واجدها تقع على ركبتيها وهي تنظر في عيني الا ان النظرة قد تحولت من خوف لشهوة بشكل كامل.

نظرت ميادة الي ثم نظرت على زوبري المنتصب في مستوى وجهها ودون كلمة شدت البنطلون والبوكسر الخاصين بي ليخرج زوبري الكبير منتصباً قافزاً في وجهها "احااااا يا سيف! ايه كل ده. اي كل ده. يا احلى اكل بعد جوع" ثم فتحت فمها وبدأت تمص في زوبري المنتصب سريعاً لمدة دقائق وانا اشاهدها تتحرك بكل رأسها للأمام والخلف مبتلعة زوبري حتى اني كدت انطر لكني في اخر لحظة شدتها من شعرها وسحبتها لتترك زوبري ثم رفعتها من شعرها حتى تقف ولففت يدي حولها وخلعت لها السنتيان ليخرج بزيها الضخمين في وجهي وبدون انتظار دفعتها على مكتبي فاصبحت تنام بظهرها على المكتب بينما قدميها معلقة في الهواء ودون استئذان امسكت بقدميها وفتحتهما كاشفاً امامي كسها ينقط من شدة البلل ويغطيه شعر اسود طويل يبدو انها لم تكن تهتم به لقلة احتياجها له

"انت بتعمل ايه يا مجنون" صرخت ميادة وهي تنظر لي لكني لم اتوقف وفي لحظة قمت بدفع زوبري المنتصب داخل كسها لأبدأ بالشعور بدفئ بلل كسها وهو يلتف حول زوبري الذي كنت ادفعه للداخل

"كسك ضيق هو جوزك مبييجيش ولا ايه" قلتها وانا اسحب زوبري للخارج وادفعه مرة اخرى لكنها لم تكن مركزة تماماً مع ما اقول فكل ما كانت تقوله هو " يا فضيحتك يا ميادة.. بقيتي شرموطة رسمي يا ميادة .. ااااه ااااه.. يخرب بيتك مش مكيفني خليتني ادور على زبر زي الشرموطة" موجهة كلامها لزوجها "اااااه اااه يا فضيحتك يا ميادة" وانا ارزع بكل قوتي زوبري داخل كسها ومستمتع بمشاهدة بزازها الضخمة الطرية وهي تتطاير في كل اتجاه وهي تردد "اه يا ميادة بقيتي شرموطة يا ميادة.. اه اه اه يا سيف هجيبهم هجيبهم ااااه" وفي اخر تنهيدة كان جسدها ينتفض ويرتعش وكسها يضيق حول زوبري يعتصره وهي تصل لنشوتها لكني استمريت في رزع زوبري داخل كسها حتى بدأت اشعر اني سأنطر فسحبت زوبري في اخر لحظة لينطلق لبني على بطنها ويصل قليلاً منه لبزازها

بعد ان خرجت نشوتي عليها جلست على الكرسي المقابل لمكتبي بينما بقيت هي نائمة على المكتب لدقائق دون ان ينطق احدنا حتى نطقت اخيراً وقالت "شكراً"

"اسف" قلتها بعد ان استوعبت ما فعلت

"اسف ايه ده انت رجعتني الحياة. يا ريت بس مانكررهاش عشان هنتفضح" قالتها وهي تستند على المكتب بكف يدها لتقوم لكن دون قصد منها ضغطت على الجرس.

لاحظت انا وهي ما حدث وقبل ان يستطيع اي منا التصرف كان الباب يفتح وفريدة تقول"ايوة يا دكتور"

في البداية اود الاعتذار مرة أخرى عن التأخير لظروف العمل واشكركم على تعليقاتكم ورسائلكم واعلن انه قد تقرر ان القصة ستنتهي في الجزء العاشر حتى لا تطول وتصبح مملة على ان يكون الثلاثة الأجزاء الباقية وهذا اولهم أجزاء طويلة.

وشكراً

————————————————

الجزء الثامن

ـــــــــــــــ

كان الموقف قمة في السريالية. لو كانت هناك كاميرا مثبتة في الأعلى لالتقطت صورة يمكن ان توضع في متحف اللوفر بجانب اعظم اللوحات..

كنت جالس على الكرسي المقابل لمكتبي سانداً ظهري على ضهر الكرسي مرتدياً القميص الأسود فقط ثم لا شئ يداري قدمي وزوبري المنتصب امامي. على بعد بضع سنتيمترات مني يرقد بنطلوني وبوكسري التي خلعتهم لي ميادة منذ لحظات. كان شعري الطويل متبعثر حول وجهي الذي كانت تعلوه نظرات الصدمة

على يساري كان المكتب حيث تجلس مدام ميادة ساندة يدها للخلف وضهرها مفرود بدون اي ملابس تماماً شعرها مازال مربوط على هيئة ديل حصان وبزيها الكبيرين معلقين امامها بينما كسها الملئ بالشعر بين فخذيها مغطي بنطري ولبني وعلى وجهها نظرة فجيعة كأنها تتمنى ان تنشق الأرض وتبلعها في تلك اللحظة

عند الباب امامي وقفت فريدة مرتدية البالطو الأبيض. شعرها الأصفر على هيئة كحكة فوق رأسها وانفها المدبب المغطى بالنمش وشفايفها الرفيعة المرسومة مرسوم عليها ابتسامة ساخرة صغيرة كمن وجد غنيمة.

كانت فريدة ترتدي بنطلون چينز ضيق يرسم فخذيها الرياضيين والمسافة بينهم لينم عن جسدها الرياضي الرفيع وفوقه بلوزة لونها اصفر واسعة..

لساعات كان الجميع صامت او ربما كانت لحظات لكنها لم تمر حتى ظننت ان الزمن قد توقف الى الأبد حتى نطقت ميادة أخيراً "الموضوع مش زي ما انتى فاكرة" قالتها مدافعة عن نفسها

ضحكت فريدة بصوت عالي ثم قالت "اومال ايه الموضوع يا مدام" ثم نظرت على الدبلة في يد ميادة وقالت "مش مدام برضو؟"

"فريدة!" قلتها بصوت صارم وانا اقف وقد بدا الأمر سرياليا وانا اقف منتفضا وزوبري منتصب امامي "مالوش لازمة الحركات دي! هلم حاجتي وهنمشي دلوقتي من غير شوشرة" قلتها بدون تردد وانا مستعد تماماً لتضحية بعملي لو كان الثمن ان اقضي على الفضيحة لمدام ميادة وما سيترتب عليه لكن يبدو ان هذا الحل لم يكن مناسب لفريدة حيث اخذت خطوة للداخل واغلقت الباب خلفها وقالت "لا تمشوا تروحوا فين؟" ثم اخذت خطوتين نحو ميادة التي كان الذعر مرسوم على وجهها وهي تضع يدها في جيبها وتخرج الهاتف وتقول وتوجهه نحوها وفي ثانية قبل ان تستوعب ميادة ما يحدث كان صوت وفلاش الكاميرا يصورها

انتفضت ميادة من مكانها مما تسبب في رجرجة بزها الكبير وهي تصرخ وقد تبدل القلق بغضب "امسحي الصور حالاً! امسحيها بدل ما اسجنك"

"بس يا شرموطة" قالتها فريدة بعدم اكتراث وهي تقترب نحوي وانا ثابت مكاني واقف مرتدي القميص وزوبري امامي مكشوف وقالت "ايه يا دكتور مش عايز تستخبى انت كمان ولا تزعق؟"

"عايزة ايه يا فريدة" قلتها وقد استوعبت انه لا سبيل لانهاء الأزمة الا بمقاضاتها

"عايزة ايه عايزة ايه" رددت فريدة وهي تقترب مني حتى صارت جنبي تماماً وقالت "عايزة اعرف اميرة هتقول ايه لو شافت الصور"

كان الرد صادم وغير متوقع وهدم كل افكار المفاوضات في رأسي فوجدت نفسي امسك بكتفها بقوة وارجها وانا اقول "طلعي اميرة من القصة دي يا فريدة لو عايزة يطلع عليكي صبح" ثم استوعبت اني استطيع ان امسح الصور من هاتفها بالقوة فسحبت الهاتف من يدها لكن على عكس ما توقعت ارتسم على وجهها ابتسامة وهي تقول "الصور مبعوتة على تليفوني اللي في البيت يا دكتور انا مش غبية"

نظرت نحو ميادة وقد انتهت الحلول من عقلي الا انه يبدو ان عقل الأنثى كان اكثر مكراً حيث انتفضت بفكرة وقالت "صورها .. صورها زي ما صورتني"

"انت بتقولي ايه يا مرة" قالتها فريدة وهي تأخذ خطوة للخلف

"كتفها يا سيف" اضاءت الفكرة في رأسي وبرغم عدم حبي لهذا الاسلوب الا انه كان واضحاً ان لا حل للرد على الابتزاز الا بمثله وبدون تردد اخذت خطوة نحو فريدة وامسكت بها من كتفها لأمنع حركتها لتخرج من فمها صويتة "اااااه ابعد عني هصوت والم عليك الدنيا"

كانت ميادة تتحرك بحماس مدفوع بدوافع انتقامية حيث يبدو انها لم تكن معتادة على ان تكون في موقف ضعف وحتى انها لم تفكر في ارتداء ملابسها مرة اخرى وبدأت تتحرك بجسدها العاري وبزازها الكبيرة تترجرج نحونا وهي تقول "صوتي يا بت عشان تبقي فضحتي نفسك بنفسك" ثم مدت يدها وبدأت ترفع البلوزة التي كانت ترتديها فريدة وفريدة تفلفص بين يدي تحاول ان تهرب بأي شكل دون جدوى لتظهر بطنها المستقيمة المقسمة لسيكس باكس وصدرها الصغير حتى انه اصغر من بز اختي اميرة داخل سنتيان بوش اب ابيض يدفع بزازها لاعلى لتبدو اكبر

"سيبوني سيبوني يا اوساخ" اخذت ترددها فريدة بينما لم تتوقف ميادة بل قامت بفك بنطلون فريدة وشدته لأسفل ليظهر امامنا كيلوت فريدة الأبيض

لم تتوقف فريدة عن الفرك بجسدها وقدميها الا ان اصرار ميادة كان اكبر وهي تشد السنتيان من على صدرها لتخلعه ويظهر بزها الصغير في حجم برتقالة وحلمتين بنييتين صغيرتين

"همسح الصور بس سيبوني"

"ما تخرسي بقى يا رمة" قالتها ميادة وهي تشد الكيلوت لأسف ليظهر كس فريدة الخالي تماماً من الشعر امامنا

بدأ يظهر على وجه ميادة ابتسامة انتصار وهي تظر لجسد فريدة العاري وتردد "حالقة شعر كسك لمين يا بت" ثم فتحت قدميها ليظهر كسها المغطى بالشعر وقالت "ده انا متجوزة وسايباه"

"صوري يا ميادة خلينا نخلص"

امسكت ميادة بالهاتف وبدأت تحاول ان تصور لكن حركة جسد فريدة المستمرة جعلت الصور تبدو مهزوزة فقالت ميادة "ثانية" ثم ذهبت تجاه ملابسها وملابسي الملقاه على الأرض وسحبت أحزمتنا الاثنين واقتربت منا وبخفة كأنها متمرسة انخفضت على ركبتيها ليظهر امامي بزيها الكبار وهي جالسة امامي ثم لفت الحزام حول قدمي فريدة وشدته بقوة حتى اصبح يعيق حركتها ثم وبانتفاضة خفيفة قمت بمسك يدي فريدة خلف ظهرها وقامت ميادة بربطهما

بعد ان اصبحت فريدة عاجزة عن الحركة تماماً حملتها وقمت بوضعها على السرير على بطنها وهي تمتم "انا هخرب بيتكم. مش فريدة اللي يحصل فيها كدة. طيب انا اسفة. ارحموني عشان خاطري" ثم تعود للتعنيف والتهديد مرة اخرى وهكذا بينما كانت ميادة تدور حول السرير تصور فريدة بكل وضع وانا اساعدها في ظبط الصورة فتلك صورة تظهر وجهها وظهرها العاري فقط. وتلك صورة تظهر وجهها المثبت على السرير لكنها تجلس على ركبتيها فتظهر طيزها الصغيرة في الصورة وتلك صورة من الخلف وانا اشد شعر فريدة لتدير رأسها نحو الكاميرا فيظهر طيزها وكسها مدلدل بين فخذيها ووجهها وتلك بنفس الوضع وانا افتح فردتي طيزها. استمر الوضع تقريباً نصف ساعة حتى قالت ميادة "انت عارف الصور ناقصها ايه؟"

"ايه؟"

"زوبرك.. عشان تبقى فضيحة"

"انا مش هطلع في الكلام ده يا ميادة" قلتها محذراً اياها

"مش هجيب وشك واقلع القميص عشان ماتبانش انه انت خالص" قالتها ميادة وهي تتحرك نحوي بخفة وتخلع القميص من على جسدي لاصبح عاري مثلهم

"عايزينه واقف على آخره بقى" قالتها ميادة وهي ممسكة بزوبري وتبدأ في دعكه وبزازها ملتصقة بصدري حتى بدأت اشعر بتدفق الدم وانتصاب زوبري واكتمل الأمر بميادة وهي تعطيني قبلة على فمي جعلت زوبري ينتصب بالكامل

"مية مية.. اقف وراها وزوبرك على كسها وانت شادد شعرها" فعلت ما قالته وفريدة يبدو انها قد فقدت كل القدرة على العراك فباتت مستسلمة تماماً حتى شعرت بزوبري يلامس شفة كسها من الخلف فانتفضت "ابوس ايدكم ابوس رجلكم كفاية" كانت ميادة تصورنا من الجمب وزوبري على بداية شفة كس فريدة ويظهر في الصورة اني على وشك ان ابدا انيكها في وضع الكلبة ثم نفس الصورة وزوبري بين فخذيها فظهر وكأنه داخل كسها من الجانب الذي كانت تصور منه ميادة

بعدها صورة وانا اقف امام فريدة وزوبري داخل فمها ويظهر ملامح وجهها المستسلمة لوجود زوبري داخله

"تصدق هيجتني اللقطة دي" قالتها ميادة وهي تأخذ اخر صورة ثم اقتربت مني وقالت "ما واحد سريع قبل ما نمشي"

"احنا في ايه ولا ايه يا ميادة" اجبتها بضجر

"اسمع مني بس انا حاسة به" قالتها وهي تسحب زوبري من داخل فم فريدة ليخرج منتصب ومبلول ثم تعطي فريدة اقلام على وجهها وهي تقول "خلينا نفرج الشرموطة دي على حاجة تبسطها" ثم اقتربت مني واعطتني قبلة على شفايفي.

"ميادة يلا نمشي" قلتها دون ان اتحرك

"طب وكدة" قالتها وشفايفها على شفايفي ويدها تدعك زوبري

في البداية بدأت ميادة بقبلة خفيفة ثم تحولت لضغط شفتيها علي شفتي حتى هجت تماماً وامسكت بجانبي رأسها وبدأت اقبلها بقوة ولساني يخترق فمها لتهرب "ااااه" من بين شفايفها

استمرت القبلة للحظات ولمحت بعيني فريدة المقيدة على السرير وهي تراقبنا في صمت قبل ان امسك بزيها بيدي وافعصهم بقوة دون ان اكسر القبلة

"اه بزي يا سيف" قالت ميادة وانا اقفش في بزازها قم دفعتني في صدري وابعدتني وقالت "تعالى كدة من ورا" ثم استدارت حول السرير حتى صارت تقف خلف فريدة ووضعت يديها على السرير وفتحت قدميها وقالت "يلا بقى"

وقفت خلفها وامسكت بزوبري الكبير في يدي وبدأت احكه في كسها المشعر المبلول للحظات فقالت "يلا حطه بقى مش قادرة"

وضعت رأس زوبري عند فتحة كسها من الخلف وبدأت ادفعه للداخل لأشعر بالبلل ودفئ كسها يحيط بزوبري

"اه اه اوي اوي" قالتها ميادة وهي تميل بوسطها للأمام على السرير وهنا فهمت لماذا اختارت ان نقف كذلك حيث صار وجهها مباشرة فوق طيز فريدة

دون انذار اخذت ميادة تبوس في فردتي طيز فريدة التي بدأت تتذمر وتردد "سيبوني في حالي بقى حرام عليكم"

لكن ميادة لم تهتم تماماً حيث اخذت تقبل في فردتي طيز فريدة الصغيرة المشدودة وتقفش فيهم وانا مستمر في نيكها من الخلف

"بعبصني" قالت ميادة وبدون تفكير بدأت اضع صباعي الوسطاني على خرم طيزها من الخارج فقالت "هو ده كدة بعبوص يا سيف؟ البعبوص بيبقى كدة" ودون انتظار دفعت صباعها بالكامل داخل خرم طيز فريدة التي صرخت من المفاجئة والألم "ااااااا طيزي اه"

استمريت في نيك كس ميادة من الخلف واستمرت هي في بعبصة طيز فريدة التي كانت تتألم حتى بدأت اشعر بالبلل يزيد حول زوبري داخل كسها وبدأ كسها ينقبض على زوبري وانتظمت تنهيداتها واخذت تردد "اه اه اه هجيبهم هجيبهم هجيييييبهممممممم" قالتها وجسدها ينتفض لدقيقة بعد ان وصلت لنشوتها ثم استمريت لدقيقة اخرى وشعرت بنشوتي تقترب فسحبت زوبري للخارج ونطرت على خرم طيزها

"ممكن نمشي بقى؟" سألت ميادة بعد دقيقة الصمت وانا اتناول ملابسي لأرتديها بينما امسكت هي بمناديل وبدأت تمسح النطر من على طيزها وجسدها ثم مسحت كسها المشعر بالمناديل وارتدينا ملابسنا بعدها اتجهت ميادة الى فريدة وفكت الأحزمة ثم عادت للخلف وبدأت تتناول صور اكثر لفريدة بينما هي ترتدي ملابسها "ماتهدديش اللي ماتقدريش عليه يا شاطرة" قالتها ميادة ثم تناولت مفاتيحها وخرجت

نظرت بطرف عيني على فريدة التي بدت مكسورة تماماً وقلت لها "ليه يا فريدة؟ بتهدديني باختي ليه؟"

لم تتمالك فريدة نفسها وبدأت تبكي ودفعتني في صدري بقوة وقالت "انا كنت فاكراك زي اخويا ليه تعمل في كدة" والدموع تنهمر من عينيها "ليه تدمر مستقبلي؟"

"انا عشان احافظ على اميرة ومنظري قدامها ممكن اعمل اي حاجة" اجبتها كأن الاجابة كانت حاضرة في رأسي ثم اضفت "بعدين انا مادمرتش مستقبلك يا فريدة الست بتحمي نفسها من اللي على موبايلك بس"

رمت فريدة بنفسها في حضني وبكت قليلاً ثم خرجنا بدون كلمة من العيادة وركبت سيارتي

ركبت السيارة ونظرت في الساعة محتار بين الذهاب لحسن والشباب او العودة للمنزل وفي النهاية استقريت على العودة فلم اكن في حالة نفسية تسمح بالتعامل مع الناس.

ذهبت الى المنزل وفتحت الباب وكل ما يدور في خاطري هو ماذا الآن بعد ما توترت علاقتي مع زميلة عمل بالإضافة لجارتي وزوجة جاري. فتحت باب الشقة لأجد أميرة منحنية أمامي مرتدية بنطلون قطن رمادي مشمراه حتى ركبتها وهي تمسح الأرض وطيزها المستديرة في وجهي وما ان سمعت صوت الباب الا وقامت واستدارت نحوي لألاحظ انها لا ترتدي شئ في الأعلى وبزيها على شكل كرتين مستديرتين امامها

"مش اتفقنا هتلبسي بلوزات؟"

"مش كفاية بروق لك البيت فكك مني بقى" قالتها اميرة وهي تنحني مرة اخرى وتعطيني طيزها وتقوم بمسح الأرض

"ماشي ياختي انا داخل الأوضة" قلتها انا امر من جانبها والمح بزازها تتأرجح بين يديها وهي منحنية

"ايه اللي جابك بدري صحيح؟" سألت اميرة

"تعبان بس" اجبتها وانا ادخل الغرفة

غيرت ملابسي او بمعنى اصح خلعتها وصرت ارتدي فقط بوكسر اخضر جديد ونمت في السرير وانا اتغطى باللحاف وبدأت اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي

بعد مرور ساعتين او ربما اكثر قليلاً حيث كما يعلم الجميع لا احد يشعر بالوقت وهو ممسك بالموبايل تذكرت اني لم ااكل شىء منذ الفطار وقررت ان اطلب اكل

قمت من السرير وخرجت ابحث عن اميرة لأسألها ان كانت تريد ان تأكل فسمعت صوت المياة تجري في الحمام. خبطت على الباب لكنها لم ترد وعاودت الأمر اكثر من مرة حتى بدء القلق يتسلل لقلبي ققمت بفتح الباب والدخول لاجدها واقفة امامي بدون ملابس تماماً وجسدها الصغير ببزازها يغطيهم الصابون بينما كسها يجري عليه الماء وشفتيه المكتظين خاليين تماماً من الشعر ويبدو انها قد حلقته "ايه يابني ده؟" قالتها وهي تشد الستارة لتخفي نفسها

"هطلب اكل .. ساندويتشات ماك اطلب لك"

"اه كوارتر باوندر كومبو"

خرجت وانا افكر ان رؤية ظ£ كساس في نفس اليوم هو انجاز لم اكن لاتوقع ان يحدث خارج الاطار الطبي. طلبت الاكل الذي حضر سريعاً كعادة ماك ودخلت غرفتي به ولم تمر دقائق ووجدت اميرة تخبط على باب حجرتي وتسال "الاكل جه؟"

"اه خشي"

دخلت اميرة وكانت ترتدي فوطة حول وسطها ونصفها العلوي كالعادة مؤخراً عاري وشعرها مبلول على ظهرها وممسكة في يدها ما بدى انه كيلوت اسود

"غمض عينك" قالت اميرة

"ليه؟"

"هلبس الكلوت يا عم مالك"

"اتفضلي" قلتها وانا اغلق عيني لكني لن انكر ان الفضول تمكن مني حتى اني فتحت عيني قليلاً وبدأت اراقبها وهي تدخل قدميها داخل الكيلوت الاسود ذو المناطق الكثيرة الشفافة تظهر اكثر مما تخفي وترفعه لأعلى حتى استقر معظمه بين فردتي طيزها الكبيرة رغم انه ليس كلوت فتلة

عدلت اميرة من وضع الكلوت ثم قالت "خلاص افتح عينك"

فتحت عيني واقتربت اميرة من السرير وقالت "خش جوة خدني جنبك"

دخلت بالفعل للداخل ونامت اميرة بجانبي تحت اللحاف ثم اخرجنا الاكل وبدأنا ناكل

"ميادة جت لك انهاردة؟"

"اه" قلتها محاولاً الا يظهر اي شئ على صوتي

"كان عندها ايه؟"

"مشكلة كدة بس اتحلت"

"ايه المشكلة؟"

"مشكلة مع جوزها"

"جوزها ايه هو موجود اصلاً؟ ده بيسافر شهر ويرجع يومين"

"اه بس بينهم مشاكل" اجبتها وانا امسك بالموبايل محاولاً تجنب ان اخوض في الحوار اكثر

"يلا مش مهم" قالتها وهي تقترب مني حتى التصق كتفها العاري بكتفي "بتعمل ايه"

"بقلب على النت"

اخذت اميرة تراقب معي الشاشة وكلما ظهر موضوع نتناقش فيه حتى مرت ساعة ودون ان الاحظ نامت اميرة

قمت من مكاني اغلقت النور ولم ارد ان اصحيها خاصة حيث بدا انها مرت بيوم طويل من تنظيف الشقة. نمت بحانبها تحت اللحاف. او لاكون اكثر دقة حاولت ان انام لكن جسد اختي العاري بجانبي جعل الامر اكثر صعوبة. بقيت مكاني كل ما يدور داخل عقلي ان جسد اختي العاري جانبي لكني لم اتحرك ما حدث هو ان اميرة هي من تحركت

تقلبت اميرة ويدها تخبط على كل مكان في السرير باحثة عن شئ ما اظن انه مخدة تحتضنها وهي نائمة على سريرها تأكدت ظنوني حين بدأت تتحسس جسدي ثم دون ان تستيقظ حضنتني بشكل كامل

حين اقول حضنتني بشكل كامل فانا اعني انها وضعت يديها حولي حتى صار بز أميرة مفعوص في كتفي واصبحت اشعر بحلمة اختي على ذراعي كما انها احتضنتني بقدمها بوضع ركبتها فوقي واستمرت في النوم وقد اخذت مكان المخدة

صار النوم في تلك الحالة شبه مستحيل ولا اعلم ماذا افعل فبز اختي وحلمتها ملامس لذراعي وكسها على بعد سنتيمترات من وسطي وفخذها ملقى فوق زوبري. في تلك اللحظة اخذت افكر ما الذي يمكن ان افعله لكي انام قبل ان يقطع حبل افكاري صوت جرس الباب

اليكم الجزء التاسع والقبل الأخير

——————————————

تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.

قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

"خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"

"تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"

"شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انتى جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة

"ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان اتوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرة الا انها كانت حجرة ***** بها سريرين خاليين ودولاب صغير

"انتم عاملين اوضة ***** ليه من غير *****" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انتى بتعملي ايه؟"

اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت اخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"

"ايه؟.. انتى مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انتى جوزك اخر الطرقة"

"جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها

"حتى لو ميت انتى مجنونة"

"الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"

"اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من ددمم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي

في تلك اللحظة لم يتبقى ددمم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنتصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"

"خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وهي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"

"هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها

"تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي

بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

"جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"

"نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"

"لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم

"لا خول فعلاً تصدقي"

"خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبيضاني وبدأت تقبلها..

بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري

"لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت نفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"

"احا! احا!"

"شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي

في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي

استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"

"خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه بيمتعني"

استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلو بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليخرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمر في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري

"بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسها وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالك هجيبهم"

ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"

في لحظة وصل كلانا الى النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرى لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"

"وجوزك مش هياخد باله"

"ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"

"لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"

"طب ايه مش هقوم ولا ايه"

"يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جاي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلها تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن رجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي

"مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده

رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انتى ملط ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي كانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفان في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود

"لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح

"طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن

"سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"

يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب

"ما ما .."

"ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي ملط ليه يا وسخة وانت بتجري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي كنت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حوله قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.

ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"

بجسد مرتبك فتحت باب غرفة ******* وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجهها "ايه ده يا بنت الوسخة يا اللي لميتك من الشوارع فهميني"

"استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه

فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جاي تنيك مراتي في بيتي يلا!"

"يا استاذ حسن الامر مش كدة"

"اومال الامر ايه؟"

سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"

فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"

وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"

"استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه

"اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"

بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف

خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"

نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل ابيض في يده السمينة

هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"

كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً

مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

"مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"

يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"

"انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة

"اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.

اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة

"بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر يا اللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي

رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما كان زوبري نائماً لا يزال

كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انتى! وقفيه له"

اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انتى يا اميرة"

لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانتى يا ميادة انتى هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها

بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مع اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

"وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم

اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"

"استاذ حسن" حاولت الاعتراض

"فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"

اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر كسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف

وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"

"ايه!" قلت له

"بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً

"انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تتداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً

"سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي

وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"

"عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

"افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه

"انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرة ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري

"اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المغطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ

التكملة:

وبدات الام اميرة بالتدريج تتحول الى اهات متعة وشهوة وبدات تضمني بقوة بذراعيها حول ظهري وهي تصرخ اح اح اح اه اه اه اف اف اف كمان نكني كمان يا سيف يا حبيبي نيك اختك بزوبرك الجامد احساس روعة ااااااااه انا شرموطتك انا منيوكة اخوها نكني يا وسخ يا شرموط

وميادة وحسن يتفرجان علينا وقد تمكنت الشهوة مني ومن اختي اميرة وبدات يد ميادة في فرك كسها وزنبورها وشفايف كسها بقوة وهي تشارك اختي الاهات والوحوحة وساقا اميرة مرتفعتان في الهواء ومفتوحتان على اخرهما وبدات انا في النزول على وجه اميرة اغرق جبينها وخدودها وشفتيها وسائر وجهها وعنقها بالقبلات المحمومة التي كانت هي تبادلني اياها بكل شوق وجوع ونهم ويداي تلعبان بنهدي اختي بقوة واناملي تفرك حلماتها وينتفض جسد اختي بقوة وقد اتتها الرعشة من شدة الاثارة ونزل عسل كسها غزيرا حول زوبري الذي يدخل ويخرج بلا توقف داخل كسها ومهبلها واندمجنا انا واميرة في متعتنا ونسينا كل من حولنا وقلت لها اح اح اه اه اف اف كسك ناااااار يا مرمر ضيق اوي وبيعصر زوبري خدي يا متناكة وبعد ساعة الا ربع من النيك صحت قائلا هجيييييييييب قال حسن هاتهم على بزاز اختك ووشها فاسرعت باخراج زوبري من كس اميرة وانطلقت خيوط لبني واحدة تلو الاخرى لتغرق بزاز اميرة ووجهها ومدت اميرة اصبعها لتاخذ من لبني الذي يغرق بزازها وادخلته في فمها ومصته وقالت اممممم لبن اخويا سيف لذييييييذ

وبعدما افقنا من الشهوة انا واختي بدات اميرة في البكاء واللطم والصويت بحرقة بسبب ما حصل وحملتها على ذراعي حاملا ملابسي وملابسها ونحن لا نزال عراة وانا اتبادل النظرات ذات المغزى مع ميادة التي تمتلئ نظراتها بالاحراج والخجل مني ومما حصل ومع حسن الذي يبدو على وجهه الانتصار والشماتة وخرجت حاملا اختي في صمت رهيب من شقة ميادة وحسن الى شقتي انا واميرة ونيمت اميرة في سريرها في غرفتها وعدت الى غرفتي وانا افكر فيما سيحصل غدا

وفي الايام التالية اصبحت اميرة تتجنب الكلام معي نهائيا وناكل معا في صمت ونادرا ما كانت تغادر غرفتها الا للحمام او لطبخ الوجبات لي ولها وكنت اسمع نحيبها وبكاءها المستمر كل ليلة في غرفتها حتى مر شهر على ما حصل واذ بها تعود الى مرحها مرة اخرى معي وكأنه لم يحصل اي شئ وعادت لتعرية نصفها العلوي وبزازها دوما وانا في البيت معها وعرضت عليها ترقيع بكارتها من جديد ولكنها رفضت وقالت لما يبقى يتقدم لي عريس واوافق عليه نبقى نشوف واحسست بتغيرات جذرية في كلام وتصرفات اميرة فقد اصبحت ميالة للجراة في الكلام واستخدام شتائم جنسية حين تخاطبني وتناديني يا شرموط او يا خول او يا متناك دون ادنى خجل منها والحقيقة انني لم اعد استطيع ان انهرها مثل ذي قبل لان عيني مكسورة امامها منذ ليلة فتحي لكسها وبدات الاحظ دخول اميرة بعد حضور محاضراتها في الكلية وعودتها لاحظتها تدخل عند ميادة باستمرار وتغيب لساعتين عندها ثم تاتي الى شقتنا بعد ذلك

وذات يوم قررت اقتحام شقة ميادة لارى ماذا تفعل اختي اميرة عندها وطرقت الباب ففتحت لي ميادة وتغير لونها وارتبكت بشدة حين راتني وقالت سيف عايز ايه لم ارد عليها ودخلت بسرعة الى داخل شقتها وسمعت تاوهات عالية صادرة من غرفة النوم واقتربت من باب الغرفة وفتحته ببطء وحذر فوجدت مشهدا لا انساه وجدت اميرة عريانة تماما وحافية في احضان عادل اخو حسن وزوبر عادل الضخم يدخل ويخرج بقوة في كس اختي التي تستلقي تحت جسده رافعة رجليها في الهواء عاليا ومؤخرته تتحرك بقوة بين فخذيها وسمعت اختي تقول اح اح اح اااااااه اففففففف كمان نكني يا عادل نيك شرموطتك نيك منيوكتك بزوبرك الكبير ده اااااااه كمان يا خول هو ده اسمه نيك يا ابن الشرموطة نيك زي الرجالة يا شرموط بدل ما اقوم انيكك انا ويهتاج عادل من كلام اختي ويقول لها انا ابن شرموطة يا متناكة يا بنت المتناكة خدي في كسك يا لبوة دانا هقطع كسك النهارده يا كسمك صاحت اختي اااااااه كيفني كمان يا دكررررري نيك بضمير يا خول واحسست بميادة تدعك زوبري بيدها من فوق البنطلون وهي توشوشني باغراء عاجبك منظر اختك يا سيف وهي بتتناك من اخو جوزي زوبرك مايكدبش متكيف يا عرص من منظر اختك وزوبر عادل بيرزع في كسها المتناك اختك بقت شرموطة برخصة ومتناكة رسمي من ساعة مانت فتحت كسها وهي هيجانة على طول وكل يوم عندي تتناك من زميلها في الكلية عصام او من اخو جوزي عادل اللبوة بتختار الرجالة الوسيمة البيضا اللي ازبارهم ازبار حمير عشان تكيف كسها اللي لسه مفتوح جديد ولسه كسها تلميذ في كيه جي نيك وان وبقت بتاخد حقنة منع الحمل اللي بتتاخد كل تلات شهور عشان الرجالة والشباب ينزلوا لبنهم براحتهم جوه كسها

كلام ميادة هيجني جدا وانا اتفرج على اختي اميرة وقد غيرت الوضع مع عادل وقد نام على ظهره وقعدت هي بكسها على زوبره ووجهها في وجهه وظهرها لنا انا وميادة واميرة تصعد وتهبط وتتقافز بقوة بكسها على زوبر عادل وهو يتحسس ظهرها وطيزها بقوة وهي تنزل على فمه ووجهه تغرقه بالقبلات وهو يضمها بقوة ويرزع زوبره في كسها واهاتها تعلو وكلامها القذر يشتد وظللت اتفرج عليهم وهم يغيرون الاوضاع بين وضع الملعقة او جنبا لجنب والوضع الكلبي وميادة قد اخرجت زوبري من مخباه في بنطلوني وبدات تدعكه بقوة وجنون بيدها ونزلت لتمصه في فمها وهي لا تتوقف عن اثارتي بكلامها عن شرمطة اختي اميرة حتى اطلقت قذائفي المنوية في فم ميادة التي بلعت كل قطرة لبن نزلت من زوبري وعادل يجعر في نفس اللحظة واميرة تصيح هاتهم في كسي حبلني بولادك يا عدولة اححححححححح واتتها الرعشة ونزل عسل كسها

افقت من شهوتي ودخلت بسرعة الى الغرفة وخاف عادل لكن اميرة ظلت تبتسم ولم تهتم وصفعتها صفعتين على وجهها وانا اشتمها واقول لها يا فاجرة ازاي تعملي كده قلتلك انا اصاحب اه انما انتي لا انتي اختي وحريمي قالت لي بجراة وهو فيه اخ يفتح كس اخته بزوبره برضه يا دكتور سيف وانا كمان قلتلك انا مش اقل منك تعري صدرك اعري صدري تصاحب اصاحب تسهر بره اسهر بره انا حرة وكبيرة مش صغيرة يا سيف لم استطع الرد عليها وهي تذكرني بالليلة المشؤومة التي فتحت فيها كسها بزوبري تحت تهديد ومسدس حسن زوج ميادة وظهر الانتصار على وجه اميرة وهي تراني اخفض بصري واتحاشى النظر اليها واتوقف عن الرد عليها واكملت قائلة زي ما ليك مغامرات مع البنات والستات اللي زي ميادة وغيرها انا كمان من حقي اتمتع بشبابي وجمالي في احضان اي راجل او شاب او عجوز او مراهق نفسي فيه واحبه ويعجبني واتمنى اكون بين احضانه وساعة ما افكر اتجوز ابقى اعملكم عملية الترقيع اللي الشباب المصري الشرقي العبيط هيتجنن عليها بعدما ينيك طوب الارض يصمم تكون مراته شريفة عفيفة ماحدش يلمسها قبله ولا بعده

تركت اميرة في احضان عادل وانصرفت صامتا الى شقتي وبعد قليل جاءت اميرة وهي تنظر لي في شماتة وعدم اكتراث ودخلت الى غرفتها واغلقت على نفسها الباب وبعد هذه المواجهة العاصفة بيني وبين اختي اميرة لم استطع الوقوف امامها او التصدي لها مرة اخرى وعادت علاقتي بميادة للازدهار من جديد ولم تعد خائفة من زوجها ولم يعد زوجها حسن مكترثا اصلا فقد حقق انتقامه مني حتى اذا قابلت حسن على سلم العمارة قال لي في شماتة ازاي اختك اميرة فاخفض بصري واشيح بوجهي عنه وهو يضحك ويكمل طريقه صاعدا الى شقته

وفى احد الايام عندما عدت من عملى وقد عادت اميرة للالتحاق بكلية الطب مرة اخرى سمعت اهات اختى اميرة قادمة من غرفة نومها ومررت امام الباب ووجدته مواربا ووجدت اميرة فى مواجهتى ووجهها ينظر الى وجهى وهى تصعد وتهبط وتتقافز عريانة ملط وحافية فوق جسد زميلها فى الكلية عصام وبزازها ترتج مع كل حركة منها فوق عصام وزوبره الضخم يختفى ويظهر ويدخل ويخرج فى كسها ذى الشعر الخفيف الجميل وابتسمت اميرة حين راتنى اراها وهى تتناك من عصام وعضت شفتها وقالت ااااااه اف اف اف اح اح اح نكنى كمان يا عصوم بحبك موووووت نكنى يا حبيبى شبع كسى المتناك الشرموط بزوبرك الكبير زوبر الحمار ده اااااااى بيوجع بس وجعه حلو كل الزوبر ده دخل جوه كسى الصغنون ازاى دانا قلت انه هيفتقنى وبدات اميرة ترينى استعراضا حيا لشرمطتها ولبونتها فبدات تقبض على نهديها بيديها وتفرك الحلمات ثم تتركهم وتنزل بيدها لتداعب زنبورها وتخرج لسانها وتحركه بين شفتيها بحركات اغراء تهيج الحجر وركبتاها مطويتان حول جنبى عصام العارى الحافى هو الاخر وقدماها الجميلتان ملتصقتان بجنبى صدره وهى تهز راسها بقوة وشعرها يتبعثر من قوة حركتها فوق عصام وعلت اهات عصام من تحتها وهو يقول لها اااااه انتى لبوة اوى يا بت يا اميرة بحبك يا جيرلفريندى قالتله وانا بموت فيك يا بوى فريندى ثم نهض عصام بعد فترة وجعل اميرة على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى واصبح عصام يرانى واميرة ايضا ترانى وارتبك عصام حين رانى ولكن اميرة قالتله نكنى متوقفش يا عصوم خليه يتفرج على اخته وهى بتتناك من اى راجل او شاب يعجبها من اى جنسية او عمر او دين اشمعنى هو اللى له مغامرات اااااااح نيك كمان يا حبيبى واميرة تنظر لى فى تحدى وفى شرمطة وعصام ينيكها فى كسها بزوبره الضخم بقوة وسرعة ونشاط وظل عصام ينيك اختى اميرة لساعة كاملة ولا ادرى كم من الوقت كان ينيكها قبل ان اراهما ثم شهق وقال هجيييييب يا اميرة يا بنت المتناكة قالت له جيب يا عصوم يا شرموط يا ابن الشرموطة هات لبنك املا كسى بلبنك وانتفضت اميرة بقوة وقد اتتها الرعشة وانزلت عسل كسها مع قذفات عصام المنوية فى اعماق مهبلها واستلقيا متجاورين وقد فتحت اميرة ساقيها امامى لارى كسها المتناك لتوه وهو محمر ومفتوح وشفاهه كبيرة ومتهدلة وعريضة ومن بينها يخرج لبن عصام فى مشهد مثير جدا وظلا يتهامسان ويضحكان ويتبادلان القبلات والاحضان لبعض الوقت وجلست انا فى الصالون وبعد فترة وجدت اميرة وعصام يخرجان عاريين حافيين كما هما بدون ملابس متجهين للحمام للاستحمام وبعد قليل عادا الى الغرفة عاريين حافيين وشعرهما مبلول وبعد فترة وجدتهما يجلسان على مكتب اميرة يذاكران معا فى كتب الطب ومراجعه ويفحصان الجمجمة الشهيرة ولما راتنى اميرة ابتسمت وقالت لعصام اجمل حاجة النيكة اللى قبل المذكرة واللى بعد المذاكرة مش كده يا عصوم قال لها فعلا يا مرمرتى واستمرا فى المذاكرة لنحو ست ساعات ثم بدات اسمع صوت السرير وصوت التاوهات مرة اخرى

واصبحت هذه عادة اميرة وعصام فى الايام والشهور التالية

وعلى جانب اخر كان لعصام اخ توام متماثل يدعى عاصم وله اخت اصغر بسنة تدعى نشوى وثلاثة اخوة اكبر منه اثنان منهما عزاب مثله ويدعيان نادر وصبرى والثالث متزوج ويدعى فريد وزوجته اسمها نجلاء واختهم الكبيرة الارملة اسمها عزيزة وامهم اسمها نجوى. وكان عصام مرتبطا بامه نجوى ارتباطا رومانسيا وجنسيا اضافة لارتباطه باميرة وعاصم مرتبط بنشوى اخته الصغيرة ونادر مرتبط باخته الكبيرة عزيزة وصبرى مرتبط بزوجة اخيه نجلاء.

عاد عصام من بيت سيف واخته اميرة فى المساء ودخل الى غرفة امه الارملة الجميلة عزيزة التى ينام معها فيها كل ليلة على فراش واحد منذ ان بدا بينهما الارتباط الرومانسى والعاطفى والجنسى منذ فترة وكانت نجوى تعتبره اخر العنقود متجاهلة ان نشوى اخته اصغر منه كان الاقرب لطباعها وميولها وهى كام تحب جميع اولادها ولكن عصام كان رومانسيا ومرهف الحس كثيرا وهشا لدرجة كبيرة مما جعلها تهتم بامره اكثر من اخوته الاخرين وهى لا تقلق على الاخرين فكل منهم له سويتهارت ودارلينج وحبيبة خاصة به تعتنى به وتتولى شئونه واموره الا عصام الذى يلتصق بها ومتعلق بها بشدة دونا عن اخوته الاخرين الذين لا يكترثون لامرها كثيرا بينما كان عصام يعبدها يعبد امه نجوى ويناديها دوما بالهتى وربتى لم يكن يراها مجرد سويتهارت او دارلينج او حبيبة او زوجة له انما كان يراها معبودته وبطلته الخارقة. دخل عصام غرفة امه نجوى التى كانت تصطنع النوم ولكنها كانت تنتظره على احر من الجمر حتى شعرت بانفاسه قرب خدها واذنها وهو يهمس قائلا وحشتينى يا الهتى وربتى انا عارف انك صاحية ومستنيانى ففتحت عيونها ونظرت فى عيونه بخليط من حب وغرام وامومة ورغبة ونزل كعادته على قدمى نجوى امه يقبلهما ويمصهما ويلمسهما يمامة وحمامة كما يسمى قدمى امه نجوى ويتعبد لقدمى الهته الجميلة وهى تتنهد بسبب افعاله وتبجيله لها ويقول اخبار يمامة وحمامة ايه النهارده قالت له بدلال كويسين بيحبوك اوووى لقد كانوا عائلة غنية جدا ومن مصروف عصام الكبير كان ينفق معظمه على شراء مصوغات ذهبية لالهته وامه نجوى دليل حبه كزوج لها كزوجة له والهة له وام له ثم صعد عصام ليكشف عن نهدى امه الالهة نجوى فستق وبندق كما يسمى نهديها الكبيرين الجميلين ويقبلهما ويمص حلماتهم جوهرة وسكرة كما يسمى الحلمتين بالهالتين ويقول واخبار فستق وبندق وجوهرة وسكرة حبايبى ايه ضحكت نجوى وقالت مستنيينك تدلعهم تدلع البزة وتدلع صاحبة البزة وراح عصام يحتضن نجوى بقوة ويغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات وهى تبادله الاحضان والقبلات بنفس القوة والنهم والشوق والحب وكلاهما يتنهد ويتاوه متلذذا بما يفعله الاخر به وقال لها عصام بصوت كله رومانسية وغرام بحبك يا نجوى يا حبيبتى وخطيبتى ومراتى وامى والهتى قالت نجوى وانا بموت فييييييييك يا روح قلب نجوى ونور عين نجوى يا اخر العنقود وسارعت نجوى باخراج زوبر ابنها عصام الضخم طولا وعرضا من مكمنه فى بنطلونه وبدات تلف اصابع يدها حوله وتدعكه وتدلكه بقوة وهى تقول كسى عمره ما هيقدر يتعود على زوبرك الكبير اوى ده يا عصومتى بس مقدرش اقولك لا كل مرة بيوجعنى فى الاول على ما كسى ياخد عليه وكانها اول مرة اتناك وكانى بنت بنوت كل مرة بيتفتح كسى من اول وجديد وبينزل ددمم بكارتى قال لها عصام معلش يا نجوى يا روحى وجع خفيف فى الاول وبعدين بيروح وتفضل المتعة اللذيذة وتجرد الاثنان من ملابسهم عريانين ملط وحافيين ورفعت نجوى رجليها فى الهواء ودخل عصام بين فخذيها وادخل زوبره الضخم بالتدريج فى كس امه والهته الضيق الصغير وهى تتاوه اااااااه بالراحة يا عصام كل مرة بحسه اكبر من المرة اللى قبلها بحسه هيفتقنى ويشقنى نصين قال لها بالراحة خالص اهو يا ماما انتى عارفة انا بحبك قد ايه ومش ممكن اعمل حاجة تؤذيكى قالت له طيب دخله كمان بس بالراحة خالص وظل عصام عشر دقائق كعادتهم كل مرة وهو يدخل زوبره الضخم فى كس امه الصغير قليلا قليلا حتى دخل بالكامل فى مهبلها وارتطمت بيضاته بخرم طيزها قالت امممممممم اخيرا دخل كله طب استنى بقى متتحركش لحد ما اتعود عليه والوجع يروح وفعلا انتظر عصام قليلا وزوبره فى اشد حالات انتصابه وضخامته حتى تنهدت امه نجوى وقالت يلا نكنى يا حبيبى متع نفسك ومتع مامتك والهتك حبيبتك ومراتك نجوى فبدا عصام يدخل ويخرج زوبره من كس امه نجوى التى قالت ااااااااااح اف اف ف اه اه اه كمان يا رووووووحى وعصام يمسك بساقى امه ويفتحهم مثل وراك الفرخة وهى تحته تشعر ككل مرة بانه "راجل اوى" بسبب زوبره الضخم الذى يؤلمها اولا فى كل مرة ويفتحها ويفض بكارتها من جديد كل مرة وهى ضعيفة تحته وكانها الاصغر وهو الاكبر وهو ابوها وهى ابنته وليس العكس وهذا الشعور يثيرها لدرجة لا يمكن تصورها مجرد ان ترى زوبره بضخامته حتى تشعر هذا الشعور بانه يشكمها ويخضعها تحته ويسيطر عليها ونزل عصام يغرق وجه امه نجوى وعنقها وشفتيها بالقبلات المحمومة ويمص حلماتها ويقبض على نهديها وهو يصل براس زوبره عميقا حتى باب رحم امه ويداعب جدران مهبلها من الداخل باعثا فيها اقوى احاسيس المتعة واللذة والسعادة وواصلا الى اماكن لم يصلها زوبر ابوه ولا غيره والسرير يهتز ويصدر اصواتا مثيرة تحتهما وعصام يطحن امه طحنا تحته وهى غارقة فى بحر العسل معه ثم يخرج زوبره من كسها وينزل بفمه ليمص شفاه كسها العريضة المتهدلة لتعلو اهات نجوى ثم يعود ليفرك راس زوبره فى شفاه كس امه العريضة اللامعة من البلل ويظل لعشر دقائق يفرش كس نجوى تفريشا كانها بنت بنوت يخشى فتح كسها وفض بكارتها وهى تتلوى تحته من المتعة وتاتيها الرعشة عدة مرات وتنزل عسل كسها غزيرا واخيرا يعيد عصام ايلاج زوبره بالكامل فى كس امه والهته نجوى ويظل عصام ينيك امه نجوى لساعة ونصف حتى شهق وقال هجيييييييب يا نجوى قالت له هاتهم فى كسى املاه بلبنك يا روحى. وبالفعل قذف عصام لبنه فى مهبل وكس امه نجوى التى كانت تنوع كل مرة فى الامر فتارة تجعله يقذف لبنه على طيزها وتارة على قدميها وتارة على نهديها وتارة على وجهها او فى فمها

واستلقى عصام جوار نجوى امه السورية المسيحية وهما عاريان حافيان يتبادلان الهمسات والضحكات والقبلات والاحضان حتى راحا فى نوم عميق.

على جانب اخر فى بيت عصام وامه نجوى كان اخوه صبرى مهووسا منذ اعوام بنجلاء زوجة اخيه فريد وقد فاتح صبرى امه نجوى فى هذا الموضوع لما سالته عما به واخبرته بانها تشعر انه حزين حزنا كبيرا وقال لها: بصراحة انا تعبان اوى يا ماما قالتله نجوى: من ايه يا حبيبى قولى دانا مامتك يا روح قلبى وممكن اساعدك واحل لك مشكلتك قال لها صبرى: بصراحة يا ماما انا بحب نجلاء موووووت مووووت وعايز الفت نظرها باى شكل واخليها تحبنى زى ما بحبها وتكون ليا زى ما هى له قالتله نجوى: نجلاء ؟ نجلاء مين؟ نجلاء مرات اخوك فريد ؟ قالها ايوه هى يا ماما انا ميت فى دباديبها هيمان فى صوتها وضحكاتها وحركاتها ودلعها وهدومها ووشها وبزازها الكبار وكل حاجة فيها قالت امه يا لهوى يا لهوى بس يابنى دى مرات اخوك الكبير فريد واكبر منك وبعدين فريد كده يزعل منك وبعدين هى تعرف ؟ قالها لا يا ماما هى مش حاسة بيا بصراحة قلبى بيتعذب قالتله نجوى طيب وافرض هى لو عرفت صدتك ورفضت حبك هتعمل ايه ساعتها قالها صبرى ساعتها هنتحر واموت نفسى وارتاح من العذاب اللى انا فيه يا ماما قالتله بعد الشر عنك يا روحى ماتقولش كده تانى ارجوك يابنى البنات والستات كتير اشمعنى اخترت دى قالها قلبى هو اللى اختارها يا ماما وانا ماليش عليه سلطان قالتله انت لسه فى سن مراهقة وفى ثانوى يا حبيبى وقلبك عصفور اخضر بيوقع فى الحب بسهولة ومسيرك تنساها وتحب غيرها قالها لا مش ممكن يا ماما مستحيل ارجوكى بقى قوليلى اعمل معاها ايه قالتله بصراحة انا محتارة يا صبرى يا حبيبى من ناحية انت لازم تحسسها بحبك من غير كلام وبعد كده ممكن تصارحها بحبك بالكلام بس لو رفضتك ساعتها انت بتقول هتموت نفسك وبكده ابقى ضيعتك منى وانا مش عايزاك تضيع منى يا روح قلب ماما ومن ناحية انت هتتعذب لمدة اطول لو فضلت بعيد عنها ومش بتحاول تقرب او تصارحها بحبك ليها قالها خلاص يا ماما احاول احسسها بحبى من غير كلام وبعدين اصارحها بالكلام. قالتله خلاص يا حبيبى واتمنى قلبها يرقلك زى ما رق لاخوك وتحبكم وتسعدكم انتم الاتنين يا ولادى .. وبدا صبرى حين يرى نجلاء فى المطبخ يخطف قبلة من خدها ثم شفتيها ويهرب بسرعة وهو يتوقع انها ستصرخ وتركض وراءه وتصفعه لكنها لم تفعل ذلك وبدا كلما راى نجلاء زوجة اخيه فريد مرتدية ثوبا جديدا للشارع او للبيت فيتغزل فى الثوب وفى جمال صاحبة الثوب حتى تحمر وجنات نجلاء وتنظر للارض من الخجل ثم تعود لتنظر فى عيون صبرى متسائلة وبدا صبرى ايضا كلما خرجت نجلاء من الاستحمام وشعرها مبلول ووجهها مضئ ورائحتها عطرة من الصابون وملتفة ببشكير يكشف ذراعيها وكتفيها ومعظم نهديها وساقيها يتغزل فى جمالها وطيب رائحتها فتخجل نجلاء ولا تستطيع الرد وسمعها ذات يوم وهى جالسة مع صديقة لها تزورها وكان البيت خاليا الا منه ومنها وصديقتها وكان يتظاهر بالنوم سمعها تقول لصديقتها: الواد صبرى اخو جوزى بيحبنى يا بت قالتلها بيحبك ؟ بيحبك يعنى ايه ؟ قالتلها: يعنى شايفنى البت بتاعته حبيبته حب راجل لست يعنى يا بت قالتلها: يا لهوى طب وافرضى فريد عرف ده ممكن تحصل مدبحة بين الاخين قالتلها: ماهو ده اللى انا خايفة منه قالتلها: طب وانتى رايك ايه فى صبرى ؟ قالتلها: بصراحة هو امور اوى ابيضانى وشعره ناعم ومؤدب اوى لو واحد غيره بجح كان لمسنى فى حتت مش تمام بحجة انه بيحبنى بس هو كل تصرفاته نظرات وكلام غزل فيا وفى هدومى وجمالى وساعات يسرح لى شعرى ويدهن لى ضوافر ايدى ورجلى بالمونيكير الاحمر ومسمينى الهته وربته نجلاء واقصى حاجة عملها باس صوابع رجلى وقدمى كلها وباسنى من شفايفى وجرى قالتلها: يعنى عاجبك يا وسخة ؟ سكتت نجلاء شوية وقالتلها: ومين متحبش حد يحبها كل الحب ده ده صعبان عليا اوى قلبه بيتعذب وباين عذابه فى عيونه قالتلها: يا بت يا حنينة طب يعنى هتوافقيه وتديه اللى نفسه فيه قالتلها: بصراحة صعب بس ميغلاش عليه قالتلها طب واخوه جوزك فريد يا بت قالتلها انا بحبه هو كمان وممكن اعتبرهم اجوازى هما الاتنين ايه المانع .. سمع صبرى هذا الحوار بين نجلاء معبودته وصديقتها ورقص قلبه طربا لما سمعه منها واستمر صبرى على مغازلاته لها وتصرفاته الرومانسية معها وذات يوم وهى فى المطبخ واقترب منها صبرى ليخطف قبلة من شفتيها ويهرب ضمته بقوة وبدات تغرق وجهه وعنقه وشفتيه بالقبلات حتى تاوه وذاب بين ذراعيها وتنهد وتهاوت قوته وكاد يسقط من حضنها لكنها نزلت معه بهدوء الى الارض وكان المطبخ واسعا واسندت ظهره الى الجدار وعيونها الجبارة تركز فى عيونه وعادت لتغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتها وتاوه صبرى من جديد وذاب وتنهد قالت له بحبك اوى اوى يا صبرى قالها صحيح يا ابله نجلاء قالت ايوه صحيح يا حلو انت يا حلو وحركت يدها على حجر بنطلونه فبدا زوبره النائم يصحو ويقف بقوة بضخامة وطول قالت هامسة يعنى عمره ما وقف قدامى قبل كده يا روحى قالها فى خجل عشان ماكانش قلبى يعرف انتى بتحبينى زى ما بحبك ولا لا وعشان حبى وغرامى بيكى اكبر من مجرد شهوة جنسية قالتله يا حبيبى واخذت نجلاء تجرد صبرى من ملابسه قطعة قطعة وهى تهمس له باجمل كلمات دلع الامهات للابناء كانها امه وهو طفلها وباجمل كلمات العشق والهوى وعيونها لا تفارق عيونه ابدا ثم تعرت تماما بكل جلالها الالوهى العارى الحافى امامه وصعدت بكسها على صهوة زوبر صبرى ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة امامه وضبطت راس زوبره بيدها على كسها ونزلت على زوبره بوزنها حتى دخل زوبره كله فى كس زوجة اخيه نجلاء وصاحا معا فى نفس واحد ااااااااااااااااااااااه وكأنما دبت الجراة فى صبرى فبدا يمص حلماتها ويقبض على بزازها الكبيرة بقوة ويغمر وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات فقالت اه اح اف ايوه كده اح احضن وبوس ومص اف وادعك وقفش اه اه اه انا بتاعتك من النهارده على طول اح اح اح ورايح انا مراتك اف اف اف زى مانا مرات اخوك فريد اححححح وظلت نجلاء تصعد وتهبط وتتقافز كالقردة فوق زوبر صبرى ويداه تتحسسان ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهو يقول انا مش مصدق ان حبيبتى والهتى وربتى نجلاء هانم بقت فى احضانى وعريانة ملط وحافية معقول كل الحلاوة والطعامة والالوهية دى بين ايديا اخيرا اكيد انا بحلم قالتله لا مش حلم يا روح قلب الهتك نجلاء دى حقيقة وانا يشرفنى اكون حبيبتك اصلا وظل صبرى ينيك زوجة اخيه نجلاء لساعتين حتى شهق وقال لها حاسس انى هعملها على نفسى يا ابله نجلاء قالت له سيب نفسك للاحساس الجميل ده ااااااااه ومتخافش وانا هبقى اشرح لك بعد شوية ااااااااااااااااح وانزل صبرى طوفان لبن من زوبره فى اعماق كس ومهبل نجلاء التى انتفض جسدها بقوة واتتها الرعشة وهى تقول فى نفسها يا نهار ده خام خالص وعمره ما جاب لبنه ولو بايده انا كل مدى بحبه اوى اوى وبقيت نجلاء فى حضن صبرى بعض الوقت ثم نزلت من عليه واستلقت عارية حافية على ارض المطبخ ونزل صبرى جوارها وعيونه ويداه وفمه تمارس مهامها مع وجهها وشفتيها وعيونها وعنقها ونهديها الكبيرين وحلماتها وفخذيها وقدميها وظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها فى عبادة كاملة لجسدها الالوهى ونجلاء تذوب مما يفعله بها صبرى الذى استلقى جوارها اخيرا بعد هذه الشقاوة الاخيرة وهى تنظر اليه مبهورة بما فعله لقد تعبد بشفتيه ولسانه ويديه وعيونه بالنظر واللمس واللحس والبوس لكل شبر من جسدها العارى الحافى كما لم يفعل اخوه فريد مثله ابدا لم تتصور انه يوجد فتى مراهق اصغر منها يمكن ان يعشقها ويعبدها ويتعبد لجسمها العارى الحافى بكل هذه اللهفة والنهم والحب الغرامى ومد صبرى يده وامسك يد نجلاء وهى تتابعه بعينها واخذ يقبل يدها بعشق وتبجيل شديد ويضع خده على يدها.... وبدات نجلاء تعد لصبرى احلى الاكلات الحلوة والحاذقة وتنسج له بالتريكو البلوفرات

كانت اختهم المراهقة الصغيرة نشوى معجبة بنفسها وجمالها تمشى فى المنزل تتهادى وكان جسمها ملفوفا وكانت تقف بالساعات لتمشط شعرها الاسود الطويل جدا والناعم وتضفره ضفائر اغريقية كالاكليل وعيونها السوداء تلمع كاجمل زيتون ايطالى وتملا كل مكان تسير فيه من المنزل عطرا من الياسمين العربى وكان اخوها الكبير عاصم توام عصام معجبا بها لدرجة العشق والوله والصبابة والوله وكانت احيانا تحب ان تسير مطقطقة بكعبها العالى فى المنزل واحيانا تسير بقدميها الحافيتين بطريقة اغرائية كانها تسير على اطراف اصابع قدميها وتظهر جمال باطن قدميها المرتفع عن الارض لكل من يراها كانت تحب ان تكون محل انظار كل من فى المنزل ولكن الكل منشغل مع حبيبته او من يريدها ان تكون حبيبته عصام مع امه نجوى ومع اميرة وصبرى مع زوجة اخيه فريد نجلاء ونادر مع اختهم الكبيرة عزيزة ولكن نشوى لم تكن تهتم من يلتفت اليها ومن لا يلتفت فهى تقوم بذلك لنفسها ومن تلقاء نفسها كانت تتهادى وتتغنج وتتاوه وتتنهد بانوثة ونعومة وهى تسير فى المنزل وكان عاصم يشعر حين يراها انها مغموسة فى عسل النحل او فى عسل المولاس مغموسة تقطر عسلا من شفتيها ووجهها وشعرها ومن نهديها من تحت ملابسها ومن كسها من تحت ملابسها وكان عاصم اجرا من صبرى فى حبه لذلك كان كثيرا ما ينقض على اخته نشوى من الخلف او من الجنب او من الامام من اى جهة ويحتضنها بقوة ويغمر وجهها وشفتيها بالقبلات ويداه تتسابقان مع الزمن فى دعك بزازها وكسها من فوق ملابسها وهى تفاجئ وتقاومه بشدة وتقول انت تانى يا عاصم ابعد بقى اففففف مش عايز تبطل الحركات دى هقول ماما واخواتى يتصرفوا معاك قالها بحبك يا بت وبموت فيكى قالتله وانا مبحبش الا نفسى وجمالى وبس ابعد بقى يا رخم ااه وهو يسارع ببعبصتها فى طيزها ولا يتركها الا بعدما يشبع يديه من دعك بزازها وكسها وبعبصة طيزها وينصرف فتقول متجيش جنبى تانى لاعورك وتعدل ثيابها وشعرها وتخرج مراتها الصغيرة لتتامل جمال وجهها ثم تعود للتهادى بدلع فى المنزل ومع تكرار تحرشات عاصم باخته نشوى بدات نشوى حين يتركها وينصرف تشعر بنيران الشهوة تجتاح كل انحاء جسدها الجميل فتعود الى غرفتها وتغلق الباب عليها وتتجرد بسرعة من كل ملابسها حتى تصبح عريانة وحافية وتنظر الى المراة الكبيرة امامها وتقرص حلماتها التى تناديها لتقرصها لترتاح وتدعك كسها الذى يناديها لتدعكه ليرتاح وتدعك كسها بجنون وهى تقول انا اللى بيحصلى ده يخربيتك يا عاصم انت بتعمل فيا ايه اه اه اه اح اح اح اف اف اف اه يا كسى اه يا بزازى وهى مستمرة فى فرك شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وفرك زنبورها حتى انتفض جسدها بقوة وقالت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح ونزل عسل كسها واتتها الرعشة وسقطت على الارض لا تقوى على الوقوف وتكررت تحرشات عاصم بنشوى وتكرر دخول نشوى وتجردها من ملابسها بغرفتها لتصبح عريانة وحافية وتحك كسها حتى تبلغ قمة النشوة لتهدا من افعال عاصم معها حتى نسيت باب غرفتها مواربا ذات يوم وتعرت بالكامل واستلقت على سريرها عريانة حافية وشعرها الطويل يملا السرير من حولها وهى تلاعب نفسها وتداعب كسها وتطلق الوحوحات والاهات والافافات وانتفضت حين سمعت صوت عاصم فجاة وهو جوار سريرها ويقول لها: لما انتى تعبانة اوى كده طب ماتطلبى منى المساعدة وانا اساعدك يا بت يا نشوى غطت نشوى نهديها بيد وبيدها الاخرى غطت كسها: بت اما تبتك انت دخلت هنا ازاى انا بقفل باب اوضتى بالمفتاح كسرته ولا ايه قالها عصام ابدا انا لاقيته موارب واضح انك من تعبك ده نسيتى تقفليه ومد عاصم يده يبعد يد نشوى عن كسها وهى تقاومه وتقول عايز ايه ابعد ايدك واطلع بره يلا ابعد عصام يده لكنه تجرد من ثيابه فى لمح البصر حتى صار عاريا حافيا امام اخته الصغيرة نشوى وزبره الضخم طولا وعرضا اول زبر رجل تراه نشوى فى حياتها وتعلقت عيون نشوى بهذا الوحش الكاسر زبر اخيها عاصم وهى خائفة جدا منه وفى الوقت نفسه شعرت بازدياد البلل والعسل النازل من كسها تحت يدها وقالت له انت قلعت عريان ليه وازاى تعمل كده قدامى قدام اختك الصغيرة قالها طب مانتى قالعة عريانة وحافية اهو وفاتحة رجليكى ولا اللى عايزة تتناك وماقلتش حاجة وعاد يحاول ابعاد يدها عن كسها وهى تقاومه وتقول عايزة ايه انت قليل الادب ازاى تقول كده لاختك الصغيرة البنت ولم يرد عليها عاصم واستمر فى محاولة ابعاد يدها عن كسها حتى تعبت من اصراره وابعدت يدها فظهر كسها يلمع ومبطرخ كانه قطعة بسبوسة غارقة فى الشربات والسمن البلدى فنزل عاصم بسرعة بفمه وبدا يلحس كس اخته نشوى وهى قالت اااااااااااه بتعمل ايه اوعى كده ابعد افففففف اااااااااااااااه كمان الحس كسى كمان كل ما تتحرش بيا جسمى بيقيد نار يخربيتك وباجى اطفيها هنا بايدى على كسى اح اح اح اف اف اف اه اه اه لسانك حلو اووووووى كمان يا عاصم وظل لسان عاصم يلحس شفاه كس اخته الصغيرة نشوى وزنبورها ويدخل فى بداية مهبلها حتى غشاء بكارتها حتى انتفض جسد نشوى بقوة وهى تقول اهو الاحساس الحلو جاى اهو اااااااااااااااااااااااااااااااح وانزلت عسلها الغزير من كسها لفم عاصم الذى بلع كل قطرة من عسل اخته نشوى وبينما هى لا تزال غارقة فى المتعة اعتلاها عاصم وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وزنبورها وافاقت نشوى وراته يفعل ذلك فقالت له بتعمل ايه قالها هنيكك يا مراتى وحبيبتى دانا مستنى اللحظة دى من زمان قالتله لا لا انت اخويا مينفعش ماما قالتلى متخليش حد يقرب من الحتة دى ولا حتى اخوكى ولا ابوكى الحتة دى جوزك بس اللى يقرب منها قالها عاصم انا جوزك دلوقتى يا نشوى اخوكى وحبيبك وجوزك انتى مش بتحبينى ؟ ولا بتحبى نفسك وجمالك وبس ؟ وهو مستمر فى دعك راس زوبره فى شفاه كسها وزنبورها وهى تتاوه من اللذة وتقول له ااااااه بصراحة مابقتش عارفة تصرفاتك معايا كنت رافضاها فى الاول بس بعد كده حبيتها وبقيت احب بوسك لشفايفى ووشى وكلام الحب والغرام والرومانسية اللى بتوشوشنى بيه كلما بتعمل كده وتمسكنى من جسمى بس انت اخويا مينفعش وبعدين ليه مركز عليا انا متشوف بنت من زميلاتك قالها انا بحبك انتى وبس يا نشوى ومقدرش اعيش من غيرك قالتله يعنى مش هتبص لحد غيرى قالها لا يمكن اشوف غيرك اصلا قالتله وعمرك ما قربت من واحدة غيرى قالها ابدا انتى اول واخر بختى قالتله طب وبعدين هنعمل ايه هنتجوز ولا ايه قالها سهل نغير اسامينا ونسافر بره ونتجوز بعض يا نشوى بس دلوقتى خلينا نتمتع لنا شوية مع بعض من غير جواز كانها مساكنة نظرت اليه نشوى نظرات اغراء وهو مستمر فى حك راس زبره فى شفاه كسها وزنبورها وقالت اوكيه انا موافقة افتح يا سمسم فادخل عاصم زبره فى كس نشوى وفض بكارتها وانزل ددمم عذريتها وقد صاحت اااااااااااااااااااااااااااه بيوجع طلعه طلعه قالها اهدى يا روحى وجع لحظة وبعدين يروح وادخل زبره بالتدريج فى كسها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها وتوقف عن الحركة تماما ليترك المجال لاخته الصغيرة نشوى لتتعود على زبره حتى بدا الالم يتلاشى بالتدريج وتحل محله المتعة المطلقة وبدات نشوى تطلق الاه والاح والاف فعلم عاصم انها بدات تستمتع فبدا بتحريك زبره وادخاله واخراجه فى كسها بقوة وهى تقول ااااااااااااح حلو اووووووى ايه ده يا لهوى كمان يا عاصم متع اختك كل ده زوبر يا مفترى انا حاسة انه هيطلع من بوقى وعاصم يمص ويقبل اصابع قدمى نشوى ومشط وكف وكعب قدميها ويرزع زبره بقوة فى كس نشوى كانه يسمرها ويمسمرها فى الفراش وكانه يحفر فى بئر ومع كل رزعة اقوى تطلق نشوى اه اقوى واح اعلى واف اشد وتقول انت بتفترى ليه ياض انت قالها عاصم مينفعش الحنية مع صاروخ فتاك زيك يا شرموطة فصفعته نشوى صفعتين على خديه بقوة وقالت انا تقولى شرموطة انا ومحدش لمسنى قبلك وحفيت ورايا ولا كنت هتطول ضافر رجلى لولا حركاتك اللى خلتنى احبك زى مابحب نفسى وجمالى اوعى تقولهالى تانى ياض انت احسن اقطعلك بتاعك ده اهتاج عاصم من سيطرة وقوة شخصية اخته الصغيرة نشوى امامه واستمر فى رزع زبره فى كسها بقوة وانتفض جسد نشوى بقوة واتتها الرعشة وانزلت عسل كسها حول زبر اخيها عاصم ونزل عاصم يقبض على نهديها بقوة ويمص حلماتها ويدخل لسانه فى فمها ويمص رضابها الحلو قالت نشوى يخربيتك هتاكلنى ولا ايه يا مفجوع قالها بس يا بت ومص عنقها بقوة انتجت علامة حمراء فى عنقها وبدا يعض كتفيها وذراعيها ونشوى تتاوه وتقول لا لا بلاش عض يا متخلف ثم اخرج عاصم زبره من كس نشوى وقلبها لتنام على بطنها بالكامل وفتح ساقيها ورزع زبره عميقا فى مهبلها على هذا الوضع وجسمه كله يطحنها تحته وبطنه ملتحمة بظهرها الجميل وطيزها وساقاه ملتصقتان بباطن فخذيها وباطن ركبتيها وبباطن قدميها واراحت نشوى خدها على الوسادة وخدها الاخر يواجه عاصم الذى يصعد ويهبط فوق جسدها العارى الحافى بقوة واخرجت لسانها تحركه فى تلذذ من نيك عاصم المستمر القوى لها وزبره قد وصل الى اعمق نقطة يمكن ان يصل اليها فى مهبلها وهو مستمر فى حفر البئر ومسمرة اخته نشوى فى الفراش قالت نشوى ااااااااااااه انت ايه مكنة لانشون قالها الصاروخ الجبار اللى زيك لازم تتناك بافترا كده عشان تحرم تتعاجب بجمالها قدام المحرومين قالت بمياصة ايوه انا بتعاجب بجمالى حد له عندى حاجة انا حرة قالها وانا بحبك وبحب روحك وقلبك وجمالك وجسمك وكلك يا بت وهفضل امص فى عسلك ده طول العمر قالت اااااااااااااااااااح يا خول ااااااااااااااااااح يا متناك بجيييييييييييييب وانتفض جسدها مرة اخرى ولما هدات قالت لعاصم شفت الميزة بقى لو اتجوزنا حمايا هو حماك هو ابونا وحماتى هى حماتك هى امنا يعنى مش هيحصل اى مشاكل معاهم قالها تصدقى صح فعلا ثم نام عاصم على ظهره وجاءت نشوى تعدل شعرها الطويل جدا وعيونها السوداء تزداد لمعانا وزيتية كاروع زيتون ايطالى وصعدت بتهادى وتكاسل وامسكت زبر اخيها عاصم وضبطته على فتحة كسها ونزلت بكل قوتها لتملا مهبلها بزبره وقالا معا ااااااااااااااااه ووجهها امام وجهه وبزازها الكبيرة متدلية امامه كاحلى عنقودى عنب فى الوجود وبدات نشوى تصعد وتهبط وتتقافز وترقص فوق عاصم بجسمها الانثوى الناعم الطرى الغنى بالمفاتن والتضاريس كنساء روبنز وهو يتحسس ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهو يقول اخيرا اتحقق حلمى وبقيتى بتاعتى وملكى يا نشوى شعرك الطويل ملكى عيونك ملكى وشك ملكى بزازك ملكى رجليكى ملكى ضهرك ملكى طيزك ملكى كل العسل والدلع والحلاوة والمياصة دى كلها بتاعتى وملكى قالت ااااااااااااه انا مش عارفة ازاى سايباك تقول كده اصلا هعديهالك المرة دى وبعد مدة استلقت نشوى على جنبها واستلقى عاصم خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى تدير له وجهها ليقبلها من ان لاخر وامضيا ساعتين فى تلك النيكة حتى شهق عاصم وهو يحتضن جسد نشوى بقوة وانزل لبنه الوفير الغزير فى كسها وظل عاصم يقبل نشوى ويعانقها حتى ابعدته وقالت له بس كفاية كده مش عاتقنى بقالك ساعتين ووسختنى بلبنك وعرقك ابعد كده خلينى اقوم استحمى واروق نفسى جمالى هيروح منى كده اففففف ونهضت نشوى لتستحم وضحك عاصم قائلا مفيش فايدة نشوى هى نشوى مش هتتغير بس برضه بموت فيها ووجد ان زبره عاد للوقوف بقوة فنهض الى الحمام قالت نشوى ايه ده اطلع بره انت عايز ايه تانى انت مبتتهدش اوف اااااااااااااااااه يخربيتك طلعه اه اه اه اف اف اف اح اح اح يخربيت مكنة اللانشون اللى مركبها فى وسطك

اصبح عصام ينام الى جوار امه نجوى كل ليلة منذ اول ممارسة حب تمت بينهما واصبح عاصم ينام جوار اخته الفاتنة نشوى كل ليلة ولكن اشترطت الا ينام جوارها الا بعد استحمامه وتنظيف جسده من اى عرق او رائحة فى ثنايا عانته او ابطيه لانها لا تطيق اى رائحة من هذا النوع كانت دلوعة جدا ولكنه يعشقها وكثيرا ما تشكو لامها نجوى من انه يوقظها من احلى نومة خلال الليل وينيكها بنهم وجوع وحرمان ومع ذلك كانت نشوى لا تكف عن ارتداء الملابس الرقيقة وشبه الشفافة فى المنزل ولا تكف عن تمشيط شعرها الاسود الطويل جدا امام المراة وتتاكد من طلاء اظافرها وتغيير اقراطها وذهبها كل يوم وتسير تتهادى بقدميها الحافيتين الجميلتين فى المنزل وعاصم خلفها كظلها وهى لا تكترث له ويظل يشم فى شعرها ويتامل تهاديها ودلعها وكانت اذا عادت لغرفتها تعرت تماما واستلقت على الفراش عريانة تماما وحافية ممسكة بمرآتها الصغيرة لتتامل وجهها وبدنها وكانت تفعل ذلك حتى من قبل ان يفتح عاصم كسها ويصبح عشيقها الاول والدائم والان استغل عاصم عادتها هذه واصبح يتامل جمالها العارى وهى مستلقية هادئة هكذا كملاك او قطعة من القطن وهى مشغولة او متشاغلة عنه لكن نظراته النارية تسيل عسل كسها رغما عنها لقد كان ضيفا غير مرغوب به وغير مدعو فى حياتها كاى رجل فى نظرها ولكنه عرف كيف يجعلها تستمتع بلمساته وكلماته ومضاجعاته لها وبعد ان يتاملها على هذا الوضع لساعة كاملة لا يتمالك نفسه اكثر من ذلك وياخذ منها المرآة وقد تعرى تماما ويرتمى عليها لينيكها بزوبره فى كسها بكل قوة ولم يترك جزءا من جسدها الا واغرقه بلبنه بعد مهبلها فاغرق وجهها وفمها وبزازها الكبيرة الجميلة وطيزها وحتى قدميها

وكان نادر يلاحظ حميمية العلاقة بين اخيه عصام وامهما نجوى وبين اخيه عاصم واختهما نشوى وبين اخيه صبرى وزوجة اخيهم فريد نجلاء .. مما شجع نادر ايضا على تحقيق حلمه القديم ليرتبط بفتاة احلامه والهته وربته الفاتنة اخته الكبيرة عزيزة التى يعشقها عشقا وغراما رومانسيا كبيرا منذ ان كان فى سن المراهقة بل ومنذ كان اصغر وكانت عزيزة مطلقة ولها ولد مراهق فقد تزوجت وهى فى الخامسة عشرة من عمرها وحبلت بابنها فورا وكانت تعيش فى شقتها التى كتبها باسمها طليقها لكنها كثيرا ما تشعر بالوحدة وتاتى لزيارة بيت العائلة بل وتقيم معظم ايام وشهور السنة معهم هى وابنها المراهق علاء .. كانت تنام وحدها فى غرفتها وابنها علاء فى غرفة بمفرده فقد كبر ولم يعد يجوز ان ينام جوارها كالسابق.. كانت عزيزة تشبه كثيرا فى جمالها اختها نشوى وشعرها الاسود الطويل جدا وعيونها السوداء اللامعة مثل احلى زيتون ايطالى او اسبانى لكنها لم تكن مغرورة مثلها او دلوعة بل كانت تفتقر للثقة فى نفسها ومهملة فى نفسها الى حد ما ولم يكن شعرها ناعما مثل نشوى وانما كان مجعدا نوعا ما كيرلى وكان جسدها ممتلئا وملفوفا ايضا مثل نشوى وجلست عزيزة ذات يوم تتفرج على التلفاز والكل مشغول فى شئونه او شئون حبيبته وعلاء خارج المنزل مع اصدقائه ولم يكن هناك سوى نادر يجلس جوارها قالت له عزيزة ايه فين الكل يا نادر قالها كله مشغول مع كله وضحك فقالت يعنى ايه انا ملاحظة ان البيت متغير اوى من ساعة اخر مرة جيتلكم فيها وقعدت معاكم قال لها نادر يا زوز سيبك يعنى انا مش مكفيكى ولا ايه قالت له لا طبعا انت الخير والبركة يا حبيبى وكانت ترتدى قميص نوم ابيض شبه شفاف وفوقه روب مثله ابيض شبه شفاف وشعرها الطويل الكيرلى سارح على ظهرها قالت له نفسى اعرف مين اللى عمال يبعتلى كل يوم بوكيه ورد وجواب حب وغرام من ساعة ما جيت عندكم المرة دى يا نادر ضحك وقال لها اكيد حد يعرفك اوى وبيحبك قالتله طب واللى يحب حد يحيره كده بالاسابيع والشهور بجوابات وبوكيهات بتوقيع الحبيب المجهول قال لها يمكن خايف ترفضيه بالنسبة له ساعتها كانك بتقتليه فكرت عزيزة قليلا وقالت بتردد بصراحة انا ابتديت اميل له اوى هو رومانسى اوى وحساس فى كلامه حتى مسمي قدمينى يمامة وحمامة وحتت تانية كمان اتكسف اقولهالك مسميها اسامى برضه ودايما ينادينى الهتى وربتى عزيزة انا ماشفتش راجل بيحب بالشكل ده قال لها نادر يعنى لو طلع ايا كان هو مين هتوافقى عليه يكون حبيبك يا زوز قالت له اه بصراحة كلامه متعرفش بيعمل فى جسمى وقلبى ايه قال لها حتى لو متحرم عليكى قالت له ازاى يعنى متحرم عليا يا نادر انت تعرف حاجة ومخبيها ولا ايه قال لها لا لا ابدا بس بحط كل الاحتمالات قالت له بس هيبقى متحرم عليا ازاى قال لها زيى انا مثلا يا زوز اندهشت وانصدمت عزيزة وقالت انت يا نادر ثم قالت تعرف انى كنت حاسة بيك من زمان وانت فى سن المراهقة من تصرفاتك معايا ولمساتك ونظراتك بس انا اختك واكبر منك يا ندور قال لها الحب ميعرفش كل ده قالت يعنى انت بتحبنى وانت اللى كتبت الجوابات وبعت لى البوكيهات ؟ قال لها ايوه وبحبك من زمان اوى من اول ما وعيت على الدنيا وانا عايزك تكونى فى حضنى وتكونى بتاعتى وليا وملكى انا وبس عشان ادلع سكرة وجوهرة – حلماتها – وفستق وبندق – بزازها- قالت عزيزة يا لهوى يبقى انت فعلا الحبيب المجهول هو اللى مسمى حلماتى سكرة وجوهرة وبزازى فستق وبندق قال لها ايوه انا يا ربتى والهتى يا ام الشعر الطويل الكيرلى اللى مجننى واستلقى نادر بنصفها العلوى على الاريكة التى يجلس عليها مع اخته عزيزة وهو ينظر اليها بحب ولم تشعر بنفسها الا ونزلت بوجهها على وجهه تقبله فى شفتيه بقوة وتغرق وجهه وعنقه بالقبلات وهو يتاوه ويتنهد من افعالها وعيونها تاسره بتركيزها فى عيونه همست له بتحب كده باين عليك يا ندور بتحب حبيبتك هى اللى تاكلك اكل كانها الراجل وانت الست قال لها اوى اوى يا زوز نهضت عزيزة عنه وتجردت بسرعة من روبها وقميص نومها وكانت تحتهما عريانة وحافية وارتمت عليه مرة اخرى واستغرقت وقتا طويلا تسحره بعيونها المركزة فى عيونه وشفتيها تقبلان شفتيه ووجهه وتنهشان عنقه حتى اذا شبعت مما تفعله باخيها وحبيبها نادر نهضت ونهض وتجرد من ثيابه وذهب معها يده فى يدها الى غرفة نومها واستلقى على ظهره وارتمت عليه مرة اخرى وكلاهما عار وحاف وهى توشوشه حبيبى ندور القمر ياختى ايه العسل ده كله يا ناس وهى تحك جسمها بالكامل فى جسمه بالكامل ونزلت تقبل وتتحسس كل شبر فى جسد اخيها نادر من صدره وحلماته الى بطنه الى فخذيه وركبتيه وقدميه وعادت الى زوبره الواقف مثل الحجر وقالت اممممممم زوبرك كبير اوى اوى يا نادر قال عشان يمتعك ويكيف كسك يا زوز قالت ااااااااااااااااااح ودلكت زوبره باناملها الملتفة حوله بقوة حتى اذا شبعت نزلت بفمها وادخلت زوبره فى فمها وبدات تمص زوبر نادر بقوة ولفت نادر بيدها القوية لينام على بطنه وارتمت عليه وظلت تحك جسمها بالكامل فى جسده وتنزل تقبل وتتحسس كل شبر فى جسد اخيها نادر من الخلف من ظهره الى طيزه الى باطن فخذيه وباطن ركبتيه وباطن قدميه وهى توشوشه باجمل كلمات الحب والدلال وايضا كلمات النيك ثم لفته عزيزة لينام على ظهره ثم صعدت فوق اخيها نادر وقالتله اختك الكبيرة عزيزة هتنيكك دلوقتى وتبقى جوزها وتبقى مراتك مبسوط يا ندور قال لها اوى اوى يا زوز وضبطت راس زوبره على فتحة كسها ونزلت عليه وقالا سوية اااااااااااااااااااه ووجهها امام وجهه وهو يداعب شعرها الكيرلى الطويل ويضم جسدها العارى الملبن بقوة وبزازها الكبيرة الجميلة امامه الهة جميلة فوقه تمتعه وكانت عزيزة سعيدة وهى ترى عيون نادر ترقص من الفرح والسعادة ولم تره من قبل هكذا قالت له عمرى ما شفت الفرحة دى كلها فى عيونك يا ندور قال لها اصلك متعرفييييييييييييييييييييش ضحكت وقالت يا روحى انا بين ايديك وملكك من هنا ورايح ويدا نادر تتحسسان ظهر اخته الكبيرة عزيزة وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها ونهض قليلا عن الفراش واحتضنها بقوة وضحكت وقالت اااااه بالراحة يا ندور قال مش قادر يا زوز هموت عليكى ضحكت وقالت مانا حاسة اهو وبدات تصعد وتهبط وتتقافز فوق زوبره بكسها وهما يتاوهان معا ويطلقان الاح والاف والاه وهى لا تبخل عليه بالقبلات التى تغرق وجهه وعنقه وشفتيه ولا تبخل عليه بوضع بزازها وحلماتها فى فمه وبعد مدة استلقت عزيزة فوق اخيها نادر بجسمها بالكامل فوق جسده مثل وضع اللبوءة المستلقية او وضع الكعكة المتعددة الطبقات Lounging Lioness or Layer Cake وضع اتصال كامل للجسمين معا بعدما ادخلت زوبره فى كسها طبعا وساقاها ممددتان بين ساقيه وبدات تتناك منه وكانها تنيكه وهى فوقه وكانها الرجل وهو المراة وهو يحتضنها بقوة وهى تغمر وجهه وعنقه وشفتيه بالقبلات ويقول لها اممم الوضع ده حلو اوى اوى بحبك يا زوز وبعد مدة قررا اتخاذ وضع الجلوس وجها لوجه يتبادلان اداء وضع القوس الذهبى ووضع اللوتس ووضع الاوم الهندوسى Golden Arch and Lotus and the Om حيث ادخل نادر زوبره فى كس اخته الكبيرة عزيزة وهما جالسان وجها لوجه يثنيان ساقيهما او يمددانهما يتلاصقان فى حضن قريب او يتباعدان قليلا ويتعانقان بقوة وهما يمارسان الحب والجنس وينعمان برؤية وجهيهما وبتبادل القبلات المحمومة والجلوس فى وضع مريح وبعد مرة قررا تجربة الوضع التبشيرى المعكوس Reverse Missionary حيث نام نادر على ظهره ورفع ساقيه فى الهواء وباعد بينهما وجلست عزيزة بكسها على زوبره وهى تباعد ساقيه وتمسكهما وتتحرك على زوبره وكانها هى من تنيكه وهما يتاوهان بقوة وقال نادر الوضع ده مهيجنى اوى يا زوز ضحكت وقالت عارفة يا واد مانا فاهمة دماغك وبعملك الاوضاع اللى تخلينى انيكك قال لها بس انتى معلمة يا زوز يا بخته جوزك قالت له ماكانش يحب التنويع ده انت حبيبى يا ندور اللى حققت لى كل تخيلاتى وظل نادر ينيك اخته الكبيرة عزيزة لساعتين حتى شهقت وانزل طوفانا من اللبن فى كسها ومهبلها ودخل عليهما ابنها المراهق علاء ثم خرج ولم يهتم كثيرا التفت عزيزة بالملاءة واسرعت خلف ابنها لتتدارك الموقف قال لها علاء يا ماما انتى حرة فى حياتك قالت له يعنى انت مش زعلان قال لها لا وبعدين انا بحب خالو نادر قالت له نادر بيحبنى اوى حب رومانسى كبير من زمان اوى ودى اول مرة يحصل بينا ده قال لها علاء ما دام بيحبك الحب الكبير ده يبقى هيصونك ودخل علاء غرفته وعادت عزيزة لتستلقى عريانة حافية جوار اخيها الصغير نادر وقد اطمانت لرد فعل ابنها وبدات تقلب كف نادر النائم فى يدها فى حب امومى وتقبل اصابعه وتداعب خصلات شعره وتلمس اماكن متفرقة من جسمه باعجاب المراة والاخت والام والزوجة وافاق نادر من غفوته على لمسات اخته الكبيرة عزيزة وجلس مثلما هى جالسة وابتسمت له وهو يتامل شعرها الكيرلى الاسود الطويل جدا ومد يده ليتحسسه من اعلاه لاسفله من عند جبينها الجميل حتى ظهرها قالت له بتحبه قال لها اوى اوى يا زوز وهو يتحسس التقاء شعرها بكتفها العارى السمين الانثوى ثم يتحسس بتبجيل وحب بزازها الكبيرة وحلماتها وهى تقول مش مصدقة انى عريانة ملط جنب اخويا الصغير وايديه بتلمس بزازى كانى مراته قال لها كان لازم تكونى مراتى وحبيبتى وبتاعتى من زمان يا زوز وكل ليلة انام معاكى على سرير واحد وفى اوضة واحدة وقال لها نامى على ضهرك عايز امتع عيونى عن قرب بجمال كل حتة فى جسمك الجميل يا روحى استلقت عزيزة على ظهرها وبدا نادر يشبع عيونه من جمال شعرها ووجهها ثم بزازها ثم فخذيها وركبتيها وقدميها وعاد ليمتع عيونه بجمال كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة ولبنه يخرج من بينهما حتى اذا شبع من جهتها الامامية قال لها نامى على بطنك يا زوز قالت له حاضر واستلقت عزيزة على بطنها وامتع نادر عيونه بجمال ظهرها السمين وطيزها العالية الجميلة وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها

على جانب اخر سافرت انا سيف واختى اميرة الى الغردقة لعلنا نحاول الاستمتاع باجازة كاخ واخت قبل ان تصبح اميرة ذات مغامرات جنسية مع عادل ومع عصام بعدما نكتها انا وفتحت كسها بتهديد من حسن زوج ميادة.. وفى الغردقة التقينا بسائحة سويدية شقراء وزرقاء العيون كانت تتكلم بالانجليزية وحاولت اغرائى مرارا واجتذابى اليها وانا معى اميرة ولا اريد ان اتركها وحدها واريد ان تكون الاجازة لاصلاح علاقتنا ببعضنا البعض لكن السائحة انيتا لم تتقبل رفضى لها ابدا وظلت ورائى حتى انجذبت اليها ووجدت ان لها صديقان او ربما شقيقان ايضا شقر وزرق العيون وشعرهما طويل مثل شعرى اسمهما مارك وفيليب اخذت انيتا تراقصنى فى ساحة الديسكو بينما كنت متضايقا وانا ارى مارك وفيليب يتقربان من اميرة التى تضحك معهم وبدا يراقصانها ايضا ومن ان لاخر يلمسان خصرها او مؤخرتها او صدرها او شعرها الاسود ووجهها المصرى ويهمسان لها ببعض الكلمات وكانت قد اصبحت بين ايديهما كالعجينة الطرية مثلما كنت انا مع انيتا وجلسنا اخيرا على مائدة واحدة وحين حاولت التدخل وابعاد اميرة ومقعدها من وسط مقعدى مارك وفيليب زجرتنى بقوة وقالت لى مالكش دعوة بيا انا حرة خليك انت فى انيتا وانخرطت فى الالتصاق بانيتا ووشوشاتها ولمساتها ونظراتها وانا الاحظ بالكاد تصرفات مارك وفيليب مع اختى اميرة ووشوشاتهم وضحكاتهم ولمساتهم ونظراتهم حتى نهضت انا وانيتا واميرة ومارك وفيليب وذهبنا الى غرفتنا ذات السريرين الكبيرين ووجدت انيتا تستلقى بى على فراش ومارك وفيليب يجران اميرة وهى تضحك وتتمنع بطريقة مصرية جدا عليهما وتحاول اعاقة حركتهما وبينما تجردنى انيتا من ملابسى اراهما الشابين طويلى الشعر الاشقر زرق العيون يجردان اختى اميرة من ملابسها وهى تحاول منعهما بمياصة ودلع وتمنع مصرى تام حتى تمكنا من جعلها عريانة وحافية اخيرا ثم جلسا حولها من الجهتين وبدات تجردهما من ملابسهما وهى تضحك وانيتا تتجرد من ملابسها امامى حتى اذا كنا نحن الخمسة عراة حفاة بالكامل وجدت اميرة تستلقى على ظهرها بكسل ومارك وفيليب مستلقيان حولها على الجهتين ويضحكان لها وينزلان ليتبادلان القبلات القوية المنقضة على شفتى اختى اميرة التى تلتهم شفتيهما التهاما وقد قالت لى لاحقا انها هاجت عليهما ليس فقط بسبب شعرهما الاشقر وعيونهما الزرقاء ولكن ايضا بسبب طول شعرهما كطول شعرى وبسبب اعجابهما الرهيب هذا بفتاة مصرية مثلها سوداء الشعر والعيون وقمحاوية اللون وتفضيلهما اياها على من هى مثلهما وغمر مارك وفيليب وجه اميرة وعنقها بالقبلات وهى تتنهد وتغمض عينيها فى استمتاع فهى لاول مرة فى فراش واحد مع رجلين فى ان واحد وليس رجلا واحدا مثل عادل او عصام وهما سويديان ايضا مختلفا اللغة والجنسية والدين وايديهما تقرص حلماتها وتقبض على بزازها المصرية ثم ينزلان بشفتيهما على حلماتها وبزازها ثم على فخذيها وركبتيها وقدميها ويعودان الى كسها المصرى الكبير الشفاه العريضها المتهدلها فيدخل كل منهما انامله فى كس اميرة وهى تتاوه ثم ينزلان ويتنافسان على لحس كسها وشفاهه وزنبوره وهى تتاوه بقوة حتى اذا شبعا جلست اميرة واستلقيا وهى تدلك ازبارهما الواقفة القوية بيديها اليمنى واليسرى بقوة ثم نزلت بفمها تمص زوبر مارك قليلا ثم تمص زوبر فيليب قليلا وعيونها مركزة فى عيونى وكانها تتحدانى وفمها ملئ بازبار الرجال حتى اذا شبعت من مص ازبارهما اوقفها مارك ووقف يواجهها ورزع زوبره السويدى فى كسها المصرى وهى تصرخ وبدا ينيك اختى اميرة فى وضع راقصة الباليه Ballet Dancer وهى تقول اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى يا مارك نكنى كمان نيك كسى المصرى بزوبرك السويدى نكنى قدام اخويا سيف وبعد مدة ياخذها منه فيليب ويحملها للفراش ويستلقى فيليب على جنبه الايمن وتستلقى اميرة على ظهرها على يمينه بشكل مستعرض بحيث تراه ويراها وادخل زوبره فى كسها وهى تضع ساقيها وركبتيها فوق خصره ومؤخرته فى وضع سرور ما بعد الظهيرة Afternoon Delight وهى تنظر الى بتحدى واغراء وهى تتناك من فيليب بكل قوة وهى تقول اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى كمان يا فيليب نكنى قدام اخويا سيف شبع كسى بزوبرك الجامد انت ومارك يا لهوى احوووووه خخخخخخخخخخخخخ واطلقت اختى اميرة شخرة لاول مرة فى حياتها ثم اخذها فيليب والقاها لتنام على بطنها بالكامل وبدا امامى ظهرها العارى وبدنها الملفوف وطيزها العالية وباطن فخذيها السمينين الانثويين وحتى باطن ركبتيها وباطن قدميها ودفع زوبره السويدى بقوة فى كسها المصرى حتى اطلقت صرخة قوية وبدا فيليب يدك كس اختى اميرة دكا بزوبره وهى فى وضع الكلب الكسول او المكواة Lazy Dog or Flatiron وهى تسند خدها على الوسادة وخدها الاخر وعيونها تنظر الى وهى لا تتوقف عن قول اح اح اح اه اه اه اف اف اف انت جامد اوى يا فيليب يخربيتك نيك كمان وفيليب ينيكها بكل قوة وقد التصق جسده من الامام بجسدها من الخلف وهو يعجنها ويمسمرها فى الفراش بزوبره فى كسها وجسده على جسدها وفيليب يقول لمارك جسدها المصرى لذيذ جدا كسها رائع لم ارى الذ منها فى حياتى فيرد عليه مارك نعم هى كذلك فعلا ليتنا ناخذها معنا للسويد واميرة تهتاج جنسيا جدا من كلامهما وتصيح بجيييييييييييييييييييييب يا وسخين اححححححححححح وجسدها ينتفض بقوة وتوقف فيليب عن نيكه لها وحملها فيليب ومارك معا وهما يلتهمان اذنيها وعنقها ويلقيانها على الفراش ويعضان بزازها وعنقها وفخذيها وهى تتاوه من المحنة والهيجان ثم صعد مارك فوق اميرة ورفع ساقيها ودفع زوبره بقوة فى كسها واطلقت اهة قوية وهو يدخل ويخرج زوبره بقوة فى كسها وبزازها تترجرج بقوة مع كل دفعة قوية من زوبره فى كسها وهى تعض شفتها وتلحس شفتها بلسانها وتقوم بحركات مغرية له بعيونها ووجهها وشفتيها وهو يزداد دكا لكسها ويمسمرها اكثر فى الفراش من شدة هيجانه ويحك فيليب زبره فى حلمات اميرة ولعابه المنوى التمهيدى يسيل بكثرة ويغرق بزاز اميرة التى تضحك وتنظر نحوى وتقول فيليب هيجان عليا اوى اوى عسل زوبره نازل يشر ويغرق بزازى ااااااه اه اه اه اف اف اف اح اح اح كمان يا مارك نكنى كمان وبعد مدة استلقى فيليب على ظهره وقعدت اختى اميرة فوقه وضبطت راس زوبره على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا ثم اعتلاها مارك وادخل زوبره مع زوبر فيليب فى كس اميرة فى ايلاج مهبلى مزدوج وقد علت تاوهات اميرة وتفاجات وهاجت اكثر وقالت يا لهوى زوبرين مع بعض بينيكونى فى كسى احاااااااااا يا وسخين يا شراميط نيكونى سوا اه اه اه اح اح اح اف اف اف وقال مارك انت جميلة جدا يا اميرة تحتاجين لعشرة رجال ينيكونك معا وليس لرجلين فقط قالت اميرة اااااااااااااااااااح عشرة يا لهوى ازباركم الاتنين مكيفينى اوى اوى فى كسى احححححححح حلوين اوى وفيليب ومارك ينيكون اختى اميرة بقوة بازبارهم الاثنين معا فى كسها فى وقت واحد حتى صاحت اميرة هجيييييييييييييب يا وسخين قال لها فيليب ومارك واحنا كمان هنجيييييييييييييب واغرقوا كس اميرة بطوفان لبن من ازبارهم الاثنين وهى اغرقت ازبارهم بعسل كسها وانتفضت اجسادهم هم الثلاثة بقوة وبصراحة لم اهتم بمضاجعة انيتا الا حين انتهت اميرة

نعود لاميرة وانا حين عدنا من الغردقة ظل مارك وفيليب متعلقين باختى اميرة وظلا على اتصال بها وقررا تمديد اقامتهما فى مصر لمدة طويلة وبدا ياتيان الى اختى اميرة فى بيتنا وتغلق عليها وعليهما الباب واسمع الهمسات والضحكات والاهات. تخلت اميرة عن عصام وعادل وقررت البقاء مع مارك وفيليب بشعرهما الاشقر الطويل وعيونهما الزرقاء تذهب اميرة فى الصباح لمحاضراتها بكلية الطب ثم تقضى بقية النهار فى غرفتها مع مارك وفيليب وثلاثتهم عراة حفاة وهى بينهما على الفراش تتنقل بين زوبريهما وتتدلع وتتعولق عليهما وتستلقى فى الفراش ومارك على يمينها وفيليب على يسارها وكلاهما يتنافس مع الاخر فى امتاعها والتعبير لها عن حبه وعشقه لها جسديا وعاطفيا فيقبل كل منهما خدها المقابل له ويغمران وجهها بالقبلات معا ويهمس كل منهما فى اذنها القريبة منه باحلى كلمات الحب وبما سيفعله بجسدها لامتاعها واختى اميرة تحرك اصابع قدميها الحافيتين الجميلتين مع استمتاعها بما يفعلان بها ويقولان لها ويتحسسان شعرها ويقبلان عنقها ثم ينفرد كل منهما بنهد من نهديها وحلمة من حلمتيها وهالة من هالتيها ليمتع نهدها وحلمته وهالته بلسانه وبمصه وبيده ثم ينزلان الى فخذيها وركبتيها وقدميها كل منهما يختص بفخذ وركبة وقدم ويشبعها مص وتقبيل ولحس وبوس ونظر وتغزل ويقلبانها على بطنها ويفعلان الامر نفسه بظهرها الجميل وبردفيها الايمن والايسر وبباطن فخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى مستمتعة ثم يعيدانها لتنام على ظهرها ويفتحان ساقيها وينزلان للحس وبعبصة كسها بلسانيهما واناملهما ويتغزلان بجمال شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ثم يستلقيان حولها وتنهض اميرة وتنظر اليهما باغراء وعهر وتنزل على زوبريهما وتمسك زوبر مارك بيدها اليمنى وزوبر فيليب بيدها اليسرى وتبدا فى تدليكهما ودعكهما بقوة وبطء وهما يغرقان يديها بلعابهما المنوى التمهيدى ال precum ثم تنزل بفمها لتضع زوبر مارك فى فمها وتمصه بقوة وهى تمص قاعدته بيدها وهى فى الوضع الكلبى ثم تمص زوبر فيليب قليلا وتعود لزوبر مارك وهكذا حتى نهض فيليب ووقف وراءها على ركبتيه وادخل زوبره فى كس اختى اميرة وقالا معا اااااااااااااااااااه وبدا يرزع زوبره فى كسها ويمسك بجنبيها بيديه وهى مستمرة فى مص زوبر مارك فى فمها وهى تقول اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى كمان يا فيليب وتعود لتمص زوبر مارك فى فمها ثم يغرق فيليب زوبره خرم طيز اختى اميرة بالزيت ويقرروا اليوم فتح طيزها لينيكانها فيها ولينيكانها بالايلاج المزدوج بعدما جربوا الايلاج المهبلى المزدوج حتى شبعوا منه وبدا فيليب يدخل راس زوبره ويضغطها فى خرم طيز اميرة حتى انفتح خرم طيزها ودخلت راس زوبره لداخل طيزها وتاوهت اميرة قليلا وكان فيليب حنونا معها جدا وهو يدخل زوبره بوصة بوصة وسنتى سنتى فى طيزها ولم تشعر اميرة باى الم لخبرة فيليب وصبره معها حتى ارتطمت بيضاته بشفاه كسها واصبح زوبره بالكامل داخل طيزها وبدا فيليب يدخل ويخرج زوبره فى طيز اميرة ببطء ولطف شديد يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه واميرة تتاوه وترجع بطيزها نحو زوبره وهى تقول احساس ممتع اوى بصراحة النيك فى الطيز لذيذ اوى نكنى كمان يا فيليب وعادت لتمص زوبر مارك ولكن بشكل غير منتظم لانها اندمجت كثيرا فى الاستمتاع بكل لحظة من لحظات دخول وخروج زوبر فيليب فى جدران شرجها ومستقيمها الناعم حتى اذا ناكها فيليب فى طيزها لوقت طويل نهض مارك وعاد فيليب مكانه لتمص له اميرة بينما بدا مارك يدخل زوبره فى كس اميرة وينيكها فى وضع الشوكة والملعقة Spork بحيث يراها وتراه وهى على ظهرها وهو على جنبه وفيليب جوارها عند راسها يقدم لها زوبره لتمصه من اثر طيزها ومارك يرزع زوبره فى كس اختى اميرة بكل قوة حتى اذا شبع من كسها ارقدها فى وضع الملعقة واستمرت فى مص زوبر فيليب بينما ادخل مارك زوبره شيئا فشيئا فى خرم طيزها ثم بدا ينيكها فى طيزها بكل قوة حتى اذا شبع من ذلك عاد مارك ليواجه اميرة وهى لا تزال على جنبها فى وضع الملعقة وادخل زوبره فى كسها بعد تنظيفه من اثر طيزها ثم رقد فيليب على جنبه خلف اميرة وادخل زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها لاول مرة ايلاج مزدوج وفى وضع الملعقة وهى تنظر اليهما معا كما تشاء ومستمتعة بزوبرى حبيبيها فى كسها وطيزها معا يدخلان ويخرجان يدخلان ويخرجان يدخلان ويخرجان وهى كالسندوتش بينهما وعلت اهات الثلاثة مستمتعين ومتلذذين معا ويحتضنونها بقوة ومارك يقبل وجه وشفتى اميرة بشراهة ويداعب بزازها فلما شبعوا من هذا الوضع نام فيليب على ظهره وقعدت اميرة فوقه ووجهها فى وجهه فى وضع الفارسة وادخلت زوبره فى كسها وجاء مارك خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدات تتناك منهما معا فى كسها وطيزها وهى تغرق وجه فيليب بالقبلات وعنقه وشفتيه وهو يمص حلماتها ويقفش فى بزازها حتى اذا شبعوا من هذا الوضع نهضت اميرة واولت ظهرها لفيليب تحتها وادخلت زوبره فى خرم طيزها ونزلت عليه وجاء مارك وادخل زوبره فى كسها وساقاها مرفوعتان متباعدتان فى وضع الفارسة المعكوسة وبدا الرجلان ينيكان اميرة بقوة فى كسها وطيزها واهاتها عالية وينزل مارك يقبل وجهها ويداعب بزازها حتى اذا شبعوا من هذا الوضع ركعت اميرة على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى وادخل فيليب زوبره فى كسها واقفا خلفها على ركبتيه وامامه مارك يقف على قدميه ويدخل زوبره فى خرم طيز اميرة ويبدان معا فى نيكها بقوة فى كسها وطيزها حتى اذا شبعوا من هذا الوضع نامت اميرة على ظهرها فى الوضع التبشيرى العادى وادخل مارك زوبره فى كسها ورفعت اميرة مؤخرتها قليلا لاعلى وجاء فيليب خلف مارك وادخل زوبره فى خرم طيز اميرة وبداوا ينيكونها معا فى كسها وطيزها وهى لا تكف عن الاح والاه والام والاف ونزل مارك يغرق وجهها وشفتيها بالقبلات ويداعب بزازها فلما شبعوا من هذا الوضع وقفوا كلهم بعيدا عن السرير وحمل مارك وفيليب اميرة وسطهما وادخل فيليب زوبره فى كس اميرة وادخل مارك زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها معا فى كسها وطيزها وفى الوضع الوقوفى Standing DP واميرة تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف بكل استمتاع وتلذذ وتقول زوبرين فيا يا وسخين يا شراميط احاااااااااااااااااا خخخخخخخخخخخ زوبر فى كسى وزوبر فى طيزى ناقص لى زوبر فى بوقى كمان وزوبرين فى ايديا الاتنين اااااااااااااااااااااااح ولما شبعوا من هذا الوضع قرروا تجربة وضع السرج الجانبى Sidesaddle حيث ينام مارك واميرة على جنبيهما يواجهان بعضهما البعض ويدخل زوبره فى كسها ويصعد فيليب فوقهما بساق من ساقيه واحدة على خصر مارك والثانية على خصر اميرة ويدخل زوبره فى خرم طيزها ويبدان فى نيك اميرة فى كسها وطيزها بقوة وهى توحوح وتصوت وتشخر حتى اذا شبعوا من هذا الوضع جربوا الايلاج المزدوج فى وضع شايب الكوتشينة King of Clubs حيث مارك وفيليب نائمان على ظهريهما امام بعضهما وازبارهما فى المنتصف وساقاهما مفتوحتان وقدما كل منهما عند راس الاخر وتجلس اميرة بكسها وخرم طيزها على زبرى مارك وفيليب تصعد وتهبط وتتقافز عليهما بقوة وتتاوه فلما شبعوا من هذا الوضع جربوا وضع مدقة الارض Piledriver حيث تنام اميرة على ظهرها وترفع نصفها العلوى لاعلى بحيث يصبح كسها وخرم طيزها عاليا فى الهواء ومارك وفيليب يقفان عند كسها وطيزها يواجهان بعضهما البعض ويدخلان زوبريهما فى كسها وطيزها معا واميرة تتاوه بقوة ثم يجربون وضع مدقة الارض المعكوسة حيث طياز الرجلين لبعض ثم يجربون وضع الزاوية الصحيحة Right Angle حيث تنام اميرة على ظهرها ومارك ينيكها فى طيزها وهو راقد على جنبه فى وضع الشوكة والملعقة وفيليب يدخل زوبره فى كسها وهو جالس عليها فى وضع راعى البقر ثم يجربون وضع الزاوية الصحيحة المعكوسة حيث اميرة فى وضع مخضة الزبدة ورافعة طيزها وكسها فى الهواء وراسها وقدماها على الارض ومارك وفيليب يواجهان بعضهما واقفان وينيكانها معا فى كسها وطيزها حتى شهق مارك ومن بعده فيليب وانزلوا لبنهما فى كس وطيز اميرة واستلقى الثلاثة عراة حفاة على الفراش سعداء ومستمتعين ومارك وفيليب يقبلان ويدللان اميرة بالوشوشة واللمسات والضمات ثم راحا فى نوم عميق ونهضت اميرة من بينهما بحذر وذهبت لتستحم ثم خرجت بنشاط لتجلس على مكتبها ذى الجمجمة وفتحت كتب كلية الطب الخاصة بها وبدات تذاكر بتركيز وقوة طيلة الليل تقريبا وكانت دحيحة وشاطرة رغم شهوانيتها ثم استلقت وسط حبيبيها وفى حضنهما بعدما اصبحت عارية حافية مرة اخرى وفى الصباح تودعهما وتذهب لمحاضراتها وهكذا كل يوم وفى اوقات الفراغ كانت تتنزه معهما وهى وسطهما ويداها مشبوكة فى ايديهم او مأنجين فى الحدائق والشوارع وفى الاثار والمتاحف وعلى كورنيش النيل كانت بوجودهما وسط شابين شقر الشعر وزرق العيون اوروبي الملامح بملامحها المصرية منظرها ملفت للنظر والبنات تحسدها على وجود حبيبين بهذا الجمال لها وايضا يتغاظن منها لانها جريئة وتخرج مع حبيبين معا

على جانب اخر جاءت منار صديقة عزيزة لزيارتها فى منزل العائلة وكانت منار تعمل مرشدة سياحية وتنقلت بين الغردقة والاقصر واسوان والاسكندرية والقاهرة وسيناء والمنيا وقنا وادفو وكوم امبو وابو سمبل واخذت عزيزة ومنار تتبادلن اطراف الحديث عن عائلتيهما واحوالهما وعن ذكريات طفولتهما وصداقتها الطويلة حتى تطرق الحديث الى مهنة منار الحالية واخبرتها منار انها قد عايشت قصص حب كثيرة ومن بين هذه القصص قصة فاطمة صديقة عزيزة ومنار التى التقت عند الاهرام ذات يوم فى لقائها بصديقتها منار بشاب يابانى بوذى اسمه هيرويوكى اعجب بالنظرة الاولى بفاطمة وهى ايضا اعجبت به كثيرا وسال فاطمة عن اسمها بالانجليزية واخبرته بان اسمها فاطمة وسالته عن اسمه فاخبرها ان اسمه هيرويوكى وظلت عيونها السود معلقة بعيونه وعيونه السود معلقة بعيونها وعيونها تاكل وجهه اليابانى الابيض وشعره الاسود الناعم الغزير وجسمه الممشوق الرشيق وعيونه تاكل وجهها المصرى الملامح القمحاوى وشعرها الاسود الطويل المموج وجسمها المصرى الملفوف واخذها من يدها وانقادت له كالمسحورة وهما يستاذنان من منار وذهب بها الى شقته المفروشة التى استاجرها خلال زيارته لمصر والقاهرة وبمجرد دخولهما الشقة واغلاق الباب حتى اندمج هيرويوكى بتقبيل شفتى فاطمة بقوة ونهم وحب وهى تضمه وتحتضنه اليها بقوة وتتحسس شعره اليابانى الاسود الناعم الغزير باعجاب وهو يتحسس بدنها المصرى الملفوف بنفس الاعجاب وظل يقبل وجهها وعنقها بحرارة وهى تبادله القبلات باشتهاء ورغبة ثم اخذها من يدها الى حجرة نومه حيث اجلسها على الفراش وبدا يتجرد امامها من كل ملابسه حتى صار عاريا وحافيا وزوبره الاسيوى منتصب بقوة يشير نحوها واتجه نحوها وجردها من ملابسها قطعة قطعة حتى صارت مثله عارية حافية واخذها فى حضنه بقوة وظل يبادلها القبلات لبعض الوقت فى شفتيها وعنقها ووجهها ثم نزل يتامل بانبهار واعجاب وذهول بزازها المصرية الكبيرة وحلماتها وهالاتها ثم بدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وفاطمة لفت اصابع يدها حول زوبر هيرويوكى وبدات تدلكه وتدعكه صعودا وهبوطا من راسه لقاعدته ثم نزلت على ركبتيها امامه وعيونها فى عيونه مليئة بالهيجان والشرمطة وادخلت زوبره فى فمها وبدات تمصه بمزاج وعيونها لا تفارق عيونه رغم ان هذه كلها تجربتها الجنسية الاولى مع رجل فى حياتها الا انها كانت مطلعة على البورن واسراره نظريا حتى اذا شبعت من مص زوبر هيرويوكى نامت فاطمة على ظهرها ورفعت ساقيها فى الهواء واشارت بسبابتها تدعو هيرويوكى اليها باغراء والذى صعد فوقها فورا وبدا يحك راس زوبره فى زنبورها وشفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ثم ضبط راس زوبره على فتحة كسها وبدا يدخل زوبره فى كسها وبدات فاطمة تتاوه وتترقب اول زوبر يدخل كسها فى حياتها واصطدم زوبر هيرويوكى بحاجز البكارة ثم ضغط زوبره بقوة ففض بكارتها وانزل ددمم عذرية فاطمة التى صرخت صرخة قصيرة مع تمزق غشاء بكارتها وهاج هيرويوكى حين علم انه فض بكارتها وانه اول رجل فى حياتها وادخل زوبره اليابانى اكثر واكثر فى كسها المصرى حتى اصطدمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها وهكذا دخل زوبره بالكامل فى كسها ونزل هيرويوكى على وجه فاطمة التى بادلته القبلات بنهم وحب على وجهه وشفتيه وعنقه وقبلها هو ايضا على وجهها وشفتيها وعنقها وقالت له بحبك اوى يا هيرويوكى قال لها وانا كمان بحبك اوى يا فاطمة ومص حلماتها وقفش فى بزازها وبدا يدخل ويخرج زوبره يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه فى كسها وينيكها قالت فاطمة ااااااااااااااااااح اه اف اح اه اه اه زوبرك حلو اوى يا هيرويوكى قال لها مش احلى من كسك يا فاطمة وبدا يرزع فى كسها بقوة وعلت اهاتها وغنجاتها ووحوحاتها وبزازها المصرية الكبيرة تترجرج امام عيونه مع كل رزعة من زوبره فى كسها بشكل مثير للغاية كانت فاطمة مهتاجة جدا من كونها تحت رجل غريب الان وانه فتح كسها وهتك شرفها وانه مسيطر عليها وزوبره فى كسها وانها عارية وهو عار وعلى فراش واحد وانه حر فى لمس جسدها العارى واكثر اعضاء جسدها حميمية نهديها وكسها وطيزها وكل بدنها عار تحت امره وامر يده وفمه وانها بين احضانه وتتلقى قبلاته وكل ذلك من وراء ظهر اهلها الذين لن يقبلوا بزواجها به رغم حبها الشديد له بسبب اختلاف الدين لكنها تريده وتقبل به كما هو على دينه وستذهب معه لليابان للابد وتتزوجه رغما عنهم كل هذا هيجها بشدة وجعلها تنهض من تحته وتنيمه على ظهره وتقعد فوقه وجها لوجه وتدخل زوبره فى كسها ثم ترفع ساقيه لاعلى وتباعدهما وتمسكهما وتبدا تتناك منه وكانها هى من تنيكه فى وضع الامازون الذى هيجه كما هيجها وكانت تمسك ساقى هيرويوكى بيديها بقوة وتصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره بقوة واهتياج ورغبة عارمة وعيونها مشتعلة بنيران الشهوانية وهى تتاوه بقوة وتلحس شفتيها وتعض شفتها من التلذذ الذى يجتاحها بدنها وكسها حتى اذا شبعت من هذا الوضع جلست هى وهيرويوكى وجها لوجه فى اوضاع اللوتس والقوس الذهبى والاوم الهندوسى وادخل زوبره فى كسها وهى فى حضنه او مبتعدة عنه قليلا وهما ينظران لبعضهما وهى تصعد وتهبط وتتقافز بقوة فوق زوبره بكسها حتى اذا شبعت من هذا الوضع اوقفها هيرويوكى ووقف امامها وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة فى وضع راقصة الباليه وهى تتاوه وتوحوح وتافاف دون توقف حتى عادا للوضع التبشيرى مرة اخرى ونامت فاطمة على ظهرها على الفراش واعتلاها هيرويوكى وادخل زوبره فى كسها ورفع ساقيها فى الهواء وبدا ينيكها بقوة ويرزع فيها وظل هيرويوكى ينيك فاطمة ساعتين حتى شهق وقالت له فاطمة هات لبنك فى كسى يا روحى يا هيرويوكى واغرق هيرويوكى كس ومهبل فاطمة المصرى بشلالات من لبنه اليابانى

احبت اختى اميرة التغيير حتى فى مغامراتها الجنسية وعلاقاتها الغرامية لذلك حين انشغل عنها مارك وفيليب السويديان الاشقران الزرق العيون فكرت فى علاقة سريعة جديدة هذه المرة اقامتها مع عدة سياح عرب جاؤوا لزيارة مصر وكانوا اصدقاء عبر الانترنت والفيسبوك اجتمعوا فى مصر ليلتقوا معا ويشاهدوا معالمها السياحية وكان هؤلاء الاصدقاء الشباب او المراهقون الخمسة هم العراقى حسين والسورى جمال واللبنانى وسيم والجزائرى سيف والمغربى عمرو واعدتهم اميرة عبر الفيسبوك والتقت بهم عند الاهرام كانوا كلهم مبهورين بجمالها ودلالها ودلعها ومياصتها المصرية معهم وهيجهم جدا انها تريد ممارسة الحب معهم كلهم هم الخمسة فى وقت واحد وعلى سرير واحد كانوا كلهم وسيمون وحليقو الوجوه واخذتهم اميرة الى بيتنا بعدما تنزهوا معها لبعض الوقت وسرعان ما دخلت معهم الى غرفة نومها وضمت السريرين الكبيرين فى غرفتها لبعض وبدا حسين وجمال ووسيم وسيف وعمرو يتغزلون بجمالها ويلقفونها لبعضهم وكل منهم ياخذ نصيبه من معانقتها واحتضانها وضمها بقوة الى صدره بين ذراعيه ويلتقم شفتيها بشفتيه فى قبلات نهمة محمومة جائعة وتعددت الايادى التى تتحسس ظهرها وطيزها وبزازها الكبيرة من فوق ملابسها وتتحسس كسها واختى اميرة ذائبة ولهانة من كل هذه الايدى واللمسات والهمسات من خمسة رجال يعشقونها ويحيطون بها ويضمونها ويشتهونها اشتهاء ناريا ملتهبا وحملوها بين ايديهم بعدما جردوها من كل ملابسها وحذاءها وصارت عارية حافية واناموها على ظهرها على الفراش وعيونها مشتعلة بالرغبة وهى تتاملهم هم الخمسة وهم يتجردون من ملابسهم ببطء قطعة قطعة حتى ظهرت امامهم ازبارهم الواقفة المتعددة الالوان والاطوال والاحجام وبيضاتهم الكبيرة المتدلية اسفل ازبارهم المنتصبة القوية لاول مرة تحظى اميرة بجانج بانج فى حياتها ولاول مرة تشعر بكل هذا الاهتياج الجنسى الذى يسرى فى انحاء بدنها وغرق كسها بعسله واستلقى العراقى حسين والسورى جمال على يمين اميرة واستلقى اللبنانى وسيم والجزائرى سيف والمغربى عمرو على يسار اميرة وهم الستة عراة حفاة ... وبدا جمال يقبل خدها الايمن ووسيم خدها الايسر ويتبادلان معها القبلات بشفتيها ثم عنقها ثم انتقلا ليمص جمال ويداعب حلمتها اليمنى وبزها الايمن ويمص وسيم ويداعب حلمتها اليسرى وبزها الايسر ونزل حسين وسيف على كس اختى اميرة يتنافسان على لحس وبعبصة كسها وشفايفه وزنبوره بشفاههما والسنتهما واصابعهما ونزل عمرو يمص ويقبل قدمى اميرة من اصابعها الى مشطها الى كفها الى كعبها وتحرك حسين وسيف ليقبلا فخذيها وركبتيها السمينتين ثم بدا جمال ووسيم يتبادلان الاماكن مع حسين وسيف وبدا حسين وسيف يغرقان وجه اختى اميرة بالقبلات وشفتيها وعنقها ويمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة بينما يتنافس جمال ووسيم فى لحس وبعبصة كسها وشفايفه وزنبوره بشفاههما والسنتهما واصابعهما واميرة تتاوه وتغنج وتوحوح وتافاف من لذة مداعبتهم لبزازها وكسها وقدميها وفخذيها وهى تتحسس شعرهم وظهورهم ونهض الخمسة ووقفوا صفا وركعت اميرة امامهم وبدات تدلك وتدعك زوبر حسين ووسيم بيديها اليمنى واليسرى بكل قوة وتدخل زوبر عمرو فى فمها وتمصه له ثم تدخل زوبر جمال فى فمها وتمصه له وتدلك وتدعك زوبرى عمرو وسيف بيديها اليمنى واليسرى وهكذا حتى مصت ازبارهم الخمسة كلهم فى فمها ودعكتها ودلكتها فى يدها ثم حملوها واناموها على الفراش على جنبها ونام جمال امامها على جنبه يواجه وجهها وبزازها ونام وسيم خلفها على جنبه يواجه ظهرها وادخل جمال زوبره فى كس اختى اميرة وادخل وسيم زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها بقوة معا واميرة تقول اه اه اه اح اح اح اف اف اف بحبك يا جمال بحبك يا وسيم بحبكم انتم الخمسة كلكم نيكونى ومتعونى انا بتاعتكم وملككم ومراتكم وجمال يقبل شفتى اميرة بحب ويتامل وجهها ويقفش فى بزازها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها ووسيم يقبل شعرها وقفاها وظهرها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى خرم طيزها والشباب الثلاثة الاخرون يدعكون ازبارهم بقوة على المنظر المثير وينتظرون دورهم فى امتاع اميرة وظل جمال ووسيم ينيكون اميرة على هذا الوضع الملعقة الايلاج المزدوج لفترة حتى شهقوا واغرقوا وجه اميرة بشلالات من اللبن السورى واللبنانى والتى مدت اصابعها لتلتقط كل قطرة من لبنهم على وجهها ولحست كل لبنهم من على اصابعها حتى عاد وجهها نظيفا خاليا من اى لبن ونامت اميرة فى الوضع التبشيرى العادى على ظهرها ورفعت كسها فى الهواء قليلا وجاء حسين وادخل زوبره فى خرم طيزها وجاء سيف امامه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكانها بقوة فى وضع الايلاج المزدوج التبشيرى واميرة تتامل وجه حسين ووجه سيف الوسيمين باعجاب واشتهاء وجاء عمرو ليضع زوبره فى فمها وتمصه له وظلوا ينيكونها لفترة فى كسها وفمها وطيزها لفترة حتى شهقوا واغرقوا بزاز اميرة وكسها من الخارج بلبنهم العراقى والجزائرى والمغربى ثم التقطها السورى جمال وهى تضحك وحملها الى الحمام واستلقى المراهقون الاربعة الاخرون فى كسل على الفراش حتى اذا استحم جمال واميرة ونشف جسمها ونشفت جسمهم مع بعض الاحضان والقبلات والوشوشات والمداعبات والضحكات حملها مرة اخرى الى الفراش وافسح لهما المراهقون الاربعة الاخرون مساحة خالية بينهم والقى جمال اميرة على ظهرها وعيونها مركزة على عيونه ويملؤها الاغراء والرغبة والحب والاشتهاء نحوه ورفع جمال ساقيها فى الهواء وادخل زوبره السورى فى كسها المصرى وبدا ينيكها بكل قوة وهى تتاوه فى تلذذ هائل ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كسها وهى تتامل زوبره وبيضاته وهو يخرج ويدخل فيها واللذة الهائلة تسرى فى انحاء بدنها بمنتهى الشدة وهو يتحسس ويتامل وجهها وشفتيها وانفها وعيونها وبزازها وحلماتها وهالاتها وهى تتحسس ظهره وطيزه وتضمه اليها بعض الوقت وهو يغازلها ويطلق الكلام الفاحش بلهجته السورية حتى اذا شبع جمال واميرة اخرج زوبره الى فمها لتشرب شلالات لبنه السورى وتبلعها كلها وهى مستمتعة بطعمه اللذيذ ثم جاء وسيم واجلس اميرة على زوبره بكسها وبدا ينيكها فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وهما يتبادلان القبلات والاحضان والضمات واميرة تصعد وتهبط وتتقافز بكل قوة بكسها المصرى على زوبره اللبنانى وهو يغازلها ويطلق الكلام الفاحش بلهجته اللبنانية واميرة ذائبة ولهانة فى حضنه والمتعة الرهيبة تسرى فى انحاء جسدها بكل قوة حتى اذا شبعا من تلك المتعة شهق وسيم واطلق شلالات من اللبن اللبنانى فى كس ومهبل اميرة التى انتفضت برعشتها مع رعشته ثم حملها حسين وهى تضحك الى الحمام ونظف كسها من لبن وسيم ثم عاد بها الى الفراش ثم انامها على جنبها وساقاها مفترقتان عن بعضهما قليلا وقعد على ركبتيه امام كسها وادخل زوبره العراقى فى كسها المصرى وبدا ينيكها بقوة فى وضع شبيه بوضع البريتزل المغمس واميرة تقول اه اه اه اح اح اح اف اف اف نكنى يا حسين يا روحى كمان نيك حبيبتك اميرة متعها بزوبرك الجامد وحسين يغازلها ويطلق الكلام الفاحش بلهجته العراقية وهو يتحسس بزازها الكبيرة ويقرص حلماتها ويتحسس وجهها وطيزها وظهرها وفخذيها وجعل يرزع فيها بمنتهى القوة حتى اذا شبعا شهق حسين واغرق طيز اميرة من الخارج بشلالات لبنه العراقى ومسحت اميرة لبنه بالمناديل الورقية من على طيزها وجاء سيف ليحضنها ويقبلها قبلات محمومة ملتهبة فى شفتيها ووجهها ويقفش بزازها الكبيرة بقوة ويمص حلماتها وهالاتها ويستلقى على ظهره وتقعد اميرة فوقه مبتسمة باغراء وسيطرة ووجهها امام وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه فى وضع راعية البقر او الفارسة وامسكت اميرة زوبر سيف وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها بقوة معا وبدات اميرة تصعد وتهبط وتتقافز بكسها المصرى على زوبره الجزائرى فى استمتاع وتلذذ وعلت اهاتها ووحوحاتها وافافاتها وغنجها وهى تتحسس صدره وبطنه بيديها وعيونها فى عيونه ونزلت تغرق وجه سيف بالقبلات وشفتيه وعنقه وتلقمه بزها الايمن وبزها الايسر وحلمتها اليمنى وحلمتها اليسرى فى فمه ليمصهما ويقفشهما بيده وهو يتحسس ظهرها وفخذها وركبتها وباطن قدميها حتى اذا شبعا نهض سيف واغرق قدمى اميرة بلبنه الجزائرى الغزير الوفير الكثير ثم حملها عمرو ووقفا معا فى ارض الحجرة وادخل زوبره المغربى فى كسها المصرى فى وضع راقصة الباليه وهما واقفان وجها لوجه وعيون اميرة سارحة فى وجهه الوسيم وعيونه سارحة فى جمال وجه اميرة وشعرها المصرى السارح المموج قليلا وعمرو يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كسها بمنتهى الاستمتاع والتلذذ واميرة لا تتوقف عن التاوه والوحوحة والافافة والغنج والشخر حتى اذا شبعا اطلق عمرو شلالات من لبنه المغربى فى كس ومهبل اميرة واستلقت اميرة وسطهم هم الخمسة ولا يزالوا كلهم عراة حفاة ومن ان لاخر يلتصق بها احدهم ويضمها ويوشوشها ويقبلها ويتحسس بزازها وبدنها ويحملونها بينهم ويلقفونها لبعضهم وهى مستمتعة متلذذة بانها تحت سيطرة خمسة رجال معا فى وقت واحد