JustPaste.it


 
هل هناك زواج في السماء؟

 هل هناك زواج في السماء؟

   نور النبي يخرج من فرج آمنة  و يضيئ قصور بصرى من أرض الشام 

عند ولادة محمد نبي الاسلام الكذاب خرج نور من فرج امه امنة اضاء قصور بصرى من أرض الشام محمد الذي ولد وشيطانه معه ولم يفارقه حتي ابلغ رسالته وجعل المسلمين تعبده وسناتي لكم بالدليل القاطع علي صحه كلامنا جاء في السيره النبويه لابن هشام صفحه 124 باب ولادة رسول الله ورضاعته عن حليمه السعديه قالت .. وقال لي أبوه يا حليمة لقد خشيت أن يكون هذا الغلام قد أصيب فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به قالت فاحتملناه فقدمنا به على أمه ففالت ما أقدمك به يا ظئر وقد كنت حريصة عليه وعلى مكثه عندك ؟ قالت فقلت : قد بلغ الله بابني وقضيت الذي علي وتخوفت الأحداث عليه فأديته إليك كما تحبين قالت ما هذا شأنك ، فاصدقيني خبرك . قالت فلم تدعني حتى أخبرتها . قالت أفتخوفت عليه الشيطان ؟ قالت قلت نعم قالت كلا ، والله ما للشيطان عليه من سبيل وإن لبني لشأنا ، أفلا أخبرك خبره قالت ( قلت ) بلى ، قالت رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاء لي قصور بصرى من أرض الشام ، ثم حملت به فوالله ما رأيت من حمل قط كان أخف ( علي ) ولا أيسر منه ووقع حين ولدته وإنه لواضع يديه بالأرض رافع رأسه إلى السماء دعيه عنك وانطلقي راشدة . . امنه الذي ولدت محمد بعد موت ابيه باربع سنين ولقبت بصاحبه الريات الحمر خرج من فرجها نور اضاء قصور بصرى من أرض الشام ، ولم يستطع صاحب هذة المعجزة الرهيبه ان يمنحها لبن في ثديها لترضع محمد الذي ولد وشيطانه معه وخاف زوج حليمه ان يصيبه الجن بسوء وقال لها فألحقيه بأهله قبل أن يظهر ذلك به .. هذا هو نبي الاسلام الذي يفتخر المسلمين به وهذه هي امه امنه الذي لا يستطيع

محمد ان يشفع لها في يوم القيامه وهي الان في نار جهنم

..

هذا للرجل .... ماذا عن المرأة ؟ اليس لها نصيب ؟ ما هو مذكر حورية

!!!!!!!

في الملكوت لا يزوجون ولا يتزوجون وإنما نعيش حياة كلها تسبيح وتمجيد لرب المجد

محمد مان يعرف ان شهوه الجسد و الدنيا اقوي من الإيمان فوعد المسلمين بجنه النكح و اعطاعم من الغنائم و النساء التي سرقوها من الغزوات! . نشكر الله الكثير من المسلمين بدؤا يفتحوا عيونهم و قلوبهم

نصلي من اجل ان يفتح الله عيونكم واذهانكم لمعرفة الحق وانه ليس بأحد غيره الخلاص وان ملكوت السموات ليس بمكان دعارة إنما هو مكان قداسه وطهاره أعده الله لابنائه الذين يحبونه ويأمنون به آمين

الحوريات والنكاح وأغلب سامعي الشيوخ يغلقون عقولهم بالدنيا والوجود ويفكرون بالجنة والسكر والعربدة والنكاح بعد الموت يحلمون ويحلمون بالوهم المسيطر علىيهم مغيبين ومسييرين الله يشفي كل محتاج

ما هذا الهراء !!!! ما هذا السخف !!!! ماهذا الانحطاط !!! ما هذه الدناءة والوضاعة والتفاهة !!!!! ما هذا العيب والعهر والعار

!!!!

وحوش الجنس والدعارة والههم لهم قواد

في حضرة الله نحن ارواح تسبح الخالق
وعيب نحوّل الجنه لبيت دعارة ،والرب حاضر مع

السؤال: ماذا يعني الجسد الواحد في الزواج؟

الجواب: يأتي المصطلح "جسد واحد" من سفر التكوين في قصة خلق الله لحواء: "فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم إمرأة وأحضرها الى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. هذه تدعى إمرأة لأنها من إمرء أخذت. لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونان جسدا واحدا. وكانا كلاهما عريانين آدم وإمرأته وهما لا يخجلان" (تكوين 2: 21: 24).

إن التعبير "جسد واحد" يعني أنه كما ان أجسادنا تشكل وحدة واحدة ولا يمكن أن تظل كاملة إذا قسمناها، هكذا هو قصد الله لعلاقة الزواج. لا يعود هناك وحدتين منفصلتين (فردين)، ولكن توجد وحدة واحدة (زوجين). وهناك عدة جوانب لهذه الوحدة الجديدة.

من ناحية مدة هذه الوحدة، يقول يسوع أن قصد الله من البدء هو أن يظل الزوجين متحدين بالزواج حتى يفرقهما الموت (متى 19: 6). وعندما يقع الطلاق على عكس خطة الله، لا يصبح لدينا إثنين كاملين منفصلين، بل يكون لدينا نصفين ممزقين. أما من ناحية الإرتباط النفسي والعاطفي فإن هذه الوحدة الجديدة بالزواج لها الأولوية على كل العلاقات السابقة واللاحقة (تكوين 2: 24). يستمر بعض الأزواج في التركيز على أهمية علاقاتهم بذويهم أكثر من علاقتهم بشريك الحياة. ولكن هذا هو الطريق للمشاكل وهو يناقض قصد الله الأصلي في "الترك والإلتصاق". ونفس المشكلة تحدث عندما يتجه أحد الزوجين لأحد الأبناء من أجل الإشباع العاطفي بدلا من أن يقترب الى شريك الحياة.

يجب أن يصبح الزوجين واحدا من الناحية العاطفية والروحية والعقلية والمادية وفي كل النواحي الأخرى. يجب أن يهتم كل طرف بالآخر كما أن كل عضو من أعضاء الجسد تهتم بالأعضاء الأخرى (المعدة تهضم الطعام للجسد، الذهن يوجه الجسد لما فيه المنفعة للكل، اليدين تعملان من أجل الجسد،...الخ). يجب ألا ينظر أحد الطرفين الى المال الذي يجنيه على أنه ماله الخاص بل "مالنا" الخاص. يقدم أفسس 5: 22-33 و أمثال 31: 10-31 تطبيقا لهذه الوحدة في دور كل من الزوج والزوجة.

يتحد الإثنان جسديا وتكون نتيجة هذه الوحدة الأطفال الذين يحملون تركيبا جينيا مميزا ناتجا عن هذا الإتحاد. وحتى من الجانب الجنسي لعلاقتهما يجب ألا يعتبر الزوج أو الزوجة جسده ملكا له بل ملكا للطرف الآخر (1 كورنثوس 7: 3-5). كذلك لا يجب أن يهتم كل منهما بمتعته الخاصة بل بإرضاء الطرف الآخر.

إن هذا الإتحاد والسعي لإرضاء الآخر لا يأتيان بصورة تلقائية خاصة بعد سقوط الإنسان في الخطية. قيل للرجل في تكوين 2: 24 أن "يلتصق" بإمراته. هذه الكلمة تحمل معنيين. أحدهما هو "الإلتصاق كما بمادة لاصقة" بزوجته، وهذه الصورة توضح مدى حميمية العلاقة الزوجية. والمعنى الآخر هو أن "يسعى الرجل جادا" وراء زوجته. هذا "السعي الجاد" يجب أن يكون أكثر من مجرد فترة ما قبل الزواج، بل يجب أن يمتد طوال فترة الزواج أيضا. إن الإتجاه الجسدي هو أن يفعل الإنسان ما يرضيه بدلا من أن يفكر في ما يرضي الطرف الآخر. هذه الأنانية والتمركز حول الذات هي الحفرة التي يسقط فيها الزواج بعد انتهاء "شهر العسل". يجب أن يركز كل طرف كيف يلبي احتياجات الطرف الآخر بدلا من أن يركز على احتياجاته الخاصة.

على قدر حلاوة حياة شخصين معا ليلبيا احتياجات احدهما الآخر إلا أن الله له قصد أسمى من هذا للزواج. كما كان عليهما أن يخدما الرب بحياتهما قبل الزواج (رومية 12: 1-2)، عليهما الآن أن يخدما الرب معا في وحدة وأن يربيا أولادهما في مخافة الرب (1 كورنثوس 7: 29-34؛ ملاخي 2: 15؛ أفسس 6: 4). يقدم بريسكلا وأكيلا مثالا رائعا لهذا في أعمال 18. عندما يسعى الزوجين لخدمة المسيح معا سوف يملأ فرح الروح القدس زواجهما (غلاطية 5: 22-23). في جنة عدن كان هناك ثلاثة حاضرين (آدم وحواء والله) وكان هناك فرح وسرور. وهكذا أيضا عندما يكون الله هو مركز علاقة الزواج اليوم سيكون هناك فرح. بدون الله لا يمكن أن تكون هناك وحدة باقية ودائمة.

السؤال: هل هناك زواج في السماء؟

الجواب: يقول لنا الكتاب المقدس: "لأنهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء" (متى 22: 30). كانت هذه إجابة يسوع للسؤال بشأن إمرأة تزوجت عدة مرات في حياتها – فمن سيكون زوجها في السماء (متى 22: 23-28)؟ من الواضح أنه لا يوجد زواج في السماء. هذا لا يعنى أن أي زوج وزوجة لن يعرفا أحدهما الآخر في السماء. ولا يعني أيضا أن أي زوجين لن تكون لهما علاقة وثيقة في السماء. ولكن ما نفهمه من هذا الكلام هو أن علاقة الزواج لن تعود قائمة في السماء.

وفي الغالب أنه لن يكون هناك زواج في السماء لأنه لن تكون هناك حاجة لتلك العلاقة. عندما أسس الله علاقة الزواج، فإنه فعل ذلك لتسديد إحتياجات معينة. أولا: رأى الله أن آدم بحاجة إلى رفيق. "قال الرب الإله ليس جيدا أن يكون آدم وحده. فأصنع له معينا نظيره" (تكوين 2: 18). كانت حواء هي الحل لمشكلة الشعور بالوحدة التي كان آدم يعاني منها، كذلك إحتياجه إلى "معين"، شخص يكون رفيقا له في الحياة. ولكن في السماء لن نعاني من الشعور بالوحدة ولن تكون هناك حاجة إلى معين. سوف نكون في وسط جماهير من المؤمنين والملائكة (رؤيا 7: 9)، سوف تلبى كل إحتياجاتنا بما فيها الإحتياج إلى الرفقة.

ثانيا: خلق الله الزواج كوسيلة للتكاثر وملء الأرض بالكائنات البشرية. ولكن السماء لن تمتليء عن طريق التكاثر لأنه هناك ستكون لنا أجساد ممجدة ليست مذكرة أو مؤنثة. فالذين يذهبون الى السماء سيصلون الى هناك بناء على إيمانهم بالرب يسوع المسيح؛ لن يخلقوا هناك عن طريق التكاثر أو التناسل. لذلك، ليست هناك حاجة للزواج في السماء إذ لا يوجد فيها تكاثر أو شعور بالوحدة

 

أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم


 

بهيرة عمر


*******

 

www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic-

www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic-

www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu-

www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto-

www.farsicn.weebly.com -in Farsi-

www.muslimstudy.weebly.com

www.sazie-johnson.weebly.com

www.islamaware.weebly.com

Bible in Turkish:
https://www.facebook.com/pages/Bible-in-Turkish/408619935963722