JustPaste.it


 

حكاية محمد
 من الف واربع مائة عام

 

  حكاية محمد
: من الف واربع مائة عام :
هي نفس حكاية المسلمين مع العالم المتحضر اليوم،الشعور المزمن بالنقص الذي يولد الدمار بدلا من الإنجاز. محمد خسر المعركة الفكرية مع قريش فماذا فعل؟ لجأ الى السيف. هذا هو حال المسلمين العاجزين عن بناء اي نوع من الحضارة في يومنا هذا لمنافسة الغرب، فماذا يفعلون للتعامل مع عجزهم؟ يفجرون ابراج منهاتن و باصات لندن و قطارات مدريد و يحرقون سفارات الدنمارك و السويد و يخطفون عمال الإغاثة و ينحرون الصحفيين امام الكاميرا. و بعد كل هذا يمتلك البعض الجرأة و الصفاقة للقول علنا ان هؤلاء لا يمثلون الإسلام!
لهؤلاء اقول بل يمثلون الإسلام بدقة و وضوح لأن افعالهم متطابقة تماما مع ما فعله محمد عندما كان حيا. فهو الذي قطع رقاب اسياد قبيلته بعد ما اسماهم مشركون و هو الذي نحر سبعمائة يهودي بعد ان اتهمهم بخيانته و هو الذي امر بقتل امرأه ترضع طفلها لأنها شتمته المسلمون لديهم شعور مزمن بالدونية و النقص تجاه الآخر و الا كيف نفسر المبالغة غير الطبيعية في تبجيل و تقديس رموزهم؟ فالقرآن كريم و المصحف شريف و كذلك الحديث و السيرة عطرة و الصحابة رضي الله عنهم و علي كرم الله وجهه و الخلفاء راشدون و مكة مكرمة و الكعبة مشرفة و طبعا لا ننسى الرسول صلعم. لم يبقى الا ناقة محمد العضباء و حماره عفير لم يبجلانهما
سبب هذه المبالغة في التبجيل هو الشعور المزمن ان العكس صحيح و لا بد من التعويض عن ذلك، على الأقل لفظيا، فالقرآن هو مجرد طلاسم و جمل قصيرة غير مترابطة لا يفهمها حتى المسلمين لذلك يحتاجون الى دجالينءعفوا قصدي دكاترةء في الشريعة ليفسروا معناها. اما السيرة فهي كلام خطه كتبه من اذربيجان و اوزبكستان اربعمائة سنه بعد ممات محمد. و الكعبة هي مجرد مبنى مكعب يعبده المسلمون لأعتقادهم ان جني اسمه الله يقطنه و هلم جرى. و لا احد يصدق هذا الهراء الا المسلمين انفسهم
المسلم المخلص لعقيدته انسان غير سوي بالضرورة لأنه يقلد في قناعاته و اقواله و افعاله انسان غير سوي. فالمسلم يفتخر بإحتقاره للمرأة عن طريق سن قوانين تمنع المرأة من الدراسة مع الرجل. المسلم يعبر عن حقده على اليهود و المسيحيين خمس مرات يوميا بالدعاء عليهم و شتمهم عند قراءة الفاتحه. المسلم يمنع اصحاب الديانات الأخرى من ممارسة عباداتهم في العلن امتثالا لقول رسوله لا يجتمع دينان في جزيرة العرب. المسلم لا يصافح اخته المسلمة لأنها نجاسة تبطل الوضوء. المسلم يضرب زوجته اذا لم تحضر له كوب ماء. المسلم يسلب غير المسلم حق المواطنه فقط لأنه غير مسلم. المسلم مستعد ان يزج جراح دماغ في السجن لمدة شهر فقط لأنه شرب كوب ماء خارج غرفة العمليات. المسلم يمنع بنات من الخروج من مدرسة تحترق لعدم وجود محرم معهن. المسلم مستعد ان يحرق معلمة اطفال لأنها سمت دمية على هيئة دب محمد. المسلم مستعد ان يقتل أباه فقط لأنه غير رأيه في الإسلام. المسلم مستعد ان يقتل امه اذا شتمت رجل مات قبل قرون اسمه محمد. المسلم لا يمانع من الزواج من طفلة عمرها تسع سنوات و ممارسة الجنس معها. بإختصار، المسلم اليوم هو عبارة عن حزمة متحركة من العقد النفسية لا لشيء سوى تقليده الأعمى لمريض نفسيا عاش قبل الف و اربعمائة عام، فقط لا غير المسلمون اليوم صنفان لا ثالث لهما: المسلم المخدوع و المسلم الدجال. أما المخدوع فهم الغالبية العظمى التي تضيع وقتها و اموالها و جهدها بل حتى صحتها الجسدية و النفسية في تقديس خزعبلات محمد، سواء مارست الإرهاب ام لم تمارسه. و أما الدجال فهو كل من يزداد رصيده المصرفي و ترتفع مكانته و شهرته حول العالم بسبب غباء المخدوع


أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم


 

بهيرة عمر


*******

 

www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic-

www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic-

www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu-

www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto-

www.farsicn.weebly.com -in Farsi-

www.muslimstudy.weebly.com

www.sazie-johnson.weebly.com

www.islamaware.weebly.com

Bible in Turkish:
https://www.facebook.com/pages/Bible-in-Turkish/408619935963722