JustPaste.it

هذه قصتي و كيف فض بكارتي المدير و ناكني و مع مرور الوقت صرت احب الزب و لا اصبر على النيك الى درجة لا يمر يوم دون ان استقب زبه في كسي و اجعله يذوبني في الجنس . اسمي هالة و عمري 20 سنة اشتغل مراقبة أطفال في مدرسة بعد توقفي عن الدراسة و قصتي حدثت من 4 سنوات كنت فيها طالبة في المتوسطة في السنة الثالثة . كنت شقية مثل باقي زميلاتي لكن حياتي العائلية كانت صعبة جدا جدا ، فابي عصبي و يده و الكف و من كثرة ما ذقنا منه من أنواع العذاب أصبحنا نخافه أكثر من الموت نفسه و الجميع يعرف عصبيته و مزاجه المتقلب في البلدة و يتحاشاه و هو يضرب أمي بسبب و بدون سبب خاصة لما يشرب الخمر . كنت اتفشش و اروح عن نفسي في المدرسة لأنسى همومي المنزلية و غطرسة ابي المتسلط . و مع احد صديقاتي كنا نتغيب عن بعض الحصص و نذهب نتمشى في البلدة لأنها دائرة كبيرة و يمكن التخفي فيها بسهولة و لما تقع لي مشكلة أخبر امي و هي تتكفل بالأمر .

ظليت على هذه العادة مدة من الزمن حتى يوم حدوث قصتي هذه حيت علم المدير بتغيبي المستمر عن الحصص و ترقب اليوم الذي أتغيب فيه و لما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب و هناك اخبرني بالسبب و كان يعلم خوفي من ابي كثيرا و اني افضل الموت على ان يعلم بالأمر و لما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض و هددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي و كانوا زملاء دراسة كما قال . لكني لم أرتدع و تماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي و لا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي و في احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات و عنفني كثيرا و كانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات و كنت منهم لعدم اجتهادي و كنت اهرب من المنزل عمدا و أفضل الاستدراك على البقاء في البيت . لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي و ايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة و ايقنت بالموت البطيئ و العذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي ؟ ترجيت المدير و بكيت بكاءا شديدا و وعدته و حلفت و اقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي و كأنه يخطط لشيئ ما ! او يريد شيئا ما و كنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي و اتقاء شره .

بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح و بدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر و يتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني و خاصة صدري و بزازي المتفجرتان . ثم عاد لمكره و قال لي لابد من اخبار أبيك . ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا و لثقتها في مديرها و صديق أبيها . لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل و إما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم ؟ من خوفي و براءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد . هنا انهمرت علي القبل من كل حدب و صوب و بدأ يمص شفتاي و هو يلهث و يتنهد و انا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني ، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي و يدخل يده تحت القميص و يتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما و بارزا و جسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي . ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط و قلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث . بعد ما هاجت نفسه و لم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي و يمسكني من الخلف من قلقاتي و يعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت و يحك بلطف و انا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق و كما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي. التصق بي من الخلف و هو بقبل رقبتي و يعصر بزازي و أحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير . انتقل الى نزع ثيابي و انا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة و المكتب مغلق جيدا و ما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير .

استسلمت له و تركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه و يتلذذ يجسدي كما يشاء و هو نزع بنطلونه و بقي في الكالسون فقط و كان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون و لم ينزل الكلسون و هنا اندهشت لما رأيت ! عضو كبير مخيف و قلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري و مخيف في وقت واحد ، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه . طلب مني أن امص زبه بعض الشيء و هو يلعب ببزازي ، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني و مع الوقت دخل زبه في فمي و كان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني . لما استسلمت له و عرف اني ملكه اليوم بطحني و نيمني على صدري على المكتب و رجلي في الأرض و رفع المأزر و نزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر و الصغير الوردي و هو يلهث و يلمسه بيده و يحكه بلطف و يلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط و ما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص منه و من أبي .

يتبع

اواصل سرد حكايتي لكم و كيف فض بكارتي المدير لما ناكني في الثانوية و كيف صرت عشيقته احب زبه بعدما احسست في المرة الاولى بالم النيك و لحظتها بعدما بطحني على المكتب و فتح رجلي قليلا بدا يمرر زبه بين فلقاتي و فوق كسي حتى يدخله بين رجلي و المسه بيدي من الأمام من طوله ثم يمرره على كسي و يضع اللعاب عليه ليبلل كسي و هنا ظننت أنه سوف ينيكني من طيزي كما فعل بي ابن خالتي من سنتين عندما ناكني من طيزي في بيتهم ههههههه (قصة ثانية سوف احكيها بعدين) و يقضي شهوتة و يتركني أذهب و خاصة لما ركز على طيزي و لكن ربما لما رآني أتالم لما يريد ادخاله غير رأيه و فجأة وضع رأس الزب في فتحة كسي بين الشفرات و بدا يفرشي رايح جاي و يفتح كسي و كسي مبتل من لعابه و من افرازات زبه ثم دفعه بقوة قليلا آلمني حتى صرخت بصوت منخفض أيييي و هو يقبل رقبتي و يحك شعري و زبه خلاص التصق بكسي و هنا أيقنت ان عذريتي مفقودة اليوم باي باي عليها .

رجع قليلا للخلف ربما ليعدل وضعيته ثم عاود الكرة و هذه المرة زاد القوة و أحسست زبه يخترق أحشائي و شعرت بالوخز الشديد مثل الابرة لكنه اكثر ألما في كسي و هو دفع زبه حتى دخل كاملا و بقي لا يتحرك و أنا أتألم قليلا ليس كثيرا لكنه مألم و شعرت كأن شيئا كبيرا في بطني،عاود الكرة 3 مرات يدخل زبه و يخرجه حتى فتحني تماما ، لما أخرج زبه أحسست شيئا دافئا يخرج من كسي و يسيل على فخذاي و هو يمسحه بالمناديل الورقية و لما نظرت كان كله دم و هنا عرفت أنه فض بكارتي و فتحني من كسي لكن ماذا افعل الخوف اوصلني لفض بكارتي و لو عدت لفعلت نفس الشيئ خوفا من غطرسة والدي. لما مسح المدير الدم عاود الكرة و بدا ينيكني بلطف في نفس الوضعية يدخل و يخرج زبه و يقبل رقبتي و مرات يقبلني من فمي زادت سرعته قليلا ثم توقف و أخرج زبه و حسبته انتهى لكن مسح زبه جيدا و أعطاني المناديل كي امسحه و كان فيه قليل من الدم و لما نشفته جيدا اخرج من جيبه شيئا حسبته علكة لكنه لما فتحه كان مثل الانبوب البلاستيكي الرقيق الشفاف الملفوف ، و هو واقي لكني لم اكن اعرف ما هو الواقي اسمع به فقط و ادخل زبه فيه ثم مسح زبه على كسي و بلله باللعاب و عاود الكرة ينيكني بالواقي حتى شعرت به يعتصر و يصرخ بصوت خافت أححححححح أمممممممم و زبه يرتعش في كسي كأنه مكهرب و هو يمسكني بقوة .

ثم نام فوقي و لما اخرج زبه رأيت الواقي مملوئا بمادة بيضاء ههههههههه لم أكن اعرف المني بعد. (ممكن واحد يسال كيف ما تعرفي المني و انتي قلتي ان ابن خالك ناكك من سنتيت؟ نعم ناكني بس كان عمرنا 12 سنة الاثنين و ما نزل من زبه أي شيئ ) . قام باخراج الواقي من زبه و عقده و وضعه في منديل ورقي و خبأه ثم مسح كسي جيدا و هددني إن انا تكلمت أخبر ابي بكل شيئ فأقسمت له أني لن ابوح بحرف ثم قبلني من فمي و أعطاني بعض النقود ههههههههه الكثير منها و لبست ثيابي و عدت للبيت لا استطيع المشي و لما سالتني امي قلت لها سقطت من الرصيف و هي تصدق كل شيء ههههه . كان كسي يؤلمني مدة اسبوع و ما أحسست بفضيحتي الا بعد زمن . ظل المدير كلما اشتهاني يطلبني للمكتب خاصة يوم الثلاثاء بعد الظهر و يختلق لي الاسباب و انا تعودت على النيك و أصبحت اجد فيه لذتي و متعتي و خاصة أني أصبحت افعل ما يحلو لي في المتوسطة من دون رادع ، كسي كفيل بإسكات أي فم ههههههههههه . بعد مدة غير طويلة بدات تاتيني شوهوتي معه و عرفت لذة النيك عن حق و حقيقي مما زاد من تعلقي بالمدير و هو واقع في غرامي لكنه لا يفصح هههههه .

كنت كلما اشتقت لزبه أفتعل مشكلة خاصة مع الأساتذة النساء بصفة خاصة لكي يرسلوني لنياكي و مطفي ناري . التعود على الشهوة شيئ صعب خاصة للمراة المراهقة ههههه . بعدها كان يعطيني دواء منع الحمل النوعية الغالية منه التي ليس لها عوارض جانبية لم يشتريها حتى لزوجته ههههههههه . لاني سئمت النيك بالواقي و اردت التمتع بزبه و خاصة انه كان لما ينيكني يدخله اول مرة بلا واقي فاشعر بلذته و قبل القذف بمدة ضع الواقي فقط فلا يعجبني الشعور و كأن الزب تغير علي . لكن بعد حبوب المنع تغير كل شيء . في أحد الأيام طلب مني المجيئ لبيته و هو يسكن في المتوسطة مما سهل الأمر علي و أول مرة اتناك في السرير يايييي ما احلاها و ما اروعها مداعبة و مص و لحس و نيك و خاصة لما يلحس كسي و بظري اكاد أجن و اصرخ بقوة و على السرير الزب يدخل على الآخر و لما ينام فوقي أشعر بثقل جسمه كاملا مما يزيد هيجاني و مرات ينيمني على يطني و يدخل زبه من دون ما يفتح رجلي لأن زبه عن جد كبير . في احد الأيام كنت عنده في المكتب يريد ينيكني بعد عطلة ال15 يوم مباشرة ممكن كان مشتاق هههههههه خاصة اني اصغر و أحلى و اطرى من زوجته هههههههههه .

بمجرد ما دخلت المكتب سكر الباب و ارتمى علي يقبلني و يبوس يدي و يعانقني و زبه عامل خيمة مما هيجني ففتحت السحاب و اخرجت زبه من جنب الكلسون و هو مثل العمود و بديت أمص و العب و كنت مشتاقة كثيرا حتى بدأ يإن من الشهوة و اراد النيك من الكس فقلت له انني في العادة الشهرية و زبه منتصب يكاد ينفجر ههههههههه. لم يدري ما يفعل فقلت له ادخله في طيزي لو أردت و انا كنت اتمنى ان ينيكني من طيزي من شدة ما تشوقت خاصة انه كان كلما ناكني من كسي يمرر زبه فوق فتحة طيزي فاهيج و اريده أن يدخل و يزورني في طيزي و هاهي الفرصة جاءت برجليها أردت تذكر اول قصة حب لي مع ابن خالي لما ناكني من طيزي من سنتين ههههههه. تردد قليلا ثم حسم أمره و بدأ يفرشي طيزي و انا أئن من ضربات زبه المتتالية فوق طيزي و كنت سبق و بللت زبه كثيرا بالمص و هو كذلك ما قصر في تبليل طيزي ثم مسك زبه بيده لأن الطيز ضيق هههههههه. و بدأ يدفع للداخل ،كان شعورا رائعا ممزوجا باللذة والألم و المتعة و الصراخ الخافت حتى تسسل الزب للداخل و هنا انقطعت انفاسي من كبره و جحظت عيناي بقوة اييييييي أحححححح وجع كبير في طيزي يا حبيبي بالشويش ارجوك .

كان وكأنه لا يسمعني همه زبه فقط فما اكملت كلامي حتى كان زبه مستقرا للخصيتين في طيزي و كلما أدخل زبه بقوة تضربت خصيتيه كسي المبلل و انا أنازع بشده حتى قذف حمممه الدافئة و يا له من شعور لما يسيل المني في داخل الطيز يايييي رهيييب و حلو و ممتع جدا. و أصبحت عادة كلما ناكني يضربني زبين واحد من الكس و واحد من الطيز و يشبعني للآخر . تحولت لقحبته الخاصة او خليلته لمدة 4 سنوات و ما زال ينيكني كأنه زوجي .و الشغل الذي انا فيه هو من سعى لي كي لا افارقه .المهم تطورت علاقنا كثيرا و أصبحنا نمارس النيك بشتى الطرق