نشأة السرورية -السرورية والتوحيد
ويكليكس السرورية
@mohep88
السلام عليكم ورحمة الله .
سياط الحقيقة الحامية أتت إليكم
بعد سيلٍ من الاقتراحات التي تؤكد على ضرورة التقديم بمقدمة عن هذه الحركة ونشأتها ليعرفها حتى عوام الناس ، ارتأينا تلبية هذه الطلبات .
١-نشأة السرورية
: تُنسب السرورية لمحمد سرور زين العابدين وهو السوري المنشق من جماعة الإخوان الذي قدم إلى جزيرة العرب وتأثر بالفكر السلفي .
ارتباط السرورية بمن يُنسبون له لايعدو أن يكون ارتباطاً اسمياً لا أثر، والنسبة له لأنه أول من فقد الهوية السلفية في فيافي التطبيق الإخواني .
ظهور هذا الفكر هو بسبب ضعف الهمة والخور عن تنزيل الرؤية السلفية على النوازل الحادثة وإليك بعض الأمثلة لتتضح الفكرة :
أ- السلف يُكفرون بالإجماع المُشرِّع المستبدل للشرع بالقوانين ، وهم يعيشون في أنظمة تفعل ذلك ، وليس لديهم قوة السلف في لصدع ،فماذا يفعلون ؟!
هل يُغطُّون الإجماع الذي كالشمس أم يُنكرون حال تلك الأنظمة التي يعلمها الطفل ؟! هذا المأزق وأمثاله هو سبب نشأة السرورية .
ب : مثالٌ آخر : أجمع العلماء على تعيُّن جهاد دفع الصائل المحتل ، وبلاد الإسلام احتُلَّت، وليس لديهم الجرأة لا على الجهاد ولا على الفتوى به
هل ينكرون الإجماع ، أم يتأولون الحال ويُلبسونه بمواضيع أخرى لاتعلق لها به كطاعة ولي الأمر أو أحكام العهد .
باختصار صعوبة تنزيل الإرث السلفي على الواقع المعاصر أدى لنشأة هذه الحركة فالعقيدة السلفية يحتاج تطبيقها للتضحية بالنفيس وهم لايقوون على ذلك
٢- السرورية والتوحيد
: يدَّعي أرباب هذه الحركة أنهم أحفاد ابن تيمية والمجدد ، والحقيقة أنهم يقرؤون كُتبهم في الورق ويكفرون بها على الأرض .
فلو عاد ابن عبدالوهاب وهو الذي عاده علماء عصره لأجل التكفير والقتال لتَبرَّأ ممن يريد أن يسير على طريق تسيل فيه الدماء بدون أن يتلطخ نعله!
الطامة العظمى والبلية الكبرى تكمن في استنتاج السرورية لأصل لم يعرفه ابن تيمية ولا سيد قطب وهو (أن المصلحة تُجيز الشرك!!!) شيءٌ لايصدق !!'
ولهذا الأصل لوازم تؤدي بصاحبها للزندقة فالمصلحة التي أجازت شرك الدساتير مالمانع أن تُجيز الربا لمصلحة الغِنى ، والزنا لمصلحة كبح الشهوات !!
هذا الأصل يجعلك تستمع لفتوى العالِم فلا تدري هل مايقوله هو مايدين اللهَ به ، أم أنه لايرى ذلك ولكن للمصلحة قال به . تماماً كـ ( التقيَّة )
المصلحة التي جعلوها أصل الأصول عندهم تُضفي عليهم خاصيَّة سرعة التلون والقدرة على تغيير الآراء حسب الظروف .
كذلك في باب الولاء والبراء يقعون في المأزق نفسه فلا يتورعون باستدعاء أصلٍ من أصول المرجئة وهو اشتراط المحبة ويمزجونه بالمصلحة ليخرج الآتي
جواز تولي الكفار والقتال معهم مادمت مُبغظاً لدينهم إذا كان ذلك سيؤدي لمصلحة كمكافحة الإرهاب والغلو .
انتهى الجزء الأول من المقدمة وهو : - نشأة السرورية -السرورية والتوحيد
. والجزء الثاني غداً. -السرورية والجهاد - السرورية والتطبيق .
الجزء الثاني من مقدمتنا حول التعريف بالسرورية .
السرورية والجهاد
: في هذا الباب الذي هو ثمرة للأبواب السابقة يظهر جلياً خطرهم على الأمة ويَكتشف كل مُتجردٍ للحق ضررهم على الجهاد .
ولقائلٍ أن يقول كيف تتهم هؤلاء العلماء الذين أفنوا أعمارهم بالعلم بهذه الاتهامات الفظيعة ، وهم الذين لم نعلم عنهم إلا كل خير .
فنقول إن صفاء النية - عند بعضهم - ليس دليلاً على صحة المنهج ، بل أكثر من ضلَّ من أمة محمد صلى الله عليه وسلم لم يكُن مُتهماً في نيِّته .
وإن العلم بلا عمل كما هو حال السرورية هلاك محقق يقول ابن جماعة :واعلم أن جميع ما ذكر من فضيلة العلم والعلماء إنما هو في حق العلماء العاملين
وهذا هو الواقع فلم تشهد الساحات الجهادية خصوصاً أشدها وأصعبها ( الأفغاني والعراقي) أي تواجد أو مشاركة تُذكر منهم أو من أتباعهم .
وتحت هذا الباب ( السرورية والجهاد ) أسرارٌ وأخبار ، واجتماعات ولقاءات ، سنعرض جزءاً يسيراً أظهره الله لنا بحكمته وعدله في الأيام القادمة .
السرورية والتطبيق
: أراد السرورية أن يأخذوا طرفاً من التنظير السلفي ليمزجوه بالتنفيذ الإخواني ، فأضاعوا السلفية ولفظتهم الإخوانية
لذلك هم أكثر الحركات تناقضاً واظطراباً بين التنظير والتطبيق . لكن عندهم أصل زئبقي يقيهم الإحراجات هو ( المصلحة ) .
وعندما نتحدث عنهم فنحن نعني رموزهم الكبار كالأسماء التي سنكشفها تباعاً والذين كان لهم الدور البارز في توجيه عجلات الحركة .
وبالطبع فإنا لانعني بذلك بعض أتباعهم الذين لايعرفون أصول شيوخهم وإنما غرهم زيف مظاهر شيوخهم وتمسحهم بالعلم .
وعندما يظطر السرورية لاستجلاب التطبيق الإخواني في فإنهم يُصدَمون بأصولهم السلفية المُباينة للعمل الإخواني .مما يجعل التناقض عندهم جلياً .
ومن أفضل من وصف هذا التناقض ، الفاضل المجاهد : عمر القحطاني الشرعي في دولة الإسلام . إليكم سطوره اليسيرة المباركة :
السرورية والحكومات
: الكل يعلم حال الحكومات العربية وحربها المتواصل على الإسلام،ولقد تحولت الحكومات في تعاملها مع السرورية تحولاً غريباً
فمنذ عام ١٤١٩هـ تغير منهج الحكومات معهم بعد أن اكتشفت الحكومات أنهم لا يمثلون خطراً عليهم وأن التعاون معهم أولى من اتخاذههم عدواً .
ومنذ ذلك الوقت بدأت الحكومات معهم مرحلة جديدة تعتمد على التعاون المشترك حيث بدأ السماح لهم بمزاولة مايشاءون من الأنشطة .
من دروس ومحاضرات وإنشاء للهيئات والمؤسسات بدعم مباشر من الحكومات ، بل وصل الأمر بالسماح لهم بإنشاء قنوات فضائية ليعرضوا مايريدون .
وكل ماسبق من التسهيلات لم يكن لتقدمه الحكومات لهؤلاء على طبق من ذهب دون أن يكون لذلك مقابلاً تستفيد منه .
فيا ترى ماهو المقابل الذي قدّمه رموز السرورية لهذه الحكومات الوظيفية ؟؟؟!!!
يتمثَّل هذا المقابل في عدة أشياء هي : أ: عدم الحديث في سياسات الدول أو تخريج ماتفعله تجاه قضايا المسلمين تخريجاً فقهياً ، وهذا ماحصل لهم .
فمتى سمعتم أحداً منهم تكلّم عن التحاكم للطاغوت ( هيئة الأمم ) أو دعم الكفار وإعانتهم على المسلمين ، أو غيرها من القضايا العقدية المفصلية
ب : الاقتصار في الطرح على قضايا الوعظ وغيره دون المساس بالقضايا العقدية الكبرى كالولاء والبراء وباب الإيمان والكفر .
ج : ممارسة التعتيم الإعلامي لكل رموز السلفية الجهادية وعدم الإشارة لهم ولا الحديث عنهم حتى لو كان ذلك على سبيل الرد .
وما قضية سفر الحوالي مع الشيخ فارس آل شويل فك الله أسره ، وقضية ناصر العمر مع الشيخ عبدالله الرشود تقبله الله عنَّا ببعيد .
وهذا التغير الملحوظ في تعامل الحكومات معهم أشار إليه الشيخ الظواهري في لقاء (أيام مع الإمام) وقال إن الشيخ أسامة اكتشفه مبكراً منذ عام ١٤١٩
وكما يُلاحظ بشكل ملفت للنظر اختلاف تعامل الحكومات مع رموز السلفية الجهادية ورموز السرورية .
لاحظ معي : ناصر الفهد ، علي الخضير ، فارس آل شويل ، أحمد الخالدي ، وليد السناني ، عبدالعزيز الطويلعي ، وليد المديفر ، خلف العنزي
أين هم ؟! كلهم في السجون ، ومن خرج من أمثالهم بالظغط الشعبي فإنه يقيد حتى من استقبال الشباب في بيته .
بينما يتمتع السرورية بكافة التسهيلات الحكومية مقابل التنازل عن بعض الإرث السلفي الذي رفض التنازل عنه أقواماً آخرين وفضّلوا الموت دون ذلك .
ويسمح لهم بالسفر إلى جميع دول العالم بل يُستقبل بعضهم استقبالاً رسمياً من جهات حكومية كما فعل رئيس البرلمان الإندونيسي بناصر العمر .
بينما يُقيد من خرج من السجن من رموز السلفية الجهادية بإسوارة في قدمه تمنعه من الخروج من المدينة التي يسكن فيها !!!
د : المشاركة في طمس روح الجهاد من قلوب الشباب بكل وسيلة حتى لوكان ذلك بكتابة التقارير فيهم والمشاركة في مؤسسات المناصحة .
وفي هذا الباب ( السرورية والحكومات ) فواجع ومواجع وصواعق وقوارع سنفصلها بالأسماء بإذن الله تعالى ، فكونوا معنا واسألوا الله لنا السداد .
تفاصيل اجتماع السرورية في الكويت لضرب المشروع الجهادي في الشام
وصلنا من ثقاة الكويت أن اجتماعات سرية يعقدها رموز السرورية هذه الأيام تمهيداً لإصدار فتوى تجيز قتال دولة الإسلام
اكتملت لدينا غالب تفاصيل اجتماع السرورية في الكويت لضرب أي مشروع جهادي يخالف مشروعهم المبني على ثقافة الاستضعاف .
هذا الاجتماع ليس كغيره من الاجتماعات كاجتماع مكة الذي كانت التوصيات فيه فكرية فقط .
توصيات هذا الاجتماع كانت عملية على الأرض واستُخدم فيها أشخاص لايمثلون التيارات الإسلامية ، لجعل الحرب أكثر شعبية .
هذه الطريقة الجديدة من الاجتماعات مُؤذِنة ببدء السرورية مرحلة جديدة في ضرب التيار السلفي الجهادي .
سنعرض حيثيات هذا الاجتماع بالأسماء والتفاصيل ، فسرورية الكويت يعملون بعلنية بخلاف سرورية الجزيرة
بسمك اللهم نصول وبسمك نجول ،،
وعدناكم أن يكون الحديث عن اجتماع السرورية في الكويت غداً ، لكن خشيتنا من اكتمال المؤامرة جعلنا نُعجِّل بكشفها هذا اليوم ، فنقول :
بدأت خيوط المؤامرة في أواخر شهر نوفمبر(١١) الماضي إبان زيارة السروري سعد البريك الذي يُعد قريباً من السلطة في الجزيرة .
وكما أسلفنا فإن السرورية بدأت مرحلة تنسيق العمل مع الحكومات ،لذلك فإن هذا الاجتماع كان برعاية مؤسسة حكومية هي مؤسسة فهد الأحمد الإنسانية .
وإليك هذه الصورة التي تُبيّن وجود سعد البريك في الكويت نهاية نوفمبر وانظر لأعلى الصورة لترى من هي الجهة التي تُنسق زيارات واجتماعات البريك
أما إن سألتَ عن النقطة الأهم ، وهي أعضاء هذا الاجتماع فإليك هذه القائمة السوداء .
١- وليد الطبطبائي وهو نائب برلماني في مجلس الأمة ( وهو المجلس الطاغوتي ، الذي يحكم بالقوانين الوضعية )
- ٢- سعد البريك المقرّب من عبدالعزيز بن فهد آل سعود
٣- عبدالمحسن بن زبن المطيري ، الذي عُيِّن أميناً عاماً للرابطة المسمّاة برابطة علماء المسلمين خلفاً لناصر العمر
٤- شافي العجمي ، وهو المعروف بحقده الشديد على المنهج السلفي الجهادي ، والمقرّب من السلطة الكويتية
بالإضافة إلى ثلاثة أشخاص نحتفظ بذكر أسمائهم لحين وضوح مواقف أخرى لديهم .
هذا الاجتماع ليس كغيره من الاجتماعات التي لاتعدو توصياتها أن تكون لتعزيز قِيَم دينية أو فكرية أو منهجية . بل يحمل في طيّاته مايلي :
١- احتواء الداعمين للجهاد الشامي احتواءاً فكرياً ، وذلك بإطْلاَعهم على مثالب الجماعات الجهادية التي لاتحمل نفس المشروع السروري .
وهذا الاحتواء هدفه تجفيف منابع تلك الحملات التي تدعم المشروع السلفي الجهادي كحملة أنصار الشام وحملة أخرى .
وأُريد أن أُمهدكم للنقطة الثانية فأقول ؛ لاتستغربوا منها ، فهذا المنهج لايعرف أصحابه ( شرف الخصومة ) !! لذلك لاتتعجبوا من التغريدة التالية!
محاولة لفت نظر الحكومة الكويتية لتلك الحملات وتحريضها عليها بطريقة غير مباشرة ، وإن استدعى الأمر فلا بأس أن يكون ذلك بطريقة مباشرة .
فلا تتعجبوا إخوتي من النقطة السابقة (٢) فلهم حوادث مشابهة أيام أحداث العراق وأفغانستان والصومال ، سننقلها لكم بشاهدِيها ، في قابل الليالي .
٣- تكثيف الحملات الإعلامية بشتى أنواعها على تلك الكتائب ، وتحريض الحكومات على مُنَظّريها وداعميها .
وهدف هذه الحملات تهيئة الناس لقبول الفتوى التي تُطبخ في كافة المؤسسات السرورية الخليجية وهي ( وجوب قتال كل من خالف مشروع الجبهة الإسلامية )
ويعلم الله أنه وردتنا أسماء كثيرة لها طرف في الاجتماع ولم يتم التأكد منها ، فما أردنا إشغال ذِممنا بما تعجز عن حمله يوم القيامة .
وليعلم الجميع أننا مافتحنا هذا الحساب لتتبع عورات الخلق ، وإنما تحذيراً للأمة ممن يريد خرق سفينتها . والله من وراء القصد .
اسرار
اجتماع السورية في بيت محمد العريفي بحضور
عصام العويد محمد الفراج حجاج العريني وموسى الغنامي وزهران علوش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اليوم سيكون يوماً استثنائياً في حساب (ويكليكس السرورية) لأنه اليوم الأكثر إثارة في إظهار حقائق السرورية وذلك لأمرين
١- أن الذي سنفتح ملفّه هذا اليوم يُعد من أكثر رموز السرورية شعبيةً بين النُّخب السرورية .
٢- أنه أنشط السرورية في العمل المنهجي وأكثرهم حرصاً على العمل في الخفاء ، والابتعاد عن الواجهة الإعلامية .
المُفاجئة الكبرى التي نؤكد فيها مصداقيتنا هي أن الذي سينقل لكم الحقائق عن هذ السروري هو أحد المشايخ المعروفين ! ( وسنرمز له بـ [ع . م] )
وأقسم لكم بالله أني لو قلت اسم الشيخ [ ع .م ] لعرفه ولَشَهِدَ له بالعلم والفضل أكثر من ٧٠٪ من المتابعين من شتّى التيارات على أقل تقدير .
وقبل أن نبدأ نقول : اللهم إن كان ( ويكليكس السرورية ) كاذباً في النقل عن هذا الشيخ [ ع.م ] اللهم فافضحه في الدنيا والآخرة . قولوا آمين .
وحرصاً منّا على تمام المصداقية وأمانة النقل سننقل لكم ماكتبه لنا الشيخ [ ع.م ] بالنص دون زيادة أو نقصان . أي نسخ ولصق فقط !.
هذا السروري الذي سينقل لنا الشيخ [ ع . م ] كلامه هذا اليوم سيكون اسمه فاجعة على الكثير لأنه يتظاهر بالورع والحرص على اجتماع الكلمة
وعدناكم بالكلام عن حقيقة أحد رموز السرورية في الجزيزة العربية . هذا الرجل هو المدعو ؛ محمد بن أحمد الفراج !
@mohmdalfarraj .
والآن متابعينا الأعزاء نبدأ بنقل كلام الشيخ [ ع . م ] وهو يتحدث عن مادار في اجتماعٍ سروري خطير ، شارك فيه الفراج حيث يقول :
اﻻجتماع كان في بيت محمد العريفي واستضاف قائد جيش الصحوات (جيش اﻹسﻻم) زهران علوش لجمع الدعم المادي والمعنوي له
حضر اﻻجتماع عصام العويد محمد الفراج حجاج العريني وموسى الغنامي باﻻضافة الى العريفي صاحب البيت وزهران علوش
كان أغلب حديثهم في المجلس الطعن في الدولة اﻻسﻻمية وتحقيرها والتحريض على مواجهتها وكان أكثرهم حماسا محمد الفراج
قال الفراج مانصه : ﻻبد من دعم الشيخ زهران علوش دعماً قوياً حتى تصبح الدولة شاذة ثم بعدها تطرد أو تحارب.
وقال محمد الفراج:ﻻبد من التركيز واﻹهتمام بالقائد عمر الشيشاني ومحاولة سحبه من الدولة وشدد وكرر التحريض على هذا اﻷمر .
تلقى محمد الفراج دعما من الداخلية ﻻيدرى كم بالضبط قيل انه بحدود 20 مليون ...المعلومة الأخيرة غير مؤكدة
انتهى كلام الشيخ [ع . م ] ، ولقد نقلناه لكم دون أدنى زيادة أو نقصان . ونكرر ( اللهم إن كذبنا في النقل عنه اللهم فافضحنا عاجلاً غير آجل )
قرأتم ماقال الفراج وهو يعتبر من علماء السرورية في العقيدة ، وأكثرهم تظاهراً بجمع الكلمة ورأب الصدع .
ولنا وقفة أخرى غداً مع محمد الفراج في موضوع لا أشك أنه سيكون أكثر مفاجئة لكم من موضوع اليوم لكونه يتعلق بقصة مشهورة للغاية، كانت غامضة جداً
وإننا نعاهد الله ونعاهدكم أن لانظلم أحدا ونكتب هذه الحقائق وفي قلوبنا من الأسى مالا يعلمه إلا الله على ماوصل به الحال بأمة محمد من التشرذم
بداية النهاية
@biletwit
https://twitter.com/biletwit
3035764/c7cb6584