ذهبت الى الشالية ورتبت غرفة الجلوس واشعلت بعض الشموع والبخور ووضعت سي دى لبعض الموسيقى الجميلة ووضعت بعض الماء على النار وكنت انا مولع اكثر من النار وانا اتخيل جمال البنت واناقتها , بعد نصف ساعة رن جرس الباب فتحت الباب وكانت امامى بنت لابسة عباية سودة وطرحة سودة وهى كاشفة عن وججها وكانت حاطة ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمراء ما تحتاج لروج او غيرة قلت لها : اهلا بيكى اتفضلى
دخلت اوانا مش مصدق عيونى شميت منها احلى عطر انوثى مثير جدا قلت لها : الجو عنك رايق ورومانسى
قالتلى : وجودك خلاه رومانسى بصحيح
ضالت عبايتها وطرحتها ولم اصدق انها تلبس قميص نوم اسود شفاف قصير وانت فخادها الممتلئة المتناسقة وكان ستاينها يضم نهود برقة ودت كانها تريد ان تهرب من سجن السونتيان
مسكت يدها وجذبتها نحوى وقبلتها على يدها وانا اقولها انتى اجمل بنت شفتها فى حياتى وهى بتحاول تهرب منى بحرقات رقيقة ودلع

قالت : اننا بنت وحكت لى قصتها مع زوجها الشاب الى متجوز اتنين غيرها ومصاب بالسكر و الضغط بس هو مليونير واخواتها غصبوا عليها تتجوزة
غيرت انا الموضوع وحطيت شريط فية اغنية رقص وقلتلها تعالى نرقص وننسى
قامت ترقص وتتمايل بطريقة مثيرة قدامى و طيزها المكورة تتمايل يمين وشمال , قربت منها راقصا وجسمى يلامس جسمها وتلتصق بى وتجعل مؤخرتها تلتقص بزبى وانا فى قمة الشهوة و الاثارة , احتضنتها من الخلف واضعا يدى حول خصره وهى تتمايل وترقص ومؤخرتها تحتك بزبى المنتصب وانا ابوس رقبتها و تحت اذنيها واكاد اسكر من ريحتها ورفعت يدى وصرت الامس ااطراف نهودها والمس حلماتها من وراء الستيان الخفيف وكانت حلماتها كبيرة و بارزة وكلما لمستها ازدادت كبرا وبروزا , رزحت الستيان عن بزازها واصبحت الحلمات عارية تماما ومنتصبة ومنظرها عاية فى الروعة و الاثارة لمست اطراف حلمتها باصبعى و اسندت راسها على كتفى وحركت مؤخرتها لتحتك بزبى المنتصب فوضعت يدى على بزازها النافرة و ضغطت عليها ويدى الاخر تلمس بطنها , امسكتها من يدها وادرتها نحوى فصار صدرها ملتصق بصدرى وفخذى بين فخذيها وانا ممسكا بها بيدى ومن خصرها و مؤخرتها والتصقت شفاهى بشفايفها ببوسة طويلة وصرت الحس شفتيها و اتذوقهما و احسست بلسانها يلامسى شفتاى وشربت من ريقها الجميل و احسست بلسانها يتسلل الى لسانى ويمصة مصا جميلا

انتبهت الى انها ترفع قميصى عن صدرى فاسرعت وخلعتة و رميتة بعيدا وصارت تبوس صدرى وحلماتى و تنزل الى بطنى وتفاجئأت انها اخذت تفتح ازرار البنطلون وانزلتة الى منتصب ساقى وكان زبى منتصبا الى اخرة وكاد ينفجر من الشهوة فامسكتة بيديها الاثنين وصارت تبوس راسة وهى ممسكة بة بشغف وبلهفة وتلحسة بلسانها وتحاول ادخالة فى فمها وكان زبى كبيرا وراسة اكبر واستطاعت ادخال بعض مقدمتة بين شفايفها وهى تمص وصارت تبوسة من فوق لتحت وحطيتة بين بزازها وباسم بضانى و لحستهم لحد ما قربت انفجر من الشهوة واللذة , رميتها على الارض و شلت الستيان و القميص الخفيف و قعدت على بطنها و زبى بى واصل لشفايفها و راسى عند فخودها هيا فتحتها و شيلت الكيلوت على جمب شوية و كسها بان كلة كان لونة وردى ناعم ومرطب نزلت على كسها ابوسة والحسة وادخل لسانى بين شفايفة وايدى فاتحة فخدها و لسانى يللمسى كسها من فوق لتلحت و ادخل لسانى فى كسها لحد ما لسانى دخل كلة جوة كسها وبدا يتوغل وبقيت احرك لسانى جوة كسها على اخرى وهيا ماسكة زبى تبوس فية و تتاوة بصوت خافت ومتقطع مسمعتش منها اى حاجة غير ااااااااااه اوووووووووووف اااااااااااااح نيكنى حبيبى نيكنى بليييييييييز ارجوك عايزاه قمت من فوقيها وشلتها بايدى وخليت صدرها لازق فى صدرى و فخودها ملتفة على وسطى ونزلتها على زبى الى كان منتصب على الاخر وانا ماسكها بيدى من طيزها وفضلت انزلها بشويش لحد ما بقى زبى على باب كسها بالظبط ومسكت زبى بالايد التانية وفضلت افرش فيها ومرة واحدة حطيت زبى على باب كسها ونزلتها مرة واحدة سمعتها بتقول اااااااااااااااه كبيرة مسكتها ونزلتها على الكنبة ورفعت فخوذها لحد ما بقى كسها واضح جدا ليا حطيت زبى على الفتحة وضغط سمعتها وهيا بتتاوة وبتقول اااااه لا لا لا لا حطيت شفايفى على شفايفها و هيا تحتوى بتتاوة و عمال ادق كسها بزبى حسيت زبى كلة جوة كسها و حسيت انها ضيقة وكسها ضاغط على زبى بقوة ورحمتها وحسيت ان كسها بدأ يتمزق وهى تتاوة وانفاسها ثايرة وحسيت باظافرها تحتك بظهرى و تعورنى و حسيت بزبى بيدخل زيادة فى كسها ويدخل ويدخل وهيا تقولى كفاية حبيبى خلاص ارجوك فشختنى اااااااااااااه طلعة بقى علشان خاطرى طلعة ااااااااااااه بدأت اطلعة بشويش لحد ما طلع نصة وبصتلها وقولتها عايزانى اطلعة من كسك قالت بصوت خافت جدا لا قلتها ادخلة مردتش عليا سألتها نفس السؤال تانى رد اه دخلة كللللللللة مسكت فخوذها ورفعتها بايدى وغرست زبى بقولة وانا ضاغط حسيت ان زبى وصل لرحمها مرة واحدة و هى تصرخ بقوة وتتاوة وتئن بقيت اطلعة وادخلة على اخرى وهيا فى دنيا تانية خالص و تصرخ بشوة وتقول نيكنى نييييييكنى ااااااااااااااااااه احبك يا زين زبك ارجوك برد محنتى حسسنى انتى متناكة انا خلاص هجيييييييييب

حسيت ان كسها انحرق من الاحتكاك وحخسيت انها نزلت اكتر من مرة والرطوبة تتسرب داخل سها بكثرة وبدا زبى يدخل ويطلع بقوة وهيا انتبهت انى قربت انزل المنى قالت اوعى تنزل جوة مش عايزة احمل قلتلها طيب انزل فين قالتلى برا
طلعت زبى من كسها وحطيتة عند شفايفها ونزلت على شفايفى و لاحظت انها تتطعمة بلسانها و هى شبة غايبة عن الوعى خلصنا وطلعنا على الحمام اخدنا شور جميل جدا وبعد ما خلصنا قالتلى انا لازم امشى الحين واكيد هكلمك تانى اخدت رقم تليفونها ومشيت