القرآن ومحمد
القرآن ومحمد
القرآن ومحمد :
المسلمون يؤمنون بالقرآن. والقسم الكبير من القرآن مأخوذ من الإنجيل أو متشابه.ولكن الفرق هو هذه الآيات المتكررة بصيغ مختلفة في القرآن حيث يقول القرآن في: سورة التوبه – الآية 29:( قاتلوا الذين لا يؤمنون باله ورسوله. حتى إذا كانوا من أهل الكتب حتى يعطوا الجزية وهم صاغرون ) نقول هل هناك إله في هذا الكون يعطي الحق لأحد بأن يأخذ الجزية من الآخرين وهم صاغرون
ما هذا الاله الذي يفرق بين البشر اليس الله هو من خلق البشر جميعآ اذآ لماذا يفرق بينهم
وجاء ايضآ في
( سوره المائده ايه 54 )
( يا أيها اللذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء لكم ) وهذا يعني مهما كنت عظيماً لا يحق لك أن تتساوى مع المسلم الذي يركض وراء الجمال في الصحراء. إذا كان المسلم لا يقبل بحكم المسيحي واليهودي فكيف سيقبل هؤلاء بحكم المسلم. وكيف سيعيش الجميع بمحبة وسلام . لماذا يوقع الإسلام وثائق الأمم المتحدة التي تنص على العدالة والمساواة. وعدم التفرقة بسبب الدين أو اللون أو الأصل.
( وفي سوره 33 ايه 26 ( وأنزل الذين ظهروهم من أهل الكتب من صياصيهم وقذف الرعب في قلوبهم فريقاً تقتلون وفريقاً تأسرون فأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم) نسأل ما الفرق بين هذه الآية والقوانين البربرية.
ما الفرق بين تصرفات جيوش هولاكو وجنكيز خان والبرابرة والقراصنة وهذه الآية. أي إله هذا الذي سيسمح بقتل الآخرين أو أسرهم وأخذ أموالهم وأراضيهم حتماً هو إله مجرم. هل هناك أنسان متمدن وذو حضارة أو يملك قليل من الوعي أو الثقافة أو مشاعر إنسانية يؤمن بهذا القول ما موقف الإسلام إذا قررت شعوب أخرى بمقاتلة الإسلام وأخذت أراضيهم وأموالهم بحجة من الحجج.
( وفي سوره محمد ايه 35: ( فلا تهنوا أو تدعوا للسلم وأنتم الأعلون) هذا يعني بأن المسلم لا يسأل عن السلم إذا كان هو الأقوى.
( وفي سوره الانفال – آ 17: ( فلم تقتلوهم ولكن الله هو الذي قتل) فهذا أكبر تشجيع للقتل دون مسؤولية أو إحساس أو شعور أنساني.
( وفي سوره 61. آ41(إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً واحداً) نقول إن الله لا يقبل أن يقاتل أحد في سبيله لأنه ليس ضعيفاً. لقد آباد أهل لوط ليبين لنا قوته وجبروته. وبعدها قدم لنا المسيح على خشبة الصليب ليوقفنا عن العنف وقتل الآخرين. لو أراد الله أن يستمر القتل لما أرسل المسيح ليقول لنا من ضربك على خدك الأيمن فدر له الأيسر. س8 – آ 69:( فكلوا مما غنمتم حلالاَ طيباً) الغنائم هي ما يحصل عليها المقاتل عندما يغزو قبيلة أخرى.
وهنا أيضاً لا نرى أي فرق بين البربرية والوحشية وهذه الآية.
التي جات في سوره الفتح ايه 13 ( ومن لم يؤمن بالله ورسوله. أعتدنا للكفرين سعيراً) هنا يبين لنا بأن كل من لا يؤمن بالله ومحمد فهو كافر.وفي سوره الانفال 12 ( سألقي الرعب في قلوب الذين كفروا فأضربوا فوق الأعناق وأضربوا منهم كل بنان) نسأل ما هو أثر هذه الآيات والكلمات على الإنسان الذي يؤمن بأنها من الله حتماً سيتحول إلى مجرم سفاح. وقد طبق ونفذ الإسلام كل هذه التوصيات في مجازرهم التي أقاموها في العالم.
وآيات القتل في القرآن كثيرة وقسم منها ينص على القتل بشكل وحشي ونازي لأبعد الحدود.وكثير من الإسلام في حيرة من أمرهم لا يعرفون بأية آية يؤمنون. وهذا ما حدث مع الفقهاء والمعتزله عندما حاولوا مناقشة القرآن وتفسيره بشكل منطقي. فلم يصلوا لنتيجة بسبب تناقض الآيات في القرآن لذا توقفوا وقالوا ( أومن بها كما أنزلت) وحتى الآن لا يتجرأ المسلم أن يفكر أو يناقش آيات القرآن مع الآخرين أو حتى مع نفسه أو أن يقارنها مع ما جاء في الأنجيل. ولا يستطيع المسلم بأن يتنكر لأي آية من آيات القرآن لأن في سورة النساء الآية –
15(يريدون أن يفرقوا بين الله ورسوله يقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض)
فكيف سيحب المسلم صديقه المسيحي إذا
والقرآن ينص على محاربة المسيحي
...
أشهد أن لا إله إلاَّ الله و أن محمد هو النبي الكذاب و
لهذا السبب محمد الآن في الجحيم
بهيرة عمر
*******
www.arab-freedom.weebly.com -in Arabic-
www.jabhatalnusrah.weebly.com -in Arabic-
www.habibullah-urdu.weebly.com -in Urdu-
www.pashto-bible.weebly.com -in Pashto-
www.farsicn.weebly.com -in Farsi-
www.muslimstudy.weebly.com
www.sazie-johnson.weebly.com
www.islamaware.weebly.com
Bible in Turkish:
https://www.facebook.com/pages/Bible-in-Turkish/408619935963722