كشف حقيقة الإسلاممحمد هو القاتل |
|
MuslimStudy
|
|
|
|
قال الله تعالى:13 لاَ تَقْتُلْﺍﻟﺨﺮﻭﺝ 20التوراة المقدسةالقتلة لا يرثون ملكوت اللهثُمَّ رَأَيْتُ سَمَاءً جَدِيدَةً وَأَرْضاً جَدِيدَةً لاَ بَحْرَ فِيهَا، لأَنَّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ الْقَدِيمَتَيْنِ قَدْ زَالَتَا.2 وَأَنَا رَأَيْتُ الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ، أُورُشَلِيمَ الْجَدِيدَةَ، نَازِلَةً مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ اللهِ، مُجَهَّزَةً كَأَنَّهَا عَرُوسٌ مُزَيَّنَةٌ لِعَرِيسِهَا.3 وَسَمِعْتُ صَوْتاً هَاتِفاً مِنَ الْعَرْشِ: «الآنَ صَارَ مَسْكِنُ اللهِ مَعَ النَّاسِ، هُوَ يَسْكُنُ بَيْنَهُمْ، وَهُمْ يَصِيرُونَ شَعْباً لَهُ. اللهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلهاً لَهُمْ!4 وَسَيَمْسَحُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ. إِذْ يَزُولُ الْمَوْتُ وَالْحُزْنُ وَالصُّرَاخُ وَالأَلَمُ، لأَنَّ الأُمُورَ الْقَدِيمَةَ كُلَّهَا قَدْ زَالَتْ!»5 وَقَالَ الْجَالِسُ عَلَى الْعَرْشِ: «سَأَصْنَعُ كُلَّ شَيْءٍ جَدِيداً». ثُمَّ قَالَ لِي: «اكْتُبْ هَذَا، فَإِنَّ مَا أَقُولُهُ هُوَ الصِّدْقُ وَالْحَقُّ».6 ثُمَّ قَالَ: «قَدْ تَمَّ. أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ (الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ). أَنَا أَسْقِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّاناً.7 هَذَا كُلُّهُ نَصِيبُ الْمُنْتَصِرِ، وَأَكُونُ إِلَهاً لَهُ، وَهُوَ يَكُونُ ابْناً لِي.8 أَمَّا الْجُبَنَاءُ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ، وَالْفَاسِدُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ، وَالْمُتَّصِلُونَ بِالشَّيَاطِينِ وَعَبَدَةُ الأَصْنَامِ وَجَمِيعُ الدَّجَّالِينَ، فَمَصِيرُهُمْ إِلَى الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَالْكِبْرِيتِ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي».ﻳﻮﺣﻨﺎ ﺭﺅﻳﺎ 21
محمد يدعو أتباعه لاغتيال المخالفين ويؤكد أنه يحب القتل!!!!
من لكعب بن الأشرف ؟ . فقال : محمد ابن مسلمة : أتحب أن أقتله ؟ قال : نعم . قال : فأذن لي فأقول ، قال : قد فعلتالراوي: جابر بن عبداللهخلاصة الدرجة: [صحيح]المحدث: البخاريالمصدر: صحيح البخاريالصفحة أو الرقم: 3032مَن لكعبِ بنِ الأشرَفِ فإنَّه قَد آذَى اللهَ ورسولَه قال محمدُ بن مَسلَمَةَ أتُحِبُّ أن أقتُلَه يا رسولَ اللهِ قال نعم فأتاهُ فقالَ إن هذا يعنِي محمدًا قد أعيانَا وسألَنَا الصدقَةَ قال وأيضا والله لتَمَلُّنَّهُ قال وإنا قد اتَّبَعْنَاهُ ونكرَهُ أن نَدَعَهُ حتى ننظرَ إلى ما يصيرُ أمْرَهُ فلم يزَلْ يكلِّمَه حتَّى إذا تَمَكَّنَ منه قَتَلَهُالراوي: جابر بن عبداللهخلاصة الدرجة: صحيحالمحدث: ابن العربيالمصدر: عارضة الأحوذيالصفحة أو الرقم: 4/146أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : ( من لِكَعْبِ بنِ الأشرفِ ، فإنَّهُ آذى اللهَ ورسولَهُ ) . قال محمدُ بنُ سلمةَ : أتحبُّ أن أقتُلَهُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : ( نعم ) . قال : فأتاهُ : فقال : إنَّ هذا – يعني النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – قد عَنَّانَا وسَأَلَنَا الصدقةَ ، قال : وأيضًا ، واللهِ لتَمَلُّنَّهُ ، قال : فإنَّا قد اتَّبعناهُ فنكرهُ أن نَدَعَهُ ، حتى ننظرَ إلى ما يصيرُ أمرُهُ ، قال : فلم يزلْ يُكلِّمْهُ حتى اسْتَمْكَنَ منهُ فقتَلَهُ .الراوي: جابر بن عبداللهخلاصة الدرجة: [صحيح]المحدث: البخاريالمصدر: صحيح البخاريالصفحة أو الرقم: 3031الاسلام دين الشيطان
قال الله تعالى7 أَيُّهَا الأَوْلاَدُ الصِّغَارُ، لاَ تَدَعُوا أَحَداً يُضَلِّلُكُمْ. تَأَكَّدُوا أَنَّ مَنْ يُمَارِسُ الصَّلاَحَ، يُظْهِرُ أَنَّهُ بَارٌّ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ بَارٌّ.8 وَلكِنَّ مَنْ يُمَارِسُ الْخَطِيئَةَ، يُظْهِرُ أَنَّهُ مِنْ أَوْلاَدِ إِبْلِيسَ،لأَنَّ إِبْلِيسَ يُمَارِسُ الْخَطِيئَةَ مُنْذُ الْبَدَايَةِ.10 إِذَنْ، هَذَا هُوَ الْمِقِيَاسُ الَّذِي نُمَيِّزُ بِهِ بَيْنَ أَوْلاَدِ اللهِ وَأَوْلاَدِ إِبْلِيسَ. مَنْ لاَ يُمَارِسُ الصَّلاَحَ، فَهُوَ لَيْسَ مِنَ اللهِ. وَكَذَلِكَ مَنْ لاَ يُحِبُّ أَخَاهُ!11 فَالْوَصِيَّةُ الَّتِي سَمِعْتُمُوهَا مُنْذُ الْبَدَايَةِ، هِيَ أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً،12 لاَ أَنْ نَكُونَ مِثْلَ قَايِينَ الَّذِي قَتَلَ أَخَاهُ. فَقَايِينُ كَانَ مِنْ أَوْلاَدِ إِبْلِيسَ الشِّرِّيرِ. وَلِمَاذَا قَتَلَ أَخَاهُ؟ قَتَلَهُ لأَنَّ أَعْمَالَهُ هُوَ كَانَتْ شِرِّيرَةً، أَمَّا أَعْمَالُ أَخِيهِ فَكَانَتْ صَالِحَةً.14 إِنَّ مَحَبَّتَنَا لإِخْوَتِنَا تُبَيِّنُ لَنَا أَنَّنَا انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. فَالَّذِي لاَ يُحِبُّ إِخْوَتَهُ، فَهُوَ بَاقٍ فِي الْمَوْتِ.15 وَكُلُّ مَنْ يُبْغِضُ أَخاً لَهُ، فَهُوَ قَاتِلٌ. وَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ أَنَّ الْقَاتِلَ لاَ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ ثَابِتَةٌ فِيهِ.ﻳﻮﺣﻨﺎ ﺍﻻﻭﻝ 3
|