JustPaste.it

#‏جديد‬
بخصوص الخطاب الاخير للشبيح


بعد كلمة الشبيح العدناني:
والله لا يبقى على تأييدهم إلا جاهل وخارجي وسفيه.
نعوذ بالله من الجهل: متى يعرف الناس دين السني من دين الخارجي!!
كانوا يقولون: لا نقاتل إلا من قاتلنا، ثم صاروا يقاتلون من خالفهم، واليوم الشبيح يقاتل كل من لم يدخل في جماعته، ثم صار يقتل من لم يدخل بيته
ثم صار يقتل كل من لم يدخل بيته تائبا.
ويأتي جاهل ليقول : أين الخارجية!
تأملوا كلمة تائبا،يعني سيعرضون توبتكم على جهالهم ليروها صدقا أو كذبا
وهل هي على مقاس دينهم أو ناقصة!!
يعني يا مجاهد، ما دمت قاتلت خارج جماعتهم أنت مقتول على كل حال حتى تدين بدينهم في التكفير واستحلال الدماء
حقاً يا اخوان: أين الخارجية!؟
من مقدمات الرد :كل من خالفهم مغموز في دينه، وكل عالم رد عليهم مقذوف بسوء المقال.
أيها الناس عليكم بدين الشبيح
يزعم الشبيح أن خلافته الضالة التي ابتدعوهاهي من خطط لجر أمريكا للعراق وأفغانستان.
حقاًمن لا يستحي كهذا الخبيث حاله:إما أنه متأكد أنه يتكلم إما أنه متأكد أنه يتكلم لبقرلا لبشر،وحينها يعلم العاقل من معه، ومن جماعته، وإما أن داء الجهل والضلال دخل في كل كل عرق فيه،فلم يدر ما يقول.
الشبيح نثر دخاناً أسوداً،ليغطي كل ضلاله وجهله وفراغ جعبتهم من الخير والهدى.
لا يغرنك الكلام حول قتال أمريكا، فالناس قاتلوها قبل وبعد خبثه.
الشبيح اتهم الحكيم بكلمة نابية هو أحق بها، ذلك لأن أحدهم قال كلاماً وتاريخاً، ونصح واستدل، لأنه يخاطب عقلاء فيما يعلم، والشبيح قال كلمته
ليس فيها إلا القذف،ولم يرم الكلام إلا ببيت شعر ستر به ضلاله وفسقه.
من أحق بالسفه اذا؟
الشبيح أم كوم السامعين له حين القوا عقولهم عند نعالهم!

الشيخ عمر محمود أبو عمر