بسم الله الرحمن الرحيم
شهادة من أحد قادة الدولة الإسلامية في العراق والشام
الأمير العسكري في الشيخ سعيد بحلب القائد: هاني البلادي الحربي حول أحداث الغدر
في يوم الجمعة 3-1-2014
سأكتب لكم ماحصل معي من تفاوضات مع والي حلب لجبهة النصره ومع أمير فجر الشام وأمير لواء التوحيد وسأذكرها ليعلم المسلمون ماحصل في حلب شهاده
هذا ماحصل معي في حلب مع جبهة النصره ولواء التوحيد وتجمع فاستقم هذه شهاده لله ثم ليعلم المسلمون الحقيقه والله على ما أقول شهيد
في يوم الجمعه اليوم اﻷول للمشكلة أتى ألي مجموعة من
اﻷخوة في الرباط وأخبروني أن مجموعة الزنكي أنسحبت من الخط اﻷول بحجة أن الجيش تقدم
وأخبروني اﻷخوه أن أغطي النقطه ﻷني أمير أﻷخوه في الشيخ سعيد فطلبت من اﻷخوه تغطيت الخيانه من الزنكي الى أن أحضر عدد يغطي أﻷنسحاب والكذب
فنزلت الى حلب ولاحظت تجمع غريب في دوار جسر الحاج للجيش الحر وقبضني قلبي ونزلت الى حريتان ﻷحضر عدد من الاخوة وعند رجوعي الى حلب
أخبرت بقطع الطريق على الشيخ سعيد وأعتقال عدد من اﻷخوه غدرا وأطلاق النار على عدد آخر وذهبت ألى امير قطاع حلب ووجدته يشتكي من غدرهم
وقد علمت مسبقآ أنه هناك مشكله في الريف الغربي لحلب وعندها طلبت منه تحييد حلب المدينة من النزاع لكي لا يقتحم النظام السوري وتنهك اﻷعراض
فتجاوب معي امير حلب المدينه للدوله وأخبرته بأنه نبادر رغم الغدر الذي ذكرته مسبقا بالصلح وذهبت ﻷمير لواء التوحيد وطلبت منه تحييد حلب المدينة
ولكن لم أجد أي تجاوب بل مماطله وغدر وأعتقالات واخبرته اننا نستطيع أخذ الدوارات التي تقطع الطريق إلى الشيخ سعيد لكن لانريد ترك الثغور
ولكن لم أجد أي تجاوب بل مماطله وغدر وأعتقالات واخبرته اننا نستطيع أخذ الدوارات التي تقطع الطريق إلى الشيخ سعيد لكن لانريد ترك الثغر
واﻷخوه يقولون أن أخواتهم معتقلات فكيف نرابط على الجيش السوري والجيش الحر يعتقل اخواتنا فأضطررنا الى الى اﻷنسحاب من الشيخ سعيد ودخول حلب
وحتى عند دخولنا حلب لم نبادر بقتال بل فاوضنا لواء التوحيد ودخلنا الى مبناهم للتفاوض ولم يكن هناك أي تجاوب وعند خروجنا قالوا للحرس أعتقلوهم
وقلنا للحرس عند البوابه هذا عهد أمرائكم وههدناهم بفتح اﻷحزمه الناسفة فتركونا نخرج وعندما أبتعدنا عنهم قليلاً رمونا بالسلاح ولكن لم نصب بأذى
وفي اليوم التالي بدأت لعبت جبهة النصره وأتت ألينا أخبرت انه يتم تعليق شعار الجبهه على المقرات وذهبت أليهم بنفسي وفاوضتهم على تعليق
وفاوضتهم الى منتصف الليل على وقف أطلاق النار والتحاكم الى الشرع ولكن أصرت الجبهه على تسليم السلاح ومحاكمتنا شرعا وكأننا من بدأنا القتال
وفاوضتهم الى منتصف الليل على وقف أطلاق النار والتحاكم الى الشرع ولاكن أصرت الجبهه على تسليم السلاح ومحاكمتنا شرعا وكأننا من بدأنا القتال
وللأسف اخذت الجبهه مجموعه من اﻷخوه وأخبرهم أمير قطاع حلب بأنني رفضت وقف أطلاق النار فتباهلنا امام اﻷخوه وباهلني امير القطاع
وباهلني أمير القطاع كاذبا وأتى والي حلب للجبهه وقال لي انه يكذب وأنه هو من أعطى شرط تسليم السلاح والمحاكمه وشهد كذلك على كذبه شخص من الجبهه
وتكمله لغدر الجبهه أخذوا مجموعه من اﻷخوه محاصرين وفكوا حصارهم بأن يسلموا أسلحتهم ولهم اﻷمان فسلموا اﻷخوه سلاحهم فسلمتهم الجبهه ل أحرار الشام
وسلمت معهم مدفع عيار23 تابع للدوله ﻷحرار الشام وأخذت علينا دوشكه وكتبت عليها جبهة النصره وأخذت علينا مدفع 57 ولم ترجعه لنا والله شهيد علي
وبلغني سماع أن الجبهه تمدهم بالذخيره ولا أستغرب ذلك وسأذكر غدا موضوع الرتل اللذي كنا سنضربه وهو للواء التوحيد وأكدت الجبهه أنه لهم
تابعوه على هذا الحساب
@gggh9789