JustPaste.it

قصّة الغذر من قِبل جبهة الجولاني جبهة الخيانة والغذر

 

يرويها : أبو عبد الرحمن العراقي -أحد رجالات الدولة الإسلامية في العراق والشام-

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أحداث وغدر جبهة الجولاني تتكرر في ريف حلب بطريق تل جيجان من قرية عبله المحاذيه لتل جيجان باﻷمس كان جنود وأمراء الجبهة في ضيافة اﻷخوه في حاجز قريب من عبله واﻷخوه كانو يتركونهم يمرون من الطرق بكل سهوله ويسر بل أكرموهم فوق ذالك ولا نقول باﻷمس أي بالماضي البعيد بل باﻷمس أي قبل 24 ساعه تخيلو كانو يسألون اﻷخوه ويمنون بعضهم أننا نريد البيعه للدولة أنها على حق ولكن ولكن بعد هذه ال 24 ساعه يغدرون مع أخوانهم من الصحوات بجبهة آل سلول وكانو باﻷمس ضيوف عندنا نبتغي لهم الهدى ولكنهم كانو يرصدون أعداد الاخوه أعداد اﻷخوه وعدد السلاح الثقيل والخفيف ولم يعلم اﻷخوه بشيء الا وهم يحاولو اﻷقتحام وضربهم برشاش 23 وكان هناك اخوه يسيرون بالطريق بسيارتهم يسيرون بسيارتهم في أمان الله لم يحسو اﻷ والرصاص يخترق أجسادهم باصابات بليغه وهذه سيارتهم التي انهمر عليها الرصاص

 

pic.twitter.com/OXOmfBgKIJ

 

وبعد هذه الحادثه التي حصلت علم اﻷخوه أن هناك هجوم من الصحوات ولم يتوقعو ان من يهاجمهم هم ضيوفهم بالبارحه ! الذين أكرموهم وأمنو لهم الطريق ولم يكن بحسبان اﻷخوه المرابطين وهم يؤدون صلاة الظهر أنهم مغدورون فانتشر اﻷخوه وصالو عليهم فقتلو وأسرو بعد ان أستشهد أخين أنصاري ومهاجر ختاما أيها الصحوات فلتعلمو أننا أسود جياع أن قتلتم منا غدرا وأحدا قطفنا منكم خمسه رؤس وأن قتلتم منا أثنين أسرنا منكم العشرات يا حشرات الصليب .

جمعه

المُرَيقِبُ الشّامي