JustPaste.it

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

” تحكم المحكمة باعطاء حق رعاية القاصر ابنة الثالثة عشرة جين لوالدها ادوارد و ذلك بعد ثبوت الخيانة الزوجية على الزوجة راشيل و تحكم بطلاق راشيل من ادوارد و سقوط كافة الحقوق الزوجية عن ادوارد تجاه راشيل “.
و نظر ادوارد صوب راشيل الجالسة بلا مبالاة بثوب قصير جدا واضعة ساقا على ساق بجانب عشيقها و محاميها السابق و كانت تدخن بلا مبالاة و تتحدث مع محاميها الجديد ..
كان يعلم انه لن يعود للمنزل لانه باسمها و لكنه سيحتفظ بمعمل التصوير خاصته لانه ملكه بالكامل ..
و نهض ممسكا بيد ابنته و خرج من المحكمة ليقصد منزلها للمرة الاخيرة ليجمع منه متعلقات و متعلقات ابنته ..
و خرج كلاهما و ركبا سيارته المتواضعة و انطلقا الى المنزل يجمعان اغراضهما برفقة مندوب من المحكمة و شرطيين .. لم يطل الامر و سرعان ما كانا يغادران المنزل للمرة الاخيرة و قد تكدست اغراضهما في المقعد الخلفي و حقيبة السيارة فملأتها تقريبا ..
و توجه ادوارد الى معمله حيث انزل متعلقاته هو و ابنته في المنامة الخلفية التي كان يقضي بها ايامه لدى تاخره في العمل و هي صالحة لسكن شخص اعزب او وحيد يتأخر في عمله و ملحق بالغرفة حمام و مطبخ صغير .. كان الاستوديو متوسطا و يدر دخلا اقل قليلا من المتوسط ..
و رتبا اغراضهما و صنع عشاء جيدا و اكلا و نامت هي على السرير و نام هو على الكنبة ..
في الصباح اصطحبها الى حفلة عرس دعي لتصويرها .. فارتدت ملابس تالق بها جمالها .. و وصلا و بدأ والدها العمل و كانت قريبة منه .. و هناك التقى صديقا له فجلسا يتحدثان .. و سأله عن اوضاعه فشكى له ادوارد سوء الوضع المادي له خصوصا ان جين انتقلت للعيش عنده بعد طلاقه من زوجته التي كانت ترفد الاسرة بثلثي المصروف .. و نظر صديقه الى جين .. كانت ذات جسم رائع و جمال مميز .. و فكر في كلام صديقه ثم قال له فجاة : هل لديك صور جميلة لجين ؟ قال ادوارد : لم افهم ما تعنيه .
قال الصديق : صور عادية لكن لها وحدها .
قال ادوارد محتارا : بالطبع . لم تسال عنها؟
قال الصديق مبتسما : ثق بي .. اريد اجمل صورك لها .. اعرف انك محترف .
اخرج ادوارد البوم صور من حقيبته و قال مبتسما : صورها لا تفارقني .
فتح الصديق الالبوم و طالعه عدة مرات قبل ان ينتقي بعد تدقيق خمس صور و قال لادوارد : اريد هذه.. هل هناك مشكلة لو رآها احد غيري؟
قال ادوارد محتارا : فليراها العالم كله .. لا مشكلة .. لم تسأل؟
قال الصديق مبتسما : ثق بي . . غدا سأحضر الى معملك ان لم يكن لديك مانع .
قال اداورد : ابدا .. انت مرحب بك أي وقت .
في اليوم التالي جاء الصديق الى المعمل و وجد ادوارد جالسا وراء مكتبه صامتا .. كان واضحا انه لا يجد اليوم عملا .. و مد يده الى جيبه و اخرج خمسين دولار و ناولها له فسأله عنها فقال انها ثمن الصور التي اخذها.
و جلس و تابع : سأشتري منك كل صورة جميلة لجين بعشرة دولارات .. ما رأيك؟
سأله ادوارد مندهشا : عشرة دولارات؟ لم ؟ و ماذا تفعل بالصور؟
قال الصديق : لن اكذب عليك .. ابيعها لموقع يهتم بالموضة .. هل لديك مانع بهذا؟
قال ادوارد :لا .. سأعطيك صورا اكثر غدا .. كم تريد ؟
قال الصديق: غدا احضر لي عشرة صور مميزة كالتي اخذتها و بازياء مختلفة . لا يأخذون اقل من خمسة ولا اكثر من عشرة كل يوم .. يضعونها على موقعهم في الانترنت و هو موقع خاص لا يدخله الا مشتركون يدفعون مبالغ كبيرة .
في اليوم التالي كان الصديق يتأمل الصور و ناول ادوارد مئة و عشرين دولارا .
فسأله عن الزيادة فاشار الى صورتان ترتدي بهما جين الشورت واقفة و جالسة على كرسي و قال : هذه النوعية ثمنها عشرون دولارا ..
و اخذ الصور و غادر
بدا عمل ادوارد في هذا المجال يدر مالا جيدا .. و ذات يوم كان يقترب من صديقه ليعطيه الصور فوجد معه رجلا غريبا و سمعه يقول له : خمسة صور ؟ حسنا .. هاك مائتان و خمسين دولارا .
اخذ الرجل الصور و غادر .. و اقترب ادوارد من صديقه قائلا: خمسون دولارا للصورة ؟
اخرج الصديق صورة فتاة مراهقة بالبكيني و تجلس بوضعية مغرية نوعا ما و قال : هذه فئة الخمسين يا عزيزي.. و الان هات ما لديك من صور .
كان ادوارد يحمل عشرة صور لجين بالشورت العادي .. و نقده صديقه مئتا دولار و صافحه و غادر وقد بدأ يفهم مسالة الصور..
و عاد ادوارد الى الاستوديو و قد اشترى اغراضا بثلثي المبلغ .. و تخيل لو ان ثمن كل صورة خمسين دولارا .. خمسمئة دولار ثمن عشرة صور .. اقتربت منه جين و قالت مترددة : ابي .. هل يمكنني ان احدثك؟
قبلها و قال: بالتاكيد .. هاتي ما عندك .
قالت جين محرجة: الاحد القادم ا ستذهب اسرة صديقتي الى الشاطئ و قد دعتني و اياك لنشاركهم الرحلة .. ما رأيك؟ يمكنني الاعتذار ان .. اعني .. انا اعرف وضعك المادي .
قال: لا بأس .. سنذهب .. لا تقلقي بالنقود يا عزيزتي .
و قفزت تقبل والدها الذي كان يحسب مصاريف الرحلة .. يحتاج لنحو الف دولار .. لديه الان نصفها و امامه ستة ايام … بالكاد سيجمع المبلغ .
و قال :جين .. ساخبرك امرا .. اجلسي .
و جلست جين فجلس جانبها و تنحنح ثم راح يشرح لها امر الصور .. و قالت له عندما انتهى : و ما المشكلة؟ هذا بلد حر و هذه الصور لا تزعجني فانا اسير بهذه الملابس بين الناس فعلا ..اذن ليراها كل العالم .
قال ادوارد: و حتى البكيني ؟
قالت : الا اردتيه على الشاطئ بين الاف الناس ؟ ما المشكلة ان كان هناك حمقى يشترون الصور باسعار مناسبة .؟
قال : حسنا . . سآخذ الكمرا معي و التقط لك صورا جميلة .. لكن سنحاول جعلها باوضاع تعجب المشتري ليطلب اكثر .. لا شك انك تدركين ما اعنيه .
تبسمت و قالت : لا تقلق .. سأجعلهم يركضون وراء صوري .. سأكون نجمة بينهم . و ضحكت فضحك بدوره .
و قال لها : هيا نحضر الصور لصديقنا ..
و اخرجت جين ملابسها القصيرة و كانت ترتدي في البداية ملابس كاملة .. و راحت تخلع ملابسها لاول مرة امام والدها لترتدي ملابس قصيرة للتصوير .. و كان جسدها ناضجا لذيذا .. لاول مرة يراها عارية هكذا بكلوتها الرفيع جدا و ستيانتها الدقيقة .. و نفض افكاره و راقبها ترتدي شورتا قطنيا ضيقا قصيرا جدا و بلوزة تصل لسرتها و صورها واقفة ثم جلست على مقعد فانحسر الشورت قليلا فصورها من الامام و الجانب ثم وقفت و ادارت ظهرها و التفتت الى الكاميرا وهو تصورها صورة كاملة ثم نامت على بطنها و اسندت ذقنها لكفيها فصورها وهو يحس بالاثارة .. ابنته محترفة بحق .. و تعرف طرق الاغراء جيدا .. و مرة اخرى استبدلت ملابسها دون خجل امام والدها الذي وجد نفسه يختلس النظر الى مفاتنها و هو ترتدي تنورة قصيرة جدا و بلوزة مشابهة للاولى بالوان اخرى .. و صورها واقفة بالحجم الكامل ثم استلقت على جانبها و وضعت يدها على فخذها و صورها ثم نامت على بطنها و رفعت قدميها للاعلى فصورها .. و جلست و ضمت ساقيها بساعديها فظهر كلوتها فصورها و اخر صورة كانت و هي تضع قدمها على درجة سلم صغير اظهر جمال فخذيها .
و نامت جين تلك الليلة و سهر والدها و منظر جين يلح على ذهنه .. لم يكن يدرك كم الاغراء الموجود في جين . و ظهر هذا بعيون صديقه المدهوشة و الذي ناوله ثمن كل صورة ثلاثين دولارا بدل عشرين و قال : الصور يعتمد ثمنها على كم الاغراء الموجود بها و كم التعري .. يمكنك بيع صور عادية بخمس دولارات و صور قد يبلغ ثمنها مئة او مئتي دولار ..
قال ادوارد مندهشا : مائة او مائتين ؟ أي صور تلك ؟
تبسم الصديق و قال هامسا : المائة صور عارية بشكل كامل و اوضاع جنسية .. اوضاع اغراء.. المائتين صور نصف جنسية مثل رجل و بنت عاريين و يتخذان وضعا نصف جنسي كان يضع قضبه قرب فمها او فرجها او بين ثدييها دون ادخال .. فهمتني؟ اما ان كانت صور ممارسة كاملة فترتفع الى مائتين و خمسين دولارا .. اما مقطع الفيديو فكل دقيقة بخمسين دولارا .
و ترك الصديق ادوارد يتامل بالمبالغ الخيالية تلك .. و اخذ الثلاثمائة دولار و رحل الى جين ..
و وضع المال المتبقي في محفظته .. لديه الان بعد طلبات المنزل ستمائة دولار .. و تبسم وهو يفكر ان خمسة صور لمرة واحدة لبعض الناس تعادل صور اسبوع مما يصوره ..
ولاحظت جين انشغال فكره لكنه لم يخبرها عما يفكر فيه وان خمنت ما يجول بذهنه وهو يعد المال و يتأمل الصور
تدرك بفطنتها ان الصور مستويات و ليس صعبا ان تخمن ان هناك مستويات اثمن من صور البكيني ..
و جلست مرتدية شورتها القصير بجانب والدها تأكل المكسرات و تشاهد التلفاز كالعادة .. و وجد ادوارد نفسه يختلس النظر لفخذيها .. لكأنهما فخذا امراة ناضجة لا فتاة مراهقة .. ممتلئان بغير سمنة و بشرتهما ناصعة نقية جميلة باغراء و جسمها ينحني برشاقة غادة و صدر برز ثدياه باول النضوج .. و جمال رائع ..
و نفض افكاره و شرب جرعة فودكا روسية كما اعتاد لدي توتره .. ووجد ان قضيبه يتمدد رغما عنه .
في اليوم التالي كان يلتقط الصور لابنته بالملابس القصيرة عندما ارتدت البكيني و طلبت منه ان يصورها خمس صور به و هي الصور المتبقية و اتخذت وضعا مغريا و راح يصورها و لم ينتبه الى قضيبه المتمدد انه برز اكثر من اللازم و ان جين لاحظت هذا لكنها لم تتوقف بل ابتسمت و اكملت اتخاذ الاوضاع المغرية .. ان كان هذا اغرى والدها فكيف سيفعل بالناس؟
و عاد ادوارد في اليوم التالي بعد شراء الطلبات بمئتين و خمسين دولارا صافية .. لم يبق لمال الرحلة الا مئتي دولار و الوقت لا يزال مبكرا ..ولاول مرة شعرت جين ان قبلة والدها ليست قبلة ابوية كاملة بل خالطها شعور ذكوري .. كانت ممتعة فلم تعترض ..
في اليوم التالي و فيما هو يلتقط لها الصورة الرابعة بالبكيني صدر ازيز خشن من الة التصوير و انطفأت
و اقتريت جين من والدها و سالته قلقة عما حصل فقال محبطا : يبدو انها وصلت الى اخر مداها .. لا امل.
قالت : ماذا تعني؟
قال وهو يشعر بها عارية الى جانبه : كانت تعاني من خلل منذ مدة .. الجديدة ثمنها الف دولار كاملة .
و جلس نافخا مفكرا .. ما لديه الان اقل من الف دولار و اصلاح الكمرا سيكلف نصف ثمنها وستتلف مرة اخرى باي وقت ..و اقتربت جين منه و رفع رأسه ليجد وجهه امام البكيني الصغير و توقفت عيناه لجزء من الثانية على كسها المرسوم من تحت البكيني قبل ان تكمل طريها عبر جسدها العاري و تتوقف عند وجهها الجميل و قالت له بلهجة حاسمة : لدي الحل لمشكلتك كلها .
قال بصوت مبحوح: كيف؟
قالت : اشتر كمرا جديدة و قل له انك ستعطيه ثمنها بعد يومين أي بعد ان تجربها .. هل هذا ممكن؟
قال : ممكن .. لكن لن اجمع الف دولار بيومين .
قالت : ستفعل .. ستلتقط لي صورا عارية من فئة الخمسين دولارا .
قال : ماذا تقولين ؟
قالت : و مالفرق عن تلك التي تلتقطها الان ؟ ان ما ارتدية لا يغطي مساحة كف يد كاملة ..
كان كلامها منطقيا .. فقال : انتظريني اذن ساذهب الان لاحضار الكمرا ..
خرج و بعد نصف ساعة عاد ومعه كمرا حديثة تعمل حتى بالريموت و لها ميزات رائعة كثير و افضل كثيرا من الاولى و قال ان البائع طلب مقدما نصف المبلغ فاضطر لدفعه مع كتابة كمبالية بالباقي .. و امام عينيه المتسعتين تعرت جين ..
كان جسدها العاري اشهى كثيرا مما كان عليه وهي بالبكيني .. حلماتها الوردية تغري بالرضاعة و كسها النظيف من الشعر يلهب قضيب الف عابد و قفاها الطرية المستديرة تفتح شهية النساك ..
و خطرت بمشيتها بطريقة جعلت فلقتا مؤخرتها تتحركان باغواء كبير و تمددت على الاريكة كفتاة التايتانيك .. و تسمر والدها قليلا امام هذا المنظر القاتل و ابتسمت غامزة له فانتبه و التقط لها صورة مميزة كانت فائقة الجودة .. و لم يتحكم بقضيبه فصنع قبة كبيرة وهو يلتقط لها صورة اخرى ممددة على بطنها و اخرى و هي تجلس على وركها مديرة ظهرها للكمرا .. و راحت تقوم بحركات اغراء كادت تحطم ادوارد تحطيما فما انتهت العشرة صور الا و كان العرق يغمره و قضيبه يكاد يخترق بنطاله لكنها تجاهلت كل هذا و ارتدت شورتها و بلوزتها من غير ملابس داخلية و ابتسمت غامزة لوالدها و التقطت علبة بيرة من الثلاجة .. و توجه والدها للحمام و وجد نفسه يقذف المني في التوالبت .. ما الذي يحدث له ؟ لا يدري .
و عندما رأى صديقه الصور لم يصدق عيناه و بح صوته و هو يقول: مذهل .. مدهش .
و نقد ادوارد خمسمئة دولار فورا و انطلق لا يلوي على شيء .. ولم يعلق ادوارد .. انا كانت الصور قد جعلته يقذف منيه وهو والدها فكيف ستفعل بالغير ؟
و عاد لمعمله .. بالتاكيد ان سارا على هذا المنوال سيكون لديهما فائض كبير من المال نهاية الاسبوع ..
لكن بالمقابل سيجد انه سيغير نظرته لجين .. لكل ( صورة ) ثمن كما قال صديقه..
و احتار في الامر .. و وجد نفسه يصارح جين فقالت : لا تنظر للامر هكذا .. نحن بلد حر.. اليس كذلك ؟
وصمت .. ترى ماذا تعني بكلامها ؟
و فعلا في نهاية الاسبوع كان ادوارد و جين ينطلقان بالسيارة المحملة بما لذ و طاب و بجيبه مبلغ محترم من المال .. و انضم لسيارة والد صديقة جين و اصدقائه .. ولاحظ بحرج كبير ان سيارته الاقدم و الاسوأ بين السيارات .. و كان صديقه الذي يأخذ منه الصور من بن المشتركين بالرحلة الى الشاطئ..
و رغم انهم قضوا يوما رائعا الا ان جين عادت محمرة الوجه ضيقا وهو ترى سيارات اهالي صديقاتها الحديثة و قالت لوالدها بسخط : الا يمكنك الحصول على سيارة افضل من هذه القمامة؟
قال بحذر : سيكلف هذا كثير و انت تعلمين … لو اردت استبدال هذه بواحدة متوسطة سيتطلب الامر خمسة الاف دولار على الاقل ..
صمتت قليلا ثم قالت بتصميم : لنلتقط صورا من فئة المائة دولار .. و خلال شهر سنتحصل على سيارة مناسبة .
لم يصدق ادوارد ما يسمعه لكن كان واضحا انها جادة و مصممة .. لا شك انها مغتاظة من رفاهية صديقاتها .
و قال لها : اهدئي الان و عندما تهدئين فكري مجددا .. انت تعلمين ما هي صور المائة دولار..
قالت :اعرف .. و انا اطلب هذا ليس وانا غاضبة ولا بلحظة انفعال .. فكرت بالامر طويلا.. انت ابي و لن يحدث بيننا شيء .. ستكون مجرد حركات واشارات و ملامسات لا اكثر ..
قلت : و ما ادراك انها لن تجر ما هو اكثر؟ نحن بشر في النهاية و انت لست صغيرة ..جسمك ناضج بصراحة و شديد الاغراء .. فكري ارجوك يا جين .
قالت عاقدة ساعديها بنبرة قوية : فكرت و قررت .. لسنا اقل من غيرنا ولا غيرنا افضل منا .
قلت : افرضي ان شهوتنا غلبتنا و مارست معك الجنس ؟ سيشنقونني و تذهبين لمصحة نفسية او اصلاحية مراهقين .. الممارسة مع الابنة و بنفس الوقت قاصر .. جريمتان رهيبتان و ربما حملت مني .. فكري يا جين.
قالت دون ان تغير لهجتها : لن يحدث هذا .. و ان حدث لن اخبر احدا و ساتناول حبوب المنع .
دهش ادوارد.. هل حقا ما يسمع .. ؟ و كان جين قرأت ما يفكر به فحلت ذراعيها و راحت تتعرى تماما ثم تمطت و دلكن جسدها قليلا فانتصب قضيب ادوارد رغما عنه فقالت مبتسمة : هيا جهز الكاميرا .. لا تخجل مني.
و قامت و جهزت الكاميرا على وضعية الريموت و اقتربت من والدها بجراة مدهشة و عرته من ملابسه متجاهلة قضيبه الذي كان يلامس فخذيها و يحتك بكسها و بطنها مع حركتها .. و سرعان ما كانا عاريين تماما و اقتربت منه حتى لامس قضيبه سرتها فقد كان اطول منها و لمست الريموت الموجود في اليد الاخرى فلمع الفلاش ملتقطا صورتهما بهذا الوضع ، ثم ادارت قفاها لها و انحنت للامام فاتحة قفاها لقضيبه مبتسمة للكاميرا و التقطت صورة اخرى .. ثم اعتدلت و هي تقول له : تفاعل معي .. اريد غدا ان ترجع بالف دولار ..
و جثت على ركبتها و فتحت فكها امام قضيبه كانها تهم بامتصاصه و التقطت الصورة الثالثة ..
و تحرك ادوارد فامسك فخذها و رفعا ساقها وهو يدير ظهرها له و قضيبه منتصب امام كسها من الخلف و التقط صورة رابعة و الخامسة كانت لهما و هو يضع قضيبه بين ثدياها .. و توالت الصور بشتى الاوضاع و منها ما كان ملامسة تامة للكس او الشرج او الفم .. و اكتملت العشرة صور و توقف ادوارد مرتجفا قليلا قبل ان ينتفض قضيبه مطلقا المني فاصاب جزء منه فخذي جين الجالسة على قدميها امامه رافعة ظهرها ..
و ضحكت قائلة وهي تتذوق منيه : طعمه غريب .. احمر وجهه و اراد ان ينتهرها لكنه وجد نفسه عاجزا عن الغضب و اكتفي بان استدار و دخل الحمام لينظف نفسه .. ما الذي يحدث؟ جين تتذوق منيه؟ هو يقذف منيه بوجه ابنته .؟ يلتقط صورا عارية لهما بإيحاءات جنسية صارخة؟ لكن لماذا يجد نفسه غير غاضب؟ بل مرتاح متمتع؟ اللعنة .. يبدو ان الاسوأ قادم .. جين تتصرف كعاهرة محترفة ولن يستغرب لو عرف انها تقيم علاقات مع شبان مما اكسبها تلك الخبرات الجنسية و الجراة الكبيرة !!!
و خرج من الحمام ليجد جين مرتدية ملابسها المعتادة تراقب التلفاز كان امرا لم يحدث ..
فجلس معها دون كلام كان امرا لم يحدث بالنسبة له ..
و في اليوم التالي كان يسلم بصمت الصور لصديقه الذي شهق وهو يرى الصور .. كانت بارعة رائعة قوية مغرية جدا .. و ناول ادوارد الف دولار و قال بخفوت : يبدو ان الوضع المادي اصعب لديك مما اتصور .. على كل حال هذا يرجع لك و لتعلم ان الصور العارية كلها نقوم بتغيير وجوه اصحابها عبر برامج خاصة لا تؤثر على الجماليات الاساسية لكن لكي لا يلاحق احد اصحابها قانونيا او يتعرضوا للاحراج .. انت تفهمني.. وانا من ناحيتي احتفظ باسرار عملائي بشكل كامل .. لا تقلق من هذه الناحية .
اراحت كلماته ادوارد كثيرا فتبسم لاول مرة منذ امس و قال مبتسما : بالتاكيد … شكرا لك .
و عاد بالالف دولار لجين التي صفقت بكفيها و هي تقفز فرحة و قبلت والدها على فمه دون ان تدري او انها تدري انها اشعلت النار في قلبه .. و التقطت النقود و دارت بها في المكان قبل ان ترتمي على السرير على بطنها و تلعب بالاوراق الخضراء امامها .. كانت ترتدي شورتا قطنيا ضيقا صغيرا يكشف اسفل قفاها تماما و يغوص بين فلقتيها باغواء و جلس الى جانبها و تخيل يده تمتد الى فخذيها تتحسسها و تنتقل الى فلقتها فانتصب قضيبه .. فتشاغل عن مشاعره بتحديثها عما حكاه له صديقه بشأن تغيير الملامح .. فصمتت مفكرة فترة .ثم قالت دون ان تنظر اليه : ما رأيك اذن ان نلتقط صورا بمائتي دولار؟
شهق رغما عنه لكنه لم يجب فقلت وهي تعد الاوراق الخضراء :ستحصل غدا على الفا دولار . ما رأيك؟
قال مبهوتا: جين .. ما الذي تقولينه ؟
قالت باغراء: لقد تناولت بالفعل حبوب منع الحمل و هي فعالة لاربع و عشرين ساعة .. لست عذراء .. ما الذي سيضرنا؟ لن احمل و لن افقد بكارتي لاني فقدتها فعلا .. سنحصل على المتعة و المال ولن يعرف احد .
جلس على الكرسي من شدة الانفعال فتركت المال على السرير و حضرت الكاميرا و راحت تتعرى وهو جامد مكانه ثم اقبلت عليه و راحت تعريه مبتسمة له حتى كان قضيبه المنتصب يلوح امام وجهها فامسكت به و مسدته قليلا ناظرة الى عينيه ثم اقتربت بفمها منه و لحست رأسه ثم التقمته تمتصه بنهم و قوة .. و لم تضغط على زر التصوير فادرك انها تريد الجنس لا الصور .. وراح يتاوه بمتعة و هي تمتص قضيبه و فطنت فلمست الريموت و التقطت اول الصور .. و رفع رأسها عن قضيبه و حملها للسرير و وضعها على ظهرها و وضع قضيبه في مدخل كسها و دفعه لجوفها فشهقت متعة و هي تغمض عيناها و تفتح فمها و راح يدخل و يخرج بقضيبه و خصيتاه تلامسان كسها وهي تغنج و الكاميرا تلتقط الصور و قذف منيه في رحمها وهو يرضع ثديها ،، و عندما اخرج قضيبه كان قد التقط الصورة الخامسة .. و بعد ان استراحا قليلا عادت هي لتجلس على قضيبه لينيكها من قفاها و راحت تعلو و تهبط علي قضيبه المنتصب بقوة وهو يمسك وسطها و يتحسس فخذاها و يلتقط الصور حتى عاود القذف .. وغيرا الوضع حتى اكتملت الصور العشر ..
و قبلها على فمها قبلة عاشق لا قبلة اب وهي تبادله القبلة الساخنة ..
و في اليوم التالي كاد صديقه يفقد رشده و نقد ادوارد الفا دولار فورا فقال الاخير : انتظر مقاطع الفيديو . فقال صديقه : ساخذ منك أي عدد من الصور بنفس المبلغ لا عشرة كل مرة و أي مقطع فيديو مهما طال ..
و عاد ادوارد الى معمله و اغلق الباب و اقترب من جين و قبلها على فمها بقوة و حملها للسرير و عراها و تعرى و وضع قضيبه في مدخل كسها و دفعه لينزلق حتى رحمها و راح ينيك بها بقوة و قالت من بين شهقاتها و غنجاتها : نسيت .. الكميرا ..
قال وهو يدخل و يخرج قضيبه بقوة و سرعة : تبا للكاميرا .
و قذف منيه بغزارة في رحمها .

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]