JustPaste.it


تغريدات الشيخ أبو ماريا القحطاني حول أحداث درعا وغدر الخوارج بالمجاهدين

الغريب المهاجرقحطاني ‏@greebAlmohr 


قسم منهم وضعوا لنا حواجز والعجيب منهم مرتبط بالموك،ولم نجد موقف حقيقي لقتال داعش من بقية الفصائل فمنهم داعشي متخفي
ومنهم توقف بأمر من الموك كونهم يرون أن النصرة إن قضت على الخال فسيكون الدور على بقية الدواعش فوقفوا مع الخال بحجة حقن الدم
وهم محسوبون على الجماعات الجهادية واناس لم يشاركوا كون الموك لم يأمر ومنهم من خرج يتبجح وشخصن خلاف النصرة مع الخارجي الخال
ولقد جلست مع الشيخ أسامة اليتيم وقادة حوران ووجهت لهم رسالة ساعتها كرهوني كوني بينت لهم أن موقفهم الخائر مع دواعش اليرموك سيمكن الخوارج في درعا وما يصدر من تصريحات ضد داعش من قبل الفصائل حاشا النصرة والجبهة الاسﻻمية تذكرنا بشعار الموت لأمريكا
وبقية الجماعات أحبائي لكن الحق أحب إلى قلوبنا منهم ولولا قدر الله ودخل آساد الدير وأيدهم قادة النصرة في الجنوب لدخلت داعش درعا ولبايعها الكثيرون فالفضل لله ثم للأخ أبي جليبيب فهو من شمر لقتال الخوارج ولقد خذله الكثيرون
وهذه شهادة لله ثم للتاريخ لوﻻ الله ثم وجود جبهة النصرة في درعالأصبحت درعاوﻻية لداعش دون قطرة دم رغم ما عند الجبهة من أخطاء
لكن الإنصاف عزيز وهذه حسنة لأبي جليبب تحسب له ونحن لوﻻ وقوف جبهة درعا معنا ما غيرنا شيئا في الجنوب والجماعات بأمرائها
ولقد خذلتنا الفصائل في قتال خوارج اليرموك فمنهم دواعش ومنهم جبناء ومنهم من يأتمر بأمر من خارج الحدود والحق واﻵن لو وجدنا
شركاء في قتال الدواعش من الفصائل الصادقة ما تركنا داعشي في درعا، ولاننسى أن الجماعات والفصائل بدرعا في داخلها دواعش
بل من الفصائل نصف دواعش والبقية دراويش، لكن تجد الإعﻻنات كلها كذب وتبني فارغ واتحدى جماعات والحر يخرجون 1000مقاتل لشنوان
ونشترط النصرة تتقدهم بالاحزمة ومن هنا أتحدى كل الفصائل التي تتبنى قتال داعش أن يخرجوا خلف الاستراد مترا واحدا وليست مزايدات
بل أنها الحقيقة فلم نجد فصيﻻ قاتل معنا الدواعش غير الأخوة قادة الجبهة في درعا والقيادة الجديدة لحركة أحرار الشام
ومن هنا ندعوا اﻵن كل من يدعي قتال الدواعش بعد تطهير درعا فليخرج معنا لشنوان وللقلمون أم لم تأتهم فتوى أو أوامر من الخارج
ولو وجدنا الرجال ما تركنا داعشي في سورية لكننا خذلنا في الشرقية من قبل الجميع في حين البغدادي حشد سورية والعراق علينا
حيث قاتل مجاهدي الدير 7أشهر والجماعات في الشمال كانت تفكر كي ثتقف أفرادها بل تم نقل الدواعش من الساحل لقتلنا في الشرقية
بتسهيل من خونة الجماعات وتم إنكار الأمر وبعدها ثبت ذلك .
والله المستعان
وسيذكر القوم تضحيات آساد الدير ولو بعد حين.


وبعون الله تعالى الأيام ستثبت أن قتال الخوارج هو الحل لتحرير الشام وتطهيرها ولعل من تخاذل سيندم وبعون الله تعالى لن نترك الشرقية للخوارج

والحرب سجال ،وبعون الله لن نترك أهلنا في الدير تحت ظلم الخوارج البعثية.
ونسأل الله تعالى أن ييسر لنا وان يفتح علينا وعلى جميع المجاهدين.

 

 

10 رجب 1436 ........ 28 نيسان 2015