Abdullah al-Muhaysini
☇التصنيف لايثنينا وزواله يفرحنا☇
فالنبي صلى الله عليه وسلم قال( لاتتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية ) وامتن الله على نبيه حين رد عنه أعداءه فقال( وكفى الله المؤمنين القتال ) ..
:X:الحديث عن التصنيف من وجهين :
الأول : أنه يجب على كل مجاهد وثائر أن يعلم أن عصا التصنيف قد يسلط عليه في أي لحظة لثنيه عن طريقه
فلاينبغي أن يجعل قراراته منطلقة من التصنيف من عدمه
ولايعني ذلك عدم السعي للبعد عنه .
الثاني : ماسمعناه من تصريحات (اميريكية وكندية) من زوال التصنيف عن هيئة تحرير الشام ومن تراجع امريكا عن تصنيفها يفرحنا وذلك لسبب :
:X:أن كثير من الفصائل رفضت الاندماج مع الهيئة بسبب التصنيف فعسى أن يجمع الله كلمة الساحة ويلم شتات المسلمين بعد هذا وفيه تخفيف على المسلمين وقطع لذرائع تتخذ لحربهم ..
X :أخيراً :
نداء نصح ومحبة لإخواننا في أحرار الشام وبقية الفصائل
كان من أبرز المبررات في عدم الاندماج الخوف من تصنيف الساحة ككل بعد الاندماج ..
ألا ترون يا إخواني بعيدا عن إشكالات الساحة أنه يجب أن نعيد قراءة المشهد ونقرأ مسألة الاندماج من زاوية أخرى وننظر إلى تجربة الهيئة بعين التأمل .. فالزنكي وأنصار الشام ولواء الحق وجيش السنة والفصائل الملتحقة كان لها أثر كبير بعد الله في تغيير القراءة السياسية الخارجية للمشهد ..
X فكيف لو كان اندماج كل الساحة بجسم جديد لتشكيل حكومة تسيير أعمال الداخل أو نحو ذلك ( مما يصطلح عليه ) لايستثنى منها أحد يعطى السياسيون في الخارج دورهم ويتصالح مع الخلافات السابقة بمصالحة شاملة ويعود من خرج ويوحد الداخل وينتشر الشرعيون بين الجنود وتوحد الجيوش وتعاد طريقة تعاملنا مع العامة وتستعاد الحاضنة
وينطلق بمشروع جاد لتخليص هذا الشعب الأبي المظلوم
من مأساته ونحقق بذلك أمر الله بالاعتصام ..
X ومن تأمل مآل الساحات الأخر التي لم يمن الله على أصحابها بالتوحد تحت مشروع سني جامع وجد أن مآلهم للزوال فذا الحزب الإسلامي في العراق وذاك شيخ شريف في الصومال درسان شاهدان حاضران ..
لم يستفد في العراق للأسف إلا الروافض والخاسر الأكبر هم السنة ولاحول ولاقوة إلا بالله .
( فياليت قومي يعلمون )
( فياليت قومي يعلمون )
( فياليت قومي يعلمون )
:X: رسالة أخيرة للإخوة السياسيين : من داخل الهيئة وخارجها الذين سعوا للتخذيل عن إخوانهم وتقليل العداوات كتب الله أجركم وذب النار عن أعراضكم يوم القيامة .
فالنبي صلى الله عليه وسلم قال( لاتتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية ) وامتن الله على نبيه حين رد عنه أعداءه فقال( وكفى الله المؤمنين القتال ) ..
:X:الحديث عن التصنيف من وجهين :
الأول : أنه يجب على كل مجاهد وثائر أن يعلم أن عصا التصنيف قد يسلط عليه في أي لحظة لثنيه عن طريقه
فلاينبغي أن يجعل قراراته منطلقة من التصنيف من عدمه
ولايعني ذلك عدم السعي للبعد عنه .
الثاني : ماسمعناه من تصريحات (اميريكية وكندية) من زوال التصنيف عن هيئة تحرير الشام ومن تراجع امريكا عن تصنيفها يفرحنا وذلك لسبب :
:X:أن كثير من الفصائل رفضت الاندماج مع الهيئة بسبب التصنيف فعسى أن يجمع الله كلمة الساحة ويلم شتات المسلمين بعد هذا وفيه تخفيف على المسلمين وقطع لذرائع تتخذ لحربهم ..
X :أخيراً :
نداء نصح ومحبة لإخواننا في أحرار الشام وبقية الفصائل
كان من أبرز المبررات في عدم الاندماج الخوف من تصنيف الساحة ككل بعد الاندماج ..
ألا ترون يا إخواني بعيدا عن إشكالات الساحة أنه يجب أن نعيد قراءة المشهد ونقرأ مسألة الاندماج من زاوية أخرى وننظر إلى تجربة الهيئة بعين التأمل .. فالزنكي وأنصار الشام ولواء الحق وجيش السنة والفصائل الملتحقة كان لها أثر كبير بعد الله في تغيير القراءة السياسية الخارجية للمشهد ..
X فكيف لو كان اندماج كل الساحة بجسم جديد لتشكيل حكومة تسيير أعمال الداخل أو نحو ذلك ( مما يصطلح عليه ) لايستثنى منها أحد يعطى السياسيون في الخارج دورهم ويتصالح مع الخلافات السابقة بمصالحة شاملة ويعود من خرج ويوحد الداخل وينتشر الشرعيون بين الجنود وتوحد الجيوش وتعاد طريقة تعاملنا مع العامة وتستعاد الحاضنة
وينطلق بمشروع جاد لتخليص هذا الشعب الأبي المظلوم
من مأساته ونحقق بذلك أمر الله بالاعتصام ..
X ومن تأمل مآل الساحات الأخر التي لم يمن الله على أصحابها بالتوحد تحت مشروع سني جامع وجد أن مآلهم للزوال فذا الحزب الإسلامي في العراق وذاك شيخ شريف في الصومال درسان شاهدان حاضران ..
لم يستفد في العراق للأسف إلا الروافض والخاسر الأكبر هم السنة ولاحول ولاقوة إلا بالله .
( فياليت قومي يعلمون )
( فياليت قومي يعلمون )
( فياليت قومي يعلمون )
:X: رسالة أخيرة للإخوة السياسيين : من داخل الهيئة وخارجها الذين سعوا للتخذيل عن إخوانهم وتقليل العداوات كتب الله أجركم وذب النار عن أعراضكم يوم القيامة .