JustPaste.it
اسمى أروى عمرى 16 متزوجة من شهرين جميلة جدا كمايقولون حنطية البشرة ذات شعر اسود طويل وعينان سوداوان كبيرتان ماكنت اعرف السادية ولاسمعت عنها لحد لما تقابلت مع زوجى خالد وهذه قصتى كنت اعيش مع خالتى تبلغ من العمر40سنه فى حى فقير لحالنا المتوسطة كانت مهتمه بشغلها اكثر منى ومع هذا كانت مهتمه بى وبحياتى الخاصة ودائما بدقق على اصحابى وبتابع دراستى وكنت بحس أحيانا أنى حمل ثقيل عليها . كانت لى صديقه اسمها ريمه جميلة غنيه تملك كل ماتتمنى فى حياتها سيارة فيلا فارهة علاقتى منذ زمن ليس ببعيد ليست وطيدة بل سطحية وجافة ولطن تغيرت الظروف عندما انتقلنا لصف جديد أقتربنا من بعضنا واصبحت علاقتنا حميمية أكثر وكانت بعدالمدرسه احيانا نذهب لنتنزه او لاحد المقاهى .وفى أحدى المرات كنا نجلس ونتناول المثلجات جاء شاب طويل حنطى اللون ذو شعر نحاسى ويكتسى وجهه بلحية جميلة كان يبدو كبيرا فى العمر جسمه رياضى ارتدى قميص ابيض بالاسود وبنطلون جينز جاء من خلف ريمه ومد يده امام وجهها للسلام عليها بينما كانت عيناه ستلتهماننى ثم مد يده لى وقالت ريمه هههههههه خالد يالها من صدفة جميلة جلس الى جانبها وقال وهو ينظر اللى بنظرة غريبه الاجمل ان اجدكما هنا فقالت ريمه هذه صديقتى أروى ونحنا هنا لنغير الاجواء الدراسيه قليلا متى عدت من اسبانيا قال وهو يلعب بمفاتيحه من أسبوع وقال لقد احضرت بضاعه جديدة للمحل ثم أخرج من جيبه بطاقتين ناول ريمه واحدة وأنا واحدة وراح يتحدت طويلا عن المحل وسفرياته كان يبدو قاسيا معتداً بنفسه تفوح منه رائحة عطر جميلة نفاذة وتدلت من رقبته على صدره الاسمر سلسلة بها دلاية على هيئة جمجمة كنت اشعر بأنجذاب نحوه ونحو مظهره القاسى ونظراته التى كانت تشبه نظرات الحقد كنت ارتجف كلما رفعت عينى فى عينيه السوداء . المهم رجعنا الى البيت وظللت افكر بخالد بعدها نسيته وحتى كرته ضاع منى وبعد مرورشهر بعد أنتهاء الدراسة والامتحانات هاتفتنى ريمه وطلبت منى الذهاب معها للتبضع وهنا كان لقائى الثانى كنت ارتدى تنورة قصيرة وتى شيرت ضيق لملم نهدى البارزين واظهرجمالهم دخلنا لمحل كبير ديكوره احمر واسود به كراسى جلد سوداء لقياس البضاعه كان المحل لملابس نسائية راقية من الجلود الحيوانيه الاصلية وفساتين السهرة وله دور تانى لم نستطع الولوج اليه لضيق الوقت وعندما كنا نهم بالخروج تقابلنا وخالد عند باب المحل ولكنها اعادنا لداخله وطلب مكالمتى على انفراد ترددت كثيرا ولكننى قبلت فقال لى اريد موعدا لرؤية اهلك فقلت متفاجئه لماذا ؟ فقال لخطبتك !!! ووسط ذهولى تمت الخطبة ..التى بقيت اسبوعاااان فقط ومنذ ايام الخطبة أستشعرت قسوته وميوله السادية رغم محاولاته اخفاءها والغريب اننى كنت استمتع بها احيانا واشعر بنشوة عارمة وأتمنى الارتماء بين يديه فمرة ذهبنا الى المحل خاصته لتجريب ملابس داخليه ووضع امامى ملابس غريبة كانت لها ذيل واخرى فى كيلوته فتحات واخرى تبدو لخادمة كان يبدو عصبيا وهوينتظرنى لآخرج كانت فى المكان فتاة لتساعدنى كيف أرتديها وكانت آخرها مايوه احمر قاتم نهايته خيط غاص بطيزى وشفتى عانتى كان ضيق بعض الشئ وقلت ذالك للموظفة رغم ذالك لم تجاوبنى بل خرجت وفوجئت بخالد يدخل مكانها مباشرة الى حجرة القياس ذبت من الخجل ولكنه تصرف معى بجفاء فجلس على الكرسى وجذبنى اليه حاولت ان اقول له ان الخيط يكاد يقسمنى أثنين ولكننى لم استطع فوضعنى على قدميه وراح يتحسسس طيزى ومهبلى بشهوة جعلتنى ارتعش انا ايضا ويسيل منى الماء رحت أمتحن ولم استطع الاعتراض فماكان منه الا ان صفع طيزى وقال بصوت آمر هذا المايوه سترتديه يوم زفافنا اتفقنا وماكان على لااراديا الا هز راسى بالموافقه ككل مرة يوم الزفاف كان بسيطا وسريعا لنلحق بطائرة المتجهه الى أيطاليا شهرعسل وليتمم خالد اعماله هناك وكنت ارتدى المايوه الذى امرنى فى الفندق الذى نزلنا فيه ساعه لينام فيها بأرتدئه وانا افكر كيف سأتحمله كنت سأموت من شهوتى وانا أجلس جانبه والاحظ بأنه يتعمد أثارتى فقط بملامسة زنبورى والتحسس على طيزى ورفعى بالكيلوت كنت قصيرة مما زاد فى تحكمه فى وفى الطائرة كنت أتأوه احيانا من شهوتى بصوت منخفض جدا كان خالد طيلة الوقت يراقبنى بصمت لذالك لم أستطع فهم ماتخفيه عينيه الغامضتان وظننت انها رغبات غريبه فقط . حين وصلناوصلنا وكنا نستعد للنزول وضع خالد يده خلف ظهرى ونزل الى طيزى وشدها بقسوة وفعصها ومن ثم ضربنى عليها ودفعنى أمامه كانت المسافة الى البيت ايضا طويلة وكنا نجلس فى الخلف نظرت اليه وانا اشعر بأنى سأموت من الرغبه وما أن وصلنا حتى دخلت الى غرفة النوم فقال خالد أحذرك من خلع المايوه اروى وهنا ارتميت على قدميه اقبلها ارجوك ارجوك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآى آآآآآآآآآآآآىىىىىى هنا رفسنى بقدمه بعيدا فوقعت على ظهرى وانفتحت قدمى وانا كنت سأموت رحت العب بأصابعى وادخلها مهبلى وهنا وضع قدمه على كسى آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقال ماذا تريدين يا كلبه نيكنى نيكنى أرجوك نزل وقال يامن فقلت بدلع والنشوة بلغت مداها ارجوك حبيبى خالد ارجوك وهنا امسك شعرى وجعلنى اقف وقال انا سيدك ياكلبه انا من ؟ فقلت بسرعه سيدى وهنا رمانى على الارض فقال زى كلبه على ايديك ورجليك يلا وعملت زى ماقالى ووقفت على ايدى ورجليا زى الكلبه وانا بترعش ممحونة وبعمل كل اللى بيقوله طاعه عمياااااء بعدين حسيت بيه بينزل وبيحسس طيزى وبعدها ضربنى عليه بالقوة فوقعت على وجهى وكل طرف فى مكان تركنى وراح ارتمى على السرير وفتح بنطلونه وخرج زبه الطويل وقال تعالى ياكلبه مصى زب سيدك فقلت بسرعه حاضر وقفت على ايديه ورجليه وركبت بسرعه على السرير انا ماكنت بعرف أمص وهذى اول مرة ارى فيها زب حقيقى أصلا وضعت ايدى الاول بتردد على زبه الساخن المنتفخ وحاولت نمص مثل الجيلاتى ولكنه مسك زبه وحط ايده على راسى وضغط بقوة فدخل ربع زبه فمى واختنقت وحاولت اطلعه بس ماقدرت ارفع راسى واخيرا تركنى ارفعه وقال بعيونه اللى كلها شرار اذا ماعجبنى مصك هاالمرة حتشوفى الويل كانت عيونى مليانه دموع وكنت احاول اخذ اكبر قدر من الاكسجين وبسرعه نزلت على زبه ورحت امص فيه وأمص لحد ماوصلت ودخلته للنصف فى فمى وانسجمت ولكن خالد اطلق آآآآه قصيرة وابعد زبه عنى ودفعنى من طيزى للأرتفع أكثر حتى وصل مهبلى مقابل زبه وبمجرد تلامسهما وقعت على صدره وصرت أتآوووه وأقبل صدره وانا أنتظر اللحظة الحاسمة ولكن زبه ظل خارجا يغلق باب مهبلى وطيزى بينما راحت يدا خالد تصفع طيزى وانا اتحسس صدره ودموعى تنهمر وأهاتى ملاءت المكان دقائق ورفع خالد جسمى للاعلى وراح يمرر راس زبه فى سوائلى ومن ثم ادخله بقوة شعرت أننى سأموت من الالم الممزوج بالنشوة وأطلقت آأأه أأأه متواصلة وأنا اتمايل ببطء فوقه طلبا للمزيد وزبه محشور فى أعماقى التى لم يغزوها قبله شئ كنت أسمع تآوهاته التى زادت من شهوتى ورغم انفراج قدمى كان دخوله صعبا ملاء جوفى الصغير المعذب ويديه تصفعان فلقة طيزى بقوة ليضرب زبه اعماقى كأنه مسمار يحاول الدخول أكثر انقلب خالد لنتبادل الوضع فاصبحت أنا على السرير وهو فوقى وأخرج زبه قليلا وعاد ليغرسه من جديد الى ان شعرت بدفق حار داخلى تأأوهت بصوت عااااال وهويسحب زبه كنت ارتعش من النشوة وسوائلى تنهمر بشكل مستمر أأأأأأأاه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأااااي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأهههههه آآآآآآآآآآآآآآآآى آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآى خلع عنى المايوه وكنت فاقدة مرميه على السرير بلاحراك قلبنى على بطنى وامرنى ان اركع ليبرز طيزى أكثر وقام عن السرير متجها الى الدولاب ثوانى وعاد وفى يده عصا قصيرة اطول قليلا من الزب وتف على خرم طيزى واخترقت بدايتها طيزى ثم انسلت بداخلى رفعت راسى وانا اتأوه وراح يحشرها اكثر وانا اتاوه وامتحن اكثر ولامست اصابعه بظرى قليلا ووضع شئ مثل الزب فى مهبلى ثم قال وهويجرنى من شعرى لانزل عن السرير هل تعلمين لو خرجت من كسك او طيزك سيكون عقابك عسير فاهمه ياكلبه وقبل أن اجاوبه وضع حلقة حمراء فى فمى وربط نهايتها والبسنى كيلوت ابيض واخرج الذيل من تحته وقال حتنامى اما على أيديك ورجليك وبطنك فى الارض ولا على ظهرك زى الكلبة ورجليك مفتوحه يامتناكه هززت رأسى بسرعه وهنا صفعنى بقوة على وجهى وتف ورفسنى برجله ووقعت على وجهى وانفرجت اقدامى أكثر على الاض ودخلت العصا والزب أكثرثم وضع قدمه على ظهرى ليصعد الى السرير بينما أمضيت انا الليل على ارضية الغرفة المكسوة بفرش ارضى خفيف__________________________________________________________________________ bbm 74301e65 سكس فون بنات متزوجات محرؤمات نلتقى فى الجزء الثانى ..