JustPaste.it

رسالة خطيرة مسربة من سجن #الحائر:

 

اعترافات مخبر "جاسوس"

سبب الإعتراف هو شك المعتقلين فيه فهددوه بما يسوئه إذا لم يعترف

فاعترف بكل شيء

 

كان طالبًا في جامعة الإمام ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺳﻌﻮﺩ في اﻟﺮﻳﺎﺽ ، ﺗﻢ ﺗﺠﻨﻴﺪه ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ١٤٣٤ﻫـ ﻣﻦ ﻗِﺒﻞ ﺠﺎﻣﻌﺔ الإمام ﻟﻼﻧضماﻡ ﺍﻟﻰ ﺷﺒﻜﺔ (جواسيس ﺳﺮﻳﺔ)

ﻭﺭﺍﻋﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ (ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ) ﻫﻮ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺃﺑﺎﺍﻟﺨﻴﻞ ﻭﻣﻌﺎﻭﻧﻴﻪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺮﻳﺲ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻟﺴﺒﻴﻌﻲ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﺣﻤﺪ ﺍﻟﻌﺘﻴﻖ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﺴﻌﻴﺪ ﺑﻤﺒﺎﺭﻛﺔ ﻣﻦ ﻫﻴﺌﺔ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ (ﺍﻟﻤﻔﺘﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺁﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ ) ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﻭﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻋﻦ ﺗﺠﻨﻴده ﺇﻣﺎﻡ ﺳﻜﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮ (ﻣﺎﻫﺮ ﺧﻮﺟﺔ) ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻠﻢ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺳﺮّﻳﺔ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﺍﻟﻤﻜﺎﻓﺂﺕ ﻟﻠﻤﺘﻌﺎﻭﻧﻴﻦ) "بحسب اعتراف المخبر"

ﻭﻗﺪ ﻃﻠﺐ منه ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻐﺮﺽ.

أﻣﺎ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺠﻨﻴﺪ ﻓﻬو هدفين

١- إﺧﺘﺮﺍﻕ المعتقلين.

٢- إختراق المقاتلين في سوريا ﻭﺍلإﺭﺗﺒﺎﻁ ﺑﻘﻴﺎﺩﺍتهم ﻭﻋﻠﻤﺎئهم ﻭﻣﻌﺮﻓﺔ ﻃﺮﻕ ﺗﻮﺍﺻﻠﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻣﻌﻬﻢ ﻟﺘﺴﻬﻴﻞ ﺍﺧﺘﺮﺍﻗﻬﻢ ﻭﻹﻧﺸﺎﺀ "ﺍﻟﺨﻼفات" ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻭﺯﺭﻉ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ مستقبلًا.

 

ومما ذكر (الجاسوس) أنه يتلقى ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﺎﺕ ﻭﺍﻟﺪﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﺑﺤﻴﺚ يلتقوا ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺧﻤﻴﺲ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ وكذلك يحضروا ﻓﻲ ﺍﺳﺘﺮﺍﺣﺎﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺑﺼﻔﺔ ﺩﻭﺭﻳﺔ.

كما أن لهم ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺒﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻣﺮﺍﻗﺒﻴﻦ ﻭيهتموا ﻛﺜﻴﺮًﺍ ﺑﺎﻟﻄﻠﺒﺔ الغرباء ﻭﻳﺘﻢ ﺗﺠﻨﻴﺪﻫﻢ ﺑﺄﺑﺨﺲ ﺍﻻﺛﻤﺎﻥ .

ﻭﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀاتهم الدورية ﺗﻌﺮﺽ على(ﺍﻟﻤﺠﻨﺪﻭﻥ) ﻓﺘﺎﻭﻯ ﺧﺎﺻﺔ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﻨﺸﺮ ﻳﺘﻢ ﻋﺮﺿﻬﺎ عليهم ﻓﻘﻂ (لإطلاع) خوفًا من تسربها ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﺻﺪﺭﺕ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ ﻋﻀﻮ ﻫﻴﺌﺔ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﺋﺦ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻳﺠﻮّﺯﻭﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻳﺒﺎﺭﻛﻮﻥ ﺃﻋﻤﺎلهم التجسسية ﻭﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ "ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ" (ﺣﺴﺐ ﺯﻋﻤﻬﻢ) ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻴﻬﻢ.

 

- ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺠﻨﺪﻳﻦ:

ﻴﺮﻛﺰﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻧﻮﻋﻴﻦ

ﺍﻷﻭﻝ :

ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﻣﻦ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺍﻃﻼﻉ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ .

ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺍﻟﺴﺬّﺝ ﻭﺍﻟﻤﺴﺮﻓﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺑﺎﻟﺬﻧﻮﺏ ليظهروا للمقاتلين ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ. 

 

- بداية التطبيق العملي للجاسوس الجديد تكون:

ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ أﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺍﺕ ﻭﺍلإﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ ﻭأﻳﻀﺎً ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻓﻲ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺍﺕ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻤﺸﺎﺋﺦ ﻭﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﻌﻠﻢ…

 

ﻭﺑﻌﺪﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ينتقل للمرحلة الثانية:

فيتم ﺍﻧﺘﺪﺍﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ لمدة ستة أشهر ، أﻭ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﺣﺎﺕ القتال.

 

والجاسوس"الراوي" انتدب إلى ﺳﺠﻦ ﺍﻟﺤﺎﺋﺮ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ هو و ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ الجواسيس ﺗﻢ ﺗﻮﺯيعهم ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ ﺑﻨﺴﺒﺔ 5 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻟﻜﻞ ﺳﺠﻦ.

ﻭﺗﻢ إﺭﺳﺎﻝ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺑﻬﺪﻑ ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ الجماعات المقاتلة وخاصة "الدﻭﻟﺔ الإسلامية في ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺍﻟﺸﺎﻡ ، ﻭﺟﺒﻬﺔ النصرة"

 

- ﺃﻫﺪﺍﻓﻬﻢ داخل السجن"بحسب المصدر" ﺍﻟﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ المعتقلين وبناء الثقة ثم التوﺍﺻﻞ ﻣﻌﻬﻢ ﺣﻴﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻧﻮﺍﻳﺎ المعتقلين بعد السجن ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻈﻴﻤﺎﺗﻬﻢ إﺫﺍ أﺭﺍﺩﻭﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ في الداخل ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻟﺠﺒﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺃﺧﺬ الأرﻗﺎﻡ ﻭالعناﻭﻳﻦ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺗﺰﻛﻴﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ .

 

- كيف يتم لقاء الجاسوس مع المشايخ الجندين لهم:

يتم إدخال ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺮﻳّﺲ ﻭﻋﺎﺩﻝ ﺍﻟﺴﺒﻴﻌﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺴﺠﻦ للجلوس مع الجواسيس ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ليعرﻓﻮا أحوالهم ويعطوهم ﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻬﺎﺕ الجديدة لاستهداف بعض الأشخاص ﻭﺗﺴﻬﻴﻞ تنقلهم ﺑﻴﻦ ﻏﺮﻑ ﺍﻟﺴﺠﻦ 

 

- ترغيب الجاسوس من خلال الإغراء بالمال:

أﻋﻄﻮهم ﻣﺮﺗﺒﺎﺕ ﻭﻣﻜﺎفآﺕ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﻭأعطوهم وعود "زائفة" بمنح كل جاسوس ﺳﻜﻦ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﻣﻠﻴﻮني ﺭﻳﺎﻝ ﻭﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺮﺳﻴﺪﺱ ﺁﺧﺮ ﻣﻮﺩﻳﻞ ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻤﺼﺎﺭﻳﻒ ﺯﻭﺍﺟﻪ ﻭﻏﻴﺮﻩ ، والوعد بتقريبهم ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﻲ ﻭﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ عند النهاية من المهمة.

 

- ﻭﻗﺪ ﺗﻤﺖ ﺗﺰكية هذا المخبر ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻔﺘﻲ ﻭﻗﺮﺃ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ ﻭﻛﺎﻥ المفتي ﻳﻌﻠﻢ ﺑﺘﺠﻨﻴﺪه كجاسوس ﻭﻳﺒﺎﺭﻙ له ﺫﻟﻚ ﻭﻳﺪﻋﻮا له ﻭﻳﺜﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻮﺩه ، ﻛﻤﺎ ﺃن الجاسوس كان يطلع المفتي ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻤﺴﺘﺠﺪﺍﺕ من أعمال التجسس ﻭﻗﺪ ﻻﺯمه ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً.

 

- كلمات يتم تدريب الجاسوس عليها ليصطاد أهدافه:

- ﺳﺐ ﺍلحاكم ﻭﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ بغرض معرفة ﺍﻟﻤﺆﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻒ.

تسمية الجاﻣﻌﺔ "جامعة ﺍﻟﻠﺌﺎﻡ" ﻭ "ﺟﺎﻣﻌﺔ الخماﻡ ﻭﻋﻦ ﻗﺴﻢ ﺃﺻﻮﻝ ﺍﻟﺪﻳﻦ "ﺳﻄﻮﻝ ﺍﻟﻄﻴﻦ" ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ "ﻟﻌﺎﻕ ﺍﻷﺣﺬﻳﺔ" ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻔﺎﻅ بقصد كسب ثقة الناس بأنهم معارضين ومعرفة ردود فعل المستهدفين.

 

- ﻣﻦ أعمال هذا الجاسوس في الجامعة سابقًا:

كتاﺑﺔ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻭﺗﻤﺖ ﻣﺪﺍﻫﻤﺘﻬﻢ ﻭﺍﻋﺘﻘﺎﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ ﺑﻄﺮﻕ ﻣﻀﻠّﻠﺔ كي لا يفطن أحد لذلك ﺑﺤﻴﺚ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻓﻲ سكنه ويتم نقله بنقالة إسعاف أو كرسي متحرك ثم ينقل ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ﺇﺳﻌﺎﻑ للسجن.

 

ﻭﻛﺬﻟﻚ قام بكتابة ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻋﻦ ﺍلمعتقلين ﻭﻣﺎﻳﺤﻤﻠﻮنه ﻣﻦ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻓﻜﺮﻳﺔ ﻭﻣﺪﻯ ﺗﺄﻳﻴﺪﻫﻢ ﻟﻸﻋﺘﺼﺎﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﻭﺭﻏﺒﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﻴﺮ ﻟﺴﺎﺣﺎﺕ القتال ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻦ.

 

ﻭﻻ يجد الجاسوس ﺻﻌﻮبة ﻓﻲ تصديق تقاريره عند المسؤلين فهم يصدقون مايقوله مباشرة "بحسب الرواية"