JustPaste.it
تخرجت سميه من احد الكليات العمليه التي تستعمل الخيال والالوان. ورسمت صوره لحياتها . كانت شهوتها بداخلها تنتظر الاشباع. وكانت كاي بنت شرقيه تنتظر ابن الحلال اللي يشبع غريزتها ويكون لها متعتها. واخيرا قابلت حب حياتها شاب جميل فارع ابن ناس من عائله مبسوطه يمتلك ***انيات الزواج وكان عريس لقطه. اتخطبت سميه وكان يوم مقابلتها لخطيبها يوم عيد كل اشتياق وحب ورومانسيه. كانت نظره عنيه ولمسه ايديه كفايه لاشباعها واشباع جزئ من رغباتها. كانت تحس بانوثتها وعاطفيتها بمقابله خطيبها وحبيبها . وكانت تنتظر يوم دخلتها بفارغ الصبر . كانت غريزتها كالغول في بعض الاحيان لاتقدر تقاوم غريزتها وفي بعض الاخر تشبع عاطفتها بمقابله خطيبها. وفي اليوم الموعود كانت الدخله وكان المعازيم يحسدونها علي زوجها . وخاصه البنات الغير متزوجات . وكانت تشعر بالحب والرومانسيه والفخر وهي جالسه بجوار زوجها بالكوشه وكانت صوره الفرح رائعه بفستانها الابيض الناصع الرقيق وكانت كقطعه شيكولاته وتطلب الاكال. انقفل عليها الباب لاول مره عليها هي وزوجها.وكانت تنتظر منه الكتير والكثير . ولكن كانت اللوحه الورديه التي رسمتها لقصتها غير اللوحه الحقيقيه.فكانت لوحه قاتمه. كانت انسانه رقيقه عاطفيه سخنه لها طاقه جنسيه. ولكنها لم تجد مايشبعها لم تجد الزوج الشاب الفارع اللي كانت النساء تحسدها عليه فزوجها متل التفاحه العطبانه . شكل خارجي فقط ومن الداخل ضعيف لا يستطيع اشباع اي انثي. اكتشفت سميه ان زوجها سريع القذف واكتشفت انه لا يقدر ممارسه الجنس سوي ثوان معدوده . اكتشفت ان زوجها لا يستطيع ان يكبح جماح غريزتها او مساعدتها بمقاومه الغول اللي بداخلها ذلك الغول الي بيجعلها تسهر الليالي وهي تنظر الي زوجها النائم بجانبها متل المخده . لا يهش ولا ينش وظيفته فقط تحريك غريزتها وعدم القدره علي اشباعها. سميه الجميله الرقيقه الانثي زو الخامسه والعشرون ربيعا. كلها انوثه وطاقه كلها جنس كلها شهوه . ولكن للاسف كانت تتعذب وتتالم فشهوتها اكبر بكثير من ***انيات زوجها الجنسيه. كان زوجها يقذف علي باب كسها وكانت تنظر الي المني اللي خارج كسها بحسره والم وكانت تتمني ان يكون بداخلها . كانت تتمني بيوم من الايام ان زوجها يكمل معها مايبداه كل مره. ولكن كل مره كان يقذف وينام متل المرتبه غير قادر علي الحراك. كانت سميه تذهب اللي غرفه الضيوف وتبحث بالانترنت عن اي شئ بشبع رغباتها ويجعلها تنام .كانت عطشانه وتتمني ان تروي من زوجها. بيوم دخل عليها زوجها بصديق . شاب كانت قد تعرفت عليه يوم فرحها . وكان فارس شاب يافع الطول دمه خفيف وعرفت من زوجها انه زير نساء. المهم قضي الليله عندهم يتبادلون الاحاديث وكان احاديثه جذابه وكان زوجها بجانبه ولا شئ. كانت تنظر الي عيون فارس وتري فيها اشياء كثيره واحست ان مدحت زبير وانه جنسي كتير ولكنها لم تركز بعيونه كتير حتي لا تفضحها احاسيسها. مرت الايام وكانت سميه مع جروب اجانب بحكم شغلها في احد الديسكوهات وفجاه رات فارس يدخل للديسكو ومعه بنوته رقيقه جميله. عندما رات سميه البنت احست بغيره داخليه واحست باحباط وياس واحست بشعور فظيع وهي لا تعرف لماذا. ابتدا الرقص وكان فارس يرقص مع البنت بطريقه وسخه جدا وهو يضع يده تاره علي وسطها والاخري علي صدرها وكانت البنت تنتشي مع حركات فارس الولد الشقي. كان الولد جامد موت بالرقص وحركاته تحرك مشاعر اي بنت.كانت سميه متغاظه لان البنت ليست بجمالها وكانت تعرف ان اي بنت لا يمكن ان تفلت من تحت ايده . دماغها فرقعت والدم غلي بنفوخها.ولم تستطيع ان تشيل عينيها من عليه. اخيرا نظر لها فارس واحس انها متوتره واحس بتصرفات غريبه من سميه تجاهه .وبخبره الولد المجرب فهم مابداخل سميه. فكان بداخلها اثاره وشهوه نحوه .كان جسمها وعيونها وابتساماتها تناديه وتقول له فارس انا عاوزاك اريدك اريدك ان تساعدني كي اقتل الغول اللي يسكن بداخلي. كانت من داخلها تقول له اريد ان اجرب كل شئ حقيقي . اريد ان احس بكل شئ. اريد ان امتع جسدي . تعالي يافارس ادخل كسي ومتعه. اريدك ان تعصر احاسيسي .اريد ان احس بالرعشه اريد ان احس ان بركان الجنس اللي بجانبي يتفجر معك. كل ما اكتبه ولا شئ بجانب شعور سميه. احست سميه بان جسمها يفور متل طاسه اللبن علي ***** . فجريت علي التويليت . فاحس بيهافارس فجري ورائها . وتكلما امام التويليت ومسك يديها واحست بدفئ مشاعره ولم تستطيع مقاومته ومقاومه اغرائاته. فهو المنقذ الوحيد لها من الغرق في بحر شهوتها.كانت حركات فارس لها قويه علي وسطها وطيظها ورقبتها وخلصت ومابقتش تستطيع الوقوف علي رجله.لفها واخد ظهرها ببطنه واحست بشئ غير عادي بظهرها ترشق بطيظها.طلب توصلها بعد الحفله ولكنها رفضت وقالت لا استطيع ان اترك جروب السياح. لا تدري سميه لماذا كانت تنجذب ليه ولاتدري سميه ماذا تخبئ لها شهوتها بهذه الليله . اخد فارس تليفونها .ورجعوا للمرقص . وكانت خلاص علي الاخر ولم تستطيع ان تقول له لا. اخد فارس يفعل بجسمها بالرقص مايريد وكانت كالفرخه المذبوحه لا تستطيع التحكم في رغباتها وجسمها . احست معه باحاسيس غريبه. فزوجها مهملها ولم يذهب معها . وكان عليها ان تقضي الليله مع جروب السياح وترجع للشاليه وتقضي الليل لوحدها. رجعت سميه للبيت واخدت دش كي تهدئ من روعه وطاقه جسمها. وجلست تفكر بفارس وفجاه رن جرس التلفون واذا بفارس علي التلفون وسالها سؤال هل اتنتي لوحدك بالشاليه فقالت نعم وكانت تظن انه سوف يعمل لها سكس بالتلفون . ولكنه كان بجانب الباب وقال لها افتحي باب الشاليه. وجدت سميه فارس امامها وجها لوجه ولم تستطيع مقاومته او تقول شئ . اخدها بين احضانه واخد شفايفها بشفايفه وكانت بوسه طويله احست بعدها بالضعف الرهيب . حملها وذهب بيها للسرير وهناك اخد يبوسها بوس الخبير المجرب اللي يعرف ازاي يجب البنت اكتاف بلغه المصارع. فهناك بنات بيقاوموا مقاومه المصارع. ولكن سميه لم تقاوم لان غول شهوتها كان اكبر واقوي من شهوتها.احست بانها تزوب بين احضان فارس اخدها علي السرير واخرج صدرها وكانت حلماته مندفعه للخارج وصدرها ناشف ولم تقاوم واخد الحلمات بين شفتيها واخد يرضعهم وهي تتاوه اااه ااااااممم اااااااه ااي ارضع اااااااه عضهم ااااااااه اااي وتصرخ من النشوه .ولم تحس الا بان ايدها قد خلعت الكيلوت واحست انها لاول مره بحياتها تريد زوب حقيقي يقتحم كسها ويشبع رغباتها الجامحه. فرغباته كالحصان الطريد بالصحراء اللي يجري هنا وهناك ولايعرف مكان او طريق الا عندما يقابل الفارس القوي اللي يركب فوقه ويروضه ويهدئ من روعه. كانت سميه بعالم تاني من الشهوه والنشوه . واخيرا اخرج فارس زبه ودفعه بكسها وهي تشهق وتتاوه اااااااااه أأأأه أأأأأأأأأأأأأأأاااااااييييييي أأأأأأأأووووووويييي. ويفرز حمم كسها للخارج . وكان فارس في قمه رومنسيته بالجنس . وكان يختلف عن زوجها بزوبره القوي اللي استطاع ان يصمد امام كسها لفتره طويله جدا. اخد ينكها وينكها واحست بانها تحلق بسماء شهوتها ولاتدري هي بالسماء طايره بشهوتها ااااااااااه اااااااااااام احححححح بنفسها ولحم زوب فارس يكحت بلحم كسها وتحس بانها تتمتع وانها رايحه في بحر الشهوات. كانت سميه تتلوي تحت فارس وكان فارس يحرك نفسه بداخلها كانه يعرف ماتحتاجه سميه وكانت سميه تشهقأأأأأاااااهأأأأأاه وتضمه لجسمها وتضع اظافرها بظهره وتمسكه بقوه كانها تقول له مش ح اتركك الليله وكل ليله وسوف لا ادع اي بنت تاخدك مني. نسيت بيتها وزوجها ونفسها وتزكرت فقط شهوتها وكسها . واخدت تفرز وتفرز وتفرز وجائتها الرعشه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأااه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه حلو لاول مره بحياتها اكتر من خمس مرات. مجرد انها تسمع نفس فارس بودنها كانت تنزف عسل من كسها. واخيرا احست بشلال سخن يدخل كسها واحست بشئ رهيب يروي عطشها واحست بنفسها وهي تقذف معها وتتقابل معه بنفس نقطه الشهوه وكان احساس فظيع لها جميل شهواني سخن ممتع. انتهت الليله ورجع فارس للبيت. وظلت مستيقظة تسال نفسها هل تستمر فى لقاء فارس شي خاص شكرا لدعمكم وللمزيد تابعني علي تويتر faras_66