مجموعة بوستات سريعة نشرها الأخ صباح اليوم ..
عن ماحدث بالدروز في إدلب :

البوست (1) يوم الخميس 11/6/2015 ..

وإن أردتَّ أن تنظر إلى الجماعات الجهادية ..
وذكاءها وحسن استراتيجيتها وقوّة تخطيطها ..
وعدم اختراق قادتها أو غباءهم "إلا من رحم الله فيهم"

فانظر إلى : "قلب لوزة" !

وستعلم أمتي يوماً من ينصحهم .. ومن يخدعهم !

بدون تعليق ..

 

البوست (2) يوم الخميس 11/6/2015 ..
اقرأ #البوست_السابق 
..

قلب لوزة : 
قرية درزية حدث فيها أمس مقتلة للدروز من قبل النصرة .
..
طبعاً ماحدث بالدروز من النصرة بالذات الان بهذا الوقت ..
لو دفع عليها بشار وايران ملء الأرض ذهباً ماخدمه ..
كما خدموه بهذا الفعل أمس بهذا الوقت بالذات !!

 

البوست (3) يوم الخميس 11/6/2015 ..
#البوست_السابق ..
الدروز طائفة مرتدّة باطنية .. 
ونديم بالوش "حزين" عليهم ويلطم من أجلهم :) !!
أرأيتم ما أخبثه !

 

البوست (4) يوم الخميس 11/6/2015 ..

أقرأ البوستات الثلاث السابقة قبل هذا البوست فهي موضوع واحد ..
..

بغض النظر عن ماحدث بالأمس في قرية : قلب لوزة .
من الناحية الاستراتيجية الذي سأتحدث عنهم بمقالي :
مخططات 8 الجزء الثالث كما وعدتكم إن شاء الله ..

_ والذي اختصرته بقولي بالبوستات السابقة أنه :
لو دفعت ايران وبشار ملء الأرض ذهباً ..
لما خدموا أنفسهم كما خدمتهم النصرة أمس ..

...

ففقط هذا التنويه السريع ..

الان تقول الطوائف يا إخوة :
إن كان الدروز الذين "اعتنقوا" الاسلام وهدموا مقدساتهم وقبورهم ..
وخضعوا لكل ماتريده النصرة .. وحجّبوا نساءهم ..
وأعطاهم قائد النصرة بذاته الضمانات على الجزيرة نفسها ..

قد قتلوهم بالأمس وذبحوهم ..
لأنهم رفضوا إرسال أبناءهم للقتال مع النصرة !

(لايهمني ماجرى ..
يهمني ماذا روّج الاعلام وماذا فهم الدروز والطوائف بكل المنطقة) .

فماذا سيفعلون بنا نحن المسيحين والعلويين و .. و .. و .. :) ..

...

لاتعليق كمان :) .
وستلعم أمتي يوماً أينا أهدى صراطاً وسويّاً !

 

البوست (5) يوم الخميس 11/6/2015 ..

وهرّتْ آخر شعرات براس وليد جنبلاط أمس .. 
وجحظت عيناه حتى أصبح كالضفدع المنتوف .. 
ولم يعرف ماذا يتكلم :) ؟!!

_ إنه ذكائنا واتباعنا لسيرة نبينا وعبقريته أيها الأخوة :) !

فأصبحنا إما قومٌ ينطحون .. 
وإما أتباع أبو التوت (الأحرار وتوابعهم) يميّعون بالدين ويشطحون !

..

سلسلة الدروس الأمنية بالسيرة النبوية للعبد الفقير 

 

البوست (6) يوم الخميس 11/6/2015 ..
كل هدفي مماسبق (البوستات الخمسة) أن تتفكّر .. 
وأن لاتتصهود وتقدّس !

وأن تعرف أنه ولو رفعت الجماعت الرايات ..
ولو لبست الأفغاني وربّت اللحى وأخرجت الاصدارات !
..

فعلى الأقل يجب أن تعرف أنها تُخطأ وأنه يوجد فيها غباء كبير !
وأغيلمة يدمّرون أمة .. هذا بتحسين الظنّ !

أما إساءة الظن أن تقول :
أنّ روتين الجماعات وطريقة تزكية عناصرها وتأمير أمراءها ..
قد نخرتها الاختراقات ولعب الاستخبارات !

...

يُفهم من كلامي أن تقعد من بيتك ولاتجاهد .. صح ؟! :) .
كنت فعلتها قبلك ورأيتني الان بأحد منتجعات مرسيليا !

_ عبد الله معناه أن تُصلح وتبدأ بالاصلاح من نفسك ومن حولك ..
فإنّ المعركة الأخطر اليوم على أعداءك هي معركة الوعي ..

ووالله يطلبون رأسك فيها أكثر من ألف مقاتل على الجبهات !

...

انتهى !