JustPaste.it
بعد عدة أيام وكان صباح سبت اتصلت بجهاز النداء على جمال اللذي حضر الى باب شقتي بعد لحظات ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قوية بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد وفعلا كان وعده لي نافذا حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصا لسعيد وصباح السبت مخصصا لجمال وبين فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغا من المال كامتنان مني وتشجيعا لهما على جهودهم الجباره في امتاعي وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن اتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه اجتماع هام في مدينة مجاورة وقد لا يعود قبل منتصف الليل وطلب مني ابلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها اللذي كلمني فعلا وشكرني على ايصال الرسالة مقدما وتمنيت له يوما موفقا ونبيلة هي احدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور اللذي يعلوني وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ لها ابن وابنة في مراحل الابتدائية ألتقي معها عدة مرات في الاسبوع مع بقية الجارات وكثيرا ماكانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معا لبعض مهام العمل كانت الساعة تشير الى العاشرة عندما صعدت الى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها الى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب من على الباب فأجبت حانقة لطول انتظاري أنا شيري افتحي بسرعة لأمر هام وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى هل معك أحد ؟ أجبت من فوري يانبيلة ليس معي أحد افتحي بسرعة وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته ودخلت مسرعة الى الشقة وكل منا يسأل الاخر ما الموضوع ؟ هل هناك شئ ؟ لقد كان منظر نبيلة غير طبيعيا فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخلية وكان تنفسها عاليا متسارعا وشعرها منكوشا ولونها مخطوفا كأنها خائفة من شئ ما أو منهية للتو سباقا في الجري وكان صوتها متهدجا عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت الجرس وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة انتباهي لكومة الملابس تلك اللتي سريعا ماعرفت صاحبها انها ملابس جمال أعرفها جيدا كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم وبدأت نبيلة في الاعتذار لتأخرها في فتح الباب وشكري لابلاغها الرسالة تمهيدا لتوديعي لعزمها على الاستحمام الان الا أنها فوجئت بانطلاقي الى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوبا من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي الا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة الى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفة نومها لأنها غير مرتبة على حد قولها وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعا بأن جمال ممدد على السرير عاريا يداعب زبه بيده وما أن رأيت هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة اللتي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشيا عليها دون حراك من هول الصدمة قام جمال فورا وهو مندهش لما أقدمت عليه يحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير .. وبينما كنت أربت بشدة على خدي نبيلة منادية اياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها ومرت دقائق عصبية ونحن نحاول اعادة نبيلة الى وعيها حتى بدأت استعادته شيئا فشيئا في الوقت اللذي كان جمال يلومني ويوبخني على احراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة استعادت وعيها بينما جمال وانا لا زلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبه يتمايل كلما تحرك واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا فاجأني بهذا الوضع صباحا مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلا بعودة نبيلة الى وعيها تماما وعودة روحها اليها عندما سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول : حتى انت ياشيري معنا في الجمعية ؟ هل صحيح ينيكك جمال وسعيد كما يقول جمال ؟ وكيف سعيد هذا لم أره من قبل ؟ عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال الى جوارها مايقرب من عشرين دقيقة وزبه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الاخر وكأن الأمر طبيعي جدا وأجبتها بصوت حازم نعم ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا أجابت بصوتها المتعب ولكن بنبرة القوي : لنفس السبب اللذي منعك من اخباري عن علاقتك وبسرعة وجهت سؤالي الى جمال هل انتهيت من نيكها أم لا ؟ وفاجأتني اجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة : ليس بعد يا(شيري) جلست الى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عاريا الى المطبخ لتحضير بعض الشاي وبدأت أسأل نبيلة منذ متى وكيف ومع من أيضا وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدوء والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوة في الجمعية على حد قولها أجابت نبيلة قائلة لقد بدأت علاقتي منذ الأسبوع الاول لاقامتي في هذا البرج وذالك عندما أخبرتني جارتنا سميحة عن الحارس جميل وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه الا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك وكان جميل يزورني كل سبت ولعدم اكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعا أنت تعرفي جمال وزبه الشقي دخل جمال لحظتها الينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الاخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه ؟ تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة اللتي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف اللتي مرت علينا مع جمال الى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضا مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الاثنين مع كل أسبوع استغربت جدا من الخبر فا سوزان فتاة خجولة وصغيرة السن فهي لا تزيد عن الثالثة والعشرون من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط الا أن جمال تدخل في الحديث وقال انها صغيرة فعلا ولكن رغبتها في النيك كبيرة جدا ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضا بامتاع العروس الجديدة الا أن جمال أجابني لا ليست على علاقة بأحد غيري حتى الان على الأقل وسألت جمال مرة أخرى ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يحتمل زبك الضخم ؟ وصدرت عن جمال ضحكة صغيرة وهو يقول لقد استطاع ياسيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع زبري ومن المرة الثانية فقط وسبق أن أخبرتك ياسيدتي أن زبري لم يسبق أن قتل أحدا ثم ان ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلا وهنا أجبته ضاحكة خوفي من أن تطلب المزيد من الأزبار قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وماهي الا لحظات حتى نسي أو تناسى وجودي وبدأت ااااااااااااه ااااااااااااح اف اااااااااااااخ نيك ااااااااااااااه ااااااااااااااامممممممممممممم ااااااااااااااه اااااااااااااخ اااااااااااااااح تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها واستمرت مداعباته لنبيلة اللتي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبه في كسها سريعا نيك ااااااااااااااااه دخله ااااااااااااااااح ااااااااااااااااام نيك اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث اقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد ويدي الاخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن زبر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة اللتي كانت تتحرك تحته بعنف وما أن انتهينا حتى قام جمال كعادته الى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها وقمت وأنا أقول لنبيلة يجب أن القاكي اليوم مساءا لبحث موضوع الجمعية لاني سأقوم الان بترتيب بيتي واعداد الغداء وأجابتني وهي تحاول الجلوس حسنا سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها اثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر عندها عرفت أين سيدخل زبه في النيكة القادمة لم يهتم جمال كثيرا لنظراتي الغاضبة اللتي رمقته بها أثناء خروجي قضيت فترة الظهيرة ومابعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري واستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى اللتي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة وهي أرملة جاوزت الاربعين من عمرها مع احتفاظها برونقها ونضارتها لها ولدان يدرسان في احدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة وهي أيضا من الجارات اللتي أزورها وتزورني بصحبة نبيلة بدا لي أن اجتماعا مثل هذا لم تكن تناسبه فعلا غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا اولاد ولا يطلع على الأسرار الرهيبة والحميمة جدا وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة كيف سيدور الحديث ؟ ومن سيحضر غير نبيلة وسوزان ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى فأنا لم أشاهدهما بعيني الا أنني صممت حضور الجمعية في الخامسة والربع تقريبا تلقيت اتصالا من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في انتظاري وبدأت أشعر بالتردد والخوف من لقاء كهذا وازدادت هواجسي ومخاوفي الى أن اتصلت نبيلة هاتفيا مستفسرة عن عدم وصولي حيث اختلقت لها عذرا وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات وحاولت استجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى اللتي فتحت لي مرحبة ضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني الى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان ونبيلة وحنان وسميحة اللتي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقا جلست جوار سميحة مقابل ليلى ونبيلة وذلك وسط ضحك الجميع ماعداي أنا وحدي وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في اجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني تأخرت في الحضور الا أن السر قد انكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع حراس البرج وأضافت وسط ضحكاتنا ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من اجتماعنا هو تدعيم الصلة والصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا اللتي بدأت في التزايد والارتفاع الى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر أمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل اجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الاجابة وقالت جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح سعيد مساء كل أحد وحاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح سعيد صباح كل اربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل جمال صباح كل اثنين قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات احتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعا لانهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا واختلطت صيحات الاحتجاج مع الضحكات والتعليقات وكانت أشدنا احتجاجا وطلبا للمساوالة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها وكونها لا تزال عروس جديدة وحاجتها أكبر للنيك وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا الى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الاولى بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حينا والتنهد حينا أخر وكانت جميع الروايات تشبه روايتي الى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعا فهذه استدعت الحارس صباحا لاصلاح حوض استحمامها وتلك استدعته لانزال ثلاجتها المعطلة واخرى احتكت به في المصعد وما الى ذلك أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة ولم تنجح محاولاتها في اغوائه أو اثارته وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين اما أن ينيكها فورا أو تقتل نفسها وطبعا لم يكن جمال بحاجة الى مثل هذا التهديد وبهذا كلنا جميعا من بدأ في التحرش بهم واصطيادهم وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سنا وله زبرغريب ولكن لا يعوض ولم تزد شيئا وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث انصرفنا لاعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالاجتماع في الخامسة تماما من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها : غدا هو الأربعاء وسيحضر لك حاتم وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد ما رأيك لو اجتمعنا سويا في شقتي حيث أشاهد أنا حاتم وتشاهدي أنتي سعيد ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة زبر سعيد من كثرة ماسمعت مني ومن حنان وليلى عن زبه الضخم وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها وابنتها صباحا . للمزيد بناااااااااااااااااااااااات ممحونه سكس فووووووون bbm 74301e65