القرآن
دائما ما نسمع من المسلمين إن القرآن محفوظ فى الصدور، أى أن حفظة القرآن نقلوه وأنهم أهل ثقة
ولنراجع قرائات بعض من حفظة القرآن ولنقارن بين قراأتهم، وستكون مقارنتنا بين رواية حفص بن سليمان بن المغيرة و بين رواية شعبة بن عياش، والأثنان أخذا قرآنهم من مصدر واحد وهو عاصم بن بهدلة أبي النجود والاختلافات التى وضعتها تؤكد أن سبب الأختلافات يرجع لأختلاف وجهات النظر فى التنقيط، وليس للسماع أى دور فى الأختلافات، بل أن الأمر يرجع لمشاكل التنقيط، فهل الحرف هو تاء أم ياء أم نون ونراجع تلك الأختلافات
(سورة البقرة 85 طبقا لرواية رواية حفص بن سليمان بن المغيرة ) . ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ ( عَمَّا تَعْمَلُونَ ). البقرة 85 طبقا لرواية شعبة بن عياش ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا( يَعْمَلُونَ ). ( فهل هى عَمَّا تَعْمَلُونَ أم عَمَّا يَعْمَلُونَ ). البقرة 140 طبقا لرواية رواية حفص بن سليمان بن المغيرة ( أَمْ تَقُولُونَ )
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ لبقرة 140 طبقا لرواية رواية شعبة بن عياش ( أَمْ يَقُولُونَ )
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.( فهل هى "أَمْ تَقُولُونَ" أم "أَمْ يَقُولُونَ" ). البقرة 271 طبقا لرواية رواية حفص بن سليمان بن المغيرة إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ( وَيُكَفِّرُ ) عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ البقرة 271 طبقا لرواية رواية شعبة بن عياش إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ( وَنُكَفِّرُ ) عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ. ( فهل هى "وَيُكَفِّرُ " أم "وَنُكَفِّرُ " ) آل عمران 57 كما جاءت فى رواية حفص وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ( فَيُوَفِّيهِمْ ) أُجُورَهُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ آل عمران 57 كما جاءت فى رواية ابن عياش وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ( فَنُوَفِّيهِمْ ) أُجُورَهُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.( فهل هى فَيُوَفِّيهِمْ أم فَنُوَفِّيهِمْ ). آل عمران 83 كما جاءت فى فى رواية حفص أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ ( يَبْغُونَ) وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ آل عمران 83كما جاءت فى رواية ابن عياش أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ ( تَبْغُونَ ) وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ.( فهل هى يَبْغُونَ أم تَبْغُونَ ) وليلاحظ المسلمين. ( الفرق فى المعنى لايمكن تجاهله ). ( أن الفروقات ليست ناتجة عن أخطاء تلقين، لأن الألفاظ المختلفة لا يجوز أن تكون نتيجة خطأ فى السماع، لكن واضح أن المشكلة كانت خلاف فى التنقيط لذا يكون سؤالنا بعد التأكد من تحريف القرآن: أكان حقا كان القرآن محفوظا فى الصدور، أم كان الحفظة يطبخونه فى القدور
8 أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ
(الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ)
. هَذَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإِلهُ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي سَيَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. 18 أَنَا الْحَيُّ. كُنْتُ مَيْتاً، وَلَكِنْ هَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْمَوْتِ وَالْهَاوِيَةِ. ﻳﻮﺣﻨﺎ ﺭﺅﻳﺎ 1
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
16 لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
35 فَالآبُ يُحِبُّ الاِبْنَ، وَقَدْ جَعَلَ فِي يَدِهِ كُلَّ شَيْءٍ.
36 مَنْ يُؤْمِنْ بِالاِبْنِ، فَلَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. وَمَنْ يَرْفُضْ أَنْ يُؤْمِنَ بِالاِبْنِ، فَلَنْ يَرَى الْحَيَاةَ. بَلْ يَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ
ﻳﻮﺣﻨﺎ 3
*******
www.arab-freedom.weebly.com
*******
www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic
www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic
www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu
www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto
www.farsicn.weebly.com -in Farsi
|