المسلم والانسان
المسلم والانسان
وكيف ينظر لباقي الاديان . يعتبر المسلم نفسه أفضل وأحسن . انسان علي وجه الكرة الارضيه وهو المميز عند الله لانه. أمئن بمحمد نبي الإسلام.
خاتمآ للانبياء . ولاجل هذا فهو المقرب الي الله . وافضل خلقة ويعتبر كل من لا يومن بمحمد والاسلام اقل منه بكثير .
كافر ومهما فعل وانتج وصنع اشياء تفوق عقل المسلم بالكثير والكثير فهو كافر واقل منه بدراجات .والكافر هو المسيحي واليهودي والبوذي والهندوسي وكل من لا يومن بمحمد واله محمد والمسلمين
هذا الكافر هو من اضاء الظلمه واخترع النور للمسلم . وصنع له كل الاشياء الذي يستعملها . يوميآ والغريب انه لا يحتقرها كما يحتقر الكافر الذي صنعها . وما المقابل الذي قدمه المسلم للكافر . القتل .والذبح والحرق وسفك الدماء وسبي النساء .
ان لم تومنوا برسول الله .وسبه ولعنه وشتمه لان الله ورسوله.اوصاكم بهذا وجعلكم منافقون ايها المسلمون تنتقون علي اهوأكم وتاخذون ما تريدون وترفضون ما تريدون اما ان نقبل بالكافر وما يصنعه لنا او نرفضه هو وما صنعه لنا. ويكفي ان تكون بوجهين ايها المسلم .
الذي لا تحب من ينتقدك وتعتبرة عدوك وهو ما يكشفك ويريك حقيقه نفسك وحقيقه محمد والاسلام الذي لا تريد ان تراها تتجاهلها وتغفو عنها وتريح عقلك بوهم وغباء لا حدود له وتشبع رغبتك بالحقد والانتقام والسب واللعن والشتم وترضي الهك بالذبح . والقتل .والنهب والسرقه وسبي النساء.
هذه حقيقتكم ايها المسلمون شئتم ام ابئيتم فهي حقيقتكم ويكفي ان تخدعوا انفسكم . فانتم لا ارض لكم ولا وطن ولا مبداء ولا كرامه ولا شرف فيما تفعلون . ويكفي التكبر والغرور فالهكم شيطان ومحمدكم كان خدام هذا الشيطان .
وها انتم الان تخدمون محمد وتدافعون عنه وتقتلون كل من ينتقده وتكملون مسيرة الكفر ورساله الشيطان .
8 أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ
(الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ)
. هَذَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإِلهُ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي سَيَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
18 أَنَا الْحَيُّ. كُنْتُ مَيْتاً، وَلَكِنْ هَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْمَوْتِ وَالْهَاوِيَةِ.
ﻳﻮﺣﻨﺎ ﺭﺅﻳﺎ 1
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
16 لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
35 فَالآبُ يُحِبُّ الاِبْنَ، وَقَدْ جَعَلَ فِي يَدِهِ كُلَّ شَيْءٍ.
36 مَنْ يُؤْمِنْ بِالاِبْنِ، فَلَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. وَمَنْ يَرْفُضْ أَنْ يُؤْمِنَ بِالاِبْنِ، فَلَنْ يَرَى الْحَيَاةَ. بَلْ يَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ
ﻳﻮﺣﻨﺎ 3
*******
www.arab-freedom.weebly.com
*******
www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic
www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic
www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu
www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto
www.farsicn.weebly.com -in Farsi
|
